السلام عليكم
إني أعتذر إلى المشرفين على هذا المنتدى المبارك لأننا قد تكلمنا كثيرا وبعض الأخوة قد تجاوز الحد وأسرف في الطعن والافتراء وقد يشتبه الأمر على الناس فكل واحد يدافع بقوة عن المبدأ الذي يعتقده وأن الناس قد سمعت عن الأدلة التي يستند إليها الطرفان والمتابع البسيط الذي لم يطلع على مضمون هذه الأدلة يشتبه عليه الأمر ولا يستطيع أن يميز من صاحب الحجة الأقوى وذلك إذا أستخدم الكذب والافتراء والمغالاة وأني اليوم أريد أن أقدم هذا الطرح لكي يعرف الناس من صاحب الحق فيقفوا معه لأن علي مع الحق والحق مع علي .. فصاحب الحق هو صاحب علي ....
وكذلك أريد أن أزيل هذه الهالة وأكسر هذا الخوف والحذر من التقرب إلى ما خطته أقلام العلماء ونحن وأن كنا قد لانفهم كل المطالب ولكن لا نخرج صفرا بعد الإطلاع عليها فأن عمار وبلال عرفوا قوة حجة القرآن من عجز أهل اللغة فكيف أذا كان الكلام بما هو دون القرآن ..
واني أختاريت هذا الموضوع ( الفريضة المعطلة في الميزان) وهو الكتاب الذي سجل فيه جناب الشيخ ( دام ظله ) إشكالات على السيد الخوئي (قدس) وأجاز له أثنان من طلاب السيد الخوئي هذه الإشكالات واعتبروها تامة . ولكن وللأسف أنها ليست تامة بل هي ضعيفة لدرجة أني وأغلب
مقلدي السيد الحسني درسنا هذه الموارد وفهمناها ونحن لسنا طلبة حوزة وسوف يتضح الأمر من خلال هذا الموضوع إن شاء الله وذلك بعد رفده بالمشاركات وقيام الأخوة من مقلدي الشيخ ( دام ظله ) بالدفاع عن أراء شيخهم ومبانيه الأصولية ... وأطلب منهم أن يطلعوا على كتاب الفكر المتين للسيد الحسني ويخرجون لنا الإشكالات العلمية على مباني السيد ونترك القيل والقال وها قد سللنا سيف العلم فهل من مبارز ..واني اعتقد إن هذا أفضل طريق لكشف الأمور وفضيحة الكاذب (فبهت الذي كفر) ونسأل الله العلي القدير أن ينور الحق..
وأول أشكال على الفريضة المعطلة في أعلى الجلاد الأول حيث أن الشيخ قال سلسلة من بحوث الفقه المقارن ثم درج أسم بحثه وقال ( بحث أستدلالي فقهي ) ونحن نعرف أن موضوع البحث الأستدلالي غير موضوع الفقه المقارن وأطلب التوضيح العلمي من الذين فهموا مطالب الشيخ وتبنوها
والسلام عليكم..
إني أعتذر إلى المشرفين على هذا المنتدى المبارك لأننا قد تكلمنا كثيرا وبعض الأخوة قد تجاوز الحد وأسرف في الطعن والافتراء وقد يشتبه الأمر على الناس فكل واحد يدافع بقوة عن المبدأ الذي يعتقده وأن الناس قد سمعت عن الأدلة التي يستند إليها الطرفان والمتابع البسيط الذي لم يطلع على مضمون هذه الأدلة يشتبه عليه الأمر ولا يستطيع أن يميز من صاحب الحجة الأقوى وذلك إذا أستخدم الكذب والافتراء والمغالاة وأني اليوم أريد أن أقدم هذا الطرح لكي يعرف الناس من صاحب الحق فيقفوا معه لأن علي مع الحق والحق مع علي .. فصاحب الحق هو صاحب علي ....
وكذلك أريد أن أزيل هذه الهالة وأكسر هذا الخوف والحذر من التقرب إلى ما خطته أقلام العلماء ونحن وأن كنا قد لانفهم كل المطالب ولكن لا نخرج صفرا بعد الإطلاع عليها فأن عمار وبلال عرفوا قوة حجة القرآن من عجز أهل اللغة فكيف أذا كان الكلام بما هو دون القرآن ..
واني أختاريت هذا الموضوع ( الفريضة المعطلة في الميزان) وهو الكتاب الذي سجل فيه جناب الشيخ ( دام ظله ) إشكالات على السيد الخوئي (قدس) وأجاز له أثنان من طلاب السيد الخوئي هذه الإشكالات واعتبروها تامة . ولكن وللأسف أنها ليست تامة بل هي ضعيفة لدرجة أني وأغلب
مقلدي السيد الحسني درسنا هذه الموارد وفهمناها ونحن لسنا طلبة حوزة وسوف يتضح الأمر من خلال هذا الموضوع إن شاء الله وذلك بعد رفده بالمشاركات وقيام الأخوة من مقلدي الشيخ ( دام ظله ) بالدفاع عن أراء شيخهم ومبانيه الأصولية ... وأطلب منهم أن يطلعوا على كتاب الفكر المتين للسيد الحسني ويخرجون لنا الإشكالات العلمية على مباني السيد ونترك القيل والقال وها قد سللنا سيف العلم فهل من مبارز ..واني اعتقد إن هذا أفضل طريق لكشف الأمور وفضيحة الكاذب (فبهت الذي كفر) ونسأل الله العلي القدير أن ينور الحق..
وأول أشكال على الفريضة المعطلة في أعلى الجلاد الأول حيث أن الشيخ قال سلسلة من بحوث الفقه المقارن ثم درج أسم بحثه وقال ( بحث أستدلالي فقهي ) ونحن نعرف أن موضوع البحث الأستدلالي غير موضوع الفقه المقارن وأطلب التوضيح العلمي من الذين فهموا مطالب الشيخ وتبنوها
والسلام عليكم..
تعليق