بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج قائم آل محمد
خرج الاخيار من شيعة امير المؤمنين عليه السلام من اتباع مرجعية الحسني دام ظله وكعادتهم في كل عام لمعايدة الناس بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك ولكن هذه المرة فوجؤا بمجئ القوات لإعتقالهم ؟!
حيث بامر من مدير شرطة النجف التابع للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية وقوات بدر إعتقلت قوات الشرطة في النجف مجموعة من الأخيار الأنصار من هيئة الطف الثقافية في النجف الأشرف أثناء قيامهم بزيارات الى إخوانهم من شيعة امير المؤمنين عليه السلام من أصحاب محلات ومكاتب تجارية وغيرهم لمعايدتهم بمناسبة عيد الفطر المبارك وتبادل التهنئة وتقوية روابط المودة والتواصل بين ابناء المذهب الشريف وقد عاملت قوات الشرطة الأخيار الأطهار برعونة ووحشية ..... إذ قاموا بسبهم وضربهم وشتمهم وإهانتهم في الشارع والتعدي بالكلام الفاحش البذئ وأمام الناس
والظاهر ان الاحزاب الحاكمة بدات تخاف من تزاور الناس وتواصلهم خوفا من التثقيف الانتخابي وما شابه فبدات تستخدم هذه الاساليب من الدكتاتورية والقهر وتكميم الافواه وتهميش الاخرين ونحن ماذا نقول بعد هذا الحكم لله ورسوله واليهم المشتكى ولكن ليرى الناس مدى تجبر وتسلط هؤلاء وهم بجوار امير المؤمنين عليه السلام
فهم كلما اقترب وقت الانتخابات ازدادت هذه التصرفات منهم ولانعلم ماذا سيفعلون بالشعب العراقي من اجل كرسيهم ومصالحهم الحزبية والشخصية فاليوم يمنعون التزاور والسلام وتبادل وفود التهاني وغدا سيقولون ويفعلون كما فعل صاحب النظام السابق اما انك معي او انت عدوي
فلربما سيسجنون كل من لاينتخبهم او يقتلون من لايؤيدهم كما فعل صدام ان هي الاايام حتى يسيطروا والامر اصبح واضحا حيث بدت هذه الحالة تظهر وتتكرر منهم وكما في الخبر التالي من على هذا الرابط
http://al-hasany.com/vb/showthread.php?t=39677
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج قائم آل محمد
خرج الاخيار من شيعة امير المؤمنين عليه السلام من اتباع مرجعية الحسني دام ظله وكعادتهم في كل عام لمعايدة الناس بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك ولكن هذه المرة فوجؤا بمجئ القوات لإعتقالهم ؟!
حيث بامر من مدير شرطة النجف التابع للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية وقوات بدر إعتقلت قوات الشرطة في النجف مجموعة من الأخيار الأنصار من هيئة الطف الثقافية في النجف الأشرف أثناء قيامهم بزيارات الى إخوانهم من شيعة امير المؤمنين عليه السلام من أصحاب محلات ومكاتب تجارية وغيرهم لمعايدتهم بمناسبة عيد الفطر المبارك وتبادل التهنئة وتقوية روابط المودة والتواصل بين ابناء المذهب الشريف وقد عاملت قوات الشرطة الأخيار الأطهار برعونة ووحشية ..... إذ قاموا بسبهم وضربهم وشتمهم وإهانتهم في الشارع والتعدي بالكلام الفاحش البذئ وأمام الناس
والظاهر ان الاحزاب الحاكمة بدات تخاف من تزاور الناس وتواصلهم خوفا من التثقيف الانتخابي وما شابه فبدات تستخدم هذه الاساليب من الدكتاتورية والقهر وتكميم الافواه وتهميش الاخرين ونحن ماذا نقول بعد هذا الحكم لله ورسوله واليهم المشتكى ولكن ليرى الناس مدى تجبر وتسلط هؤلاء وهم بجوار امير المؤمنين عليه السلام
فهم كلما اقترب وقت الانتخابات ازدادت هذه التصرفات منهم ولانعلم ماذا سيفعلون بالشعب العراقي من اجل كرسيهم ومصالحهم الحزبية والشخصية فاليوم يمنعون التزاور والسلام وتبادل وفود التهاني وغدا سيقولون ويفعلون كما فعل صاحب النظام السابق اما انك معي او انت عدوي
فلربما سيسجنون كل من لاينتخبهم او يقتلون من لايؤيدهم كما فعل صدام ان هي الاايام حتى يسيطروا والامر اصبح واضحا حيث بدت هذه الحالة تظهر وتتكرر منهم وكما في الخبر التالي من على هذا الرابط
http://al-hasany.com/vb/showthread.php?t=39677
تعليق