رسالتي إلى الملاك الطاهر ساكن القلب رغم أنف الدهر
أقف أمامه بكل خشوع
وأدب ووقار
وإلى الذي علمني الكثير دون أن يشعر
وإلى الذي أفتخر بمعرفتي بشخصه
إلى أستاذي الكبير
وملهمي والذي حرسني وحماني من لظى الدنيا رغم إبتعاده
وإلى الذي إسمه أعذب الأسماء
وبسمته أنسٌ يلامس الصميم
إلى الملاك الطاهر
والذي أراه في صلاتي ودعائي
أقول له وليسمعني العالم
لقد كنتَ رمزا ً أهتديتُ بكَ
ورغم أنني لم أعرفك عن قرب لكنك كنت القريب القريب دائماً دون أن تشعر بذلك
رأيتك في كل الوجود رغم كل المسافات
فما عليك إلا أن تبتسم وتفرح لأنك رسمت على قلب إنسان لمسة الطمئنينة دون قرار منك
فوجودك كشخص كريم , حبيب , صادق , متزن , ورصين
ومهما وصفتك لن أرتقي إلى ميزة من ميزاتك عن باقي البشر
فإنني اليوم أقف وقفة إجلال وإحترام وأدب لتلك الهامة الشامخة
والإسم العذب والصورة الراقية
بكل أبعادها .... سائلة المولى أن لا أنسى ما وهبتني ما حييت
مع دعائي على الدوام
كتبت رسالتي هنا ليقرأها من عرفك
أقف أمامه بكل خشوع
وأدب ووقار
وإلى الذي علمني الكثير دون أن يشعر
وإلى الذي أفتخر بمعرفتي بشخصه
إلى أستاذي الكبير
وملهمي والذي حرسني وحماني من لظى الدنيا رغم إبتعاده
وإلى الذي إسمه أعذب الأسماء
وبسمته أنسٌ يلامس الصميم
إلى الملاك الطاهر
والذي أراه في صلاتي ودعائي
أقول له وليسمعني العالم
لقد كنتَ رمزا ً أهتديتُ بكَ
ورغم أنني لم أعرفك عن قرب لكنك كنت القريب القريب دائماً دون أن تشعر بذلك
رأيتك في كل الوجود رغم كل المسافات
فما عليك إلا أن تبتسم وتفرح لأنك رسمت على قلب إنسان لمسة الطمئنينة دون قرار منك
فوجودك كشخص كريم , حبيب , صادق , متزن , ورصين
ومهما وصفتك لن أرتقي إلى ميزة من ميزاتك عن باقي البشر
فإنني اليوم أقف وقفة إجلال وإحترام وأدب لتلك الهامة الشامخة
والإسم العذب والصورة الراقية
بكل أبعادها .... سائلة المولى أن لا أنسى ما وهبتني ما حييت
مع دعائي على الدوام
كتبت رسالتي هنا ليقرأها من عرفك
تعليق