دعت الكربلائية الحسينية مشكورة (( السنة والشيعة )) للحرص على القرآن ..........فأسأل الله أن يشرح صدرها ويهديها صراطه المستقيم لقاء ما أهمها وأقلق مضجعها
وجدت صورة من كتاب أثارت الرعب فيَّ ......... فأحببت أن أهديها للغيورة على كتاب الله حتى ترى بعينيها أن الجرم المشهود أتى من محدِّث عالم كبير القدر عند الإمامية ورع تقي محقق عالم عامل عابد متبحر في العلوم من أجل مشايخ الإمامية وأظـنه ظـنا
شيخٌ للإسلامِ والمسلمين
وهو يوسف البحراني
وهي عبارة عن
قصة لواط
بآيات قرآنية
----------

=================================
2 -
قال الله تعالى
نرجو المتابعة
وجدت صورة من كتاب أثارت الرعب فيَّ ......... فأحببت أن أهديها للغيورة على كتاب الله حتى ترى بعينيها أن الجرم المشهود أتى من محدِّث عالم كبير القدر عند الإمامية ورع تقي محقق عالم عامل عابد متبحر في العلوم من أجل مشايخ الإمامية وأظـنه ظـنا
شيخٌ للإسلامِ والمسلمين

وهي عبارة عن


فإنا لله وإنا إليه راجعون
فما رأي الكربلائية بهذه الصورة وبالآيات التي بعدها ----------


=================================
2 -
قال الله تعالى
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117)وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118)
@@@@@@@@@@
هل ترينا الكربلائية رأيها في الآية الشريفة كاملا أقصد هل تعترض على توبة الله على نبيه وعلى توبته على المهاجرين والأنصار
وهل للنبي ذنوب يتوب الله عليه منها 


تعليق