إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف تلعبين مع طفلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تلعبين مع طفلك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    كيف تلعبين مع طفلك

    أخواتي الكريمات






    1- مفهوم اللعب
    اللعب يقرِّب ما بين الأهل وأطفالهم؛ يؤهل الأطفال ليصبحون أكثر اعتماداً على أنفسهم؛




    وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛ يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة.


    2. انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك


    اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ ببعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي:
    - من الذي قرر نوع اللعبة؟
    - كم استغرقت اللعبة من الوقت؟
    - من كان أكثر استمتاعاً؟
    - هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟
    - ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟
    ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات، وكيفية تحسين السلبيات. ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة. ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير.
    حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها.
    وتذكــري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات وتحسين أي سيئات تجدينها ووضع خطة لذلك.



    3. اسألي نفسك


    - هل أستمتِع باللعب مع طفلي؟
    - كم مرة بالأسبوع ألعب معه وما هي المدة؟
    - ما العقبات التي تواجهني عند اللعب وكيف أتخلص منها؟
    - ما الذي يشعر به طفلي تجاه هذا اللعب والمدة؟


    * مفاتيح خمسة للبراعة في اللعب *


    1. أوجدي الوقت


    خططي مسبقاً. حددي 10-15 دقيقة يومياً للعب مع طفلك، وحدديه بحيث يكون أفضل وقت بلا ازعاج خارجي. أغلقي التلفزيون واجمعي كل أطفالك وحددوا اللعبة.



    2. أشركي طفلك


    اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها، دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي، أكثر الوالدين فوراً يقررون اللعبة وطريقتها ووقتها! الأطفال يتعلمون بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقررون كيفية اللعب ومدتها. واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة، ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى. كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة.



    3-انزلي إلى مستوى طفلك
    التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك، انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام، مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته.



    4. صِفي له ما ترين


    دعي طفلك يختار اللعبة، وبينما هو يلعب ركزي أنت فقط على وصف ما ترينه بصوت إيجابي، مثلاً: "لقد اخترت القطعة الحمراء ووضعتها على القطعة الزرقاء" وهكذا.. رغم بساطة الأمر، إلا أنه سيستغرق منك وقتاً للتمرين عليه، فالأم لا شعورياً ستقوم بتوجيه الطفل إلى الخطوات مثل: "أعرف اللعبة، دعنا نضع هذه القطعة على تلك..." والأفضل ألا تسألي أسئلة، بل قومي بتقليده.



    5. امدحي ما ترينه


    عندما تتمكنين من عمل الخطوة السابقة وهي وصف ما ترينه، حاولي الآن المدح خلال الوصف، مثلاً: "ما شاء الله، عملك رائع، قمت بوضع هذا المكعب فوق هذا مع ملاحظة فرق الحجم..."
    كوني قريبة منه جسدياً، ابتسمي في وجهه وانظري إليه مباشرة، استخدمي اللمس والاحتضان والربت على الرأس، فهذا تأثيره كبير جداً على الطفل. ولا تترددي في المدح فور حدوث الأمر، فهذا سيشجعه على التكرار. الطفل بحاجة دائماً أن يعرف أنك راضية عن تصرفاته فهذا سيعلمه الثقة بالنفس، وسيعلمه المزيد من التجرؤ والاكتشاف. كما سيتعلم أن يصعد إلى مستواكِ.

    التعديل الأخير تم بواسطة سالم الصدري; الساعة 12-11-2008, 03:24 PM.

  • #2
    احسنت ياسالم الصدري
    بارك الله بيك موضوع
    جدا رائع

    تعليق


    • #3
      موضوع جميل جداً ونسال الله
      ان يوفقك لما هو خيرللجميع
      وارجو من الاخوات ان يلتزمن بهذه النصائح الجميله خدمتا للجيل الجديد

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك الموضوع جميل وجيد ولابد منه
        لكن يا اخي الضرف الان ليس للعب لكون الاباء والامهات مشغولين البال وهناك زخم فكري كثيف واخذ مساحه واسعه من الوالدين بمن يفكرون /هل يوجد امان
        هل يوجد تدريس جيد للاولاد
        هل الدخل اليومي يعينهم
        هذا اذا كان الوالد يعمل وغير بطال
        عندما يذهبون الاولاد الى المدارس هل يرجعون بسلامه تحت هذا الظرف الامني
        والذي توجد لديه كل هذه المسببات هل يمارس اللعب مع الاطفال
        وخاصة في مدينة الصدر البطاله حدث ولا حرج اكثر الشباب (عطاله بطاله) يبحثون على من يعينهم ولكن دون جدوى وترى هذا الاب يرجع الى المنزل منهك من التعب من معانات الطرق وزحمت السير وعندما يدخل الى منزله يرى طفح المياه الثقيله وانقطاع التيار الكهربائي (هل هذا يقدر ان يلاعب الاطفال)وما بالك عندما ترى الزوجه زوجها بهذه الحاله(اعتقد انها تنسى شيء اسمه ملاعبة الاطفال)
        ومن الله التوفيق
        واني جدا اسف لان هذا واقع حال العراقين في كل المعمورة

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X