.

مشكور يا ولد الديرة


واحاديث ابي هريرة كان يسمعهاهذا الكذاب من كعب الاحبار وينسبها للنبي(ص)

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله بك أخي العزيز ولد الديرة 0000

أين انتم يالوهابية 000 سبحان الله

بسم الله الرحمن الرحيم

( { قل هو الله احد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا احد }(الاخلاص/1:4).

اخوكم مداد الحق

لم ارى اجهل منكم .. واغبى في حياتي

الا تقراون كتاب الله ... كيف يذكر فيه اليد والساق والعين والنفس والسمع والوجه وهذه الصفات

واما الافعال فهي الرضا والغضب والضحك والمجئ والمحبه وغيرها وغيرها .

فالانسان خلقه الله على صورته من هذا المعنى .. ولكن ايها الجهلاء نحن لانكيف هذه الصفات ولا نعلم حقيقتها قال تعالى (( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ))

فليست يد الله كيد الانسان ومهما تخيلنا شئ من ذات الله تعالى فان الله تعالى خلافه .. كيف وهو سبحانه السموات والارض في يده كالخردلة في يد احدنا ..

ولكن ابصاركم وقلوبكم عليها عمى ... عافانا الله مما ابتلاكم به

لا حظوا يا أخوان رد المدهش !!

وتعجبوا منه !!

حقيقة انا اهنئك بهذه العقيدة اليهودية ..
وتعالى الله عما تصفون !!

ياولد الديره اياك والكذب على العلماء ... واليك فتوى العلامة بن باز رحمه الله وجمعنا به في دار كرامته .


س4 : إن الله خلق آدم على صورته ، هل معنى ذلك أن جميع ما لآدم من صفات تكون لله؟

جـ 4 : هذا ثبت عن الرسول ، في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام : إن الله خلق آدم على صورته وجاء في رواية أحمد وجماعة من أهل الحديث على صورة الرحمن فالضمير في الحديث الأول يعود إلى الله ، قال أهل العلم كأحمد رحمه الله وإسحاق بن راهويه وأئمة السلف : يجب أن نمره كما جاء على الوجه الذي يليق بالله من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تعطيل ، ولا يلزم من ذلك أن تكون صورته سبحانه مثل صورة الآدمي ، كما أنه لا يلزم من إثبات الوجه لله سبحانه واليد والأصابع والقدم والرجل والغضب وغير ذلك من صفاته أن تكون مثل صفات بني آدم ، فهو سبحانه موصوف بما أخبر به عن نفسه أو أخبر به رسوله على الوجه اللائق به من دون أن يشابه خلقه في شيء في ذلك كما قال عز وجل : لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ فعلينا أن نمره كما جاء على الوجه الذي أراده الرسول من غير تكييف ولا تمثيل والمعنى والله أعلم أنه خلق آدم على صورته ذا وجه وسمع وبصر يسمع ويتكلم ويبصر ويفعل ما يشاء ، ولا يلزم أن تكون الصورة كالصورة وهذه قاعدة كلية في هذا الباب عند أهل السنة والجماعة ، وهي إمرار آيات الصفات وأحاديثها على ظاهرها من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تعطيل بل يثبتون أسماءه إثباتا بلا تمثيل وينزهونه سبحانه عن مشابهة خلقه تنزيها بلا تعطيل ، خلافا لأهل البدع من المعطلة والمشبهة فليس سمع المخلوق ولا بصر المخلوق ولا علم المخلوق مثل علم الله عز وجل وإن اتفقا في جنس العلم والسمع والبصر لكن ما يختص به الله لا يشابهه أحد من خلقه سبحانه وتعالى ، وليس كمثله شيء ؛ لأن صفاته كاملة لا يعتريها نقص بوجه من الوجوه أما أوصاف المخلوقين فيعتريها النقص والزوال في العلم وفي السمع والبصر وفي كل شيء

وأين كذبي يا أخ مدهش !!

يقول ابن باز في فتاويه ج 4 ص 368 ، فتوى رقم 2331 :

سؤال 1 : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ( ص ) أنه قال : (( خلق الله آدم على صورته ستون ذراعاً )) فهل هذا الحديث صحيح ؟

الجواب : نص الحديث ( خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعاً ) ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك النفر ، وهم نفر من الملائكة جلوس ، فاستمع فما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فذهب فقال : السلام عليكم ، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله ، فزادوه ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم طوله ستون ذراعاً ، فلم يزل الخلق تنقص بعده إلى الآن ) رواه الإمام أحمد والبخاري ومسلم .

وهو حديث صحيح ، ولا غرابة في متنه فإن له معنيان :

الأول : أن الله لم يخلق آدم صغيراً قصيراً كالأطفال من ذريته ثم نما وطال حتى بلغ ستين ذراعاً ، بل جعله يوم خلقه طويلا على صورة نفسه النهائية طوله ستون ذراعاً .

والثاني : أن الضمير في قوله ( على صورته ) يعود على الله بدليل ما جاء في رواية أخرى صحيحة ( على صورة الرحمن ) وهو ظاهر السياق ولا يلزم على ذلك التشبيه ، فإن الله سمى نفسه بأسماء سمى بها خلقه ووصف نفسه بصفات وصف بها خلقه ، ولم يلزم من ذلك التشبيه ، وكذا الصورة ، ولا يلزم من إتيانها لله تشبيهه بخلقه ، لأن الاشتراك في الاسم وفي المعنى الكلي لا يلزم منه التشبيه فيما يخص كلا منهما لقوله تعالى ( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير) انتهى ..

يعني انت لم تأتي بجديد وذلك لأن هذه الفتوى التي نقلتها لا تختلف عن ما نقلته انا ..

فتقضي فتوى ابن باز بأن آدم على صورة الله والله على صورة آدم ، وأن هذا ليس تشبيهاً أبداً أبداً !!
ويمكنك أن تفتي بمثلها فتنفي شخصاً عن أولاد آدم فتقول إن فلاناً على صورة آدم وآدم على صورته ولكنه لا يشبه آدم أبداً !!
بل يمكنك أن تخلص بهذه الفتوى مجرماً فتقول هذه الصورة صورته ولكنها لا تشبهه أبدا أبداً !!

يقول تعالى: ( كل شيء هالك الا وجهه )
فبحسب منطقكم فأن الله تعالى يفنى الا وجهه ( تعالى الله عما تصفون ) ..

الوجه في الايه يعبر به عن الذات .. ولايمنع من اثبات صفة الوجه لله تعالى ...من هذه الآية ...

يا عالم هل تنكرون وتكذبون القرآن ... الا تتدبرون الا تفهمون ..

نعم نتدبر القرآن الكريم
لكن العقل ينفي ما تذهبون اليه ..
يقول تعالى: ( لا تدركة الأبصار ) ..
نعم فالوجة واليد وغيرها صفات ... وبحسب فتوى ابن باز فالتأويل في الصفات محرم ..
بذلك وبحسب فهمكم السطحي للقرآن يكون الله ( تعالى عما تصفون ) يهلك جميعه ولا يبقى الا الوجه !!!!!
وبعدها ايضاً لا مانع لديكم بأن يتحول من صورة الى صورة أخرى !!!!
وعندما رفضتم التأويل في الصفات فأنتم وقعتم في التجسيم شئتم أم أبيتم ..
ولا أقول الا الله يهديكم عن هذه العقيدة اليهودية !!

اين التشبيه .. يا عاقل ... نحن نثبت الوجه ... وننفي الكيفيه ... افهمت .. فلا نقول ان الوجه يشبه وجه المخلوقين او يشابهه ... نحن نثبت الصفات لان الله تعالى اثبتها لنفسه في كتابه .. وننكر الكيفيات لاننا لاعلم لنا بها ... (( ولايحيطون به علما )) هل فهمت الآن ؟

واما التاويل في الصفات فهو محرم نعم ... لان الله تعالى انزل علينا القرآن بلسان عربي .. وامرنا بتدبر آياته .. واذا ذكر الله تعالى ان له يدا .. ثم جاء مبتدع وقال لا .. اليد هنا معناها القوة .. فهذا تاويل باطل .. او جاء مبتدع وقال ان الوجه هو الذات .. فهذا تاويل باطل .. لان كلام الله تعالى واضح .. ويخاطب به عرب .. امرهم بتدبر كلامه .. فكيف يامرهم سبحانه بما لايعقلون ..

قال تعالى (( وجاء ربك )) اليست واضحة بينه بمجئ الرب سبحانه لفصل القضاء .. بدون تكييف للمجئ لاننا لانعلم ذات الله تعالى واذا لم نعلم شيئا عن ذاته فمن باب اولى ان لانعلم شيئا عن صفاته وافعاله .. الا ما اخبرنا به سبحانه ...

والمبتدعه اليوم يقولون المجئ هو مجئ الملائكة ... سبحان الله .. الله تعالى يقول (( وجاء ربك )) وهم يقولون وجاءت الملائكة ..

ولد الديرة ايش رايك ......................




الضمير يعود على الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خلق الله ادم على صورته .......تقول هنا الهل السنة يقولون الظمير يعود على الله ...................طب ومالو.............متنورنا الله ينور عليك....

اخوتي الكرام السلام عليكم
الحديث قد ورد باسانيد عديدة بلفظ : ((ثم خلق آدم على صورته)) اي صورة آدم النهائية وهو ظاهر النص .... والمشكلة ان بعض من سمعوه فهموه بمفهوم آخر ولم يتحرو الدقة في النقل فرووا الرواية بمفهومهم وبصيغتهم فتحولت الى : ((ثم خلق آدم على صورة الرحمن)) !!! وهو امر متوقع من بعض العقول القاصرة في الفهم والا لما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع : بلغوا عنى فرب مبلغ (بفتح اللام)اوعى من مبلغ (بكسر اللام) ... وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

يا اخ مدهش .... السلام عليكم ... هداني الله واياك الى الحق
ان يقول احد بتاويل اليد على انها القوة لا يعتبر ذلك نفيا لها او اثباتا ... الا اذا اولها وانكرها كما فعلت المعتزلة .... وانما نقول اليد بمعنى القوة ولا نثبت ولا ننفي حقيقتها ونفوض علمها لله رب العالمين ... والمشكلة ان القرآن قد نزل بلغة العرب .... فما تقول انت في (((كل شيء هالك الا وجهه))) هل تهلك اليد والقدم والعين؟؟؟؟ ام ان الوجه مجاز عن ذات الله؟؟؟ وكيف تفسر (((وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه))) هل تقول بان للقرآن يد ؟؟؟؟ ام انها كناية فقط وتعبير بلاغي؟؟؟ فكر وتدبر

في الحقيقة اخ ابو حسين لا يمنع احترامي لك ان اعارضك في مسالة التفويض