المشاركة الأصلية بواسطة ALQANT
الاخ المواطن ما اريده منك و من كل من يريد الاسلام دينا هو الايمان بالله و ملائكته و كتبه ورسله و اليوم الاخر , و اتباع ما انزل من الله رب العالمين بالحق هدى و نورا و صراط مستقيم .
وها نحن مؤمنون بكل ماذكرت ومتبعي ماأنزل من الله رب العالمين.
وماهو الخطأ في سؤالي إذ أصل الآية تسأل اللذين كفروا فأرجوا منك أن تبين لا تدعي فقط.
وما علاقة هذا الكلام بالسؤال ياكونت.
رؤيتهم
أخي الكونت الله يحاجج اللذين كفروا برؤيتهم للسموات والأرض وشهادتهم بأنهما كانت رتقا.
وفتقهما الله وهذه القضية قد كانت برؤيا اللذين كفروا. واللذين كفروا ياكونت ليسوا منحصرين بزمان ولا مكان .
وعليه أن الحق أخبر بأصل قضية جعلها حجة على اللذين كفروا وهي.
علمهم بقدرته وإبداعه وقوته وعظيم إتقانه.
ولهذا أراد أن يلقي عليهم حجته على لسان نبيه وفي كتابه.
الخلاصة.
1 - نفهم من سياق الآية. أن السماء والارض كانتا رتقا. ففتقهما الله.
2 - هذه القضية أي رتق السموات والارض وفتقهما كانت برؤيا اللذين كفروا جميع اللذين كفروا.
فرجاء بعد أن تتدبر الآية وتفهم سياقها جيدا .قدم تفسيرك لها وإلا فلاتقحم نفسك بأموزر أنت بعيد عنها.
المشكلة ليست في موضوعك بل كل المشكلة في فهمك المقلوب المنحرف .
فلايعني أنك تذكر آية من الكتاب تستشهد بها على الشيعة وتعتبرها حجة عليهم وتثبت أنهم مشركين. بل يجب عليك أن تعرف مقاصد هذه الآية ومواردها وأسباب نزولها. وفيما تختص.
وهل يوجد متشابه لها أم إنها محكمة.
فبعد أن تتفحص جميع سور الكتاب وأياته حينها يمكنك الإستشهاد بآية منه وتجعلها شاهدا مع الفهم الكامل والإستيعاب المدرك والمدرك لكتاب الله.
فمثلا جاء في قوله تعالى.
بالنسبة لسؤالك عن الاية البينة فهو سؤال خطء فكيف تريد مني الاجابة على سؤال خطء ؟
وماهو الخطأ في سؤالي إذ أصل الآية تسأل اللذين كفروا فأرجوا منك أن تبين لا تدعي فقط.
لكن سابين لك الحق من الاية وهو توحيد الله اله وربا واحدا لا شريك له وهو القادر على كل شيء و هو الذي بيده ملكوت السموات والارض , فاسالوه و استعينوا به وحده ولا تسالوا من دونه من لا يملك لنفسه شيء .
وما علاقة هذا الكلام بالسؤال ياكونت.
ايضا عندما تمد البصر مستقيما ستجد التقاء السماء و الارض في اخر نقطة من النظر كذلك فتقهما الله القادر المقتدر, فه يرى الذين كفروا قدرة الله ام انهم لا يرون ؟؟
أخي الكونت الله يحاجج اللذين كفروا برؤيتهم للسموات والأرض وشهادتهم بأنهما كانت رتقا.
وفتقهما الله وهذه القضية قد كانت برؤيا اللذين كفروا. واللذين كفروا ياكونت ليسوا منحصرين بزمان ولا مكان .
وعليه أن الحق أخبر بأصل قضية جعلها حجة على اللذين كفروا وهي.
علمهم بقدرته وإبداعه وقوته وعظيم إتقانه.
ولهذا أراد أن يلقي عليهم حجته على لسان نبيه وفي كتابه.
الخلاصة.
1 - نفهم من سياق الآية. أن السماء والارض كانتا رتقا. ففتقهما الله.
2 - هذه القضية أي رتق السموات والارض وفتقهما كانت برؤيا اللذين كفروا جميع اللذين كفروا.
فرجاء بعد أن تتدبر الآية وتفهم سياقها جيدا .قدم تفسيرك لها وإلا فلاتقحم نفسك بأموزر أنت بعيد عنها.
و لكن لدي سؤال واحد هل ترى في موضوعي باطل ؟؟؟ ان كنت ترى في موضوعي باطل فبينه لنا و الا فلا تتكبرون على الله الملك الحق الذي لا اله الا هو رب العرش الكريم .
المشكلة ليست في موضوعك بل كل المشكلة في فهمك المقلوب المنحرف .
فلايعني أنك تذكر آية من الكتاب تستشهد بها على الشيعة وتعتبرها حجة عليهم وتثبت أنهم مشركين. بل يجب عليك أن تعرف مقاصد هذه الآية ومواردها وأسباب نزولها. وفيما تختص.
وهل يوجد متشابه لها أم إنها محكمة.
فبعد أن تتفحص جميع سور الكتاب وأياته حينها يمكنك الإستشهاد بآية منه وتجعلها شاهدا مع الفهم الكامل والإستيعاب المدرك والمدرك لكتاب الله.
فمثلا جاء في قوله تعالى.
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
(71) سورة التوبة
هذه الآية فيها محوران رئيسيان هما.
1 - الإيمان.
2 - الولاية.
فماهو نوع الإيمان هنا.
وماهي نوع الولاية هنا في الآية.
فإن لم تكن لديك فكرة كاملة وواضحة وشاملة لكل آية تتعلق بالإيمان ولكل آية تتعلق بالولاية فلم ولن تفهم مرادها أبدا.
وعليه أما أن يكون فهمك قاصرا عن إداراك معنى هذه الآية.
وأما أن يكون الكتاب غير مبين من قبل الله وحاشا لله أن يجعل كتابه بهذا النقص .
ملاحظة باكونت أنت أستخدمت تأويل الآيات وقد ذكرت في أحد مواضيعك أنه لايمكن الإحتكام لغير كتاب الله. والـاويل يحتاج إلى ماهو خارج عنه.
فلاتأول وفق هواك.
(71) سورة التوبة
هذه الآية فيها محوران رئيسيان هما.
1 - الإيمان.
2 - الولاية.
فماهو نوع الإيمان هنا.
وماهي نوع الولاية هنا في الآية.
فإن لم تكن لديك فكرة كاملة وواضحة وشاملة لكل آية تتعلق بالإيمان ولكل آية تتعلق بالولاية فلم ولن تفهم مرادها أبدا.
وعليه أما أن يكون فهمك قاصرا عن إداراك معنى هذه الآية.
وأما أن يكون الكتاب غير مبين من قبل الله وحاشا لله أن يجعل كتابه بهذا النقص .
ملاحظة باكونت أنت أستخدمت تأويل الآيات وقد ذكرت في أحد مواضيعك أنه لايمكن الإحتكام لغير كتاب الله. والـاويل يحتاج إلى ماهو خارج عنه.
فلاتأول وفق هواك.
تعليق