اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
قالوا (( كُل )) مَن قال لا إله إلا الله ... دخل الجنّة !!!
فنقول : فلبئس لها مِن جنّة ؟؟ لا نُريدها والله تِلك الجنّة ؟!
لمّا لم يجدوا في ( كتاب الله ) .. ما يُصدِّق قولهم !! فمكروا .. فأتجهوا إلى ( الحديث ) ؟؟ وضّاعون هُم لعنهم الله !!
فقالوا حديث عن رسولنا الأعظم
.. فقالوا أنه قال : لمّا ساله أبي ذِرّ :
أكُل مَن قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنّة .. فقال له رسولنا : نعم .. فقال أبي ذِرّ : وإن زنا وإن سرق .. قال له
: وإن زنا وإن سرق .. فلمّا كرّرها عليه أبي ذرّ ثلاث .. فقال له رسولنا : وإن زنا وإن سرق رغم أنف أبي ذر . !!!!!!
والمقصود طبعاً بهكذا أحاديث .. وحربهم المُستميتة المُسبّقة بأن ( الصِحاح ) تُكمِّل كتاب الله ؟!! وهيَ عقيدة لدى الجهابِذة مِنهم ولِمن إتبعهُم ... ولكِن كثيراً مِنهم يقول ( تقيّة ) ... أنها مُفسِّرة لكتاب الله !!! ولكنها ( تُشرِّع ) ؟؟ مع الكتاب !!!!
وإن جئت بمُعظم الأحاديث التي في ( الصِحاح ) .. تجد أن ( كثيراً ) مِنها .. إن عرضته على كتاب الله .. فإن الكتاب العظيم لا يُخالِفه فقط .. بل ينقُضها أساساً ويرديها أسفل سافلين ؟!
إذاً وبإستمساك القوم ( الفِعلي ) بهذه الأحاديث .. فهيَ تُعرّي ( تقيتهم ) التي يقولون بها .. بأن الأحاديث تُفسِّر كتاب الله .. فكيف ذلِك وهيَ ( يُعارضها ) كتاب الله ذاته !!!
فأزدادوا مكراً .. فقالوا : مَن لم يأخُذ بالأحاديث هذه .. يكون ( قُرآني ) ؟؟؟
فكيف جعلوا القُرآني أو مًَن سمّوهم .... هكذا !!
قالوا يرفضون الحديث ؟! إذاً وكيف مَن يرفض الحديث تُسمّونه قُرآني !!! القُرآني إن كان على مُسمّى .. فهو بكُل تأكيد يعرف مِن الذي سُمّيَ بإسمه أن فيه يأمُر الحق بإتباع رسول الله
وأقواله .. أي أحاديثه .. وآل بيته
وما قالوا الذي قالوه عن القُرآني إلا ليضربوا بالقُرآن ذاته .. ويُصوّرون مَن يجعله كتابه الوحيد المُقدّس .. فيُنكّرونه ويُسفّهونه ويصوّرونه أسفل سافلين ... حيل إبليس اللعين .. لعنه الله ،
ولمّا عرضنا حديث أبي ذِرّ .. أو كما قالوا أنه قاله .. عرضناه على الكِتاب .. فرأينا الكِتاب ( ينقُضه ) مِن أساسه .. بل ويقول خلاف هذا الحيث .. فكذبوا على القائِل وعلى رسول الله
؟!
فهيّا بنا أيها المُسلِمون الموحدون لنرى .. كيف يقول كتاب الله عن الجنّة وعن النار .. ومن هُم مُستحقّيهما .. لنجتنب الضلال والإضلال .. ونعلم مِن كتاب الله العظيم .. أن الامر كُله ( واضِح ) وقد بيّنه المولى .. وأوّل ما قالوه كذلِك كذباً في هذا الشأن .. قالوا أنه ( لا ) خلود في النار ؟!!
فنقول : بل كُل الخلود والله ... فلعنة الله على الكاذبين ؟؟
وقالوا وقالوا .... وغرّهم في دينهم ( ما كانوا يفترون ) ؟!
فتُرى .. ما الذي كانوا ولا زالوا ( يفترون ) !!!!
لنا عودة .. للإكمال ، أوالرد على مَن يُريد أن يُشارك إن إستشكل على ما نقول .. فبيننا وبينه .. كتاب الله ،
ملحوظة هامة :
موضوعنا هذا .. وكُل المواضيع القادمة بإذن الله .. المقصود مِنها هدم المعبد على عُلماء الضلال والإضلال .. وليس لعامة المُسلمين والمُستضعفين ولا لِمن قدر الله عليهم العِلم .. ولا للأعضاء المتواجدين هُنا على سبيل التعلم .. ولكِن إن إدعى داعي أنه مِن أصحاب العِلم بالكتاب والدين .. فليأتنا أمام وعلى أعين ومسمع العامة .. لنرى إنا أو إيّاه لعلى هدى أو في ضلال مُبين ؟!
بيان ببيان .. وحُجة بحُجة .. ودليل بدليل ،
ولينتظرنا الجهابِذة ومُدّعي العِلم والدين .. فسنمضي في إتيان بُنيانهم مِن القواعِد حتى يخِرّ عليهم السقف مِن فوقهم .. ويتركوا رقاب العِباد والبلاد الذين أضلّوهم بغير عِلم .. وجثموا على صدورهم .. وكذبوا عليهم .. فقالوا لهم : إتبعوا سبيلنا ولِنحمِل خطاياكم .... وإنهم لكاذِبون ؟؟ فليحمِلُن أوزارهم وأوزار الذين أضلّوهم بغير عِلم .. فساء ما يزرون ،
ولنا عودة بإذن الله ولينتظرنا المُنتظِرون ..........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
قالوا (( كُل )) مَن قال لا إله إلا الله ... دخل الجنّة !!!
فنقول : فلبئس لها مِن جنّة ؟؟ لا نُريدها والله تِلك الجنّة ؟!
لمّا لم يجدوا في ( كتاب الله ) .. ما يُصدِّق قولهم !! فمكروا .. فأتجهوا إلى ( الحديث ) ؟؟ وضّاعون هُم لعنهم الله !!
فقالوا حديث عن رسولنا الأعظم

أكُل مَن قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنّة .. فقال له رسولنا : نعم .. فقال أبي ذِرّ : وإن زنا وإن سرق .. قال له

والمقصود طبعاً بهكذا أحاديث .. وحربهم المُستميتة المُسبّقة بأن ( الصِحاح ) تُكمِّل كتاب الله ؟!! وهيَ عقيدة لدى الجهابِذة مِنهم ولِمن إتبعهُم ... ولكِن كثيراً مِنهم يقول ( تقيّة ) ... أنها مُفسِّرة لكتاب الله !!! ولكنها ( تُشرِّع ) ؟؟ مع الكتاب !!!!
وإن جئت بمُعظم الأحاديث التي في ( الصِحاح ) .. تجد أن ( كثيراً ) مِنها .. إن عرضته على كتاب الله .. فإن الكتاب العظيم لا يُخالِفه فقط .. بل ينقُضها أساساً ويرديها أسفل سافلين ؟!
إذاً وبإستمساك القوم ( الفِعلي ) بهذه الأحاديث .. فهيَ تُعرّي ( تقيتهم ) التي يقولون بها .. بأن الأحاديث تُفسِّر كتاب الله .. فكيف ذلِك وهيَ ( يُعارضها ) كتاب الله ذاته !!!
فأزدادوا مكراً .. فقالوا : مَن لم يأخُذ بالأحاديث هذه .. يكون ( قُرآني ) ؟؟؟
فكيف جعلوا القُرآني أو مًَن سمّوهم .... هكذا !!
قالوا يرفضون الحديث ؟! إذاً وكيف مَن يرفض الحديث تُسمّونه قُرآني !!! القُرآني إن كان على مُسمّى .. فهو بكُل تأكيد يعرف مِن الذي سُمّيَ بإسمه أن فيه يأمُر الحق بإتباع رسول الله


وما قالوا الذي قالوه عن القُرآني إلا ليضربوا بالقُرآن ذاته .. ويُصوّرون مَن يجعله كتابه الوحيد المُقدّس .. فيُنكّرونه ويُسفّهونه ويصوّرونه أسفل سافلين ... حيل إبليس اللعين .. لعنه الله ،
ولمّا عرضنا حديث أبي ذِرّ .. أو كما قالوا أنه قاله .. عرضناه على الكِتاب .. فرأينا الكِتاب ( ينقُضه ) مِن أساسه .. بل ويقول خلاف هذا الحيث .. فكذبوا على القائِل وعلى رسول الله

فهيّا بنا أيها المُسلِمون الموحدون لنرى .. كيف يقول كتاب الله عن الجنّة وعن النار .. ومن هُم مُستحقّيهما .. لنجتنب الضلال والإضلال .. ونعلم مِن كتاب الله العظيم .. أن الامر كُله ( واضِح ) وقد بيّنه المولى .. وأوّل ما قالوه كذلِك كذباً في هذا الشأن .. قالوا أنه ( لا ) خلود في النار ؟!!
فنقول : بل كُل الخلود والله ... فلعنة الله على الكاذبين ؟؟
وقالوا وقالوا .... وغرّهم في دينهم ( ما كانوا يفترون ) ؟!
فتُرى .. ما الذي كانوا ولا زالوا ( يفترون ) !!!!
لنا عودة .. للإكمال ، أوالرد على مَن يُريد أن يُشارك إن إستشكل على ما نقول .. فبيننا وبينه .. كتاب الله ،
ملحوظة هامة :
موضوعنا هذا .. وكُل المواضيع القادمة بإذن الله .. المقصود مِنها هدم المعبد على عُلماء الضلال والإضلال .. وليس لعامة المُسلمين والمُستضعفين ولا لِمن قدر الله عليهم العِلم .. ولا للأعضاء المتواجدين هُنا على سبيل التعلم .. ولكِن إن إدعى داعي أنه مِن أصحاب العِلم بالكتاب والدين .. فليأتنا أمام وعلى أعين ومسمع العامة .. لنرى إنا أو إيّاه لعلى هدى أو في ضلال مُبين ؟!
بيان ببيان .. وحُجة بحُجة .. ودليل بدليل ،
ولينتظرنا الجهابِذة ومُدّعي العِلم والدين .. فسنمضي في إتيان بُنيانهم مِن القواعِد حتى يخِرّ عليهم السقف مِن فوقهم .. ويتركوا رقاب العِباد والبلاد الذين أضلّوهم بغير عِلم .. وجثموا على صدورهم .. وكذبوا عليهم .. فقالوا لهم : إتبعوا سبيلنا ولِنحمِل خطاياكم .... وإنهم لكاذِبون ؟؟ فليحمِلُن أوزارهم وأوزار الذين أضلّوهم بغير عِلم .. فساء ما يزرون ،
ولنا عودة بإذن الله ولينتظرنا المُنتظِرون ..........
تعليق