المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
طبعا لا يمكن ان اقتبس كل المكتوب بسبب حصر المنتدى للمسموح به وانما اخذت ما فى اوله حتى يتبين ردى على ماذا
اقول سبحان الله
عندما يميز عمر اال البيت ويضعهم فى المقدمه ايضا مذموم
وهذا يدل على ان القوم غير منصفين فى الصحابه رضي الله عنهم وخاصه فى عمر لانه فتح بلاد الغلابه الفرس كما يقول المسكوت عنه ...... اسكت هس
اولا نبين ان التمييز لم يكن اجتهاد من عمر ليس عليه دليل
بل ان الرسول عليه الصلاة والسلام ميز فى العطاء واليك هذه البيانات
فقد روى عن النبى صلى الله عليه وسلم: أنه أعطى من أموال بنى النضير، وكانت للمهاجرين، لفقيرهم، ولم يعط الأنصار منها شيئا؛ لغناهم إلا أنه أعطى بعض الأنصار لفقره. وفى السنن: أن النبى صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه مال أعطى الآهل قسمين والعزب قسما. فيفضل المتأهل على المتعزب؛ لأنه محتاج إلى نفقة نفسه، ونفقة امرأته. والحديث رواه أبو داود وأبو حاتم فى صحيحه، والإمام أحمد فى رواية أبى طالب وقال: حديث حسن، ولفظه عن عوف بن مالك أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه الفىء قسمه من يومه، فأعطى الآهل حظين وأعطى العزب حظا.
في صحيحه عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال (( قسّم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم خيبر للفرس سهمين وللراجل سهماً، قال: فسّره نافع فقال: إذا كان مع الرجل فرس فله ثلاثةأسهم، فإن لم يكن معه فرس فله سهم ))
صحيح البخاري كتاب المغازي ـ باب ـ غزوة خيبر برقم (3988).
وعمر رضي الله عنه كما هو مروى عنه
رواه أحمد وأبو داود. ولفظ أبى داود عن مالك بن أوس بن الحدثان، قال: ذكر عمر يوما الفىء فقال: ما أنا بأحق بهذا الفىء منكم وما أحد منا بأحق به من أحد، إلا أنا على منازلنا من كتاب اللّه. الرجل وقدمه، والرجل وبلاؤه، والرجل وغناؤه، والرجل وحاجته.
وتفضيله كان بالأسباب الأربعة التى ذكرها: الرجل وبلاؤه، وهو الذى يجتهد فى قتال الأعداء. والرجل وغناؤه، وهو الذى يغنى عن المسلمين فى مصالحهم لولاة أمورهم ومعلميهم، وأمثال هؤلاء. والرجل وسابقته، وهو من كان من السابقين الأولين؛ فإنه كان يفضلهم فى العطاء على غيرهم. والرجل وفاقته، فإنه كان يقدم الفقراء على الأغنياء، وهذا ظاهر؛
مجموع فتاوى ابن تيميه
البلاذري في فتوح البلدان ( ص 550 الى 565 ) في باب " ذكر العطاء في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وحدثني عبد الأعلى بن حماد النرسي قال: حدثنا حماد بن سلمة عن الحجاج بن أرطأة عن حبيب بن أبي ثابت أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن تتتابعن إلى العطاء.
محمد بن سعد عن الواقدي عن عائذ بن يحيى عن أبي الحويرث عن جبير بن الحويرث بن نقيذ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه استشار المسلمين في تدوين الديوان.
فقال له علي بن أبي طالب: تقسم كل سنة ما اجتمع إليك من مال ولاتمسك منه وقال عثمان: أرى مالًا كثيرًا يسع الناس وإن لم يحصوا حتى يعرف من أخذ ممن لم يأخذ خشيت أن يشتبه الأمر.
فقال له الوليد بن هشام بن المغيرة: قد جئت الشام فرأيت ملوكها قد دونوا ديوانًا وجندوا جندًا.
فدون ديوانًا وجند جندًا.
فأخذ بقوله.
فدعا عقيل بن أبي طالب ومخرمة بن نوفل وجبير بن مطعم وكانوا من كتاب قريش فقال: اكتبوا الناس على منازلهم.
فبدؤا بني هاشم ثم أتبعوهم أبو بكر وقومه ثم عمر وقومه على الخلافة.
فلما نظر إليه عمر قال: وددت الله أنه هكذاولكن ابدؤا بقرابة النبي صلى الله عليه وسلم الأقرب فالأقرب حتى تضعوا عمر حيث وضعه الله تعالى
يتبع فى الردود[/center]
اقول سبحان الله
عندما يميز عمر اال البيت ويضعهم فى المقدمه ايضا مذموم
وهذا يدل على ان القوم غير منصفين فى الصحابه رضي الله عنهم وخاصه فى عمر لانه فتح بلاد الغلابه الفرس كما يقول المسكوت عنه ...... اسكت هس

اولا نبين ان التمييز لم يكن اجتهاد من عمر ليس عليه دليل
بل ان الرسول عليه الصلاة والسلام ميز فى العطاء واليك هذه البيانات
فقد روى عن النبى صلى الله عليه وسلم: أنه أعطى من أموال بنى النضير، وكانت للمهاجرين، لفقيرهم، ولم يعط الأنصار منها شيئا؛ لغناهم إلا أنه أعطى بعض الأنصار لفقره. وفى السنن: أن النبى صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه مال أعطى الآهل قسمين والعزب قسما. فيفضل المتأهل على المتعزب؛ لأنه محتاج إلى نفقة نفسه، ونفقة امرأته. والحديث رواه أبو داود وأبو حاتم فى صحيحه، والإمام أحمد فى رواية أبى طالب وقال: حديث حسن، ولفظه عن عوف بن مالك أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه الفىء قسمه من يومه، فأعطى الآهل حظين وأعطى العزب حظا.
في صحيحه عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال (( قسّم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم خيبر للفرس سهمين وللراجل سهماً، قال: فسّره نافع فقال: إذا كان مع الرجل فرس فله ثلاثةأسهم، فإن لم يكن معه فرس فله سهم ))
صحيح البخاري كتاب المغازي ـ باب ـ غزوة خيبر برقم (3988).
وعمر رضي الله عنه كما هو مروى عنه
رواه أحمد وأبو داود. ولفظ أبى داود عن مالك بن أوس بن الحدثان، قال: ذكر عمر يوما الفىء فقال: ما أنا بأحق بهذا الفىء منكم وما أحد منا بأحق به من أحد، إلا أنا على منازلنا من كتاب اللّه. الرجل وقدمه، والرجل وبلاؤه، والرجل وغناؤه، والرجل وحاجته.
وتفضيله كان بالأسباب الأربعة التى ذكرها: الرجل وبلاؤه، وهو الذى يجتهد فى قتال الأعداء. والرجل وغناؤه، وهو الذى يغنى عن المسلمين فى مصالحهم لولاة أمورهم ومعلميهم، وأمثال هؤلاء. والرجل وسابقته، وهو من كان من السابقين الأولين؛ فإنه كان يفضلهم فى العطاء على غيرهم. والرجل وفاقته، فإنه كان يقدم الفقراء على الأغنياء، وهذا ظاهر؛
مجموع فتاوى ابن تيميه
البلاذري في فتوح البلدان ( ص 550 الى 565 ) في باب " ذكر العطاء في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وحدثني عبد الأعلى بن حماد النرسي قال: حدثنا حماد بن سلمة عن الحجاج بن أرطأة عن حبيب بن أبي ثابت أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن تتتابعن إلى العطاء.
محمد بن سعد عن الواقدي عن عائذ بن يحيى عن أبي الحويرث عن جبير بن الحويرث بن نقيذ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه استشار المسلمين في تدوين الديوان.
فقال له علي بن أبي طالب: تقسم كل سنة ما اجتمع إليك من مال ولاتمسك منه وقال عثمان: أرى مالًا كثيرًا يسع الناس وإن لم يحصوا حتى يعرف من أخذ ممن لم يأخذ خشيت أن يشتبه الأمر.
فقال له الوليد بن هشام بن المغيرة: قد جئت الشام فرأيت ملوكها قد دونوا ديوانًا وجندوا جندًا.
فدون ديوانًا وجند جندًا.
فأخذ بقوله.
فدعا عقيل بن أبي طالب ومخرمة بن نوفل وجبير بن مطعم وكانوا من كتاب قريش فقال: اكتبوا الناس على منازلهم.
فبدؤا بني هاشم ثم أتبعوهم أبو بكر وقومه ثم عمر وقومه على الخلافة.
فلما نظر إليه عمر قال: وددت الله أنه هكذاولكن ابدؤا بقرابة النبي صلى الله عليه وسلم الأقرب فالأقرب حتى تضعوا عمر حيث وضعه الله تعالى
يتبع فى الردود[/center]
جواب كلامك هذا كله بجملة واحدة
ان عمر عمل برايه ولم يزعم ان رسول الله عمل ذلك
لكن كالذي يدور حول الساقية معصب العين لايدري ماحوله
والامثال تضرب ولاتقاس
واراك مكلوم ولاتصبر حتى اكمل فاين وجعك المرير دلني عليه حتى ازيدك منه
ان عمر عمل برايه ولم يزعم ان رسول الله عمل ذلك
لكن كالذي يدور حول الساقية معصب العين لايدري ماحوله
والامثال تضرب ولاتقاس
واراك مكلوم ولاتصبر حتى اكمل فاين وجعك المرير دلني عليه حتى ازيدك منه

تعليق