بما انه عايش بعيد عن المجتمعات الشيعيه والسنيه على قولتك

يعني ما يقدر يعرف اكثر من اللي يعرفه عن الاسلام

فهو قاصر

اذا كان لايعرف فهذا امر ان انه لايريد ان يعرف فامر اخر فهذا يحاسب عليه لان الانسان يجب ان يعرف الصح من الخطا وان يعلم الحق فيتبعه والله اعلم

و من انا حتى احساب هذا الشخص؟
سؤال مهم يجب ان نجاوب عليه جميعا حتى نعلم من نحن اولا

ثم من وجهة نظري الشخصية هذه المسائل نتركها لاصحابها و نحن لسنا اهلا للحكم عليه بما سيحصل له في القبر او يوم القيامة

اليس الله باحكم الحاكمين؟

و السؤال هنا ماذا نستفيد من طرح هذه المسئلة ؟

الشيعة يرون أن الإيمان لايتم إلا إذا أخذت مواقف من التاريخ ...


فهم قد ألحقوا التاريخ بالدين


فكل حدث تاريخي .. لابد أن يكزن لك منه موقف ينسجم مع ماتمليه عليهم أهوائهم


الغريب ... أنهم نسوا الدين ... ونسوا مطالبه .... فصار الإسلام عندهم ... هو التاريخ الإسلامي .. وليس الدين الإسلامي


يعني ...

لازم تحدد موقفك من معاوية ..!!

ولازم تحدد موقفك من اشتراك عائشة في حرب الجمل ..؟؟؟؟؟؟

ولازم تلعن الذين اشتركوا في كربلاء

ولازم تكفر أبو بكر وكل من بايع أبو بكر


سبحات الله


وكألأن الناس سيسألون في قبورهم عن هذا ؟؟؟؟؟!!!!

لاانت ولاانا ولااحد من مشايخك او مراجعنا يحدد من سيدخل الجنة او النار

مافائدة ايمان الفرد ان كان ذو اخلاق سيئة او سفك دماء الأبرياء




اذن لماذا هذا الصراخ وفتاوى التكفير لمجرد ان لانؤمن بخلافة ابوبكر وعمر وعثمان
ولانعترف بمعاوية
كأن الأسلام هو الصحابة فقط لاغير !!

طيب رجال صحابي غزا مع الرسول .....يعني مسلم

ومات قبل يبلغ الرسول الولاية لعلي

سؤال صعب برضو صح

الاخ Sneaky

ما حكم ال ياسر اذ استشهدوا قبل معرفة شيء اسمه الصلاة و الصيام
فهل تقيس على هذا المنوال؟

اترك القياس للشيطان فديننا لا قياس فيه

أخي اعلم بان الدين والتاريخ متلازمان ولا يمكن فصل احدهما من الاخر.

فبالبفعل كما ذكرت.. المواقف التاريخية تفرض علينا تحديد الجهة التي منها ناخذ الدين والاحكام الالهية..

فمثلا.. قضية الحسين عليه السلام في كربلاء كما تقول تاريخية ولكن كانت بين فئتين من ديانة واحدة، فالموقف التاريخي هو الفيصل..

فبه نميز من هو الذي يجب ان نتبع ومن يجب ان نتبرأ منه.

فما قام به اعداء الحسين لا يمت بصلة لدين ولا لانسانية حتى.. فكيف نتناسى تلك الاحداث المؤلمة ونمر عليها مرور الكرام ؟ فهل من المعقول ان الفريقين حملا لنا الامانة الالهية على نفس الدرجة من التقوى؟ فهل ايمان يزيد كإيمان الحسين عليه السلام؟

فلماذا تأخذون دينكم من يزيد وقومه؟ هل الدين الذي يأتينا من هؤلاء هو الدين الذي انزله الله على محمد صلى الله عليه واله أم الذي نأخذه من الحسين عليه السلام واهل بيته؟

وقس على ذلك اخي العزيز



أما عن سؤال الاخ..

سمعت في صغري بان هناك مكان هو لا بجنة ولا بنار لامثال هؤلاء وهو عالم كعالم الدنيا بين الجنة والنار.. اي على الانسان ان يتعب حتى يحصل على رزقه بنفسه فان حصل على قوت يومه يرتاح وان لم يحصل فيتعذب من الجوع والعطش.. فهو لن يدخل الجنة لانه لم يعمل بعمل اهل الجنة ولن يعذب لانه لم يعمل بعمل اهل النار.

ليس كالجنة التي يتوفر فيها كل ما لذ وطاب ويأتيك دون عناء
ولا كالنار التي فيها عذاب اليم - اجارنا الله واياكم من عذابه

بصراحة لا املك دليلا او رواية لكنني سمعته او قرأته ربما قبل عشرون عاما من الان.

والله تعالى اعلم

موضوع جيد شكرا لك.

طبعا هذا مسلم لأن ليس في القرأن غير اتباع الرسل رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ لن يسألنا الله عن علي أو غيره قَالُوا أَوَ لَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ الحجة هي كتاب الله وفهمنا له لا علي ولا غيره ولاشيخ و لا مذهب

الاحظ في معظم مشاركاتك ان في قلبك بغضا لعلي عليه السلام.

فالاخ المحترم ذيب نجد وهو من الاخوة السنة والسائل هنا عن امر عام للسنة والشيعة.. وذكر مثالا في سؤاله ذاكر اسم ابي بكر قبل علي عليه السلام

فلم التركيز على علي صلوات الله وسلامه عليه في مشاركتك؟ هل بينك وبينه حساب أو دين؟ أم انه البغض والنصب؟

راجعي نفسك قبل ان يأتي يوم تقولي فيه لله تعالى.. رب ارجعون لعلي اعمل صالحا..

يا أخي السني الذي سار وأعتقد بانه على حق لاخلاف بين علماء الشيعة أنه من اهل الجنة وهذا مايسمى
(بحجية القطع ) وكذلك الشيعي فالفرق قليل وهل تعلم ان هذا الخط هو خط الائمه المعصومين وخط الشهيدين
الصدرين وخط السيد الحسني ولكن التعتيم الاعلامي على هذا الخط جر الكثير على الشيعه بل وقتل الكثير
لان رأي هؤلاء محارب

أوكي لا ابا بكر و لا عمر سنسأل عنهم قلت علي لأن لا يوجد مسلم على وجه الأرض يدعي أن ولاية ابي بكر أو عمر ركن من أركان الدينوالله ثم تالله أحب عليا لكني لا أرى له أي تأثير علي يوم تنقطع الأسباب و لا تنفع شفاعة الشافعين إلا عملنا الصالح

لكن الله تعالى قال في محكم كتابه .. ( اليوم أكملت لكم دينكم ) فما كان دين في ذلك اليوم فهو دين إلى يوم القيامة ... ومالم يكن من الدين في ذلك اليوم فليس بدين ... والذي ليس بدين هو من عمل الشيطان الذي يضل الناس وتكفل بإضلال الناس


ـــ زيارة القبور لطلب الحوائج وتفريج الكربات .. لم يكن جزء من الدين يوم نزول تلك الآية
ـــ لطم الصدور وضرب الخدود وإحداث نزيف بالبدن لم يكن جزء من الدين يوم نزول تلك الآية
ـــ أخذ الخمس من كل إنسان يعمل ويكسب ... لم يكن معروفا ً يوم نزول تلك الآية

ـــ التخلف عن صلاة الجمعة وترك بعضالصلوات المفروضة لم يكن يعمل به أحد إلا وقت السفر فقط ..وعند الإستقرار في البلدان يصلي الناس كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ... خمس صلوات في اليوم والليلة

ـــ قبل نزول هذه الآية كانت قد حرمت الخمر والمتعة ولبس الحرير والذهب للرجال ... فمن لم يسمع بهذه الأحكام واقترف بعض من هذه المحرمات فعمله ليس بحجة على المسلمين .... فمن علم حجة على من لم يعلم وليس العكس ..

متابع للموضوع