تويت
اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
اللهم أفتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين ،
فالحمد لله .. الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له ( عِوجا ) .. قيّما ليُنذِر بئس شديدا مِن لدنه ، ويُبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسنا .. ماكثين فيه أبدا ،
الحمد لله في الأولى والآخرة .. والحمد لله مِن قبل ومِن بعد ،
إلى كُل الذين أجثم على صدورهم الكاذبون والمُدّعون والمستكبرين وخُطباء الفِتنة ؟؟
إلى الذين لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلا .. إلى الذين حيّرهُم المحيرون .. وأضلّهم الضالون المُضِلّون ؟؟
نقول :
نبدأ معكم بأمر الله في هذا الموضوع المُستمِر والمفتوح إلى أن يأتي الله بأمراً .. كان مفعولا ؟!
نبدأ معكم بإذن الله في بيان وتبيان كتاب الله العظيم العزيز .. ذلِك الكِتاب الذي لا ريب فيه .. هُدى للمُتّقين .. لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه تنزيلا من حميد مجيد .
أحبتنا الطيبين البُسطاء الحيارى ،
ولمّا كان لهذا البيان مِن شأن عظيم .. فما سنقوم به هوَ بيان وتبيان كتاب الله العزيز وما فيه مِن بلاغات وتنبيهات وتحذيرات وأوامِر وتعريفات .. مِن الكتاب ذاته .. لن نخرج عنه بإذن الله .. قيد أنملة ،
فهو كتاب مُبين .. يُبيّن بعضه بعضا .. ففيه مُحكم ، ومنه ( ما ) تشابه .. وفيه تبيان لهذا الذي تشابه ( المُبيِّنات ) .. أحكمه ربه فقال :
آلر كتاب اُحكِمت آياته ثم فُصِّلت مِن لدن حكيم خبير ،
وقال فيه جل وعلا .. ولقد يسّرنا القُرآن للذِكر .. فهل مِن مُدّكِر ؟!
فرض مِن الله عز وجلّ أن تُبيَّن للناس آياته الجليلة العظيمة في هذا الكتاب الأعظم .. فقال عنه رسولنا الأكرم
لمولانا الحبيب 
.. مِن ضمن ما قال :
هوَ الفصل .. ليس بالهزل .. مَن علِمه سبق .. ومن قال به صدق .. ومن حكم به عدل .. ومن عمِل به اُجر .. ومن دعا إليه هُديَ إلى صِراط مستقيم .
وقبل أن نبدأ في تبيان آياته العظيمة .. فيجب وينبغي أولاً أن نضِع مِنه تعريفات المُفردات التي كفرها وحرّفها الظالمون الباغون بغير حق ؟؟؟
فيجب أولاً أن توضع النِقاط الحق فوق حروفها .. وأن توضع كلِمات الله في موضِعها الذي أوضعه سبحانه .
وتِلك المُفردات التي يجب وينبغي أن تُعرّف هيَ التي سيكون فيها ولها مِن الله أحكام وأهداف مِن ذِكرها .
وستكون ما يلي .. وما سيستجِد ونحن نُبيّنه للناس .. ومنها :
1) الكُفر .. والكافِرون ؟؟
2) الإيمان .. والمؤمنون ؟؟
3) الظُلم .. والظالِمون ؟؟
4) الفِسق .. والفاسِقون ؟؟
5) الإلحاد .. والمُلحِدون ؟؟
6) الكِتاب .. وأهل الكِتاب ؟؟
7) البيت .. وأهل البيت ؟؟
ونود أن نقول في أوّل هذا الموضوع .. أننا لم نضِعه ليدخُل إليه المُستكبرين والمُجادلين بالباطِل .. والأدعياء للعِلم والفِقه ؟؟
فإن وجد أحدهم ما يستطيع فيما نقوله أن ينقُده أو ينقُضه .. فأهلاً ومرحباً به .. يفتح موضعاً عمّا يستطيع نقضه .. ويدعونا فيه .. وسيجدنا إليه مِن المهرولين .. نواجهه بالأدب والخُلق القويم وحُسن الخِطاب .
الحُجة بأشدّ منها .. والدليل بِما يدمغه .. فلن نتكلّم أبداً مِن خارج الكتاب وبالعقل والمنطق والقلب السليم وليس السقيم ؟!
يُتبع ولنا عودة مُستديمة إلى أن يشاء الله ،
وسيكون البيان والتبيان مِن أوله .. فاتحة الكتاب ، ولكِن بعد أن نضع مِنه تعريف المُفردات التي يجب أن تُعرف قبل البيان .
فإلى لِقاء .........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
اللهم أفتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين ،
فالحمد لله .. الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له ( عِوجا ) .. قيّما ليُنذِر بئس شديدا مِن لدنه ، ويُبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسنا .. ماكثين فيه أبدا ،
الحمد لله في الأولى والآخرة .. والحمد لله مِن قبل ومِن بعد ،
إلى كُل الذين أجثم على صدورهم الكاذبون والمُدّعون والمستكبرين وخُطباء الفِتنة ؟؟
إلى الذين لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلا .. إلى الذين حيّرهُم المحيرون .. وأضلّهم الضالون المُضِلّون ؟؟
نقول :
نبدأ معكم بأمر الله في هذا الموضوع المُستمِر والمفتوح إلى أن يأتي الله بأمراً .. كان مفعولا ؟!
نبدأ معكم بإذن الله في بيان وتبيان كتاب الله العظيم العزيز .. ذلِك الكِتاب الذي لا ريب فيه .. هُدى للمُتّقين .. لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه تنزيلا من حميد مجيد .
أحبتنا الطيبين البُسطاء الحيارى ،
ولمّا كان لهذا البيان مِن شأن عظيم .. فما سنقوم به هوَ بيان وتبيان كتاب الله العزيز وما فيه مِن بلاغات وتنبيهات وتحذيرات وأوامِر وتعريفات .. مِن الكتاب ذاته .. لن نخرج عنه بإذن الله .. قيد أنملة ،
فهو كتاب مُبين .. يُبيّن بعضه بعضا .. ففيه مُحكم ، ومنه ( ما ) تشابه .. وفيه تبيان لهذا الذي تشابه ( المُبيِّنات ) .. أحكمه ربه فقال :
آلر كتاب اُحكِمت آياته ثم فُصِّلت مِن لدن حكيم خبير ،
وقال فيه جل وعلا .. ولقد يسّرنا القُرآن للذِكر .. فهل مِن مُدّكِر ؟!
فرض مِن الله عز وجلّ أن تُبيَّن للناس آياته الجليلة العظيمة في هذا الكتاب الأعظم .. فقال عنه رسولنا الأكرم
لمولانا الحبيب .. مِن ضمن ما قال :هوَ الفصل .. ليس بالهزل .. مَن علِمه سبق .. ومن قال به صدق .. ومن حكم به عدل .. ومن عمِل به اُجر .. ومن دعا إليه هُديَ إلى صِراط مستقيم .
وقبل أن نبدأ في تبيان آياته العظيمة .. فيجب وينبغي أولاً أن نضِع مِنه تعريفات المُفردات التي كفرها وحرّفها الظالمون الباغون بغير حق ؟؟؟
فيجب أولاً أن توضع النِقاط الحق فوق حروفها .. وأن توضع كلِمات الله في موضِعها الذي أوضعه سبحانه .
وتِلك المُفردات التي يجب وينبغي أن تُعرّف هيَ التي سيكون فيها ولها مِن الله أحكام وأهداف مِن ذِكرها .
وستكون ما يلي .. وما سيستجِد ونحن نُبيّنه للناس .. ومنها :
1) الكُفر .. والكافِرون ؟؟
2) الإيمان .. والمؤمنون ؟؟
3) الظُلم .. والظالِمون ؟؟
4) الفِسق .. والفاسِقون ؟؟
5) الإلحاد .. والمُلحِدون ؟؟
6) الكِتاب .. وأهل الكِتاب ؟؟
7) البيت .. وأهل البيت ؟؟
ونود أن نقول في أوّل هذا الموضوع .. أننا لم نضِعه ليدخُل إليه المُستكبرين والمُجادلين بالباطِل .. والأدعياء للعِلم والفِقه ؟؟
فإن وجد أحدهم ما يستطيع فيما نقوله أن ينقُده أو ينقُضه .. فأهلاً ومرحباً به .. يفتح موضعاً عمّا يستطيع نقضه .. ويدعونا فيه .. وسيجدنا إليه مِن المهرولين .. نواجهه بالأدب والخُلق القويم وحُسن الخِطاب .
الحُجة بأشدّ منها .. والدليل بِما يدمغه .. فلن نتكلّم أبداً مِن خارج الكتاب وبالعقل والمنطق والقلب السليم وليس السقيم ؟!
يُتبع ولنا عودة مُستديمة إلى أن يشاء الله ،
وسيكون البيان والتبيان مِن أوله .. فاتحة الكتاب ، ولكِن بعد أن نضع مِنه تعريف المُفردات التي يجب أن تُعرف قبل البيان .
فإلى لِقاء .........