وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخ محمد الجواب فى علم الله لكن الله قد اثنى عليهم ورضى عنهم ومدحهم فى ايات كثيرة لكن دخول الجنه لاحد يعلمه غير الله عز وجل ولا احد يقدر يقول انا فى الجنه غير الى بشرهم النبى بدخولهااااااااااااا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
وعقيدة السنة فى دخول الجنه كالتالى
حدَّثنا موسى بن إسماعيلَ حدّثنا إبراهيمُ بن سعدٍ أخبرَنا ابنُ شهابٍ عن خارجةَ بن زيدٍ بن ثابت «أن أم العُلاءِ ـ امرأةً من نسائهم بايَعتِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ـ أخبرَتْهُ أن عثمانَ بن مَظعونٍ طارَ لهم في السُّكنى حينَ اقترَعَتِ الأنصارُ على سُكنى المهاجرينَ، قالت: أمُّ العلاءِ: فاشتكى عثمانُ عندَنا، فمرَّضْتُهُ حتى تُوُفيَ، وجعلناهُ في أثوابهِ. فدخَلَ علينا النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فقلت: رحمة اللّه عليكَ أبا السائب، شَهادتي فقلت: رحمة اللّه عليكَ أبا السائب، شَهادتي عليك لقد أكرمَك اللّه. فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: وما يُدريكِ أن اللّه أكرمهُ؟ قال: قلتُ: لا أدري، بأبي أنتَ وأُمي يا رسول الله، فمن؟ قال: أما هوَ فقد جاءهُ واللّهِ اليقينُ، واللّه إني لأرجوا لهُ الخيرَ، وما أدري واللّهِ ـ وأنا رسولُ اللّهِ ـ ما يُفعَلُ بي. قالت: فواللّهِ لا أُزكِّي أحداً بعدَه. قالت: فأحزَنَني ذلك، فنِمتُ، فرأيتُ لعُثمانَ عَيناً تجري، فجئتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرتُه، فقال: ذلك عمله رواه البخارى
السلام عليكم موضوع الجنه والنار موضوع غيبى لا يعلمه احد غير الله سبحانه وتعالى يعنى الشاهد هنا كل من بشرة الله عز وجل بالجنة بالطبع لابد ان يدخلها ومن بشره الله بالنار اعاذنا الله منها لابد ايضا ان يدخلها لكن مالم يذكرهم الله فى الجنه او النار يكون علمهم عن المولى وقد اوردتلك حديث البخارى فى اعلاه فى التوقف عن من سيدخل الجنه او النار
بسم الله الرحمن الرحيم لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا دائما تستشهدون بهذه الاية الكريمة على عدالة الصحابة ورضا الله عنهم وان رضاه مستمر الى ممات الصحابة اصحيح كلامي ام خطأ؟
بسم الله الرحمن الرحيم لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا دائما تستشهدون بهذه الاية الكريمة على عدالة الصحابة ورضا الله عنهم وان رضاه مستمر الى ممات الصحابة اصحيح كلامي ام خطأ؟
جزاك الله خيراً أخ محمد على نقلك للايه طبعا هذه الايه لا توصف العداله فقط بل توصف الايمان بالله ورسوله لكن نخرج منها ماليس مؤمنا يعنى يعنى ابن سلول وابن ابى لانه ليس مؤمنا بل منافقا بشاهده الله والنبى
تعليق