إعـــــــلان

**راهبة الدير** · 31-10-2008, 08:26 AM

اظن العنوان وحسب الكلام السابق ( اهمية الطعام وتأثيره على اتزان الحياة الزوجية )

**خادم اصحاب الكساء** · 31-10-2008, 10:59 AM

اوافق رأي راهبة الدير

اكيد يكون عنوان موضوعك هو هذا

**بنت_ الزهراء** · 31-10-2008, 01:11 PM

اللهم صل على محمد وال محمد

ارى ان الموضوع يناسبه عنوان (لو كان رجلا لقتلته...)

وطبعا المشار اليه هو الفقر.

**رباه متى الفرج** · 31-10-2008, 02:51 PM

اللهم صل على محمد وآلهِ صلاةً دائمةً لا تحصى ولا تعد ولا يقدر قدرها غيرك ياواحد ياأحد
سلام الله وجوده وآلطافه عليكم

الجوع العاطفي

فالقلوب الخاويه ان لم نملئ فراغها بالحق مُلِئت بالباطل

في حفظ الله ورعايته

**راهبة الدير** · 31-10-2008, 02:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رباه متى الفرج

اللهم صل على محمد وآلهِ صلاةً دائمةً لا تحصى ولا تعد ولا يقدر قدرها غيرك ياواحد ياأحد
سلام الله وجوده وآلطافه عليكم

الجوع العاطفي

فالقلوب الخاويه ان لم نملئ فراغها بالحق مُلِئت بالباطل

في حفظ الله ورعايته

كلام وصور معبرة وفي قمة الروعة

فالطعام انواع وهنا اكتشفنا طعام الروح

**أنين رقية** · 31-10-2008, 06:17 PM

الفاضلة : راهبة الدير
الفاضل: خادم أصحاب الكساء
الفاضلة :بنت الزهراء
الفاضلة :رباه متى الفرج

أسعدني تواجدكم

الاجابة الصحيحة ،، هي إجابة ......

أختنا رباه متى الفرج
موضوعي يتعلق بشأن الفراغ العاطفي
وسيتطرق الموضوع إلى مفهوم وآثار وطرق علاج الفراغ العاطغي

**سيناء الرافدين** · 01-11-2008, 03:48 AM

اشكر الاخت رقية على موضوعها الذي جعلنا نشاهد قلم الاخت رباه متى الفرج يعود من جديد وسانتهز هذه الفرصة لارحب بعودتها

فاهلا وسهلا بك من جديد

**فراشة لبنان** · 01-11-2008, 04:32 PM

الف شكر على الطرح

حبيت امر من هنا

**راهبة الدير** · 06-11-2008, 10:33 AM

الفاضلة : انين رقية

ونحن نقول

بأنتظار الموضوع

ولكن ما رأيك اذا لم يتوفر طعام الجسد او طبخه ردئ فهل لطعام الروح الذي وفرته الزوجة لزوجها واولادها آثر في كيفية المعاملة لها عندما نقارنه بزوجة لم توفر اي من الطعامين

**بنت_ الزهراء** · 07-11-2008, 01:47 AM

اللهم صل على محمد وال محمد

يبدو ان النقاش بالموضوع سيبدأ قبل ان تبادر صاحبته الى كتابته(عسى ان يشجعها ذلك للأسراع في الكتابة)

المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير

ولكن ما رأيك اذا لم يتوفر طعام الجسد او طبخه ردئ فهل لطعام الروح الذي وفرته الزوجة لزوجها واولادها آثر في كيفية المعاملة لها عندما نقارنه بزوجة لم توفر اي من الطعامين

لا يُغني أي من الطعامين عن الاخر
و لكن الفارق بينهما ان طعام الجسد
ممكن ان يؤدي دوره اي (الاشباع) حتى
لو لم تعده ايدي ماهرة ولم يُجاد طبخه وايا كان شكله
بينما الثاني يحتاج الى التفنن في اعداده واضافة نكهات خاصة
ليؤدي دوره
الاول يعتمد على الآكِل ثم المأكول بينما يعتمد الثاني على المأكول ثم الآكِل.

**بيعة الغدير** · 01-12-2008, 02:15 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

أين صاحبة الموضوع

**أميري حسين-5** · 01-12-2008, 03:56 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقال
هناك من الرجال وربما الغالبية معدتهم
باب نجاة الزوجة الحبيبة
واقول ولبئس القرار
فان اشبعتها بما لذ وطاب فعين الرجل عنك راضية
والا يحصل كما حصل للمسكينة المراة السعودية التي ذهبت احدى عينيها بيد زوجها في شهر الصيام
انا لست مع المقولة التي يكثر من تردادها
معدة الرجل هو المفتاح للوصول الى قلبه
وربما عندنا في الشرق فقط وبعض الدول
لاادري
لكن ان نعتبرها عموم الرجال وفي القارات الخمس فلا اعتقد
وعلى سبيل ذكر المثل من باب الطريفة والابتسامة
هذه الافلام الهندية عهدناها حب واغاني هيام
والجوع والفقر ذابحهم
المهم وخلاصة القول
انا ارى الاهم في كيفية تقديم الطعام وان كان بسيطا الى ابعد الحدود ويدل على الحرمان الذي تعيشه العائلة
الحرمان المادي ولكن الفائض الكبير من الحنان والعطف والمحبة
فعلى مائدة متواضعة يجتمع الزوجين وابنائهما معا حولها وان حوت تلك المائدة كسرات رغيف وبعض الخضار وشئ من الحبوب المسلوقة
ولكن بشطارتها استطاعت ان تنير تلك المادبة البسيطة الحزينة بمحتوياتها السعداء من حولها
[رومانسية لكنها واقعية]
بابتسامتها ونظافته مظهرها ونظافة اولادها
يكون اشبه بالمحرك والتوربيد الرئيس لضخ العواطف والمشاعر المتبادلة بين الابوين او الزوجين
وعلى العكس
من تلك العائلة التي اتخمت بما لذ وطاب وربما يلتقون على مائدة تجمعهم معا وذاك في المناسبات
حيث الطباخ او العشي اواي اسم يملكه هو قد جهز ورتب كل الاصناف واما مشاعر الزوجين او الابوين تزداد او تنخفض حسب نوع الهدية التي يهديها كل منهما للاخر
وبين القصة الاولى والثانية هناك قصص تقف لتاخذ دورها وتسلسلها وكل حسب اوضاعهم وتدور حولها كمية المشاعر ونسبتها اشبه بالترمومتر في التناقص او الازدياد وحسب الاجواء العائلية والاجتماعية والاقتصادية
فمع كل هذا وذاك انهي كلامي اقول
القناعة بالعيش من كلا الطرفين
هو الكفيل بان يجمع الزوجين على وفاق ووئام مدى العمر مهما كان حالهما ووضعهما
ولن اقول وان اكلوا عيش حاف
لانه فيه خلاف