إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الامام علي (ع)... باقلام مصريه .... ابصرت النور وتخلصت من اغلال اهل السنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الامام علي (ع)... باقلام مصريه .... ابصرت النور وتخلصت من اغلال اهل السنه

    بسم الله
    هذا ما نقلته لكاتب مصري سني ارهقه الشك فابصر النور وكسر الاغلال وتخلص من العمى
    المقال......... تابع


    الإمام علي لفت نظري أثناء قراءتي لكتب التراث السني قول ابن حنبل: أن عليا كثير الأعداء ففتش أعداؤه له عيبا فلم يجدوا فعمدوا إلى رجل قد حاربه فأطروه كيادا منهم لعلي. فهذا القول يلخص حركة التاريخ. الخاص بالصراع بين آل البيت والقوى المتربصة بهم. وإن كان ابن حنبل قد خص بقوله معاوية، فالرجل من جهة أخرى أدان التاريخ السني بأكمله وإن كان لا يقصد ذلك. فتاريخ السنة إنما يقوم على أساس مباركة حكام بني أمية وبني العباس الذين قضوا على خط آل البيت وبطشوا بأئمته. وعلى أساس مباركة التراث الذي تولد من حالة التعايش بينهم وبين هؤلاء الحكام ذلك التراث الذي يقوم على الحط من قدر الإمام علي وتشويه آل البيت. إن ارتباط أهل السنة بخط الحكام فرض عليهم تبني وجهة معادية للإمام علي ولآل البيت وذلك هو الموقف الطبيعي لهم إذ أن هؤلاء الحكام هم أعداء علي وآل البيت..

    فهم قد عملوا على رفع أبي بكر وعمر وعثمان عليه..
    وهم قد أعلوا من مقام أبي سفيان وولده معاوية وساووه بالإمام علي..
    وهم قد قاموا بتأويل النصوص الواردة في الإمام وآل البيت على غير معناها..
    وهم قد برروا كل المواقف والحوادث التي وقعت بين الإمام والصحابة بما يخدم خط الحكام..
    وهم قد عتموا على أئمة آل البيت من بعد الإمام علي وشوهوا شيعتهم..
    ومثل هذه المواقف إنما تنم عن انحياز كامل لجانب أعداء الإمام وآل البيت..
    لقد كنت أتأمل مثل هذه المواقف من القوم وأتساءل: ما سر هذه المواقف؟
    وما هو الدافع من ورائها ولماذا يحظى الإمام بهذا التركيز من خصومه؟..
    لم يكن كلام ابن حنبل سوى إجابة على طرف السؤال. أما الإجابة الكاملة التي لم يستطع النطق بها فهي أن القوم قد تآمروا على الإمام من بعد الرسول (صلى الله عليه وآله وسام) وأن هذا التآمر قد اضطرهم إلى تحريف النصوص الواردة فيه وفي آل البيت وطمس معالمها بل واختراع نصوص تناقضها

    فقد لاحظت أنهم يطلقون لفظة " إمام " على علي وحده من دون بقية الصحابه إلا أن القوم على الرغم من موقفهم هذا نطق لسانهم بما يفيد الشبهة فيهم.
    حابة.
    ثم أنهم يدعون أن الإمام عليا قام بتحريق أناس قالوا بألوهيته. وكنت كلما مررت على هذين الأمرين تساءلت: لماذا يطلق القوم هذه اللفظة على الإمام خاصة.
    ولماذا قال هؤلاء بألوهية الإمام دون غيره؟..
    إن الإجابة على هذين السؤالين قد كلفتني الكثير من الوقت في البحث والتأمل حتى اهتديت أن هناك من النصوص ما يعطي للإمام علي خاصية ترفعه فوق الجميع. وأن هذه الخاصية كان يتنزل بها القرآن ويبشر بها الرسول. وهذه الخاصية هي الطهارة من الرجس لتسلم مهمة الإمامة من بعد الرسول. وهذا هو ما توارثه القوم عن علي وحجبته السياسة وما بقي منه سوى وصفهم له بالإمام.
    وهذا هو ما دفع بالبعض للقول بألوهيته لما يرون من تحقق المعجزات على يديه.
    إن سلمنا بصحة هذه الرواية (4)..
    إن القوم لم يخبرونا لماذا أله علي؟ فهم على الرغم من تبنيهم هذه الرواية لا يقصدون من ورائها سوى الطعن في شيعة الإمام ونبذ أي تصور يطرأ على ذهن المسلم حول خصوصيته وكأنهم يريدون أن يثبتوا من وراء هذه الرواية أن الإمام كان يبارك الخط السائد وأن من حاول الانشقاق عن هذا الخط ومنحه خصوصية تميزه عن القوم فقد أحرقه بيده. فدعوى ألوهية الإمام قضي عليها في مهدها على يده ولم تظهر بعدها أية دعاوى أخرى لتمييز الإمام أما الشيعة هؤلاء ففرقة مختلقة لا أصل لها ويقف من ورائها أعداء الإسلام (5)..
    ثم إن القوم بعد هذا لا يذكرون الإمام إلا ويقولون كرم الله وجهه. وعندما سألت عن معنى هذه الكلمة قالوا: إنه لم يسجد لصنم بينما جميع الصحابة قد وقعوا في هذا. فقلت في نفسي إن هذه الخاصية التي جاءت على لسان القوم إنما تؤكد مكانة الإمام وموقعه الشرعي كما أكدته رواية إدعاء ألوهيته ونعتهم له بالإمام..

    لقد استفزتني كثيرا تلك المكانة المتواضعة جدا التي يضع أهل السنة فيها الإمام عليا

    واستفزني تقديم عثمان عليه على الرغم من أفاعيله ومنكراته..
    واستفزني مساواته بمعاوية الطليق الذي لا وزن له..
    واستفزني ما يلصقون به من صغائر وموبقات..
    وكان هذا كله مبررا للنفور من فقه القوم وأطروحتهم والبحث عن الحقيقة في دائرة الأطروحات الأخرى حتى اهتديت للأطروحة الشيعية ووجدت فيها ما أراح عقلي وطمأن نفسي بخصوص الإمام علي..
    وجدت فيها مكانته وخصوصيته..
    ووجدت فيها علمه الذي دثره القوم..
    وجدت عليا الإمام المعصوم وهي الصفة التي تعكس خصوصيته وتميزه والتي فسرت على ضوئها جميع الأمور التي استشكلت علي في فقه القوم حول الموقف من الإمام..
    فسرت لماذا يقولون عنه إمام..؟.
    ولماذا يقولون كرم الله وجهه..؟.
    ولماذا حاول تأليهه البعض..؟.
    إن مكانة الإمام كانت ساطعة سطوع الشمس بحيث لم يتمكن القوم من حجبها عن أعين المسلمين بتأويلاتهم وتبريراتهم. وقد كنت واحدا من هؤلاء الذين سطعت عليهم شمس الحقيقة فأضاءت لي الطريق نحو الصراط المستقيم خط آل البيت محطما من طريقي جميع القواعد والأغلال التي صنعها القوم لتكبيل العقل وحجب الحقائق
    الكاتب المصري علي الورداني......... كتاباته قبل التشيع
    .


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقين
    بسم الله
    هذا ما نقلته لكاتب مصري سني ارهقه الشك فابصر النور وكسر الاغلال وتخلص من العمى
    المقال......... تابع


    الإمام علي لفت نظري أثناء قراءتي لكتب التراث السني قول ابن حنبل: أن عليا كثير الأعداء ففتش أعداؤه له عيبا فلم يجدوا فعمدوا إلى رجل قد حاربه فأطروه كيادا منهم لعلي. فهذا القول يلخص حركة التاريخ. الخاص بالصراع بين آل البيت والقوى المتربصة بهم. وإن كان ابن حنبل قد خص بقوله معاوية، فالرجل من جهة أخرى أدان التاريخ السني بأكمله وإن كان لا يقصد ذلك. فتاريخ السنة إنما يقوم على أساس مباركة حكام بني أمية وبني العباس الذين قضوا على خط آل البيت وبطشوا بأئمته. وعلى أساس مباركة التراث الذي تولد من حالة التعايش بينهم وبين هؤلاء الحكام ذلك التراث الذي يقوم على الحط من قدر الإمام علي وتشويه آل البيت. إن ارتباط أهل السنة بخط الحكام فرض عليهم تبني وجهة معادية للإمام علي ولآل البيت وذلك هو الموقف الطبيعي لهم إذ أن هؤلاء الحكام هم أعداء علي وآل البيت..

    فهم قد عملوا على رفع أبي بكر وعمر وعثمان عليه..
    وهم قد أعلوا من مقام أبي سفيان وولده معاوية وساووه بالإمام علي..
    وهم قد قاموا بتأويل النصوص الواردة في الإمام وآل البيت على غير معناها..
    وهم قد برروا كل المواقف والحوادث التي وقعت بين الإمام والصحابة بما يخدم خط الحكام..
    وهم قد عتموا على أئمة آل البيت من بعد الإمام علي وشوهوا شيعتهم..
    ومثل هذه المواقف إنما تنم عن انحياز كامل لجانب أعداء الإمام وآل البيت..
    لقد كنت أتأمل مثل هذه المواقف من القوم وأتساءل: ما سر هذه المواقف؟
    وما هو الدافع من ورائها ولماذا يحظى الإمام بهذا التركيز من خصومه؟..
    لم يكن كلام ابن حنبل سوى إجابة على طرف السؤال. أما الإجابة الكاملة التي لم يستطع النطق بها فهي أن القوم قد تآمروا على الإمام من بعد الرسول (صلى الله عليه وآله وسام) وأن هذا التآمر قد اضطرهم إلى تحريف النصوص الواردة فيه وفي آل البيت وطمس معالمها بل واختراع نصوص تناقضها

    فقد لاحظت أنهم يطلقون لفظة " إمام " على علي وحده من دون بقية الصحابه إلا أن القوم على الرغم من موقفهم هذا نطق لسانهم بما يفيد الشبهة فيهم.
    حابة.
    ثم أنهم يدعون أن الإمام عليا قام بتحريق أناس قالوا بألوهيته. وكنت كلما مررت على هذين الأمرين تساءلت: لماذا يطلق القوم هذه اللفظة على الإمام خاصة.
    ولماذا قال هؤلاء بألوهية الإمام دون غيره؟..
    إن الإجابة على هذين السؤالين قد كلفتني الكثير من الوقت في البحث والتأمل حتى اهتديت أن هناك من النصوص ما يعطي للإمام علي خاصية ترفعه فوق الجميع. وأن هذه الخاصية كان يتنزل بها القرآن ويبشر بها الرسول. وهذه الخاصية هي الطهارة من الرجس لتسلم مهمة الإمامة من بعد الرسول. وهذا هو ما توارثه القوم عن علي وحجبته السياسة وما بقي منه سوى وصفهم له بالإمام.
    وهذا هو ما دفع بالبعض للقول بألوهيته لما يرون من تحقق المعجزات على يديه.
    إن سلمنا بصحة هذه الرواية (4)..
    إن القوم لم يخبرونا لماذا أله علي؟ فهم على الرغم من تبنيهم هذه الرواية لا يقصدون من ورائها سوى الطعن في شيعة الإمام ونبذ أي تصور يطرأ على ذهن المسلم حول خصوصيته وكأنهم يريدون أن يثبتوا من وراء هذه الرواية أن الإمام كان يبارك الخط السائد وأن من حاول الانشقاق عن هذا الخط ومنحه خصوصية تميزه عن القوم فقد أحرقه بيده. فدعوى ألوهية الإمام قضي عليها في مهدها على يده ولم تظهر بعدها أية دعاوى أخرى لتمييز الإمام أما الشيعة هؤلاء ففرقة مختلقة لا أصل لها ويقف من ورائها أعداء الإسلام (5)..
    ثم إن القوم بعد هذا لا يذكرون الإمام إلا ويقولون كرم الله وجهه. وعندما سألت عن معنى هذه الكلمة قالوا: إنه لم يسجد لصنم بينما جميع الصحابة قد وقعوا في هذا. فقلت في نفسي إن هذه الخاصية التي جاءت على لسان القوم إنما تؤكد مكانة الإمام وموقعه الشرعي كما أكدته رواية إدعاء ألوهيته ونعتهم له بالإمام..

    لقد استفزتني كثيرا تلك المكانة المتواضعة جدا التي يضع أهل السنة فيها الإمام عليا

    واستفزني تقديم عثمان عليه على الرغم من أفاعيله ومنكراته..
    واستفزني مساواته بمعاوية الطليق الذي لا وزن له..
    واستفزني ما يلصقون به من صغائر وموبقات..
    وكان هذا كله مبررا للنفور من فقه القوم وأطروحتهم والبحث عن الحقيقة في دائرة الأطروحات الأخرى حتى اهتديت للأطروحة الشيعية ووجدت فيها ما أراح عقلي وطمأن نفسي بخصوص الإمام علي..
    وجدت فيها مكانته وخصوصيته..
    ووجدت فيها علمه الذي دثره القوم..
    وجدت عليا الإمام المعصوم وهي الصفة التي تعكس خصوصيته وتميزه والتي فسرت على ضوئها جميع الأمور التي استشكلت علي في فقه القوم حول الموقف من الإمام..
    فسرت لماذا يقولون عنه إمام..؟.
    ولماذا يقولون كرم الله وجهه..؟.
    ولماذا حاول تأليهه البعض..؟.
    إن مكانة الإمام كانت ساطعة سطوع الشمس بحيث لم يتمكن القوم من حجبها عن أعين المسلمين بتأويلاتهم وتبريراتهم. وقد كنت واحدا من هؤلاء الذين سطعت عليهم شمس الحقيقة فأضاءت لي الطريق نحو الصراط المستقيم خط آل البيت محطما من طريقي جميع القواعد والأغلال التي صنعها القوم لتكبيل العقل وحجب الحقائق
    الكاتب المصري علي الورداني......... كتاباته قبل التشيع
    .

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      يبدو أنه سنى لم يقرأ كتب السنة ليس هذا فقط بل وأيضا حتى لم يشاهد الأفلام الإسلامية

      التى أنتجها السنة والتى تظهر ظلم الأمويين والعباسيين وإغتيالهم لآل البيت

      أليس أبو حنيفة ذاقالأمرين على يد أبو جعفر جعفر المنصور حتى قتل فى سجنه

      لمساندته للإمام زيد .. هل أبو حنيفه ليس سنيا ؟؟

      كيف يدعى أننا نساوى بين على عليه السلام وأى شخص آخر عدا الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم جميعا

      وكيف يكون سنيا ويقول أن كتبنا تعادى سيدنا على عليه السلام وآل البيت .. كيف يكون هذا وكتبنا مليئة بفضائلة

      ومناقبه التى لاتعد ولاتحصى ..

      هات لى سنيا واحدا فقط يساوى بينه وبين معاوية كما تفضلت ونقلت ..

      أليس لنا الحق أن نشك فى سنيته بعد هذا ؟!

      وأخيرا لو كانت كتبهتدعوه لما ذكره فهو معه كل الحق أن يترك سنيته المزعومة

      ولو قرأت فى كتبى مايسئ لسيدنا على عليه السلام ويخالف كتاب الله ورسوله والعقل

      لوجدتنا أسبق منه فى تشيعه .

      إسمح لى أخى مبرراته غير مقنعة

      كان الأولى به أن يقول أسبابا أخرى أكثر إقناعا

      وأخيرا ندعوا الله الهداية للجميع



      شكرا لك
      التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 19-10-2008, 09:24 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة
        السلام عليكم

        يبدو أنه سنى لم يقرأ كتب السنة ليس هذا فقط بل وأيضا حتى لم يشاهد الأفلام الإسلامية

        التى أنتجها السنة والتى تظهر ظلم الأمويين والعباسيين وإغتيالهم لآل البيت

        أليس أبو حنيفة ذاقالأمرين على يد أبو جعفر جعفر المنصور حتى قتل فى سجنه

        لمساندته للإمام زيد .. هل أبو حنيفه ليس سنيا ؟؟

        كيف يدعى أننا نساوى بين على عليه السلام وأى شخص آخر عدا الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم جميعا

        وكيف يكون سنيا ويقول أن كتبنا تعادى سيدنا على عليه السلام وآل البيت .. كيف يكون هذا وكتبنا مليئة بفضائلة

        ومناقبه التى لاتعد ولاتحصى ..

        هات لى سنيا واحدا فقط يساوى بينه وبين معاوية كما تفضلت ونقلت ..

        أليس لنا الحق أن نشك فى سنيته بعد هذا ؟!

        وأخيرا لو كانت كتبهتدعوه لما ذكره فهو معه كل الحق أن يترك سنيته المزعومة

        ولو قرأت فى كتبى مايسئ لسيدنا على عليه السلام ويخالف كتاب الله ورسوله والعقل

        لوجدتنا أسبق منه فى تشيعه .

        إسمح لى أخى مبرراته غير مقنعة

        كان الأولى به أن يقول أسبابا أخرى أكثر إقناعا

        وأخيرا ندعوا الله الهداية للجميع



        شكرا لك
        يبدوا انك لا تدري ان الموضوع لكاتب مصري ليس الا

        وهذا رأيه في كتاباته بعدما توصل الى الحق وهذا كله لم يأتي من فراغ

        وانما جاء نتيجه جهود جباره ..... وتغير مسار العقيده واكتشاف الحق

        ليس اي كلام.... فضلا عن الالاف او الملايين اللذي حذوا حذوه بعدما امتلك الشيعه

        ناصيه الاعلام والتي كانت حكرا لخصومهم ......................... القصد واضح ولا نبغي غيره

        الللهم زد وبارك

        تعليق


        • #5
          أعرف أنه مصرى فهذا واضح حتى من العنوان

          ولكن مادخل مصريته فيما ذكره من أسباب ومبررات

          إذا كنت تقصد أن سنة مصر مختلفين عن السنه فى أماكن أخرى فهذا أيضا غير صحيح

          الأهم أنه يقول أنه سنى ويقول أشياء لاتؤمن بها السنة كما أسلفت

          وطلبت منكم أن تأتوا بسنى واحد حتى لو وهابى كما تقولون من مصر أو غيرها

          يساوى بين سيدنا على وغيره غير الخلفاء الراشدين

          أنت نقلت فقط ولك العذر لأنك شيعى ولاتعرف عن السنه أكثر من السنى بالطبع

          كلامى موجه للذى كتب مبررات لايقتنع بها ولايؤمن بها السنه
          التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 20-10-2008, 01:19 AM.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X