بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
للوهلة الاولى لسماع تصريحات القرضاوي ضد الشيعه والمد الشيعي في الدول السنيه ودعوته الى ايقاف هذا المد
يعتقد السامع على ان المذهب الشيعي قد تبنى ستراتيجيه جديده لهداية الناس الى الحق
وهي ان تنتمي الى المذهب الشيعي او ان نقتلك
ولربما تصريحات القرضاوي اللتي تدعو الى ايقاف هذا المد الشيعي ترفع علامات استفهام مع علامات تعجب
كيف للقرضاوي ان يوقف هذا المد الشيعي هل تحتسب غرامه مثلا على الشخص الراغب للهدايه والركوب بسفية النجاة
واتباع الثقلين ويجوز ان يكون قصده حكم بالسجن على المنتمي للمذهب الشيعي
او ضريبه او حرمان من حق الابوه لايقاف هذا المد
ماهي حقيقة دعواكم يا رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين
الى تشير بكلماتك يا مسلم
واغلب المسلمين قد اعتبرت تصريحاته تثير الى الفتنه والطائفه وشرخ وحده المسلمين
في خطوة اخرى جريئه من قبل الشيعه -المتهمون- ومن الجمهوريه الاسلاميه في ايران للدعوه لنبذ الخلافات والسعي نحو توحيد المسلمين
لا الى وضعهم على الهاويه هاويه الطائفيه والاقتتال المذهبي
اليكم المقال
وفد إيراني يعتذر للقرضاوي بالدوحة والأخير اشترط وقف المد الشيعي
توجه وفد إيراني رفيع المستوى بالاعتذار للداعية الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، مؤكداً أن "من يربط الشيخ القرضاوي بالصهيونية هم أصابع الصهيونية نفسها"، وذلك في تطور يضع نهاية للأزمة المحتدمة بين القرضاوي وطهران، على خلفية اتهام الأول لإيران بالسعي لتوظيف المذهب الشيعي لأطماع توسعية، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية الاثنين 13-10-2008 للصحافيين علي دبا وشريف قنديل.
وضم الوفد الإيراني كلاً من مستشار القائد الأعلى على أكبر ولايتي، ووزير الداخلية السابق على أكبر محتشمي، والمستشار الثقافي بالخارجية الإيرانية عباس خامة، والسفير الإيراني بالدوحة محمد طاهر رباني.
وأكد الوفد للقرضاوي على أن وكالة أنباء "مهر" - التي شنت مؤخرا هجوما عنيفا عليه - ليست وكالة رسمية تعبر عن إيران "ولا تستحق الرد".
وحث الوفد الإيراني، القرضاوي على إغلاق ملف الجدل المثار. أما الأخير فقد رد بتوجيه شكره للوفد، مؤكداً أن الملف لن يغلق قبل توقف المد الشيعي والكف عن سب الصحابة.
وردا على ملاحظة القرضاوي الأخيرة، شدد محتشمي على أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي يحترم الصحابة ويرفض التطاول عليهم امتداداً لنهج الخميني، وأضاف أن المراجع الإيرانية لم تصدر عنها إساءات تمس شخصية القرضاوي.
وقائع المصالحة بين القرضاوي وولايتي
وقد شهدت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر السادس لمؤسسة القدس عناقاً حاراً بين القرضاوي، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة القدس الدولية، وولاياتي، بحسب تقرير لصحيفة "المصري اليوم" الاثنين 13-10-2008.
وذكر موقع "إسلام أون لاين" أن العناق تم على مرأى ومسمع من قرابة ٣٠٠ شخصية من مختلف ألوان الطيف السياسي والديني والمذهبي، دعيت إلي حفل استقبال المؤتمر السادس لمؤسسة القدس بفندق بالدوحة، وبدت على وجوههم علامات الارتياح والبهجة.
وعقب العناق الحميم استمع القرضاوي لرسالة شكر شفوية من خامنئي أبلغها له ولايتي وجلسا متجاورين علي مائدة واحدة خلال حفل العشاء الذي أقيم خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، وقال ولايتي للقرضاوي: "أبلغكم تحيات مرشد الثورة الإسلامية ووافر شكره".
وتابع قائلاً: "عندما وصلت الدعوة منكم لحضور المؤتمر استشرت سماحته (خامنئي) فأمرني بأن أشارك في المؤتمر، ويسعدني أن أحضر هذا المؤتمر المهم تحت إشرافكم"، ووجه القرضاوي الشكر لولايتي بقوله: "نحن سعداء بمشاركتكم ونعتبر المؤتمر للأمة الإسلامية كلها عربها وعجمها، سنتها وشيعتها".
اللهم صلي على محمد وال محمد
للوهلة الاولى لسماع تصريحات القرضاوي ضد الشيعه والمد الشيعي في الدول السنيه ودعوته الى ايقاف هذا المد
يعتقد السامع على ان المذهب الشيعي قد تبنى ستراتيجيه جديده لهداية الناس الى الحق
وهي ان تنتمي الى المذهب الشيعي او ان نقتلك
ولربما تصريحات القرضاوي اللتي تدعو الى ايقاف هذا المد الشيعي ترفع علامات استفهام مع علامات تعجب
كيف للقرضاوي ان يوقف هذا المد الشيعي هل تحتسب غرامه مثلا على الشخص الراغب للهدايه والركوب بسفية النجاة
واتباع الثقلين ويجوز ان يكون قصده حكم بالسجن على المنتمي للمذهب الشيعي
او ضريبه او حرمان من حق الابوه لايقاف هذا المد
ماهي حقيقة دعواكم يا رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين
الى تشير بكلماتك يا مسلم
واغلب المسلمين قد اعتبرت تصريحاته تثير الى الفتنه والطائفه وشرخ وحده المسلمين
في خطوة اخرى جريئه من قبل الشيعه -المتهمون- ومن الجمهوريه الاسلاميه في ايران للدعوه لنبذ الخلافات والسعي نحو توحيد المسلمين
لا الى وضعهم على الهاويه هاويه الطائفيه والاقتتال المذهبي
اليكم المقال
وفد إيراني يعتذر للقرضاوي بالدوحة والأخير اشترط وقف المد الشيعي
توجه وفد إيراني رفيع المستوى بالاعتذار للداعية الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، مؤكداً أن "من يربط الشيخ القرضاوي بالصهيونية هم أصابع الصهيونية نفسها"، وذلك في تطور يضع نهاية للأزمة المحتدمة بين القرضاوي وطهران، على خلفية اتهام الأول لإيران بالسعي لتوظيف المذهب الشيعي لأطماع توسعية، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية الاثنين 13-10-2008 للصحافيين علي دبا وشريف قنديل.
وضم الوفد الإيراني كلاً من مستشار القائد الأعلى على أكبر ولايتي، ووزير الداخلية السابق على أكبر محتشمي، والمستشار الثقافي بالخارجية الإيرانية عباس خامة، والسفير الإيراني بالدوحة محمد طاهر رباني.
وأكد الوفد للقرضاوي على أن وكالة أنباء "مهر" - التي شنت مؤخرا هجوما عنيفا عليه - ليست وكالة رسمية تعبر عن إيران "ولا تستحق الرد".
وحث الوفد الإيراني، القرضاوي على إغلاق ملف الجدل المثار. أما الأخير فقد رد بتوجيه شكره للوفد، مؤكداً أن الملف لن يغلق قبل توقف المد الشيعي والكف عن سب الصحابة.
وردا على ملاحظة القرضاوي الأخيرة، شدد محتشمي على أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي يحترم الصحابة ويرفض التطاول عليهم امتداداً لنهج الخميني، وأضاف أن المراجع الإيرانية لم تصدر عنها إساءات تمس شخصية القرضاوي.
وقائع المصالحة بين القرضاوي وولايتي
وقد شهدت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر السادس لمؤسسة القدس عناقاً حاراً بين القرضاوي، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة القدس الدولية، وولاياتي، بحسب تقرير لصحيفة "المصري اليوم" الاثنين 13-10-2008.
وذكر موقع "إسلام أون لاين" أن العناق تم على مرأى ومسمع من قرابة ٣٠٠ شخصية من مختلف ألوان الطيف السياسي والديني والمذهبي، دعيت إلي حفل استقبال المؤتمر السادس لمؤسسة القدس بفندق بالدوحة، وبدت على وجوههم علامات الارتياح والبهجة.
وعقب العناق الحميم استمع القرضاوي لرسالة شكر شفوية من خامنئي أبلغها له ولايتي وجلسا متجاورين علي مائدة واحدة خلال حفل العشاء الذي أقيم خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، وقال ولايتي للقرضاوي: "أبلغكم تحيات مرشد الثورة الإسلامية ووافر شكره".
وتابع قائلاً: "عندما وصلت الدعوة منكم لحضور المؤتمر استشرت سماحته (خامنئي) فأمرني بأن أشارك في المؤتمر، ويسعدني أن أحضر هذا المؤتمر المهم تحت إشرافكم"، ووجه القرضاوي الشكر لولايتي بقوله: "نحن سعداء بمشاركتكم ونعتبر المؤتمر للأمة الإسلامية كلها عربها وعجمها، سنتها وشيعتها".
تعليق