تويت
الى متى يبقى حال العراق من ظلم الى ظلم كل الحكومات التي تأتي اليه تتفنن في ظلمه وتأتي بخبراء يحملون البكلريوس في فن الظلم لتقديمه الى شعب العراق فذاك الهدام ابتكر اجهزة تعذيب ماأنزل الله بها من سلطان واليوم ليس افضل من امس فنحن نعيش الحريه والديمقراطيه في زمن الاحتلال وحكومته التي اتت معه ويعتبرون أنفسهم انهم كانوا مضطهدين من النظام الهدامي المقبور فلم نجدهم افضل من هدام فهم باعوا العراق اوالمتبقي من العراق فرأينا القتل في ضلهم بجميع اوضاعه قتل بالسيف والمنشار والرصاص والطمر والخنق والتزريف بالدريل وغيره حتى منتجي افلام الرعب في هوليود حضروا الى بلاد الرافدين ليكتسبوا خبره جديده تنفعهم لأنتاج افلامهم الجديده.الحكومه الحاليه تعلمت من الامريكان القتل ببرودة اعصاب ولديهم الحصانه من المسأله القانونيه فليس الاحرى بهم لدل ان يقتلوا الابرياء والشواهد كثيره على ذلك ان يحموا الحدود العراقيه ولم ولن يسمحوا بدخول الارهابيين الى ارض الوطن او يطوقون حدود العراق بالصبات الكونكريتيه مثلما يطوقون المدن العراقيه الامنه او هدر الامول التي تصرف على الوزارات الوهميه وكل وزارات العراق هي وهميه فلاكهرباء ولاماء ولاتصنيع ولاعدل ولاداخليه ولادفاع ولاصحه ولازراعه ولاتجاره ولانفط فهذه وزارات وهميه لانها لو كانت موجوده لرئينا منها خير ولعرفنا طعمها فما دامت لم تنفع بشي لهذا البلد فما الجدوى من تشكيل فهل هي روتين دوله ام هي مخطط لسرقة قوة الشعب المنهوبه ام هي معنى الديمقراطيه التي لم يعرفها العراق في السابق اواتى اليوم الذي لابد ان نعرف الحريه والديمقراطيه وعصر التطور البغيض فانا في حيره من امري هل انتم معي ام انتم خارج حدود العراق ولاتعرفون مايمر به البلد من مأسي فياأيهاالناس اسمعوا واوعو واذا وعيتم فانتفعوا ياايهاالناس انه وطن لاثوب فنخاعه ولابيت فننتقل منه........