بسم الله الرحمن الرحيم
بيان مجموعة من الطلاب اليمنيين الدارسين في قم المقدسة
حول ماكتبه أسعد الوزير ونشره حسن العماد
منذ فترة قصيرة جدا وصل من اليمن أسعد ابراهيم الوزير – لم يقبل في الحوزة - وحسن العماد - لم يبدأ الدرس - وبعد قدومهما إلى قم – المقدسة - أخترعا طريقة غير شرعية في التعامل مع طلبة العلوم الدينية , وليس لهذه الطريقة أي وجود من هجرة أول طالب يمني إلى قم - منذ ربع قرن – إلى زمن قدومهما .
ونحن نعلم بأن الإختلاف بين طلبة العلوم الدينية من الأمور الطبيعية وقد حدث ذلك بين الطلاب اليمنيين قبل قدوم أسعد وحسن , ولكن أختلافهم لم ينشر في صورة مقالات أو بيانات توزع في جدران شوارع قم أو في صورة مقالات تنشر في المجلات اليمنية ولم يخرج خلاف اليمنيين أبدا على شكل مقالات طوال ربع قرن من الزمن , وحينما قدم أسعد وحسن نشرا ذلك الإختلاف الطبيعي عبر مقالات أو بيانات توزع في جدران شوارع قم أو في صورة مقالات تنشر في المجلات اليمنية أو تنشر في المواقع الوهابية , وتلك هي الطريقة غير الشرعية في التعامل مع طلبة العلوم الدينية .
ويكفي أن نعرف بأن الشخصين المذكورين نشرا مقالتين ضد طالبين يمنيين في قم في فترة شهرين فقط , وقاما بتشويه صورة الطالبين المذكورين في وسط الشيعة وغير الشيعة في العالم .
وعلى الرغم أننا نصحنا الشخصين المذكورين - كما نصحهما الكثير من علما الحوزة - بعدم الكتابة ضد الطلاب اليمنيين الدارسين في قم إلا أنهما لم ينتصحا
ونحن نعلن بأن ماورد في المقالتين لايعبر عن رأينا , كما نعلن تبرأة الطالبين من كل التهم التي نسباها اليهما أسعد وحسن لأننا نحترم كل الطلاب اليمنيين في قم لا نجيز أستخدام طريقة أسعد وحسن ولا نثق بما ورد المقالتين من التهم الخطيرة .
ومن أعجب مافي البيان هو أن حسن العماد عرّف نفسه بأنه رئيسا لأتحاد الطلاب اليمنيين في قم مع أنه لاوجود لهذا الإتحاد في قم المقدسة ولا في إيران كلها .
وفي الآخير نشير إلى أن أساتذة الحوزة في قم المقدسة قد أصدروا بيانات ومقالات في الرد على أسعد وحسن وردودهم متشرة في كثير من المواقع الشيعية في العالم باللغتين العربية والفارسية فعلي الجميع قرأتها لمعرفة حقيقة مقالة أسعد وحسن .
ونسأل الله – تعالى – أن يقي الأمة شر الفتن وأن يأخذ بأيدي الجميع لما فيه الصلاح .
مجموعة من الطلاب اليمنيين الدارسين في قم المقدسة
ايران – قم المقدسة
10 \ ذو القعدة \ 1429
بيان مجموعة من الطلاب اليمنيين الدارسين في قم المقدسة
حول ماكتبه أسعد الوزير ونشره حسن العماد
الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على خير خلقه أجمعين محمد وآله الطاهرين
وبعد :منذ فترة قصيرة جدا وصل من اليمن أسعد ابراهيم الوزير – لم يقبل في الحوزة - وحسن العماد - لم يبدأ الدرس - وبعد قدومهما إلى قم – المقدسة - أخترعا طريقة غير شرعية في التعامل مع طلبة العلوم الدينية , وليس لهذه الطريقة أي وجود من هجرة أول طالب يمني إلى قم - منذ ربع قرن – إلى زمن قدومهما .
ونحن نعلم بأن الإختلاف بين طلبة العلوم الدينية من الأمور الطبيعية وقد حدث ذلك بين الطلاب اليمنيين قبل قدوم أسعد وحسن , ولكن أختلافهم لم ينشر في صورة مقالات أو بيانات توزع في جدران شوارع قم أو في صورة مقالات تنشر في المجلات اليمنية ولم يخرج خلاف اليمنيين أبدا على شكل مقالات طوال ربع قرن من الزمن , وحينما قدم أسعد وحسن نشرا ذلك الإختلاف الطبيعي عبر مقالات أو بيانات توزع في جدران شوارع قم أو في صورة مقالات تنشر في المجلات اليمنية أو تنشر في المواقع الوهابية , وتلك هي الطريقة غير الشرعية في التعامل مع طلبة العلوم الدينية .
ويكفي أن نعرف بأن الشخصين المذكورين نشرا مقالتين ضد طالبين يمنيين في قم في فترة شهرين فقط , وقاما بتشويه صورة الطالبين المذكورين في وسط الشيعة وغير الشيعة في العالم .
وعلى الرغم أننا نصحنا الشخصين المذكورين - كما نصحهما الكثير من علما الحوزة - بعدم الكتابة ضد الطلاب اليمنيين الدارسين في قم إلا أنهما لم ينتصحا
ونحن نعلن بأن ماورد في المقالتين لايعبر عن رأينا , كما نعلن تبرأة الطالبين من كل التهم التي نسباها اليهما أسعد وحسن لأننا نحترم كل الطلاب اليمنيين في قم لا نجيز أستخدام طريقة أسعد وحسن ولا نثق بما ورد المقالتين من التهم الخطيرة .
ومن أعجب مافي البيان هو أن حسن العماد عرّف نفسه بأنه رئيسا لأتحاد الطلاب اليمنيين في قم مع أنه لاوجود لهذا الإتحاد في قم المقدسة ولا في إيران كلها .
وفي الآخير نشير إلى أن أساتذة الحوزة في قم المقدسة قد أصدروا بيانات ومقالات في الرد على أسعد وحسن وردودهم متشرة في كثير من المواقع الشيعية في العالم باللغتين العربية والفارسية فعلي الجميع قرأتها لمعرفة حقيقة مقالة أسعد وحسن .
ونسأل الله – تعالى – أن يقي الأمة شر الفتن وأن يأخذ بأيدي الجميع لما فيه الصلاح .
مجموعة من الطلاب اليمنيين الدارسين في قم المقدسة
ايران – قم المقدسة
10 \ ذو القعدة \ 1429