إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا تتوقعون ان يكون عنوان موضوعي؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يرفع

    لعودة صاحبته

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
      اشكر الاخت رقية على موضوعها الذي جعلنا نشاهد قلم الاخت رباه متى الفرج يعود من جديد وسانتهز هذه الفرصة لارحب بعودتها

      فاهلا وسهلا بك من جديد

      لا شكر على واجب عزيزتي
      الفاضلة رباه متى الفرج تحب الفوازير إذا أردت إخراها من صومعتها فعليك بالأسئله الثقافية
      فستجدينها بإذن الله موجودة
      المشاركة الأصلية بواسطة فراشة لبنان
      الف شكر على الطرح
      حبيت امر من هنا
      نورتي الصفحة عزيزتي
      المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
      الفاضلة : انين رقية


      ونحن نقول

































      بأنتظار الموضوع


      ولكن ما رأيك اذا لم يتوفر طعام الجسد او طبخه ردئ فهل لطعام الروح الذي وفرته الزوجة لزوجها واولادها آثر في كيفية المعاملة لها عندما نقارنه بزوجة لم توفر اي من الطعامين
      بالطبع أثر طعام الروح أقوى من طعام المعدة
      فمثلا في حال عدم إعداد الزوجة لزوجها الطعام أو عدم إتقانها (وليس بامكان أي مرأة ان تتقن الطبخ ، فالطبخ موهبة يهبها الله لمن يشاء من خلقه ) بامكان الرجل ان يستبدل ذلك بطعام والدته أو المطاعم والمقولة التي تقول بأن أقرب طريق للوصول لقلب الرجل معدته باعتقادي انها قاعدة مغلوطة بامكاننا ان نقول عنه بأنه عامل مساعد وليس العامل الرئيسي و لا تنطبق إلا على القلة ،، أما الغذاء الروحي
      فهو صمام الأمان والسر المكنون في استمرار العلاقة الأسرية بشكل صحيح فإذا فقد الزوج حنان الزوجة
      فلا يمكنه ان يجد البديل والعاطفة التي يتلقاها الزوج من والدته تختلف عن العاطفة التي يتلقاها من زوجته
      فبمجرد ان يدخل الطفل سن المراهقة يبدأ بالبحث عن مشاعر أخرى تختلف عن المشاعر التي تكون بين الأم وابنها وهذه المشاعر لن تشبعها غير الزوجة
      سأعود غدا ان شاء الله
      التعديل الأخير تم بواسطة أنين رقية; الساعة 19-01-2009, 12:26 AM.

      تعليق


      • #18


        الفراغ العاطفي

        حالة من عدم السيطرة على المشاعر، والفجوة التي يشعر بها الفرد عندما لا يجد من يفيض عليه حنان ومشاعر تحسسه بأهميته وقيمته الذاتيه، وعندما يتلفت لمن حوله ولا يجد من يفضي له بما داخله من حب وعواطف طيبه ، سواء من حنان الأمومة ، الأبوة ، الأخوة ، أوالصداقة وغيرها..


        وتظهر على أشكال متعددة مثل الحب الزائد، الكره الزائد، الغضب، الفرح، الاكتئاب، القلق
        لا نستطيع أن نحدد الوقت الذي تنفجر فيه عواطفنا، ولكن لدينا القدرة على تحديد الزمن

        الذي تستغرقه العاطفة، وهذا من النضج العاطفي لدى الفرد وان العواطف تنظيم مركب من عدة انفعالات

        ويشير إلى أن الفراغ العاطفي من أكبر أسباب الاكتئاب عند فئة عريضة من البشر وخاصة فئة الشباب

        تعليق


        • #19


          العاطفة

          إن الدعامة الأساسية في تكوين الأسرة المؤمنة هي العاطفة والميل الطبيعي إلى جمع أشتات كل فرد منهم إلى الآخر، وتوطيد العلاقة الطيبة وخلق الرحمة والمودة فيما بينهم، ليبتعدوا عن روح الأنا والتفاضل والضغائن والأحقاد بل ويتمثلون بالروح الحية وامتلاك جانب الإيثار والتضحية والبذل، وهذا هو الطبيعي في الحياة العامة.

          فالرجل بحاجة إلى الشريكة والرفيقة التي تمثل السكن الدافئ.
          قال سبحانه وتعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً، لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة...).
          فالميول العاطفية، والمشاركات الوجدانية المتبادلة بين الزوجين من جانب والأبناء من الجانب الآخر لتحقيق مستلزمات السعادة وإيجاد الألفة بين أبنائه، لهي السر الجميل في التحقيق المحوري الأخلاقي والعاطفي في بناء الأسرة الفاضلة.
          إن الأسرة في رأي علماء النفس الحديث هي الأداة الرئيسة التي تنقل إلى الفرد كافة المعارف والمهارات والاتجاهات التي تسود المجتمع، بعد أن تترجمها إلى أساليب عملية لتنشئته النشأة الاجتماعية.


          فالعائلة مكلفة بتربية الأولاد وتهيئتهم جسمياً ونفسياً وخلقياً للقيام بوظائفهم وواجباتهم المتنوعة في المجتمع. وإن العناية بالأولاد وتربيتهم تربية صالحة لمن أكبر وأهم الواجبات المحتمة على الوالدين، والتي فرضها عليهم الشرع والأنظمة الاجتماعية، وإن الإهمال والتفريط في تربية الأولاد يعتبر من الجنايات في الشريعة، كما تعاقب عليها القوانين المدنية عند معظم الدول.

          قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:
          (أكرموا أولادكم وأحسنوا آدابهم، فإن أولادكم هدية إليكم).
          [لقد أكد علماء النفس والتربية أن للأسرة أكبر الأثر في تشكيل شخصية الطفل وتتضح اهميتها إذا ما تذكرنا المبدأ البيولوجي الذي ينص على ازدياد القابلية للتشكيل أو ازدياد المطاولة كلما كـان الكائن صغـيراً، بل يـمكن تعميم هذا المبدأ على القـدرات السيكولوجية المتطورة المختلفة.
          إن ما يواجهه الطفل من مؤثرات في سنه المبكر يستند إلى الأسرة فإنها العامل الرئيسي لحياته والمصدر الأول لخبراته، كما أنها المصدر الأصيل لاستقراره وعلى هذا!
          فاستقرار شخصية الطفل وارتقاؤه يعتمد كل الاعتماد على ما يسود الأسرة من علامات مختلفة كماً وكيفاً.

          [أجرى أحد علماء النفس الأمريكيين دراسة في أثر الآباء في تكوين الاتجاهات العنصرية والتعصب ضد الملونين في الولايات المتحدة الأمريكية، وكان من بين الأسئلة التي وجهها للأطفال هي:
          س: من الذي أخبرك بألا تعلب مع الأطفال السود؟
          س: ما نوع الأطفال الذين تخبرك الأُم بألا تلعب معهم؟
          ـ فتاة في المجموعة الأُولى أجـابت: إن أُمـي هي التي تخبرني بألا ألعـب مع الأطفال
          السود، وأن أبتعد عنهم.

          ـ فتاة في المجموعة الثانية، قالت: إن والدايّ يخبراني بألا ألعب مع الأطفال الملونين.
          ـ فتاة في المجموعة الثالثة أجابت: إن أمي أخبرتني بألا ألعب معهم، لأنهم يحملون الأمراض والجراثيم، وحتى لا تنتقل العدوى منهم.
          [إن الدليل الواضح على أن الطفل يكتسب مثل هذه الاتجاهات، خلال حياته الاجتماعية داخل الأسرة، كون الأسرة الأداة الوحيدة، التي تعمل على تكوين شخصية الفرد وتجسد الخصائص التي يتميز بها، كفرد له دور اجتماعي معين، وبحسب الإطار الاجتماعي الذي يتحرك فيه ويتعامل معه.
          ومن خلال الأسرة يمكننا معرفة حقيقة أبنائها،وهي التي تؤثر بدورها في المحصول الإدراكي، والمستوى الفهمي لدى أفرادها، فإذا كانت الأُسس التي تعتمد عليها الأسرة، أسساً قوية مبنية على أرضية ثابتة، فأفرادها حينئذٍ مستقرون في وضعهم الطبيعي، أما إذا كانت جاثمة على رغوةٍ من المغالطات والتناقضات، وبنوع من الكبت والحرمان، فأبناؤها ماهم إلا ضريبة الفكر الخاطئ، وما حقيقتهم سوى مجموعة شاذة من المنحرفين والمُعقدين.
          [وإذا منيت الأُسرة، بعدم الإنسجام والاضطراب، فإن أفرادها يصابون بآلام نفسية، واضطرابات عصبية، خصوصاً الأطفال، فإنهم يمنون بفقدان السلوك والانحراف، وقد ظهرت الدراسات والبحوث التربوية الحديثة، أن من أهم الأسباب التي تؤدي إلى انحراف الأحداث هو اضطراب الأسرة، وعدم استقرارها، فتنشأ منه الأزمات التي تؤدي إلى انحرافهم.


          للأمانة منقول من شبكة السراج
          ولنا عودة

          تعليق


          • #20
            من خلال ما تفضلتي به اختي الغالية انين رقية يتبين لنا اهمية العاطفة في تكوين الاسرة والمشاكل التي يمكن ان تواجهها عند حصول الفراغ العاطفي

            سؤالي هو : هل يمكن اذا ما تحقتت العاطفة في اسرة ان تتحدى من خلالها جميع المشاكل ( مشاكل داخلية ) التي يمكن ان تتعرض لها كأن يكون بين الزوجين رغم قوة العاطفة بينهما اختلاف في الاراء في كيفية ادارة الاسرة او تربية الاطفال الى آخره
            او يواجه الزوجان مشاكل تعصف بهم من (المحيط الخارجي ) كأن يكون ، خلاف بين عائلة الزوجين .

            واذا ما فرضنا العاطفة هي خيمة فما فما هي الاعمدة التي تجعلها واقفة اي ما هي الامور التي تزيد العاطفة قوة ؟؟؟؟؟

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
            استجابة 1
            11 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X