اعجبي رد هذا العضو على موضوع حلوه ومغروره

ه اه اه اه اه اه
الان عرفتي ان اللذين ماتو ابرياء
ماذا تجيبون الله ياسوريون عندما يسألكم
كم انتحاري ارسلتم للعراق؟
كم ام حامل قتلت هي وجنينها بالمفخخات؟
كم شاب احرق وجهه وتشوه جسمه؟ ياحسرة شبابه
كم رجل مات من عصف مفخخاتكم والانتحاريين الذين يدخلون من سوريا؟
كم بيت هدم؟
كم امراة ترملت؟
كم طفل تيتم؟
كم اخ فجع باخيه؟
كم صديق فجع بصديق؟
كم بيت هدم وحرق؟
كم شارع عطلتم؟
كم عائلة هجرتم؟
كم ليلة ادخلتم فيها الرعب على مسلمين يشهدون ان لا اله الا الله ومحمد رسول الله؟
كم وكم وكم وكم وكم ؟
آه آه من لوعة المصابة
آه من لوعت الخوف
نسيتم السنوات الماضية ما فعلتم بنا والله انا اشهد اني رايت اكثر من اربعة انتحاريين فجروا انفسهم في مدينتي الحلة وكانو سوريون وقتلو وغيرهم ممن مسكوهم وهم الان في السجون بالمئات كلهم من السوريون والسعوديون واليمنيون والجزائر والمغرب
لماذا هل اكانا حقكم
ارأيتم كيف تحزنون على اقل من عشرة اشخاص
ماذا نقول ولحد الان عدد القتلى جراء الارهاب تجاوز المليون
اللهم لا شماتة ولكن
من يعمل شرا يره

أحسنت اخي الله ينتقم منهم

سلام عليكم

بما انه أعجبك ذلك الرد و فيه ما فيه من كلام غير مسؤول و قائم على ( سمعت و قالوا لي )
سأجيبك على أسئلتك

ليست سورية، بل كانت سورية و ما زالت ضد احتلال العراق.

كل الدول العربية و أغلب دول العالم دعمت صدام ضد الثورة الإسلامية المباركة في إيران
سورية هي الدولة الوحيدة في المنطقة و ربما في العالم التي وقفت مع إيران ضد الحرب الصدامية ( ليس العراقية ) على إيران. و منذ ذلك الحين بدأت العلاقات تزداد سوءا بين الحكومة السورية و بين الأعراب و المنافقين.

القواعد الأمريكية تجدها في أغلب الدول المعادية لإيران و سورية، و هذه ليست مصادفة !!!

السفارات الاسرائيلية تجدها في أغلب الدول المعادية لإيران و سورية،و أيضا هذه ليست مصادفة !!

ليست سورية، أعتقد أنها موجودة حيث توجد القواعد الأمريكية و السفارات الاسرائيلية.
فقتل الأبرياء ليس في مصلحة الحكومة السورية، هذا بغض النظر عن الجانب الأخلاقي.
لأن قتل الأبرياء هو ما تتخذه أمريكا ذريعة للبقاء بحجة ضبط الأمن، و سورية لن تعطي ذريعة للأمريكان للبقاء في العراق.
و لأن قتل الأبرياء هو ما يسبب مشاكل طائفية و بالتالي يخدم مشروع الشرق الأوسط الطائفي. و سورية كانت حجر عثرة كبير في وجه هذا المشروع.
و لأن أغلب إن لم نقل كل من يروج لاتهام سورية بهذه التهمة هي وسائل إعلام أمريكية أو تعمل لصالح عملاء أمريكا، ابتداء بقناة البنتاغون ( الحرة ) مرورا بالعبرية ( العربية ) و صحيفة ( السياسة ) الكويتية و موقع ( إيلاف ) الالكتروني و غيرهم، و هؤلاء همهم دائما تشوية صورة إيران و سورية و حزب الله، و المادة الاولية في صناعتهم هي >> الكذب << على مبدأ : اكذب اكذب اكذب ، فلا بد ان يعلق بأذهان الناس شي من هذا الكذب.

ختاما ملاحظة هامة جدا:
لو أن كل العمليات العسكرية في العراق تستهدف جنود الاحتلال فقط، كان توضح لكل العالم و في مقدمتهم العراقيون أن الاحتلال الأمريكي هو المشكلة فقط لا غير.
لذلك لا بد من وجود استهداف للأبرياء لتتم التغطية على وجود قوات الاحتلال.
و لأنه لولا قتل الأبرياء ستكون قوات الاحتلال في وضع محرج جدا، فهم نشروا في كل العالم أنهم قدموا إلى المنطقة لنشر الحرية و الديمقراطية، فكيف يمكن جمع هذه الكذبة مع حقيقة أن أهل هذه المنطقة بيغضونهم و يريدونهم ان يرحلوا عن بلادهم في أقرب وقت !!؟
الحل للخروج من هذه الورطة هو إيجاد شيء لمحاربته للتغطية على حقيقة أنه لا أحد يريدهم، و من هذه الأشياء دعم تنظيمات إجرامية تعطيهم الذريعة للبقاء أكثر، بالإضافة إلى العثور على بعض المعتوهين الناطقين باللغة العربية ليطبلوا و يزمروا للاحتلال الأمريكي، حتى تقوم أمريكا بأخذ هذه التطبيلات و التزميرات و تبثها لشعبها و شعوب العالم و تقول لهم: انظروا إلى الذين حررناهم و هم يشكروننا.
خلاصة القول، من يستهدف المدنيين الأبرياء هو يعمل بإمرة الاحتلال الأمريكي و إن لم يكن بإمرته فلصالحه.

قد تكون الحكومة السورية تدعم تنظيمات مقاومة شريفة مثل عصائب أهل الحق و كتائب حزب الله في العراق، لأن مثل هذه المقاومة الشريفة تتفق مبادئها و مصالحها مع الحكومة السورية.
فاستهداف قوات الاحتلال يكبدها الخسائر و يوضح حقيقة أنهم غزاة و محتلين في هذه المنطقة، و كل هذا يعجل بخروج الاحتلال.

حبيبي يونس حيدر
من اكبر الممرات للقاعده هي سوريا وهذا باعترتف المسؤؤلين انهم قالوا ان حدودنا طويله ولا نستطيع ضبطها مع العراق والقاعده هي التي قتلت العراقين

واذكرك اخي بدور اخوانك العراقين في حرب 1973

فهل هذا الجزاء ورد الجميل ياترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي الحبيب، علينا أن نفرّق بين أن الحدود لا يمكن ضبطها تماما و بين أن الحكومة السورية ترسل المجرمين لقتل الأبرياء، الفرق كبير جدا بين الحالتين.
في التفجير الأخير الذي حصل في دمشق، كانت السيارة المفخخة فيها 200 كيلو من المتفجرات, حتى أن بعض الذين قتلوا في هذا التفجير كانوا داخل منازلهم، ماتوا بسبب سقوط أجزاء من المنزل عليهم، هذه السيارة بما فيها من متفجرات دخلت إلى البلد عبر الحدود دون ان يتم كشفها.
مسألة عدم ضبط الحدود ليست متعلقة بدخول العراق فقط إن كانت السيارة دخلت من العراق, و قضية التهريب من لبنان و من تركيا تؤذي الاقتصاد المحلي، و مع ذلك التهريب مستمر و الحكومة عاجزة عن ضبط الحدود تماما، فالمسألة أيضا ليست متعلقة بالحدود العراقية تحديدا. حتى أمريكا نفسها لا تستطيع ضبط حدودها مع المكسيك رغم أنها تستخدم أحدث الأساليب التي لا تمتلك سورية شيء منها.

و جرذان القاعدة ملاحقون في سورية كما هم ملاحقون في العراق و عدة دول عربية أخرى، خلال الخمس سنوات الماضية ألقي القبض على عدة عناصر من تنظيمات تابعة للقاعدة في سورية منها جند الشام، و خلال أيام قليلة كما هو متوقع سيتم عرض نتائج التحقيق في قضية التفجير الأخير و الأرجح أنهم من تنظيم أجرامي أيضا.
كما أني لا أرى أن تنظيم القاعدة شيء منفصل عن الأمريكان، جل ما قامت به القاعدة حتى الآن كان في خدمة أمريكا و الغرب.

الأمريكان و بعض الأنظمة العربية يتقصدون تخريب العلاقة بين العراق و سورية، الأمريكان يؤرقهم ظهور قوة معادية لهم تمتد من إيران فالعراق فسورية إلى لبنان ، و بعض الأنظمة العربية مصابة بالفزع و الهلع و اضطراب ضربات القلب مما يسمونه ( الهلال الشيعي ).

.

النتيجه هنا اختراق من الحدود وقتل بالجمله بدم بارد
فاذا لم تستطيع سوريه ضبط حدودها فلاتتكلم بمن يستطيع ضربهم في عقر دارهم
ومعسكراتهم وتجمعاتهم
فهو اعني الارهابيين ليس لهم دين ولا اخلاق ويختبئون حتى بين النساء

أخي الكريم
القتلي في الغارة الأمريكية هم من أهل مدينة السكرية الحدودية و قتلوا فيها، بإمكانك أن تتابع الأخبار ( على محطة غير موالية لأمريكا )
و بكل الأحوال يا أخي، هناك قوانين و أعراف دولية فلا يحق لقوات الاحتلال الأمريكية اختراق الأراضي السورية تحت أي مسمى.

الله يرحم الابرياء
لماذا نعطي ذريعه للامريكان ان يخترقوا حدودكم ويقتلون اهلينا هناك
اخرجوا هولاء المرضى وهم الارهابيين من ارضنا الحبيبه سوريا
حتى لاياتيكم البلاء من ورائهم

ماذا تجيبون الله ياعرب عندما يسألكم
كم انتحاري ارسلتم للعراق؟
كم ام حامل قتلت هي وجنينها بالمفخخات؟
كم شاب احرق وجهه وتشوه جسمه؟ ياحسرة شبابه
كم رجل مات من عصف مفخخاتكم والانتحاريين الذين يدخلون من سوريا؟
كم بيت هدم؟
كم امراة ترملت؟
كم طفل تيتم؟
كم اخ فجع باخيه؟
كم صديق فجع بصديق؟
كم بيت هدم وحرق؟
كم شارع عطلتم؟
كم عائلة هجرتم؟
كم ليلة ادخلتم فيها الرعب على مسلمين يشهدون ان لا اله الا الله ومحمد رسول الله؟
كم وكم وكم وكم وكم ؟
آه آه من لوعة المصابة
آه من لوعت الخوف
نسيتم السنوات الماضية ما فعلتم بنا والله انا اشهد اني رايت اكثر من اربعة انتحاريين فجروا انفسهم في مدينتي الحلة وكانو سوريون وقتلو وغيرهم ممن مسكوهم وهم الان في السجون بالمئات كلهم من السوريون والسعوديون واليمنيون والجزائر والمغرب
لماذا هل اكانا حقكم
ارأيتم كيف تحزنون على اقل من عشرة اشخاص
ماذا نقول ولحد الان عدد القتلى جراء الارهاب تجاوز المليون
اللهم لا شماتة ولكن
من يعمل شرا يره

بسمه تعالى
سبحان الله متى كان الحكام العرب اصحاب قضيه ونضال ثوري كي تدافعون عن الحكام
انهم وبدون استثناء كلهم في القطار الامريكي وانهم من صنع المخابرات الامريكيه
وان كان ابي يحكم لقلت لكم هذا الكلام
و لا ا ستثني احد
انها المصالح الامريكيه وكلا ينفذ دوره في العمليه السياسيه
حتى ضهور صاحب الحق عند ذاك يحق الحق
وغير هذا كله هراء

انها المصالح الامريكيه وكلا ينفذ دوره في العمليه السياسيه
حتى ظهور صاحب الحق عند ذاك يحق الحق
وغير هذا كله هراء

السلام عليكم

ليس كلهم سواء أخي العزيز، من يدعم و يساند المقاومة في لبنان و في فلسطين و ربما في العراق ليس عميلا لأمريكا، و ليس مثل من يدعم اسرائيل و يتآمر مع أمريكا.
و المتحالف مع إيران الإسلام ليس عميلا لأمريكا، و ليس مثل الذي يعمل خادما لأمريكا.

يا أخي الذريعة يخترعها الأمريكان في أي وقت، و ليسوا بانتظار أحد ليعطيهم ذريعة.

قال الأمريكان أنه يوجد أسلحة دمار شامل في العراق؛ فهل وجدوها ؟
أم انهم اعترفوا لاحقا و بكل وقاحة أنها كانت تقارير كاذبة ! رغم انهم أسسوا حربا بناء على هذه التقارير !

اخي العزيز كلامك صحيح
امريكا تتذرع وتتهم وتضرب
ولكن
هل سوريا خاليه من الارهابيين والذين يقتلون ابتسامه طفل برئ
ويتركون الامريكان ينتصرون
لاتقول سوريا لاتستطيع
ان تسيطر عليهم فهذا لايقنع
فسوريا التي تدعم حزب بحجم حزب الله الذي قهر اقوى جيش
يستطيع ان يغلق معسكراتهم ويطفئ فتاويهم