الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه و آله
الذي أوجب الله على الأمم السابقة
و الأنبياء و المرسلين الإيمان به ,,
,, جعل المرتدون له خليفة أعرابي منافق فرار لا يُعقـِّب و يُسئل
عن أبسط الأشياء و يقول لا أعلم ( أبو بكر ابن قحافة )
و اتخذه الفرارون لهم عجلا كعجل السامري
لتبقى عبادة هذا العجل و خواره على مر الزمان
و يصير الإسلام غريبا و يسود الظلم و الجاهلية الأولى
تعليق