إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تفوّق المقاومة وجهوزيّتها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفوّق المقاومة وجهوزيّتها

    لإدارة الأمريكية: دعم عسكري واستخباريّ لإسرائيل

    ثمّة حركة تسلّح متسارعة في العالم تشرف عليها وزارة الحرب الأميركية، فبعد المنظومة الصاروخية الّتي زوّدت بها الكيان الصهيوني، وفي أعقاب نصب منظومة الرادارات الحديثة في هذا الكيان، وبعد تزويدها العدوّ بالقنابل الذكية القاتلة والمدمِّرة، أعلنت هذه الوزارة أنّها أبلغت الكونغرس عزمها على تزويد إسرائيل بطائرات شبح من طراز أف35، والتي يعجز الرادار عن اكتشافها.
    والأميركيون الذين يستكثرون على الجيش اللبناني أن يحصل على مناظير ليليّة، أو على مروحيات قتالية عادية، ويثيرون الحديث الدائم والمتواصل عن تسلّح المقاومة، لا ينظرون إلى تزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة إلاّ بعيون إسرائيلية لا تبصر مصلحة أميركا القومية إلا من زاوية حفظ المصالح الإسرائيلية، وضمان تفوّق إسرائيل النوعي الذي تنظر إليه كل الإدارات الأميركية كواجب يلزمها، وكحقّ يستوجب الحفاظ عليه، ولو أدى ذلك إلى تدمير لبنان والضفة الغربية وقطاع غزة وكل مواقع العرب والمسلمين.
    إنّنا أمام هذا الواقع، نسأل دول محور الاعتدال العربي عن السرّ في حجم الشروط التي تضعها أمامهم الإدارة الأميركية في كلِّ صفقة يعقدونها معها، بينما تطلق هذه الإدارة يد إسرائيل في كلِّ الصفقات التي تزوّدها فيها بأحدث الأسلحة وأخطرها، لا بل تقوم، بالتعاون مع إسرائيل استخبارياً أو ميدانياً، بقصف المواقع العربية، كما حدث في عدوان تموز 2006 على لبنان، أو في العدوان الإسرائيلي على دير الزور في سوريا!.
    إنّ هذا الحديث المتواصل عن تأمين التفوّق النوعي لإسرائيل، وتوفير الغطاء السياسي والأمني والإعلامي لها، لتأديب أية دولة أو حركة معارضة للسياسة الأميركية، يشير، إضافةً إلى الرُّؤية الأساسية في التأسيس الغربي للدولة اليهودية واغتصابها فلسطين، وطرد أكثر أهلها منها، ومحاصرة الباقين فيها، في عملية خداع بالوعد بدولة قابلة للحياة، إن كل ذلك يشير إلى دورها في تدمير التواصل العربي ـ العربي، عبر اعتبار إسرائيل دولةً صديقةً، في مقابل التعاطي مع إيران كدولة عدوّة، ومع سوريا كدولة مارقة وداعمة للإرهاب، والعمل على تشويه صورة المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق وأفغانستان. وقد اطّلع الكثيرون على ما احتواه الأرشيف البريطاني والفرنسي، وأخيراً الأميركي، من دعمٍ للمشروع النووي العسكري الإسرائيلي، والذي يمثِّل الخطر على سلام العالم وأمن المنطقة، وفي المقابل، رأينا ألواناً من الحقد والعصبية والانفعال تتمثل بالنظرة الأميركية والأوروبية حيال المشروع النووي الإيراني السلمي. وقد توّج هذه النظرة، التصريح الأخير لوزير الخارجية الفرنسي، الذي هدّد فيه بأن إسرائيل "ستلتهم إيران إذا امتلكت سلاحاً نووياً"، ثم أعاد تصويب تصريحه قائلاً: "إن إسرائيل ستضرب إيران"، وفي الحالين، كان يحاول الإيحاء بأن بلاده تعطي الضوء الأخضر لإسرائيل للقيام بضرب إيران، في حديث تتملكّه الخِفّة وتعوزه الحكمة.
    إسرائيل: تهديدات تهويلية للبنان!
    إن إسرائيل الغاصبة والمتوحشة، والتي لا تزال قنابلها العنقودية تلاحق أهلنا في الجنوب والبقاع الغربي، في قراهم وحقولهم وأماكن عملهم، والتي زوّدت جورجيا بأحدث الأسلحة ودرَّبت جيشها، لا يستحي رئيس وزرائها المستقيل من أن يذهب إلى روسيا طالباً منها عدم تزويد إيران أو سوريا بأيِّ سلاح قد يحميها من أيِّ هجوم إسرائيلي محتمل. وإنَّ هذا العدو الذي يصرّح قائد جبهته الشمالية بأنه "سيدمّر أية قرية لبنانية تطلق منها الصواريخ نحو إسرائيل"، ويقول بأن هذه "ليست توصيةً بل خطة تمت المصادقة عليها"... إنَّ هذا العدو، هو نفسه الذي يُحدّد للأميركيين السقف في مسألة تسليح الجيش اللبناني، ليفرض على الإدارة الأميركية الراحلة ألا تزوّد الجيش إلا بالمعدات العادية، والتي لا تمكّنه بأي حالٍ من الأحوال من مواجهة العدوان الإسرائيلي، لا بل إنَّ المسؤولين الأميركيين الذي يزورون لبنان، يوحون بأن المساعدة في هذا التسلّح هدفها أن يتحرك في التحديات الداخلية أو ما يسمّونه الحرب على الإرهاب.
    ومن اللافت أنَّ هناك دراسةً أمريكيةً قريبةً من اللوبي اليهودي في أمريكا، أشارت إلى أن أسوأ ما في الأمر، أنه في حال خسارة الفريق المؤيد للسياسة الأمريكية الانتخابات البرلمانية اللبنانية في ربيع 2009، وترؤس تحالف يقوده حزب الله للحكومة الجديدة، فإنّ مساعدات الولايات المتحدة للقوات المسلّحة اللبنانية قد تتوقف غالباً بشكل كامل... إننا نجد أنّ هذه الدراسة، التي ربما تتبنَّاها الإدارة الجديدة، كما تتبنّاها الإدارة الحالية المؤيِّدة لإسرائيل، والعاملة على إبقاء لبنان قاعدةً للغرب، ولا سيما الغرب الأمريكي، تدلُّ على أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست مخلصةً للبنان ولا تحترم استقلاله وسيادته، ولكنّها تحاول الإيحاء بالوقوف مع فريق لبناني في مواجهة فريق لبناني آخر، وربما كان ذلك لإيجاد أزمة لبنانية ـ لبنانية، لتعطيل المصالحات كوسيلة للِّقاء وللوحدة الوطنية، وهذا ما يجب أن يفهمه اللبنانيون، وأن يتنبّهوا له جيداً.
    تفوّق المقاومة وجهوزيّتها
    إننا أمام هذا النوع من السياسة الأميركية، والتي لا تبصر مصالحها إلا من زاوية المصالح الإسرائيلية، وأمام هذا الصمت العربي والأوروبي حيال التهديدات الإسرائيلية الأخيرة للبنان، ندعو المقاومة من جهة، والجيش اللبناني من جهة ثانية، إلى الحفاظ على جهوزيتهما في مواجهة أية حماقة إسرائيلية محتملة، وإن كنا نعتقد أن التهويل الإسرائيلي هو تهويل الخائف المذعور الذي يحاول الإيحاء إلى جيشه بالثقة، بعدما بات الصهاينة أكثر شكاً في قدرة جيشهم على الانتصار في أية معركة قادمة مع المقاومة ومع لبنان.
    إننا في الوقت الذي ننظر بارتياح إلى إمكانات المقاومة وبسالة مجاهديها، وإلى موقف الجيش اللبناني وجهوزية جنوده المستعدين للدفاع عن بلدهم وأرضهم، ونستذكر التجربة في مواجهة العدوان في خلال حرب تموز 2006، ندعو اللبنانيين إلى استيعاب تهديدات العدو جيداً، وأن يقفوا مع المقاومة التي تدرك مسؤوليتها في الحفاظ على سلامة قواعدها الشعبية، والّتي لا تتحرك بطريقة المغامرة لتمنح العدوّ أية فرصة سياسية أو أمنية للعدوان، لأن دورها هو ردع العدوان، كما ندعوهم إلى الالتفاف حول جيشهم وحمايته ودعمه في مواجهة المحتلّ وفي الحفاظ على السلم الأهلي الداخلي.
    لبنان: لإنتاج حلول عملية محلية
    أما في الداخل اللبناني، فإننا نلاحظ أنه لا يزال هناك من يراهن على توظيف الصراعات العربية ـ العربية، لقطع الطريق على تفاهمات سياسية وداخلية حقيقية، ولإشعار اللبنانيين بضعف قدرتهم الذاتية على إنتاج الحلول الواقعية والضرورية، ونحن نرى في ذلك لعباً بمصير البلد ومستقبله.
    إننا نريد للبنانيين جميعاً، أن يعملوا بإخلاص لإنتاج حلول عملية من خلال اللقاءات التصالحية، بما يُحصّن الوحدة في الداخل، ويواجه مشاريع التمزيق والتفتيت والتطرف القادمة من الخارج، والتي تدخل فيها حسابات ورهانات أمنية لمصلحة دول أو منظمات أو جماعات تأتي من هنا وهناك، وعلى اللبنانيين حماية استقلالهم بوفاقهم، وبالدولة القوية العادلة التي ينبغي أن لا تظل عروس شعر في خطاب المتحدّثين والمتكلّمين، بل أن يبدأ العمل لإنتاجها في برامج المسؤولين وحركة السياسيين.
    ومن جانب آخر، يبقى على الدولة اللبنانية المتمثّلة بمصرف لبنان وبالهيئات الاقتصادية، أن تواجه تداعيات الأزمة المالية العالمية وتفاعلاتها في التأثيرات السلبية من خلال الخسائر التي لحقت بالكثير من الأرصدة العربية، واقتربت من الخطر في الأزمة الاقتصادية الأوروبية، لأن الوصفات الأمريكية لم تستطع أن تحلّ المشكلة من جذورها، ونحن نعرف أن الاقتصاد اللبناني يواجه الكثير من الأزمات الخانقة، ولا سيما أزمة المديونية المتصاعدة، والمشاكل التي تحاصر الدولة في تمويل مشاريعها الحيوية الضرورية المتَّصلة بالحاجات الشعبية في الخدمات العامة. إنَّ المرحلة قد بدأت تتطور سلباً على العالم كلّه، وعلى لبنان أن يخطِّط لإنقاذ اقتصاده الضعيف منها، لئلا يزداد ضعفاً ويترك تأثيره على الواقع كلّه، ومن خلال ذلك، نؤكِّد أهمّيّة تضافر الجهود السياسية للوصول إلى مواقع الوحدة الو+طنية التي ينبغي أن تتجمَّد عندها كلُّ التعقيدات، لأن القضية قضية المصير الوطني، لا الطموحات الانتخابية الغارقة في الحساسيات الحزبية والمذهبية والطائفية، لأنه لا قيمة لنجاح أيِّ شخص وأية جهة إذا اهتزَّ الوطن كلّه الذي لن يبقى للزعامات منه شيء، لأن الهيكل قد يسقط على رؤوس الجميع.

    ------المصدر:بينات_سماحة آية الله العظمى العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله(حفظه الله)

  • #2
    الشيئ الغريب ان قوى 14 آذار واسيادهم ومعهم الحكومات العربية متوترون كثيرا من بعض انتشار للجيش السوري على حدود لبنان ,, في المقابل لا تحرك ساكنا على الحشودات الاسرائيلة والمناورات والتسلح والفرق الخمسة القتالية !!!!!
    بالاضافة الى تسليح اسرائيل بشتى انواع الاسلحة وحرمان لبنان من ابسط حقوقه بالتسلح ليكون جيشه جيش حقيقي وليس فرقة لمكافحة الشغب ! !!!! وايضا محاربتهم ومواجهتهم ل حزب الله والمقاومة!!!!
    كل هذا ويدعون الوطنية وحرصهم على السيادة !!!!!!!
    والآن نريد ان نعرف ماذا سيفعلون من اجل الاقتصاد ؟؟؟؟؟

    اللهم احفظ المرجع آية الله فضل الله وسائر مراجعنا
    اللهم احفظ سيدنا وسيد المقاومة نصر الله
    اللهم انصرنا بحق محمد وآل محمد
    شكرا على الموضوع اخي الكريم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بلال الحسيني
      الشيئ الغريب ان قوى 14 آذار واسيادهم ومعهم الحكومات العربية متوترون كثيرا من بعض انتشار للجيش السوري على حدود لبنان ,, في المقابل لا تحرك ساكنا على الحشودات الاسرائيلة والمناورات والتسلح والفرق الخمسة القتالية !!!!!
      السلام عليكم

      صدقت أخي الكريم، و الانتشار العسكري كما نعلم هنا هو لسببين رئيسيين، الأول هو بعض الجماعات الموجودة في طرابلس والتي على ما يبدو أنه يوجد معلومات أمنية أنها تخطط لشيء في سورية و ربما هو السبب الرئيسي، و الثاني هو تهريب ( المازوت ) لأنه في سورية مدعوم من قبل الحكومة و تهريبه يسبب الكثير من الخسائر خصوصا و أن الشتاء على الأبواب.

      و شكرا للأخ خادم أهل البيت عليهم السلام على الموضوع

      تعليق


      • #4
        الاحتلال هو احتلال اذا كان من سوريا او اسرائيل

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسول
          الاحتلال هو احتلال اذا كان من سوريا او اسرائيل
          الاحتلال هوالاحتلال ,, صحيح !!!!!
          ولكن من قال ان سوريا تريد احتلال لبنان - غير امريكا واخواتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          ثانيا ,,, ارجو ان لا تقارن سوريا باسرائيل !!!

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسول
            الاحتلال هو احتلال اذا كان من سوريا او اسرائيل
            سورية دولة أصيلة في هذه المنطقة و شعبها ابن هذه الأرض و فيها حكم داعم للمقاومة فلا يمكن تشبيهها بكيان يهودي صهيوني عنصري مزروع في هذه المنطقة و هو غريب عنها و لم يتجاوز عمره المئة سنة و هو إلى زوال قريب بإذن الله.

            كما أن دخول الجيش السوري إلى لبنان كان بطلب و برضى قسم من اللبنانيين، و قدم الجيش السوري ما يقارب العشرة آلاف شهيد أثناء إنهاء الحرب الأهلية و خلال مواجهات مع اسرائيل.

            نعم كان هناك أخطاء من بعض الضباط السوريين، لكن فلننظر إلى كيفية تعامل اللبنانيين أنفسهم مع هذه الأخطاء:
            فمن جهة، من يقول الآن أن الوجود السوري كان احتلالا أغلبهم كانوا مستفيدين من الضباط الفاسدين و شركاء لهم، فهم لا يعرفون إلا الجهة السيئة من الوجود العسكري السوري في لبنان و التي هم كانوا غارقين فيها.
            لكن من جهة أخرى، هناك من لم يتعامل مع الفساد، و عندما خرجت القوات السورية، خطب السيد حسن نصر الله حفظه الله و شكر القيادة السورية و الجيش السوري و الشعب السوري، و ردد وراءه عشرات الآلاف من الشرفاء الذين يعرفون دور سورية في دعم المقاومة. و لعمري إن تلك الكلمات التي قالها سماحة السيد و من معه هي وسام شرف على صدر كل سوري شريف إلى قيام الساعة.

            ثم إن الهجوم على القيادة السورية ليس سببه الوجود العسكري ( السابق ) في لبنان، و الدليل هو أن هذا الهجوم لم يقتصر على سورية، فهذا الطرف الذي يهاجم سورية و يكيل لها الاتهامات يهاجم أيضا أبناء بلده اللبنانيين في حزب الله و حركة أمل و غيرهم و يكيل لهم الاتهامات، و أيضا يهاجم الجمهورية الإسلامية في إيران و يكيل لها الاتهامات الافتراضية الفارغة.
            و هؤلاء أنفسهم تراهم يدافعون و يعملون لمصلحة نظام النفاق المتمثل بآل سعود خدم أمريكا.

            مشكلتهم ليست مع الجيش السوري في لبنان، بل مشكلتهم مع الجيش السوري نفسه أينما كان.

            لا أجد أبلغ من قول الأستاذ نبيه بري الذي تعودنا على عباراته المميزة و هو يرد على المحتجين على وجود بعض القوات السورية على الحدود الشمالية للبنان:
            (( يريدون أن ينسحب الجيش السوري من سورية )).
            التعديل الأخير تم بواسطة يونس حيدر; الساعة 22-10-2008, 08:18 AM.

            تعليق


            • #7
              شكرا اخي يونس حيدر على كلامك الجميل وسعة صدرك

              تعليق


              • #8
                و هذا العدو الصهيوني القابع في فلسطين المحتل إلى زوال قريب بإذن الله
                جزاكم الله خيرا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بلال الحسيني
                  شكرا اخي يونس حيدر على كلامك الجميل وسعة صدرك
                  حياك الله أخي الكريم

                  سعة الصدر تأتي تلقائيا عندما تعلم أو ترجح أن المحاور ليس معاندا، لكنه يردد كلاما سمعه و هو غير متأكد منه.
                  فلكل مقام مقال.

                  و السلام عليكم جميعا

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                  استجابة 1
                  102 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                  استجابة 1
                  74 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                  ردود 2
                  156 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                  استجابة 1
                  111 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                  استجابة 1
                  84 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  يعمل...
                  X