إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سورة الحفد وسورة الخلع ما حقيقتهما ياسنة ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    القسام
    مطرود ان شاء الله من رحمته في الدنيا و الاخرة
    مشاركتك خارج الموضوع .




    المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا
    اخى كتائب القسام

    الى يشوف من الغربال يبقى اعمى

    يعنى هما يستشهدوو من عندنا بروايات لا اعلم من أين جاءو بهاا


    ايها الغلام
    اما ان ترد على اصل الموضوع او اذهب و العب بعيد

    من اين اتينا بها
    من كتبكم يا هذا ...( فبلاش استعباط )

    ،،

    تعليق


    • #17
      يعنى هما يستشهدوو من عندنا بروايات لا اعلم من أين جاءو بهاا




      الدر المنثور - جلال الدين السيوطي ج 6 ص 420 :

      * ( ذكر ما ورد في سورة الخلع وسورة الحفد ) *

      قال ابن الضريس في فضائله أخبرنا موسى بن إسماعيل أنبانا حماد قال قرأنا في مصحف أبى بن كعب ( اللهم إنا نستعينك و نستغفرك ونثنى عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ) قال حماد هذه الآن سورة واحسبه قال ( اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق ) .

      وأخرج ابن الضريس عن عبد الله بن عبد الرحمن عن أبيه قال صليت خلف عمر بن الخطاب فلما فرغ من السورة الثانية قال ( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك الخير كله ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق ) .

      و في مصحف ابن عباس قراءة أبىّ وأبي موسى ( بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ) .

      و في مصحف جحر( اللهم إنا نستعينك ) .

      و في مصحف ابن عباس قراءة أبى وأبى موسى ( اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد وإليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق ) .

      وأخرج أبو الحسن القطان في المطولات عن أبان بن أبى عياش قال سألت أنس بن مالك عن الكلام في القنوت فقال( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك الخير ولا نكفرك ونؤمن بك ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك الجد إن عذابك بالكفار ملحق) قال أنس والله إن أنزلتا إلا من السماء .

      وأخرج محمد بن نصر والطحاوى عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب كان يقنت بالسورتين ( اللهم إياك نعبد ) و ( اللهم إنا نستعينك ) .

      وأخرج محمد بن نصر عن عبد الرحمن بن أبزى قال قنت عمر رضي الله عنه بالسورتين .

      وأخرج محمد بن نصر عن عبد الرحمن بن أبى ليلى أن عمر قنت بهاتين السورتين ( اللهم إنا نستعينك ) و( اللهم إياك نعبد ) .

      وأخرج البيهقى عن خالد بن أبى عمران قال بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو على مضر إذ جاءه جبريل فأومأ إليه أن اسكت فسكت فقال يا محمد إن الله لم يبعثك سبابا ولا لعانا وإنما بعثك رحمة للعالمين ولم يبعثك عذابا ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون ثم علمه هذا القنوت ( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونؤمن بك ونخضع لك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك الجد بالكفار ملحق ) .

      وأخرج ابن أبى شيبة في المصنف ومحمد بن نصر والبيهقي في سننه عن عبيد بن عمير ان عمر بن الخطاب قنت بعد الركوع فقال ( بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اياك نعبد ولك نصلى ونسجد ولك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك ان عذابك بالكفار ملحق) وزعم عبيد أنه بلغه انهما سورتان من القرآن من مصحف ابن مسعود .

      و أخرج ابن أبى شيبة وعن عبد الملك بن سويد الكاهلى أن عليا قنت في الفجر بهاتين السورتين اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك ان عذابك بالكفار ملحق .

      وأخرج ابن أبى شيبة ومحمد بن نصر عن ميمون بن مهران قال في قراءة أبى بن كعب ( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك ان عذابك بالكفار ملحق ) .

      وأخرج محمد بن نصر عن ابن اسحق قال قرأت في مصحف أبى بن كعب بالكتاب الأول العتيق (بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله احد إلى آخرها , بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق إلى آخرها , بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الناس إلى آخرها , بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك الخير ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق , بسم الله الرحمن الرحيم اللهم لا تنزع ما تعطى ولا ينفع ذا الجد منك الجد سبحانك وغفرانك وحنانيك اله الحق ) .

      وأخرج محمد بن نصر عن يزيد بن أبى حبيب قال بعث عبد العزيز بن مروان إلى عبد الله بن رزين الغافقي فقال له والله إني لأراك جافيا ما أراك تقرأ القرآن قال بلى والله إني لأقرأ القرآن وأقرأ منه مالا تقرأ به فقال له عبد العزيز وما الذي لا أقرأ به من القرآن قال القنوت حدثني على بن أبى طالب انه من القرآن .

      وأخرج محمد بن نصر عن عطاء بن السائب قال كان أبو عبد الرحمن يقرئنا ( اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثنى عليك الخير ولا نكفرك ونؤمن بك ونخلع ونترك من يفجرك اللهم إياك نعبد ولك نصلى ونسجد واليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك الجد إن عذابك بالكفار ملحق) وزعم أبو عبد الرحمن ان ابن مسعود كان يقرئهم إياها ويزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرئهم إياها .

      وأخرج محمد بن نصر عن الشعبى قال قرأت أو حدثنى من قرأ في بعض مصاحف أبى بن كعب هاتين السورتين اللهم انا نستعينك والأخرى بينهما بسم الله الرحمن الرحيم قبلهما سورتان من المفصل وبعدهما سور من المفصل .

      وأخرج محمد بن نصر عن سفيان قال كانوا يستحبون أن يجعلوا في قنوت الوتر هاتين السورتين اللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد .

      وأخرج محمد ابن نصر عن ابراهيم قال يقرأ في الوتر السورتين اللهم اياك نعبد اللهم انا نستعينك ونستغفرك .

      وأخرج محمد بن نصر عن خصيف قال سألت عطاء بن أبى رباح أي شيء أقول في القنوت قال هاتين السورتين اللتين في قراءة أبى اللهم انا نستعينك واللهم اياك نعبد .

      وأخرج محمد بن نصر عن الحسن قال نبدأ في القنوت بالسورتين ثم ندعو على الكفار ثم ندعو للمؤمنين والمؤمنات.




      ،، .

      تعليق


      • #18
        هذا دعاااء
        حيث كان الصحابة يثبتون في مصاحفهم ما ليس بقرآن من التأويل والمعاني والأدعية، اعتمادًا على أنه لا يُشكل عليهم أنَّها ليست بقرآن و هذا ما فعله ابي بن كعب
        الدعاء كان قرآنًا منَزلاً، ثم نُسخ، وأُبيح الدعاء به، وخُلط به ما ليس بقرآنٍ، فكان إثبات أُبَيٍّ هذا الدعاء .

        نقل عن ابي بن كعب قراءته التي رواها نافع وابن كثير وأبو عمرو، وغيرهم، وليس فيها سورتا الحفد والخلع - كما هو معلوم

        كما أن مصحفه كان موافقًا لمصحف الجماعة قال أبو الحسن الأشعري : قد رأيت أنا مصحف أنسٍ بالبصرة، عند قومٍ من ولدِه، فوجدتُه مساويًا لمصحف الجماعة، وكان ولد أنسٍ يروي أنه خط انس وأملاء أبي بن كعب .

        منقول

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا
          هذا دعاااء
          حيث كان الصحابة يثبتون في مصاحفهم ما ليس بقرآن من التأويل والمعاني والأدعية، اعتمادًا على أنه لا يُشكل عليهم أنَّها ليست بقرآن و هذا ما فعله ابي بن كعب
          الدعاء كان قرآنًا منَزلاً، ثم نُسخ، وأُبيح الدعاء به، وخُلط به ما ليس بقرآنٍ، فكان إثبات أُبَيٍّ هذا الدعاء .

          نقل عن ابي بن كعب قراءته التي رواها نافع وابن كثير وأبو عمرو، وغيرهم، وليس فيها سورتا الحفد والخلع - كما هو معلوم

          كما أن مصحفه كان موافقًا لمصحف الجماعة قال أبو الحسن الأشعري : قد رأيت أنا مصحف أنسٍ بالبصرة، عند قومٍ من ولدِه، فوجدتُه مساويًا لمصحف الجماعة، وكان ولد أنسٍ يروي أنه خط انس وأملاء أبي بن كعب .

          منقول
          اي نوع من انواع النسخ هذا؟
          وماهو الناسخ؟
          وهل هو نسخ (النسيان)؟
          اذا كان من النسيان فكيف يُتذكر بالدعاء؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ابن كتائب القسام
            </SPAN>
            النوع الأول : نسخ التلاوة والحكم معا .
            النوع الثاني : نسخ الحكم وبقاء التلاوة .
            النوع الثالث : نسخ التلاوة مع بقاء الحكم .
            والدليل على جواز النسخ عقلا ووقوعه شرعا لأدلة :
            1 - لأن أفعال الله لا تعلل بالأغراض ، فله أن يأمر بشيء في وقت وينسخه بالنهي عنه في وقت ، وهو أعلم بمصالح العباد .
            2 - ولأن نصوص الكتاب والسنة دالة على جواز النسخ ووقوعه :
            أ ) قال تعالى : ( وإذا بدلنا آية مكان آية 101 - النحل) وقال تعالى
            ( ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 106 - البقرة) وقال تعالى ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ) وقال تعالى ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ) .

            وهذه الآيات تدل على النسخ بأنواعه أي نسخ التلاوة ونسخ الحكم ونسخ الحكم مع التلاوة .
            ب) وفي الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنه : قال : قال عمر رضي الله عنه : أقرؤنا أبي ، وأقضانا ، وأنا لندع من قول أبي ، وذاك أن أبياً يقول : لا أدع شيئا سمعته من رسول الله صلىالله عليه وسلم ، وقد قال الله عزل وجل : ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها )
            (ب) النسخ في القرآن على ثلاثة أضرب :
            الضرب الأول : ما نسخ تلاوته وحكمه معاً .
            الضرب الثاني : ما نسخ حكمه دون تلاوته .
            الضرب الثالث ما نسخ تلاوته دون حكمه .

            فأما بالنسبة لآيتي الخلع والحفد
            قال السيوطي قال الحسين بن المنادي في كتابه " الناسخ والمنسوخ " ومما رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر وتسمى سورتين الخلع والحفد ( أي ان هاتين السورتين نسخت تلاوتهما ) .
            >

            تعليق


            • #21
              هو سؤالي اي نوع من انواع النسخ هذا؟
              فأنتم تتبجحون ان نسخ التلاوة جاء من (ننسها)

              بس طلع ماحد ماناسيها
              فأين مَن نسخها

              يعني هل ترضى مثلا ان تأتي بسورة الولاية المفتراة على الشيعة ونقول لك قد نُسخت تلاوة بدون اي دليل؟
              كلامكم بالنسخ بدون دليل لعدم وجود الناسخ

              اين من نسخها يامن تظامنت مع النابغة بترك المنتدى ثم نكصت على عقبيك

              تعليق


              • #22
                اين فتى المُثلّث ؟

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                  اين فتى المُثلّث ؟


                  يعني هو نكرها من قبل حيث قال
                  يعنى هما يستشهدوو من عندنا بروايات لا اعلم من أين جاءو بهاا
                  ثم تحولت الى دعاء

                  ثم الى
                  أي ان هاتين السورتين نسخت تلاوتهما
                  و عجبي



                  ،،

                  تعليق


                  • #24
                    نريد ان نعرف مالذي نسخهما،

                    رواية ، آية ، فورگيتنگ ، قطاع طرق ؟

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا
                      اخى كتائب القسام

                      الى يشوف من الغربال يبقى اعمى

                      يعنى هما يستشهدوو من عندنا بروايات لا اعلم من أين جاءو بهاا



                      عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان فيصحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجنفأكلها * ( حسن ) _ التعليق على ابن ماجه . ( داجن : هي الشاة يعلفها الناس فيمنازلهم . وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها ) . .

                      نوع الحديث.... حســن

                      كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
                      للشيخ ناصر الدين الألباني

                      http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=3983








                      وأخرج سعيد بن منصور والبخاري وابن مردويه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال‏:‏ لما نزلت ‏{‏وأنذر عشيرتك الأقربين‏}‏ ورهطك منهم المخلصين خرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى صعد على الصفا فنادى‏"‏يا صباحاه‏.‏‏.‏ فقالوا من هذا الذي يهتف‏؟‏ قالوا‏:‏ محمد‏.‏ فاجتمعوا اليه، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش فقال‏:‏ أرأيتكم لو اخبرتكم ان خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقي قالوا‏:‏ نعم‏.‏ ما جربنا عليك إلا صدقا قال‏:‏ فاني نذير لكم بين يدي عذاب شديد‏"‏ فقال أبو لهب‏:‏ تبا لك سائر اليوم ألهذا جمعتنا‏!‏ فنزلت ‏{‏تبت يدا أبي لهب وتب‏}‏ ‏(‏المسد، الآية 1 - 2‏)


                      الدر المنثور في التفسير بالمأثور
                      ( 391 من 552 )


                      ‏‏


                      http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=391&SW =ورهطك#SR1

                      تعليق


                      • #26
                        الحمد لله

                        تعليق


                        • #27

                          سورتا الخلع والحفد

                          "اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك".


                          "اللّهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق"

                          وقد قال ابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن ص34 عن زيادة أبي بن كعب لسورتي الحفد والخلع في مصحفه: ((وإلى نحو هذا ذهب أبي في دعاء القنوت ، لأنه رأى رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يدعو به في الصلاة دعاءً دائماً فظن أنه من القرآن ، وأقام على ظنّه ، ومخالفة الصحابة)).

                          للمزيد
                          http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=132143

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X