الكل يعرف ان اهل الدنمارك من غير المسلمين ليس لهم في الفوز بالجنة نصيب ابدا
لانهم لم يرتضوا الاسلام دينا
وحينما ياتي رسامهم الكافر عليه لعائن الله تعالى ليستهزيء بنبينا عليه واله افضل الصلاة والسلام
فانه يفعل ما يفعل لانه لا يؤمن بالنبي ولا يؤمن برسالته
فالقباحة هنا لها باب واحد ممكن ان يبرر بعدم ايمانه
طبعا يبرر هنا في دار الدنيا اما في يوم القيامة فليس له الا جهنم يصلاها مذموما مدحورا

ولكن العجب العجاب من البخاري والنواصب
يقولون ويفترون على النبي صلى الله عليه واله ويهينونه صراحة
وهم يدعون انهم مسلمون مؤمنون موحدون
فاحدهم يقول ان النبي يهجر يعني يخرف يعني يهذي !!!!
والاخر يقول ان النبي يبول وهو واقف يعني لا يبالي بالنجاسة يعني ليس لديه ذوق اجتماعي !!!!!
والاخر يقول ان النبي لم يكن يحجب نسائه وان عمر هو من كان ينصحه وينهره والنبي لا يفعل يعني ليس لديه غيرة على نسائه !!!!!
والاخر يقول انه اراد الانتحار يعني انه لم يكن مؤمنا ولم يكن مطمئنا بالوحي !!!!!!
واخرى تقول له انت الذي تزعم انك نبي الله يعني انها غير مؤمنة به وانها تشك فيه وما اقبحها والعنها !!!!

بربكم ايها المنصفون
اين الفريقين اقبح فعلا وعقيدة
المسلم الذي يهين نبيه
ام الكافر الذي يهين شخصا لا يعترف بنبوته؟