إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاتفاقية الامنية بين العراق وامريكا(موضوع للمناقشة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاتفاقية الامنية بين العراق وامريكا(موضوع للمناقشة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
    الاتفاقية الأمنية
    نظرة
    موضوعية وآثار مأساوية
    اللـّهمَّ
    العن كل ساذج
    وغبي وبهيمة يُصَدِق
    أن أمريكا تريد الأمان والشرف
    والتديّن والأخلاق للشعب العراقي,
    أيها المغفل الساذج الغبي
    ألا تعلم أن فاقد الشيء
    لا يُعْطيه, فكيفَ
    تـُصَدِق ذلك ؟
    أضواء تحليلية
    على الاتفاقية الأمنية
    بين العراق والولايات المتحدة
    شهدت الساحة العراقية
    في الآونة الأخيرة جدلاً سياسياً وفكرياً واسعاً
    حول الاتفاقية الأمنية العراقية – الأمريكية المزمع إبرامها بين الطرفين
    هذا العام، ذلك الجدل انصب حول مدى المخاطر المحتملة التي يمكن أن تترتب على عقد هكذا اتفاقية
    على الأصعدة السياسية والاقتصادية وخاصة الأمنية منها نظراً للمبادئ والأهداف التي تضمنتها، وتمسك الولايات المتحدة الأميركية بها وعدم التنازل عنها.
    لقد جاء في ديباجة الاتفاقية التي حملت عنوان (إعلان مبادئ من أجل علاقة تعاون وصداقة طويلة الأمد بين جمهورية العراق والولايات المتحدة الأمريكية , إن الطرفين أي العراق والولايات المتحدة الأمريكية يدركان بصورة مشتركة ضرورة تعزيز جهودهما من أجل المحافظة على السلام والأمن في العراق، وفي كافة أنحاء المنطقة، وإذ يدركان إن القدرة القوية للدفاع عن النفس مقرونة باحترام مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية، من شأنها تعزيز السلام والاستقرار في العراق.
    إن المتتبع لبنود هذه الاتفاقية يجد إنها نصت على احترام سيادة كل طرف فيها وعدم التدخل في شؤونه الداخلية، إلا إن الواقع يشير إلى إن هذه الاتفاقية وخاصة الجوانب الأمنية منها تُعد تدخلاً سافراً في شؤون العراق الداخلية، نظراً لوصاية القوات الأمريكية المحتلة على العراق، وإطلاق يدها في كل شبر من أرضه، وعدم خضوع القوات الأمريكية والمتعاونين معها إلى القانون العراقي الداخلي.
    ولا شك إن الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح سياسية وعسكرية إستراتيجية في العراق لا يمكن إن تغفلها الإدارة الأمريكية،وسنذكر لكم بعض التفاصيل المهمة فيما بعد.
    ولايعد احتلال العراق تحريراً- كما وصفته الادارة الامريكية - لأن التحرير هو نقيض الاحتلال، ومن المعلوم إن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا اعترفتا رسمياً حسب قرار مجلس الأمن الدولي رقم (1483) بوضعهما القانوني في العراق كقوات احتلال، والاحتلال لا يمكن أن يكون حملة لنشر الحرية والديمقراطية في الشرق الأوسط، لأن الحرية والديمقراطية لا تنشر عن طريق الاحتلال والتعذيب والقتل اليومي.
    وعليه فإن الاحتلال الانكلو –أمريكية للعراق لم يكن من أجل الحرية والديمقراطية، وإنما كان عملاً مخططاً له منذ زمن بعيد للاستيلاء على العراق وفرض الهيمنة الأجنبية على شعبه، وكذلك استجابة لضغوط كانت تتعرض لها الإدارة الأميركية من قبل بعض جماعات الضغط المتنفذة داخل الولايات المتحدة، ولان قضية الوجود العسكري الأمريكي في العراق وكذلك إنشاء قواعد عسكرية دائمة أصبحت موضوع اهتمام العديد من القيادات السياسية والحركات والأحزاب الدينية والوطنية داخل العراق، فضلاً عن الاهتمام الذي لقيته على الصعيد الخارجي، حيث مارست العديد من القوى الدولية، والرأي العام العالمي ضغوطاً من أجل خروج القوات الأمريكية من العراق، فقد وجدت الولايات المتحدة في عقد اتفاقية متكاملة الجوانب مع العراق (اقتصادية وسياسية وعسكرية) المخرج الوحيد لها من الأصوات الداعية إلى خروج قواتها من العراق.
    ومهما تكن
    المبررات لهذه الاتفاقية
    يمكن القول إنها تهدف إلى تحويل
    الوجود العسكري الأمريكي إلى وجود قانوني
    مشروع تحت ستار اتفاقيات الصداقة والتعاون،
    أي إن وجود القوات الأجنبية في العراق سيكون استناداً
    إلى اتفاق ثنائي بين بلدين مستقلين يتمتعان بالسيادة
    كما تروج الولايات المتحدة لذلك، في حين نجد
    إن الاتفاقية سوف تجعل من العراق
    دولة ناقصة السيادة
    خاصة من خلال البند الذي ينص على حصانة القوات الأمريكية والمتعاقدين معها من ملاحقة القضاء والمحاكم العراقية، لأن مفهوم السيادة يتحدد بمدى قدرة حكومة البلاد على تطبيق القانون على الجميع داخل البلاد، وإن وجود هذا الشرط أي حصانة القوات الأمريكية من المثول أما القضاء العراقي لا يختلف عن الأمر رقم (17) الذي أصدره الحاكم المدني للعراق بول بريمر زمن الاحتلال، والذي ينص على منح القوات الأجنبية والمتعاقدين المدنيين الحصانة القضائية والقانونية داخل العراق.
    استناداً إلى ما تقدم نجد إن الاتفاقية المزمع توقيعها لا تتعدى أن تكون تغيراً في العناوين، من قرار أممي إلى اتفاقية ثنائية، مع بقاء منظومة الاحتلال قائمة في العراق ولسنين قادمة. فحسب صحيفة الغارديان البريطانية التي نشرت في منتصف نيسان 2008 ما قالت أنه مسودة للاتفاقية التي يتفاوض بشأنها الجانبان العراقي والأمريكي، فإن المسودة تطرح تصوراً لوجود عسكري أمريكي غير محدد الحجم في العراق لمدة زمنية لا سقف لها (بالرغم من استخدام المسودة كلمة وجود مؤقت)، ولا تحدد المسودة ما إذا كان الوجود العسكري سيقتصر على عدد مخصص من القواعد، كما لا توضح طبيعة تسليح القوات الأمريكية، وما إ'ذا كانت هذه القوات ستخضع لسلطة القانون العراقي، أو أي قانون آخر، في حين تعطي مسودة الاتفاقية القوات الأمريكية حق تسيير الدوريات العسكرية، أي حق الاشتباك مع عراقيين، واعتقالهم في أي وقت تشاء، الأمر الذي يعني إن الاتفاقية بهذه الشروط ما هي إلا وسيلة أخرى لاستمرار الوضع الحالي ولكن بصيغة قانونية جديدة.
    وخلاصة القول، فإنه مهما اختلف العراقيون في تسمية القوات الأمريكية عند دخولها العراق واحتلالها له في عام 2003 سواء كانت قوات صديقة أو قوات محررة، أو حول المبرر لوجود هذه القوات، فإن من الواجب القول بأن النظرة إلى الاتفاقية، وإلى الوجود العسكري الأمريكي في العراق لا يمكن تقبله في الشارع العراقي، وهو أمر يصعب استمرار وجوده. ومن ثم فإن عقد هكذا اتفاقية مع الطرف المحتل ينبغي أن يأتي طبقاً لبرنامج الحكومة العراقية، كانتقال المهام الأمنية إلى القوات العراقية، وأن تكون شفافة واضحة المعالم مع تأطير التعاون في مختلف المجالات بين الجانبين مستقبلاً، فضلاً عن كون هذه الاتفاقية يجب أن تكون علنية وليست سرية، لأن الأمور تصب في النهاية في تقرير مصير شعب بأكمله، مما يستدعي الأمر ضرورة إشراكه في تقرير مصيره ومصير أبناءه
    يتبع انشاء الله تعالى ارجو من جميع الاعضاء المشاركة وابداء ارائهم





  • #2
    في بيان السيد الحسني حول الاتفاقيه ?>mmLoadMenus();
    ?>mmLoadMenus();




    (( الاتفاقية الامنية ... والانتخابات الاميركية))
    الموضوع
    2008-11-10
    التأريخ
    (( الاتفاقية الامنية ... والانتخابات الاميركية)) بسمه تعالى : بعد التوكل على العلي القدير سبحانه وتعالى ، ونيابة عن كل مخلص صادق وطني خوّلنا ويخوّلنا التحدث باسمه والتعبير عن رأيه .... فإننا نقول قد انتهى زمن التصريحات والكلام والمواقف الاعلامية الدعائية للحملة الانتخابية وحلّ الآن زمن التطبيق وموافقة الافعال للاقوال ... وبيان الصدق وتميزه عن الكذب والدجل والنفاق .... ومن هنا نطالب الرئيس الامريكي الجديد أن يكون صادقاً وملتزماً بما قاله وتعهّد به أمام الشعب الذي انتخبه وامام غيرهم ، فنطالبه نطالبه نطالبه انهاء حالة الاحتلال الفاسد وما ترشح عنه وترتب عليه من منكر وقبح وظلم ومصاب ومصاب ومصاب ... صبّ على شعب العراق وارضه وسمائه ومائه ونفطه وكل ثرواته وحتى النفوس والارواح والاخلاق ..... كما ونطالب نطالب نطالب المسؤولين في الدولة العراقية وكل الرموز والواجهات السياسية والاجتماعية ان يكونوا شجعانا وصادقين وواضحين وموضوعيين وواقعيين بأن يستمدوا وجودهم وقوتهم وثباتهم من العراق وشعبه العريق الاصيل وامتداده الطبيعي المتين في العروبة والاسلام ، فلا بد ان لا نستخف الشعب ولا نستغفله ولا نذله ولا نضيّعه ونضيّع حقوق هذا الجيل والاجيال القادمة ... اذن ليعرف الشعب العراقي العزيز ما هي الاتفاقية الامنية وماهي بنودها واين تكمن خطورتها، وما هو البديل عنها، وما هي الحلول المناسبة الناجعة التي تنقذنا وبلدنا باقل الخسائر الممكنة،.... والاعتماد على الشعب والاستقواء به لا يمكن تحقيقه الا بعد فتح القلوب والايادي صدقاً وعدلاً واحتضان الاخوان ((سنة وشيعة، عرب وكرد وتركمان، ومسلمين ومسيحيين، وغيرهم)) وتحقيق المصالحة والمؤالفة والأخوة الوطنية الصادقة الصالحة ، وبعد هذا يأتي الكلام والحديث عن اتفاقية أمنية وأمن وأمان ..... ومع عدم ذلك وبدون لف ودوران فلنصرح ونقول اذن ستفرض علينا الاتفاقية الأمنية أو سيتفاوض بدلنا دول الجوار والاقليم القريب والبعيد فتعقد اتفاقية واتفاقيات وعلى العراق وشعبه السلام ، . وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الحسني 9 /ذي القعدة/ 1429
    الموضوع

    mmLoadMenus();

    تعليق


    • #3
      ياليت توضحون لي شنو هاي الاتفاقيه
      وايش اهم بنودها وليش امريكا مصره عليها،،،،،،

      انا اعرف ان اي شي يجي من امريكا هو في صالح امريكا فقط واكيد ضد مصلحة العراق والأمه العربيه
      لان اهي ما يهمها مصلحة العراق ولا العراقيين

      تعليق


      • #4
        يا أخي ...إلى متى نحن شبيه الهمج في التفكير والصياح والآراء إلى متى يكون النعيق هو سيد الموقف ...إلى متى يبقى أسلوب التخوين والعمالة والتعالي والنرجسية
        في التعامل ...وألي متى حكم صغار العقول والسن في مقدرات العراق ...ألم تملوا ؟؟؟...... ألم تجزعوا؟؟؟..... ألم تتعظوا؟؟؟ ....لقد والله أضحكتم علينا القاصي والداني ....هذه دول الجوار ألتي تحتضن البعثيين المجرمين أصحاب النظريات الوطنية الجوفاء ....تعقد اتفاقيات السلام والأمن لتضمن استمرار حكامها ولا من صوت يتكلم.... ونحن عندما نعقد اتفاقيه تضمن استمرار الحكم الديمقراطي وعدم عودة البعثيين وأشباههم إلى الحكم ...وتضمن خروج الأمريكان ...يرتفع النعيق والصياح والفكر الهمجي المريض بعقدة تأليه فلان وعلان ..من الأطفال والمختفين ...إلى متى أنتم ضد كل مصلحه للشعب العراقي إلى متى أنتم عميان البصر والبصيرة...ألا تفهمون ؟؟؟؟...أليس لكم عقول تفقهون بها ؟؟؟
        لماذا تحاولون أن تسيروا على نمط النمر الورقي ألصدامي....
        بالله عليك ماذا فعل من يريد الجهاد ( كما يدعي ) ألم يقتل مئات الآلاف من العراقيين بهذه الحجة الكاذبة ...ألتي يريد بها تفريغ حقده الدفين على شعب أهل البيت ..وأنتم من ورائهم تعطونهن السكين بأيديهم وتذبحون معهم الشعب العراقي ...ولكني أبشركم..... أن أمركم إلى زوال كزوال كل من عادى هذا الشعب ...وطريقتكم السطحية الصبيانية في التعامل مع الأمور قد أصبحت واضحة لكل الشعب العراقي ...وردحكم على أنغام الغيرة الوطنية أصبح هز عوالم (رقاصات ) ...فليس غيركم أقل وطنيه منكم يا مدعي الوطنية الشمعية ...بل من يريد حفظ دماء وأرواح هذا الشعب هو الوطني حقا وليس بياع الكلام والذي يوزع
        الخيانة والعمالة بالكيلوات على من شاء ورغب ....غرته نفسه والأطفال الذين حوله ....أرجوا أن تكون هذه الكلمات صرخة في أذنك لعلها تنبهك من منامك ...ويكون فيك خير لنفسك وأهلك ...

        تعليق


        • #5
          كلام ارجو ان يكون فيه فائدة لكل قاريء
          اولا الكلام عن الاتفاقيات عموما تكون مع دولتين مستقلتين ويكون لهما حرية القرار كاملة غير منقوصة وذات سيادة وليس كما نحن فيه من احتلال وتواجد عسكري غير مرغوب فيه ويفرض عليك الجانب الاخر ما يريد ويلوح بالتهديد والوعيد بين الحين والاخر وهذا واضح جدا لمن يرقب الساحة العراقية ما جرى فيها من تهديد صريح او مبطن من قبل الساسة الامريكان والدليل عودة التفجيرات الماساوية التي شهدها العراق في هذا الشهر بالذات من تصعيد وضغط كبيرين .
          ثانيا : من يضمن انسحاب الامريكان في الوقت المحدد ؟؟ وخصوصا التصريح الاخير لاحد القادة العسكريين الامريكان ان انسحاب القوات الامريكية من العراق مرهون بالوضع الميداني ؟وهذا الوضع كما يعلم الجميع غير مستقر وفيه ما فيه من المفاجئات التي تدبر وتحاك بين الفينة والاخرى
          ثالثا :الغموض الكبير في بنود الاتفاق والتي تقبل عدة تاويلات لايمكن للركون لاحداها ز
          رابعا لايمكن القبول بهكذا اتفاقية تعطي لون وثوب اخر للاحتلال وتبرير جديد لوجوده المقيت

          خامسا هل سالنا انفسنا كم قاعدة دا ئمة ستبقى في العراق لممارسة الهيمنة والتسلط والاعتداء على الاخرين وهل تنسحب امريكا وتترك العراق الذي انفقت من اجله المليارات من الدولارات واعطت الكثير من الضحايا من اجل من؟
          وهل تنسحب وتترك عدوها اللدود ايران الجارة المسلمة والقوة النووية الحديثة ؟ وهذا يعني بالحسابات الاستراتيجية هزيمة لامريكا ؟ وغيرها من الحسابات التي تعتمدها امريكا في المنطقة العربية والاسلامية علينا ان نفهم لغة العدو وبماذا يفكر . وان لانكون ضحية الشيطان الاكبر . اليس كذلك .

          تعليق


          • #6
            ما زال عدم المنطق هو سيد الموقف ...كلمات كلها احتمالات ...ماذا لو؟؟؟؟ ...ولماذا تترك؟؟؟ ومن يضمن ؟؟؟؟؟
            أخي .....الله عندما أرسل رسوله هل كان يعلم أن رسوله وأهل بيته سيعانون ما يعانون أم لم يعلم ؟؟؟؟بالتأكيد يعلم ....لماذا لم يمنع هذا سبحانه وتعالى أن يرسل رسوله ....لأن إرسال الرسول حجه لا بد منها على البشر ...كذلك الأتفاقيه ...شيء لا بد منه لجعل الحكومه الأمريكية أمام أتفاق دولي معترف به من الأمم المتحده ...وبذلك يحصل العراق على الظمانه الدوليه ....وفي حالة عدم الألتزام سيكون للعراق الحق باتخاذ كافة السبل السلمية والحربية لإخراج أمريكا
            ..المشكلة أنكم تقلبون الحقائق ....فأنتم ترفضون ألزام أمريكا بأي اتفاقيه مما يجعل لها الحرية الكاملة بالأجواء والمياه والأمن ....كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت ألذي تريدون منها أن تبقى إلى الأبد بدون أي شيء يلزمها أمام الوضع الجديد وأمام أي نفس عراقيه قد تقتل من قبلهم في أي وقت ؟؟؟ كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت الذي ترفضون أن يكون للعراق السيادة على أجوائه واتصالاته ؟؟؟؟ كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت ألذي ترفضون أن يكون للعراق السيطرة على مداهمات الأمريكان والسجناء العراقيين ؟؟؟؟كيف لنا أن نفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟بربكم كونوا منطقيين ولو للحظه واحده ....
            أما لماذا تترك أمريكا العراق وقد صرفت فيه المليارات ...فالجواب واضح جدا لأنها قد ربحت
            طوال هذه السنين أضعاف مضاعفه من المليارات بصفقات الدول الخليجية ..وبتحريك صناعتها
            العسكرية ألضخمة ...ولكنها أخذت درسا من فيتنام أن ألاحتلال لا يمكن أن يدوم للأبد ...لذلك
            كانت مهمتها محدودة في العراق ...ولا يجب أن يغيب عن بالك أن ألتغيير في العراق قد هز أوضاع جميع الدول العربيه ذات الحكم الفردي مما جعل هولاء الحكام أكثر ألتصاقا بأمريكا وأعتمادا عليها ...لذلك فقد ضمنت ولائهم أما أذا أنتصر الوضع الديمقراطي في تلك الدوله فخير على خير ...أن التطبيل والتزمير ضد الأتفاقيه لا يعكس برأيي ألأ سذاجة هذا الشخص الأمعه ألذي لم يدرك لحد الأن رغم التطور في الأعلام أهمية هذه الخطوه ألتي تعتبر أنتصارا عظيما للعراق والعراقين على أعظم دوله في العالم ....

            تعليق


            • #7
              ما شاء الله ربط منطقي وعقلي وشرعي بين اعداء الاسلام والمسلمين وبين الانبياء والمرسلين
              والطامة الكبرى ان ما فعلته جيوش امريكا سابقا من دما وتقتيل وووغيرها من الماسي والى الان بالعراق لم يكن شيئا مذكورا عندك يامحلل سياسي ؟؟!!
              من قتل وتدمير في بلادنا . والربحان فعلا هو امريكا لان النفط العراقي رايحلهه ببلاش وبدون حساب تدري لو ما تدري . اما التغيير فهذا واضح والحمد لله تعاى بمنه وحمده الذي خلصنا من الطاغية هدام اللعين اما الالزام والالتزام بالمعاهدات فهذا من شيم امريكا وسياساتها المعروفة ؟ لانهم اهل الوفاء والتضحية والشعور بالمسؤولية على الشعوب المغلوبة المقهورة.. خطية ..والله مادري الى متى تبقون باحلامكم الوردية (انتصار المحتلين ) فكرو بعقولكم موابرغباتكم السطحية اعرف عدوك زين مولانا ولاتاخذك وسائل الاعلام والشعارات البراقة

              تعليق


              • #8
                ما زال عدم المنطق هو سيد الموقف ...كلمات كلها احتمالات ...ماذا لو؟؟؟؟ ...ولماذا تترك؟؟؟ ومن يضمن ؟؟؟؟؟
                أخي الله عندما أرسل رسوله هل كان يعلم أن رسوله وأهل بيته سيعانون ما يعانون أم لم يعلم ؟؟؟؟بالتأكيد يعلم ....لماذا لم يمنع هذا سبحانه وتعالى أن يرسل رسوله ....لأن إرسال الرسول حجه لا بد منها على البشر ...كذلك الأتفاقيه ...شيء لا بد منه لجعل الحكومه الأمريكية أمام أتفاق دولي معترف به من الأمم المتحده ...وبذلك يحصل العراق على الظمانه الدوليه ....وفي حالة عدم الألتزام سيكون للعراق الحق باتخاذ كافة السبل السلمية والحربية لإخراج أمريكا
                ..المشكلة أنكم تقلبون الحقائق ....فأنتم ترفضون ألزام أمريكا بأي اتفاقيه مما يجعل لها الحرية الكاملة بالأجواء والمياه والأمن ....كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت ألذي تريدون منها أن تبقى إلى الأبد بدون أي شيء يلزمها أمام الوضع الجديد وأمام أي نفس عراقيه قد تقتل من قبلهم في أي وقت ؟؟؟ كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت الذي ترفضون أن يكون للعراق السيادة على أجوائه واتصالاته ؟؟؟؟ كيف لنا أن نفهم أنكم تريدون مصلحة العراق في الوقت ألذي ترفضون أن يكون للعراق السيطرة على مداهمات الأمريكان والسجناء العراقيين ؟؟؟؟كيف لنا أن نفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟بربكم كونوا منطقيين ولو للحظه واحده ....
                أما لماذا تترك أمريكا العراق وقد صرفت فيه المليارات ...فالجواب واضح جدا لأنها قد ربحت
                طوال هذه السنين أضعاف مضاعفه من المليارات بصفقات الدول الخليجية ..وبتحريك صناعتها
                العسكرية ألضخمة ...ولكنها أخذت درسا من فيتنام أن ألاحتلال لا يمكن أن يدوم للأبد ...لذلك
                كانت مهمتها محدودة في العراق ...ولا يجب أن يغيب عن بالك أن ألتغير في العراق قد هز أوضاع جميع الدول العربيه ذات الحكم الفردي مما جعل هولاء الحكام أكثر ألتصاقا بأمريكا وأعتمادا عليها ...لذلك فقد ضمنت ولائهم أما أذا أنتصر الوضع الديمقراطي في تلك الدوله فخير على خير ...أن التطبيل والتزمير ضد الأتفاقيه لا يعكس برأيي ألأ سذاجة هذا الشخص الأمعه ألذي لم يدرك لحد الأن رغم التطور في الأعلام أهمية هذه الخطوه ألتي تعتبر أنتصارا عظيما للعراق والعراقين على أعظم دوله في العالم ....

                تعليق


                • #9
                  أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ...يا أخي هل أنت عامل شت داون لعقلك ....كن حر التفكير والرأي ....لماذا هذا الألغاء لفكرك وشخصيتك....لماذا هذه التبعيه الفكريه العمياء...هل أنت مسلوب الشخصيه ...؟؟؟؟؟
                  ألم تجد في ردي ألا هذا التعليق الساذج السطحي ...كنت أعتقد أنك
                  ستناقشني بصوره علميه ...ولكن هيهات فالفكر الصدامي السطحي
                  ما زال على قيد الحياة وأنا لله وأنا أليه راجعون فيكم ...

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم :هنالك انتخابات قادمة ننتخب بها حكومة منا تستطيع اذا ارادت الغاء الاتفاقية وهنالك استفتاء قادم للاتفاقية وهناك اغلب الاحزاب والعسكريين يرون فيها مصلحة للعراق وهنالك حتى المرجعية سكتت ولو رأت فيها خطرا واضحا لم تسكت فماذا بعد(اشكَ هدومي)

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X