إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للتذكير فقط يوم ال 15 من شوال ذكرى إستشهاد الحمزة عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للتذكير فقط يوم ال 15 من شوال ذكرى إستشهاد الحمزة عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم وأهلك أعدائهم أجمعين
    حبيت أن أذكركم بأن يوم ال 15 من شهر شوال ذكرى إستشهاد الحمزة بن عبدالمطلب سلام الله عليهما في غزوة أحد حيث قتله وحشي بأمر من هند زوجة أبو سفيان والدة معاوية جدة يزيد عليهم لعائن الله والملائكة والأنبياء والصديقين والشهداء وعلى من والالهم ودافع عنهم إلى قيام الدين وبعد قتله مزقت هند جسده الشريف ومزقت أحشائه حتى أخذت كبده أكلت منها وقيل أنها مضغتها مهما يكن فهي مشهورة منذ ذلك اليوم بأكلت الأكباد هؤلاء هم أعداء أهل البيت عليهم السلام أجمعين

    حشرنا الله وإياكم مع محمد وآل محمد عليهم السلام أجمعين

  • #2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد


    حمزة بن عبد المطلب ( عليه السلام )
    عمُّ النبي ( صلى الله عليه وآله )




    اسمه ونسبه :
    حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف .

    ولادته :
    ولد حمزة قبل ولادة النبي ( صلى الله عليه وآله ) بسنتين ، وقيل : بأربع سنوات .

    إسلامه :
    أسلم في السنة الثانية من البعثة ، وقيل بأربع سنين .

    سيرته وجهاده :
    روي أن حمزة بن عبد المطلب كان أخاً لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من الرضاعة . وبعد أن أعلن حمزة إسلامه هاجر مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) إلى المدينة المنورة ، وكان الرسول ( صلى الله عليه وآله ) قد آخى بينه وبين زيد بن حارثة . وروي أن أول لواء عقده الرسول ( صلى الله عليه وآله ) في المدينة كان لحمزة ، إذ بعثه في سريَّة من ثلاثين راكباً لإعتراض قافلة فريش التي كانت قادمة في ثلاثمِائة راكب من الشام بقيادة أبي جهل ، ولم يقع قتال بين الطرفين ، فعادت سريَّة حمزة إلى المدينة . وكذلك حمل حمزة في السنة الأولى من الهجرة لواء رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في غزوة بواط ، والأبواء ، وبني قينقاع . وبالغ حمزة في نصرة النبي ( صلى الله عليه وآله ) في معركة بدر الكبرى ، وأبلى فيها بلاءً حسناً ، وقَتَل فيها سبعة من صناديد قريش .

    قصة شهادته :
    شهد حمزة بن عبد المطلب معركة أُحُد ، وله فيها صولات مشهودة . ولأنه – كما أشرنا – قَتَل في بدر صناديد العرب فقد ترك اللوعة والأسى في قلوب مشركي مكة ، فأضمروا له الكيد وأخذوا ينتهزون الفُرَص للانتقام منه . وكانت هذه بنت عتبة قد بعثت إلى وحشي بن حرب قبل معركة أُحُد ، وكان عبداً من أهل الحبشة ، فأغرته بالأموال إن هو قتل حمزة ، وذلك طلباً لثأر أبيها وأخيها اللذان قُتلا ببدر . وكان وحشي مشهوراً برمي الحربة ، ولم تكن العرب آنذاك تعرف هذا السلاح الذي كان خاصاً بأهل الحبشة ، وتُسمى هذه الحربة عند العرب بـ ( المزراق ) ، وهي : عبارة عن رمح قصير . فقال وحشي وهو في أرض أُحُد : إني والله لأنظر إلى حمزة وهو يهذ الناس بسيفه ، ما يلقى شيئاً يمر به إلا قتله ، فهززتُ حربتي ودفعتها عليه ، فوقعت في ثنته [ أسفل بطنه ] ، فخرَّ صريعاً ثم تنحَّيت عن العسكر . بعد أن بلغ هند مقتل حمزة ( عليه السلام ) جاءت فَبَقَرَتْ كبدَهُ فَلاكَتْه ، فلم تستطع أن تَسِيغَه فَلَفِظَتْه . ولما انتهت المعركة وُجد حمزة ( عليه السلام ) ببطن الوادي من الجبل وقد مُثِّل به . وعندما رآه النبي ( صلى الله عليه وآله ) بكى ثم قال : لن أُصاب بمثلك ، ما وقفتُ موقفاً قَطّ أَغْيَظُ عَليَّ من هذا الموقف ، وأمر ( صلى الله عليه وآله ) به فَدُفِن . وكانت شهادته ( عليه السلام ) في السنة الثالثة للهجرة النبوية المشرِّفة ، وقد رثاه النبي ( صلى الله عليه وآله ) بكلمات مؤثرة ، نذكر منها : ( يا عمَّ رسولِ الله ، وأسدَ الله ، وأسدَ رسولِ الله ، يا حمزةَ ، يا فاعل الخيراتِ ، يا حمزة ، يا كاشف الكُرُبَاتِ ، يا حمزة ، يا ذابّاً يا مَانِعاً عن وجه رسول الله .. ) .


    *** والسلام عليه يوم ولد ويوم أستشهد ويوم يبعث حيا ***

    تعليق


    • #3
      بارك الله بيك اخي بو زينب على التذكير

      والشكر موصول لاخي يا زهراء الغوث على المعلومات

      تعليق


      • #4
        شكرا لك على التذكير ولكن هل لك ان تتكرم اخي وتخبرني متى يصادف بالميلادي

        ؟
        وشكرا

        اختكم
        نوسي فاطمه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة nosifatima
          شكرا لك على التذكير ولكن هل لك ان تتكرم اخي وتخبرني متى يصادف بالميلادي
          ؟
          وشكرا
          اختكم
          نوسي فاطمه
          الأخت الكريمه nosifatima بعد التحيه والسلام:
          اليوم هو الثلاثاء 13 شوال المصادف 14 أكتوبر (من موقع السيد السيستاني دام ظله www.sistani.org )
          أي 15 شوال يصادف الخميس.

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم

            شكرا لك اخي الكريم على الرد وجزاك الله خيرا

            نسالكم الدعاء
            نوسي فاطمه

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              اللهم صل على محمد وآل محمد
              أشكرك يا أخي العزيز على هذا الموضوع الجميل والمفيد
              موفقين لكل خير إن شاء الله تعالى

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم وأهلك أعدائهم أجمعين
                مشكورين أخواني الكرام على ردودكم الطيبة ومشاركتكم
                وشكر خاص للأخ يا زهراء الغوث على الإضافه المتميزه
                الله يبارك فيكم ويرحم والديكم
                وعظم الله لكم الأجر والثواب

                تعليق


                • #9

                  الله يرحمو ياا رب و يجعل مثواه الجنة

                  و يجمعني معووو يوم القيامة

                  ميرسي بكوو ع التزكير الله يجعلو بموازين حسناتك

                  تعليق


                  • #10
                    للهم صل على محمد وآل محمد

                    عظم الله أجوركم

                    وحشرنا الله مع زمرة محمد وسيد صلى الله عليه وآله شهداء أحد سلام الله تعالى عليه

                    تعليق


                    • #11

                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      مشكور أخ بوزينب الأسدي على طرح الموضوع وإن ذكرى إستشهاد من بكاه رسول الله فأولى لنا أن نبكيه نحن.


                      مدفن الشهداء
                      لما وضعت الحرب أوزارها يوم اُحد، حمل كل واحد قتيله على جمل ليدفنوهم في المدينة، فكانوا كلما توجّهوا بهم نحو المدينة بركت الجمال، وإذا توجّهوا بهم نحو المعركة أسرعت.
                      فشكوا ذلك إلى رسول اللّه (ص) فقال: ألم تسمعوا قول اللّه تعالى: (قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم) . فأرجعهم (ص) إلى مكانهم ودفنهم بثيابهم الملطّخة بالدماء كل رجلين في قبر ـ على رواية ـ الاّ حمزة (ع) فإنه دفن وحده.


                      البكاء على حمزة
                      ولما انصرف رسول اللّه (ص) إلى المدينة بعد أن صلّى على القتلى ودفنهم بثيابهم ودمائهم، مرّ بدور في المدينة، فسمع بكاء النوائح على قتلاهنّ، فترقرقت عينا رسول اللّه (ص) بالدموع وبكى ثم قال: لكن حمزة لا بواكي له.
                      فلمّا سمعها سعد بن معاذ واسيد بن حضير قالا: لا تبكينّ امرأة حميمها حتى تأتي فاطمة(ع) فتسعدها بالبكاء.
                      فلما سمع رسول اللّه (ص) الواعية على حمزة وهو عند فاطمة(ع) على باب المسجد قال: ارجعن يرحمكنّ اللّه فقد آسيتنّ بأنفسكنّ .

                      فلم تبكِ امرأة من الأنصار بعد ذلك إلى اليوم على ميّت إلاّ بدأت بالبكاء على حمزة ثمّ بكت على ميّتها.

                      --------------------------
                      التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء الغوث; الساعة 16-10-2008, 12:22 PM.

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X