من أقوال المفكر والمصلح الكبير الشهيد السعيد السيد ( محمد باقر الصدر (قدس سره )
إن الدولة الإسلامية ليست ضرورة شرعية بل هي إضافة إلى ذلك ضرورة حضارية لأنها المنهج الوحيد الذي يمكنه تفجير طاقات الإنسان في العالم الإسلامي والارتفاع به إلى مركزه الطبيعي على صعيد الحضارة الإنسانية وإنقاذه مما يعانيه من ألوان التشتت والتبعية والضياع .
من أقوال المصلح الكبير الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر (قس سره الشريف)
(000كل واحد منا يجب أن يحاسب نفسه قبل أن يدخل إلى محاسبة الآخرين ، يجب أن يتأمّل في آلامه 00في انفعالاته النفسية ، هل هي انفعالات لله أو انفعالات لمصالحه ؟ !
إذا كانت انفعالاته لمصالحه فيجب أن لا يرجو من الله شيئا 000 سوف يكون محروما حتى من الثواب فضلا عن الفرج 000 وإذا كان انفعاله لله حقيقة فحينئذ سوف يكون أوسع نفسا 000 أوسع أفقا سوف ينظر إلى كل العالم الإسلامي ، 000 إذا كان آلمي لله تعالى ، لأني أريد إن يعبد الله في الأرض 000واريد إن لا يخرج الناس من دين الله أفواجا ، فحينئذ سوف ارتفع عن حدود العراق وإيران وباكستان أعيش لمصالح الإسلام ، سوف أتفاعل مع الأخطار التي تهدد الإسلام بدرجة واحد ة000 )
إن الدولة الإسلامية ليست ضرورة شرعية بل هي إضافة إلى ذلك ضرورة حضارية لأنها المنهج الوحيد الذي يمكنه تفجير طاقات الإنسان في العالم الإسلامي والارتفاع به إلى مركزه الطبيعي على صعيد الحضارة الإنسانية وإنقاذه مما يعانيه من ألوان التشتت والتبعية والضياع .
من أقوال المصلح الكبير الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر (قس سره الشريف)
(000كل واحد منا يجب أن يحاسب نفسه قبل أن يدخل إلى محاسبة الآخرين ، يجب أن يتأمّل في آلامه 00في انفعالاته النفسية ، هل هي انفعالات لله أو انفعالات لمصالحه ؟ !
إذا كانت انفعالاته لمصالحه فيجب أن لا يرجو من الله شيئا 000 سوف يكون محروما حتى من الثواب فضلا عن الفرج 000 وإذا كان انفعاله لله حقيقة فحينئذ سوف يكون أوسع نفسا 000 أوسع أفقا سوف ينظر إلى كل العالم الإسلامي ، 000 إذا كان آلمي لله تعالى ، لأني أريد إن يعبد الله في الأرض 000واريد إن لا يخرج الناس من دين الله أفواجا ، فحينئذ سوف ارتفع عن حدود العراق وإيران وباكستان أعيش لمصالح الإسلام ، سوف أتفاعل مع الأخطار التي تهدد الإسلام بدرجة واحد ة000 )
تعليق