المشاركه التاليه منقوله من منتدى شيعي فسّر بها كاتبها كلمات عبد الرحمن معبرا عما أحجم غيره عن البوح به ولم يعارضه أحد .
منتدى *****
العضو ****
قلنا سابقا ان عبدالرحمن يوسف عضو في حركة كفاية وهو أقرب للعروبة منه إلى التدين فبادر إلى نصرة القضايا العربية ومنها قضية الجنوب وزارها وزار السيد نصرالله , ولكن الأخوة هداهم الله ينسبون إي شخص تكون علاقته جيدة معهم إلى التشيع , فأثاورا هذا الأمر واوغلوا فيه فكانت هذه هي النتيجة , إليكم بعض الأبيات التي ذكرها عبدالرحمن القرضاوي والتي اعتقد انها تخص الإثنى عشرية :
1- و فيكـُمْ مِنَ الخـِــزْي ِ – يَا عِتـْرَة َ البـَيْـت ِ – مـَا هـُوَ فـينـَا ...!
وهنا يتضح أين وضع الشاعر عزل نفسه عن عترة آل البيت ونسب نفسه إلى الطرف الآخر كما نسب الخزي إلى عترة آل البيت عليهم السلام .
2- فـَجـُـــلُّ عـَمـَائِـمِـكـُـــمْ قـَـــدْ تـَبـَــــرّأَ مِـنـْهــَــا "عـَلـِــــيٌّ "
ونرى ان ضمير المخاطب موجه للشيعة ولم يدخل نفسه معهم ولو كان كذلك لقال ( وجل عمائمنا ) وفوق ذلك أكد ان اكثر علماء الشيعة يتبرأ منها الامام علي عليه السلام
3- ولـَــو كـُنـْـــتُ أ ُسْـلـِــــمُ أمـْـــري لأمـْــــر ِ وَلــــيٍّ فـَقـيـــــهٍ لـَجـَاهـَـــرْتُ صـُبـْحــــًا لـَــــهُ بـالــــــوَلاءِ ...!
والكلام هنا واضح لا يحتاج لشرح
4- و لـَــو كـُنـْـــتُ بـَدَّلـْــــتُ مـَـــا أرْضَـعَـتـْنـيــــهِ أ ُمـِّــــي لأعـْلـَنـْــــتُ جـَهـْــــرًا بـَرَائـــــي ...!
وهذا كلام صريح بأنه لم يبدل عقيدته التي التي أرضعها منذ الصغر بل شبهها بحليب الأم الذي لا يقدر بثمن , ولو حدث وبدل ما أرضعه لتبر أ جهرا منه دون أن يحتاج إلى التقية والمداراة
إنتهى
هذا التعليق يوافق استتناجي ولو أني أخالفه في مناسبة الرد على من يلعن أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم .. ولعله آثر التخفيف من حدة الرد لأسباب يفرضها واقع الحال .... ولكن ألم يكن كافيا لشاعر نفي تشيعه فقط بدلا من التمادي في نسب الخزي لأهل البيت عليهم السلام وذم شيعتهم لتبرأة نفسه من تهمة التشيع .
.
منتدى *****
العضو ****
قلنا سابقا ان عبدالرحمن يوسف عضو في حركة كفاية وهو أقرب للعروبة منه إلى التدين فبادر إلى نصرة القضايا العربية ومنها قضية الجنوب وزارها وزار السيد نصرالله , ولكن الأخوة هداهم الله ينسبون إي شخص تكون علاقته جيدة معهم إلى التشيع , فأثاورا هذا الأمر واوغلوا فيه فكانت هذه هي النتيجة , إليكم بعض الأبيات التي ذكرها عبدالرحمن القرضاوي والتي اعتقد انها تخص الإثنى عشرية :
1- و فيكـُمْ مِنَ الخـِــزْي ِ – يَا عِتـْرَة َ البـَيْـت ِ – مـَا هـُوَ فـينـَا ...!
وهنا يتضح أين وضع الشاعر عزل نفسه عن عترة آل البيت ونسب نفسه إلى الطرف الآخر كما نسب الخزي إلى عترة آل البيت عليهم السلام .
2- فـَجـُـــلُّ عـَمـَائِـمِـكـُـــمْ قـَـــدْ تـَبـَــــرّأَ مِـنـْهــَــا "عـَلـِــــيٌّ "
ونرى ان ضمير المخاطب موجه للشيعة ولم يدخل نفسه معهم ولو كان كذلك لقال ( وجل عمائمنا ) وفوق ذلك أكد ان اكثر علماء الشيعة يتبرأ منها الامام علي عليه السلام
3- ولـَــو كـُنـْـــتُ أ ُسْـلـِــــمُ أمـْـــري لأمـْــــر ِ وَلــــيٍّ فـَقـيـــــهٍ لـَجـَاهـَـــرْتُ صـُبـْحــــًا لـَــــهُ بـالــــــوَلاءِ ...!
والكلام هنا واضح لا يحتاج لشرح
4- و لـَــو كـُنـْـــتُ بـَدَّلـْــــتُ مـَـــا أرْضَـعَـتـْنـيــــهِ أ ُمـِّــــي لأعـْلـَنـْــــتُ جـَهـْــــرًا بـَرَائـــــي ...!
وهذا كلام صريح بأنه لم يبدل عقيدته التي التي أرضعها منذ الصغر بل شبهها بحليب الأم الذي لا يقدر بثمن , ولو حدث وبدل ما أرضعه لتبر أ جهرا منه دون أن يحتاج إلى التقية والمداراة
إنتهى
هذا التعليق يوافق استتناجي ولو أني أخالفه في مناسبة الرد على من يلعن أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم .. ولعله آثر التخفيف من حدة الرد لأسباب يفرضها واقع الحال .... ولكن ألم يكن كافيا لشاعر نفي تشيعه فقط بدلا من التمادي في نسب الخزي لأهل البيت عليهم السلام وذم شيعتهم لتبرأة نفسه من تهمة التشيع .
.
تعليق