السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل كل شيء رجااااااااء حارللموالين لا أريد تشتيت
الموضوع فجرعته مركزه ودخول أطراف جانبيه سوف
تُبعثره ,(أريده ثنائياً) وتقبلواً إعتذاري ,
ففي نفس يعقوب حاجة .
نحن نقول بنزول آية الولايه في أمير المؤمنين عليه السلام وعندنا
ما يؤيد قولنا من تراثكم قبل تراثنا ,
وحوارنا سوف يكون حول مفردات ومدلولات هذه الآيه الكريمه
وسباق الحواجز مرفوض ولن أقفز مع من يُحب القفز
يقول الحق تبارك وتعالى
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنيَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) المائده
كما تلاحظ عزيزي القاري
فالآية الأولى تحمل التقرير والتقريرهنا هو إملاء وفرض
والآية الثانيه تحمل التخيير من أسلم وآمن بها دخل في حزب الله
سؤالي
هل الآيه تُخاطب المؤمنين كمجوع أم لا ؟
هل مفردة (وليكم) هنا مفرد أم جمع ؟
حسناً
عندما نفصل الآيه تكون كالتالي
(إنما وليكم الله ) جمله صحيحه
( إنما وليكم رسوله ) جمله صحيحه
(إنما وليكم اللذين آمنوا ) آهااا الآن دخلنا في لغة الهنود يا أبناء هند
فأنتم تقولون أن المؤمنين بعضهم أولياء بعض وهذ الشطر من الآيه يمثل هذا ...
فكيف ستخرجون أنفسكم من هذا ؟!! أقصد لغة الهنود
(إنما وليكم اللذين آمنوا )
أرونا كيف ستخرجون !!
ورب البيت لو ثقبتم الأرض ثقباً لن تجدوا مناص من كون هذا الجمع هو للمفرد ,
فمن يكون هذا المفرد؟!
ووالله لو لم يكن هناك روايات وأحاديث حسان تبين لكم من هو هذا الشخص المفرد الذي أتى بصورة الجمع للزمكم أن تفتشوا عنها
لتعرفوا من هو المقصود هذا والذي جعله الله تبارك وتعالى (أمه)
حتى لا يزدري منكم اليهود والنصارى بأنكم أمه لم تعرف كتاب الله
ولا من وصفه الله جلا جلاله بالجمع
فإنكاركم لهذه الروايات وإهمالها سيضعكم في موقف لاتُحسدون
عليه وهنا تكون لنا الغلبة عليكم في هذا ... فنحن أهل الدليل .
فمن هو هذاالمفرد يا أبناء هند ؟!
فإن قلتم بأن القصد هو الجمع !! فكتاب الله جل جلاله أول من يُكذبكم
أو أنكم أول من يُكذبه فاختاروا إحدى اللعنتين .
كل ما مضى كان أولاً .... والإعصار قادم
ثانيـــــــاً
ولزيادة الإيضاح لمن يقراء ويتابع
( إِنَّمَا ) هي اداة حصر وتقرير
وَلِيُّكُمُ المتصرف المتحكم كولاية الأب على إبنه و إبنته
ولها عدة معاني غير هذا ولكنها لا تتناسب مع الآيه لسبب
عظيم وهو وجود الخالق العظيم فيها وقد قال المولى تبارك وتعالى
(الله ولي الذين امنوا يخرجهم من الظلمات الى النور)
وقال في هذا السياق ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم) وأسقط
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هذه الآيه على علي عليه السلام حيث قال فهماً منا في يوم الغدير
( علي أولى بالمؤمين من أنفسهم )
فهي حاكميه وليست حبيبيه رومنسيه يا أصحاب النظريه البنفسجيه
والقنبله الفراغيه يا من فرغتم كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تارة بتسلية الخاطر والمواساة وتارة بالحب والنصره ولم تكتفوا فاتبعتم ذلك بكتاب الله تأويلاً وتعليلاً وتعديلاً تُحرفون الكلم عن مواضعه بعدما عقلتموه .
نعود للآيه
يقول الحق تبارك وتعالى
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائده
الآن بعد تمام هذه الآيه ( تشكل حزب الله )
الآن أتى دور الآيه الثانيه
وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ 56 المائده
الآن سوف نفصل الآيه كما فعلنا بسابقتها
(وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ) جمله صحيحه
(وَمَن يَتَوَلَّ َرَسُولَهُ ) جمله صحيحه
(وَمَن يَتَوَلَّ َالَّذِينَ آمَنُواْ) جمله صحيحه
وملخص هذه الآيه هو تبع للتي قبلها ويكمن في هذا المعنى
(( ومن يتولى حزب الله فإن حزب الله هم الغالبون))
فهذا الخطابموجه للمؤمنين بالقول ومن يتول الله ...
إذاً هولاء المخاطبين(( لم ولن يرتقوا)) لدرجة حزب الله إلا عنما
يتولونهم ويوالونهم فمن آمن وسلم دخل في حزب الله كان من
حزب الله ومن أنكر وتمرد خرج من ولاية الله جل جلاله ,
هنيئاً لكم يا شيعة أمير المؤمنين ورب البيت أنتم حزب الله .
سؤالي
هل ظهر عوار فكركم وتفكيركم أم لا؟!
هل تبخرت تلك الألوان النفاقيه البنفسجبة منها والزهريه يا أرباب
الحُب والنصره وحتى هذه كنتم فيها خائبين لقلقة باللسان ولم تخالج الجنان !
الموضوع لم ينتهي بعد ... تجهز للصفعه رقم 2 ففي هذه الصفحه
بإذن العلي القدير سوف نحبس منافس الهواء عنكم حتى تُقروا
بأن الله حق وهو رب الحزب الذي فيه تمارون ومنه تفرون وفيه
تقدحون ولغيره توالون ,
توالون من أفنوا جُل أعمارهم في عبادة الوثن وبعضهم كل
عمره عابد للطاغوت وشرعتم شريعة من عند أنفسكم جعلتم البار
والفاجر فيها سواء تُحاربون الله جل جلاله ليل نهار بهذه الأسماء
وما هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآبائكم ما أنزل الله بها من سلطان
وليس لها في حزب الله مكان ولا عنوان .
قبل كل شيء رجااااااااء حارللموالين لا أريد تشتيت
الموضوع فجرعته مركزه ودخول أطراف جانبيه سوف
تُبعثره ,(أريده ثنائياً) وتقبلواً إعتذاري ,
ففي نفس يعقوب حاجة .
نحن نقول بنزول آية الولايه في أمير المؤمنين عليه السلام وعندنا
ما يؤيد قولنا من تراثكم قبل تراثنا ,
وحوارنا سوف يكون حول مفردات ومدلولات هذه الآيه الكريمه
وسباق الحواجز مرفوض ولن أقفز مع من يُحب القفز
يقول الحق تبارك وتعالى
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنيَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) المائده
كما تلاحظ عزيزي القاري
فالآية الأولى تحمل التقرير والتقريرهنا هو إملاء وفرض
والآية الثانيه تحمل التخيير من أسلم وآمن بها دخل في حزب الله
سؤالي
هل الآيه تُخاطب المؤمنين كمجوع أم لا ؟
هل مفردة (وليكم) هنا مفرد أم جمع ؟
حسناً
عندما نفصل الآيه تكون كالتالي
(إنما وليكم الله ) جمله صحيحه
( إنما وليكم رسوله ) جمله صحيحه
(إنما وليكم اللذين آمنوا ) آهااا الآن دخلنا في لغة الهنود يا أبناء هند
فأنتم تقولون أن المؤمنين بعضهم أولياء بعض وهذ الشطر من الآيه يمثل هذا ...
فكيف ستخرجون أنفسكم من هذا ؟!! أقصد لغة الهنود
(إنما وليكم اللذين آمنوا )
أرونا كيف ستخرجون !!
ورب البيت لو ثقبتم الأرض ثقباً لن تجدوا مناص من كون هذا الجمع هو للمفرد ,
فمن يكون هذا المفرد؟!
ووالله لو لم يكن هناك روايات وأحاديث حسان تبين لكم من هو هذا الشخص المفرد الذي أتى بصورة الجمع للزمكم أن تفتشوا عنها
لتعرفوا من هو المقصود هذا والذي جعله الله تبارك وتعالى (أمه)
حتى لا يزدري منكم اليهود والنصارى بأنكم أمه لم تعرف كتاب الله
ولا من وصفه الله جلا جلاله بالجمع
فإنكاركم لهذه الروايات وإهمالها سيضعكم في موقف لاتُحسدون
عليه وهنا تكون لنا الغلبة عليكم في هذا ... فنحن أهل الدليل .
فمن هو هذاالمفرد يا أبناء هند ؟!
فإن قلتم بأن القصد هو الجمع !! فكتاب الله جل جلاله أول من يُكذبكم
أو أنكم أول من يُكذبه فاختاروا إحدى اللعنتين .
كل ما مضى كان أولاً .... والإعصار قادم
ثانيـــــــاً
ولزيادة الإيضاح لمن يقراء ويتابع
( إِنَّمَا ) هي اداة حصر وتقرير
وَلِيُّكُمُ المتصرف المتحكم كولاية الأب على إبنه و إبنته
ولها عدة معاني غير هذا ولكنها لا تتناسب مع الآيه لسبب
عظيم وهو وجود الخالق العظيم فيها وقد قال المولى تبارك وتعالى
(الله ولي الذين امنوا يخرجهم من الظلمات الى النور)
وقال في هذا السياق ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم) وأسقط
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هذه الآيه على علي عليه السلام حيث قال فهماً منا في يوم الغدير
( علي أولى بالمؤمين من أنفسهم )
فهي حاكميه وليست حبيبيه رومنسيه يا أصحاب النظريه البنفسجيه
والقنبله الفراغيه يا من فرغتم كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تارة بتسلية الخاطر والمواساة وتارة بالحب والنصره ولم تكتفوا فاتبعتم ذلك بكتاب الله تأويلاً وتعليلاً وتعديلاً تُحرفون الكلم عن مواضعه بعدما عقلتموه .
نعود للآيه
يقول الحق تبارك وتعالى
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائده
الآن بعد تمام هذه الآيه ( تشكل حزب الله )
الآن أتى دور الآيه الثانيه
وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ 56 المائده
الآن سوف نفصل الآيه كما فعلنا بسابقتها
(وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ) جمله صحيحه
(وَمَن يَتَوَلَّ َرَسُولَهُ ) جمله صحيحه
(وَمَن يَتَوَلَّ َالَّذِينَ آمَنُواْ) جمله صحيحه
وملخص هذه الآيه هو تبع للتي قبلها ويكمن في هذا المعنى
(( ومن يتولى حزب الله فإن حزب الله هم الغالبون))
فهذا الخطابموجه للمؤمنين بالقول ومن يتول الله ...
إذاً هولاء المخاطبين(( لم ولن يرتقوا)) لدرجة حزب الله إلا عنما
يتولونهم ويوالونهم فمن آمن وسلم دخل في حزب الله كان من
حزب الله ومن أنكر وتمرد خرج من ولاية الله جل جلاله ,
هنيئاً لكم يا شيعة أمير المؤمنين ورب البيت أنتم حزب الله .
سؤالي
هل ظهر عوار فكركم وتفكيركم أم لا؟!
هل تبخرت تلك الألوان النفاقيه البنفسجبة منها والزهريه يا أرباب
الحُب والنصره وحتى هذه كنتم فيها خائبين لقلقة باللسان ولم تخالج الجنان !
الموضوع لم ينتهي بعد ... تجهز للصفعه رقم 2 ففي هذه الصفحه
بإذن العلي القدير سوف نحبس منافس الهواء عنكم حتى تُقروا
بأن الله حق وهو رب الحزب الذي فيه تمارون ومنه تفرون وفيه
تقدحون ولغيره توالون ,
توالون من أفنوا جُل أعمارهم في عبادة الوثن وبعضهم كل
عمره عابد للطاغوت وشرعتم شريعة من عند أنفسكم جعلتم البار
والفاجر فيها سواء تُحاربون الله جل جلاله ليل نهار بهذه الأسماء
وما هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآبائكم ما أنزل الله بها من سلطان
وليس لها في حزب الله مكان ولا عنوان .
تعليق