قام نفر ضال من المحسوبين على الفرقه (11) العفنه التابعه الى الحرس الوطني باقتحام مجلس عزاء للسيد المولى المقدس محمد محمد صادق الصدر (قدس) وقامت باطلاق عيارات ناريه عشوائيه على المعزين العزل بدون اي سبب في مدينه الصدر قطاع (60)امام حسينية الحسن
وقد استشهد شخصين احدهم كبير السن وجرح ستة اشخاص .فاسئل الشرفاء العراقيين بان الامريكان الانجاس لم يقوموا بفعل كهذا والحرس الوثني يتشرف بهذه الاعمال القذره والحكومه ساكته على هذه الافعال المشينه وهم الذي يقودون هذا البلد الجريح .اذا صدق من قال السكوت علامات الرضا.وتبا لكم ولامثالكم من مرتزقه ازلام النضام البائد لئن هذه الافعال لا يقوم به الا الجبناء والخونه (ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم)

تعليق