تويت
رأي الأمامية الاثني عشرية في الامام
بالإمكان اعتقادهم بما يلي :
أنها من الأصول وليست من الفروع
وان دليها عقلي لا سمعي
وان وجوبها على الله فهي وظيفة إلهية
وشروطها النص من الله على مستجمع لصفات الكمال وما يتفاوت به الرجال
وعدد الأئمة اثنا عشر إماما فقط أولهم علي ثم ابنه الحسن ثم أخوه الحسين ثم تسعة من ذرية الحسين آخرهم المهدي المنتظر
وان إمامتهم بالتعين والنص لا الانتخاب وهي لازمة لانتحل بإقالة ولا استقالة
وان طاعتهم واجبة على جميع المسلمين
بالإمكان اعتقادهم بما يلي :
أنها من الأصول وليست من الفروع
وان دليها عقلي لا سمعي
وان وجوبها على الله فهي وظيفة إلهية
وشروطها النص من الله على مستجمع لصفات الكمال وما يتفاوت به الرجال
وعدد الأئمة اثنا عشر إماما فقط أولهم علي ثم ابنه الحسن ثم أخوه الحسين ثم تسعة من ذرية الحسين آخرهم المهدي المنتظر
وان إمامتهم بالتعين والنص لا الانتخاب وهي لازمة لانتحل بإقالة ولا استقالة
وان طاعتهم واجبة على جميع المسلمين
تعليق