تويت
حاخامات الوهابيه و اليهود وجهان لعملة واحده
اللهم صل على محمد و ال محمد
لو راجعنا تاريخ حاخامات اليهود في زمن النبي زكريا و تمت المقارنه بافعالهم مع افعال حاخامات الوهابيه في زمننا هذا و غيره لوجدنا بان هناك ترابط او تشابه كبير بين تصرفاتهم
1- في زمن النبي زكريا
كانوا حاخامات اليهود يضعون القوانين كيفما شاؤوا و يبدلون دين النبي موسى ,,, كما انهم كانوا يسنون الفتاوي على حسب هواهم ,, و ايضا كانوا حاخامات اليهود يحفزون الناس على العطاء و التبرع لاجل الله و تجد بان في ذلك الزمان بان من كان من حاخامات اليهود في المعبد كانوا يتمتعون في ميزات و لا يكون بينهم فقير ... و قد الملد هيرودس في ذلك الزمان يعرف الاعيب اليهود ولكنه كان يتقاضى عنها لانه لا يريد الدخول في احتدام مع اليهود خاصة بانه كان غرامه كرسيه اكثر من اي مصلحه عامه ...
و لكما كان يخالف النبي زكريا حاخامات المعبد كان يلتاجون الى الملك هيرودس لكي يطلبوا عونه و ذلك لانهم يفتقرون الى الدليل فكانوا يمارسون الارهاب الفكري في ذلك الوقت على النبي زكريا
و كان من يتبعون النبي زكريا من اليهود كانوا يعرفون بان حاخامات المعبد بسنهم قوانين و امور جديده على دين النبي مسى بانهم اتوا بدين جديد و لكن الارهاب الفكري الذي كان يمارس في ذلك الوقت لم يجعل اليهود من من يتبعون النبي زكريا ان يتكلموا و يدافعوا عن شي بل كانوا حاخامات المعبد يحاولون بل فعلوا ما فعلوه في تفرقة اليهود بين مؤيد لنبي زكريا و معارض لانه وحدة اليهود في ذلك الزمان كان تظعفهم
و نجد ايضا ما حصل للنبي زكريا مقارب جدا لما حصل للامام علي وسوف نوضح هذه النقاط لاحقا
اذا هناك عدة مقارنات و تشابه بين حاخامات اليهود و الوهابيه
نجد بان الوهابيه ,,, قد سنوا قوانين جديده في الدين رسول الله
و سلم .. حيث خالفوا الكثير من المسلمين بتوجهاتهم .. فهم يختلفون مع اهل السنة في كثير من الاشياء و ايضا علماء السنة يعارضون ما وضعوه الوهابيه في دين الاسلام .. و ايضا يخالفون الشيعه في الكثير من الامور ... فاذا شرع الوهابيه الى تفرقة المسلمين بين السنةو الشيعه لانه وحدة السنة و الشيعه تجعل الوهابيه في موقف لا يحسد عليه .. فاذا كان هدفهم الاول ان لا يكون هناك وحدة بين المسلمين لان لو حصلت وحده بين المسلمين سوف تجعل الوهابيه فئ منبوذه و شاذه فاسرعوا بدخلوهم و ادعائهم التسنن و من ثم اخذ مناصب في الدولة و مساروا ارهابهم الفكري على المسلمين
عندما يجدون الوهابيه انفسهم في مازق كبير يسرعون الى حاكم الدولة و مناصب عليا لكي يتدخلوا و ياخذون زمام الامور مثل هدم مساجد الشيعه من المسلمين ممارسة ارهابهم الفكري على فئة من المسلمين .. كل هذا لانهم فقدوا الدليل للنقاش ...و هذا ما فعله حاخامات اليهود بالظبط
كان عند اليهود المعبد هو بيت الله او مكان يعبد فيه الله ... وهو الركن الاساسي في اليهود الا وهو المعبد ... فالوهابيه كانوا يعرفون بان مكة المكرمه هي اهم معلم او اهم مكان للمسلمين فشرعوا و سيطروا على مكة بشتى الوسل و مارسوا ارهابهم على المسلمين هناك ...
ان اليهود كانوا يقررون من يدخل المعبد و من لا يدخل و من يكون عالم و من لا يكون
و هذا ما وجدناه في الوهابيه حيث نجد بان الوهابيه يطالبون بان لا يدخلوا الشيعه الى مكة كي لا يحجوا بكونهم كفار .. و طبعا هنا لا يستطيع الحاكم التدخل لانها مصالح دول كبرى و وف يهتز عرشه بين الدول العربيه
ان اليهود كان يحتقرون المراة .. و كانوا يقولون بان مكان المراة ليس في المعبد و هذامع حصل مع سيدتي مريم عليها السلام ... و كانوا يقولون بان المراة خلقت لكي تخدم الرجل فقط
و هذا ما يحصل مع الوهابيه ..حيث انهم لا يحترمون المراة و يجدونها انسانه خلقت لخدمة الرجل فقط و ان في بيت الله الحرام لها مكان صغير و يعالمونها على انها حشرة او لعنة نزلت عليهم من السماء و لا يجعلونا تتقدم خطوة عن مكان المخصص لها حتى لو كان الحرم خالي من الناس
اليهود في ذالك الزمان كان يحثون الناس على العطايا لكي يقدموها للرب و كانوا يتمتعون بتلك العطايا .. و الوهابيه نفس الشي الان فنجد ستين الف اعلان عن اغيثوا اطفال فلسطين و لا نعرف كيف للوهابيه ان يوصلوا مساعدات فلسطين الى اهلها و اصلا اسرائيل تغلق الحدود حتى بين فلسطينيين انفسهم .. طبعا كل او لكي لا يقع شي في ذمتي نقول بعض المساعدات تذهب الى جيوب الوهابيه ...
نجد بان الوهابيه يتكلمون عن التقوى و البعد عن حطام الدينا و لديه اخر موديل من السيارات بعد ان كان لا يعرف ان يفتح بابها
و اذكر حادثه حصلت معي او امامي
في دولة الكويت و في منطقة المهبوله كان هناك تجمع او ندوة حول ابن تيتيمه و كانت في البراحه المقابل لمنطقة الرقه و كان من المحاضرين عثمان الخميس و هو احد رموز الوهابيه ... فكان يتكلم عن زهد ابن تيميه و ان هذه الدنيا فانيه و يجب على الانسان ان ينسى حطام الدنيا و يكون انسان متواضع جدا و كانت جملته كالاتي " ماذا تريدون بسيارات اخر موديل اشترلك سياره على قد حالك و تبرع في البقيه " بعد انتهاء الندوه ذهبت كي اكلم عثمان الخميس فهو يعرفني فرايته ركب سياره مرسيدس موديل ذلك السنة فضحكت و قلت ما شاء الله خوش نصايح
اما تعالوا و شاهدوا علماء السنة ... عندما يتكلمون هذا الكلام يطبقونه ..انا لا اقول بان على الانسان ان لا يعيش ويتمتع بالدنيا بل من يتكلم يجب ان يطبق ما يقوله
و قبل الرجوع الى موضوعنا هناك مركز في الكويت اسمه و ذكر و هذا المركز مبني على انه ينصح الناس و يذكرهم بالدين و ياخذ التبرعات ايضا و نجد بانه وضع لافتات على المنزل تقدر بقيمة 25 الف دينار كويتي ... لماذا لم تيبرعوا بهذا المبلغ؟؟؟؟؟
نرجع الى موضوعنا فاذا نجد تشابه كبير بين حاخامات اليهود و الوهابيه ..فاليهود اذوا نبي زكريا و هو حي و الوهابيه ياذون رسول الله الان بتصرفاتهم الخارجه عن الاسلام
فاذا في اي دين او اي مذهب نجد بان الصلاة تفرض على المسلم بضرب
سوف اكمل مقالي هذا مع الجزء الثاني و اشرح فيه اكثر التشابه بين حاخامات اليهود
و بين النبي زكيريا و بين الامام علي
لو راجعنا تاريخ حاخامات اليهود في زمن النبي زكريا و تمت المقارنه بافعالهم مع افعال حاخامات الوهابيه في زمننا هذا و غيره لوجدنا بان هناك ترابط او تشابه كبير بين تصرفاتهم
1- في زمن النبي زكريا
كانوا حاخامات اليهود يضعون القوانين كيفما شاؤوا و يبدلون دين النبي موسى ,,, كما انهم كانوا يسنون الفتاوي على حسب هواهم ,, و ايضا كانوا حاخامات اليهود يحفزون الناس على العطاء و التبرع لاجل الله و تجد بان في ذلك الزمان بان من كان من حاخامات اليهود في المعبد كانوا يتمتعون في ميزات و لا يكون بينهم فقير ... و قد الملد هيرودس في ذلك الزمان يعرف الاعيب اليهود ولكنه كان يتقاضى عنها لانه لا يريد الدخول في احتدام مع اليهود خاصة بانه كان غرامه كرسيه اكثر من اي مصلحه عامه ... و لكما كان يخالف النبي زكريا حاخامات المعبد كان يلتاجون الى الملك هيرودس لكي يطلبوا عونه و ذلك لانهم يفتقرون الى الدليل فكانوا يمارسون الارهاب الفكري في ذلك الوقت على النبي زكريا
و كان من يتبعون النبي زكريا من اليهود كانوا يعرفون بان حاخامات المعبد بسنهم قوانين و امور جديده على دين النبي مسى
بانهم اتوا بدين جديد و لكن الارهاب الفكري الذي كان يمارس في ذلك الوقت لم يجعل اليهود من من يتبعون النبي زكريا ان يتكلموا و يدافعوا عن شي بل كانوا حاخامات المعبد يحاولون بل فعلوا ما فعلوه في تفرقة اليهود بين مؤيد لنبي زكريا و معارض لانه وحدة اليهود في ذلك الزمان كان تظعفهم و نجد ايضا ما حصل للنبي زكريا
مقارب جدا لما حصل للامام علي وسوف نوضح هذه النقاط لاحقا اذا هناك عدة مقارنات و تشابه بين حاخامات اليهود و الوهابيه
نجد بان الوهابيه ,,, قد سنوا قوانين جديده في الدين رسول الله
و سلم .. حيث خالفوا الكثير من المسلمين بتوجهاتهم .. فهم يختلفون مع اهل السنة في كثير من الاشياء و ايضا علماء السنة يعارضون ما وضعوه الوهابيه في دين الاسلام .. و ايضا يخالفون الشيعه في الكثير من الامور ... فاذا شرع الوهابيه الى تفرقة المسلمين بين السنةو الشيعه لانه وحدة السنة و الشيعه تجعل الوهابيه في موقف لا يحسد عليه .. فاذا كان هدفهم الاول ان لا يكون هناك وحدة بين المسلمين لان لو حصلت وحده بين المسلمين سوف تجعل الوهابيه فئ منبوذه و شاذه فاسرعوا بدخلوهم و ادعائهم التسنن و من ثم اخذ مناصب في الدولة و مساروا ارهابهم الفكري على المسلمين عندما يجدون الوهابيه انفسهم في مازق كبير يسرعون الى حاكم الدولة و مناصب عليا لكي يتدخلوا و ياخذون زمام الامور مثل هدم مساجد الشيعه من المسلمين ممارسة ارهابهم الفكري على فئة من المسلمين .. كل هذا لانهم فقدوا الدليل للنقاش ...و هذا ما فعله حاخامات اليهود بالظبط
كان عند اليهود المعبد هو بيت الله او مكان يعبد فيه الله ... وهو الركن الاساسي في اليهود الا وهو المعبد ... فالوهابيه كانوا يعرفون بان مكة المكرمه هي اهم معلم او اهم مكان للمسلمين فشرعوا و سيطروا على مكة بشتى الوسل و مارسوا ارهابهم على المسلمين هناك ...
ان اليهود كانوا يقررون من يدخل المعبد و من لا يدخل و من يكون عالم و من لا يكون
و هذا ما وجدناه في الوهابيه حيث نجد بان الوهابيه يطالبون بان لا يدخلوا الشيعه الى مكة كي لا يحجوا بكونهم كفار .. و طبعا هنا لا يستطيع الحاكم التدخل لانها مصالح دول كبرى و وف يهتز عرشه بين الدول العربيه
ان اليهود كان يحتقرون المراة .. و كانوا يقولون بان مكان المراة ليس في المعبد و هذامع حصل مع سيدتي مريم عليها السلام ... و كانوا يقولون بان المراة خلقت لكي تخدم الرجل فقط
و هذا ما يحصل مع الوهابيه ..حيث انهم لا يحترمون المراة و يجدونها انسانه خلقت لخدمة الرجل فقط و ان في بيت الله الحرام لها مكان صغير و يعالمونها على انها حشرة او لعنة نزلت عليهم من السماء و لا يجعلونا تتقدم خطوة عن مكان المخصص لها حتى لو كان الحرم خالي من الناس
اليهود في ذالك الزمان كان يحثون الناس على العطايا لكي يقدموها للرب و كانوا يتمتعون بتلك العطايا .. و الوهابيه نفس الشي الان فنجد ستين الف اعلان عن اغيثوا اطفال فلسطين و لا نعرف كيف للوهابيه ان يوصلوا مساعدات فلسطين الى اهلها و اصلا اسرائيل تغلق الحدود حتى بين فلسطينيين انفسهم .. طبعا كل او لكي لا يقع شي في ذمتي نقول بعض المساعدات تذهب الى جيوب الوهابيه ...
نجد بان الوهابيه يتكلمون عن التقوى و البعد عن حطام الدينا و لديه اخر موديل من السيارات بعد ان كان لا يعرف ان يفتح بابها
و اذكر حادثه حصلت معي او امامي
في دولة الكويت و في منطقة المهبوله كان هناك تجمع او ندوة حول ابن تيتيمه و كانت في البراحه المقابل لمنطقة الرقه و كان من المحاضرين عثمان الخميس و هو احد رموز الوهابيه ... فكان يتكلم عن زهد ابن تيميه و ان هذه الدنيا فانيه و يجب على الانسان ان ينسى حطام الدنيا و يكون انسان متواضع جدا و كانت جملته كالاتي " ماذا تريدون بسيارات اخر موديل اشترلك سياره على قد حالك و تبرع في البقيه " بعد انتهاء الندوه ذهبت كي اكلم عثمان الخميس فهو يعرفني فرايته ركب سياره مرسيدس موديل ذلك السنة فضحكت و قلت ما شاء الله خوش نصايح
اما تعالوا و شاهدوا علماء السنة ... عندما يتكلمون هذا الكلام يطبقونه ..انا لا اقول بان على الانسان ان لا يعيش ويتمتع بالدنيا بل من يتكلم يجب ان يطبق ما يقوله
و قبل الرجوع الى موضوعنا هناك مركز في الكويت اسمه و ذكر و هذا المركز مبني على انه ينصح الناس و يذكرهم بالدين و ياخذ التبرعات ايضا و نجد بانه وضع لافتات على المنزل تقدر بقيمة 25 الف دينار كويتي ... لماذا لم تيبرعوا بهذا المبلغ؟؟؟؟؟
نرجع الى موضوعنا فاذا نجد تشابه كبير بين حاخامات اليهود و الوهابيه ..فاليهود اذوا نبي زكريا
و هو حي و الوهابيه ياذون رسول الله الان بتصرفاتهم الخارجه عن الاسلام فاذا في اي دين او اي مذهب نجد بان الصلاة تفرض على المسلم بضرب
سوف اكمل مقالي هذا مع الجزء الثاني و اشرح فيه اكثر التشابه بين حاخامات اليهود
و بين النبي زكيريا
و بين الامام علي
تعليق