إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

جمعة وفاء للصدر الشهيد(قدس سره)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جمعة وفاء للصدر الشهيد(قدس سره)

    بعض صلوات الجمع المقدسة في عموم المحافظات بتاريخ 29 ذي القعدة 1428 هـ الموافق 28 /11/2008

    جمعة
    وفاءً للصدر الشهيد (قدس سره)




    صلاة الجمعة الموحدة في ولاية الناصرية



    ببركة قائدنا وسيدنا ومولانا الوحيد الفريد الطريد الشريد المظلوم قائم ال محمد عجل الله فرجه الشريف اقيمت صلاة الجمعة الموحدة بين الانصار الاخيار والاخوه ومقلدين السيد الصدر(قدس سره الشريف)بامامتهم في ولاية الناصرية الصامدة












    ولاية بغداد / مكاتب الولاية تشارك وتحضر صلاة الأخوة محبي الصدر المقدس المركزية


    بقلوب ملئها الحب للسيد الشهيد الأستاذ ونوايا صادقة مؤمنة تكن كل الوفاء لشهيدها المظلوم حياً وميتاً وفي يوم شمل الحزن للأمة الأسلامية جمعاء بذكرى استشهاد الأمام الجواد (عليه السلام) وبهذا بادرت مكاتب ولاياتنا المجاهدة بتعزية رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) والأئمة المعصومين (عليهم السلام )ومولنا صاحب الأمر والعصر والزمان (عجل الله فرجه الشريف) بلم الشمل ونبذ الخلاف الذي زرعه اهل النفاق سعت تلك المكاتب والحوزات بمكلفيها وطلبة حوزاتها ووكلاءها الى حضور صلاة الجمعة المركزية الموحدة للأخوة محبي السيد الشهيد الصدر وارتفعت الشعارات المشتركة وهي تصيح بصوت عال


    (عاش عاش عاش الصدر والدين دومة منتصر)








    صلاة الجمعه في مدينة الفهود امام جمعة ابناء الصدر (قدس سره)

    ببركة الله تبارك وتعالى وتسديد مولانا صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه) وتنفيذا للاوامر الجهة الشرعية حول مد يد العون ووجوب النصح للابناء الصدر واتباعه توجه ابناء المرجعية الصادقة في مدينة الفهود الى مكان اقامة جمعة ابناء الصدر وبعد الاستقبال الاخوي من قبل ابناء الصدر طلب ابناء الصدر من وكيل المرجع الديني الاعلى السيد الحسني (دام ظله العالي) في مدينة الفهود ان يكون اماما للجمعة 0 وعلى بركة الله كان الامام سماحة الشيخ مظفر الخاقاني وتطرق خلال الخطبتين الى توجيهات المرجعية التي لم تكن يوما من الايام بعيدة عن الصدر واتباعه وذكر الفرصة التاريخية للمصالحة الشرعية وذكر المواقف التاريخية للسيد الشهيد (قدس) وتمهيده للامام المنتظر عليه السلام وربط القواعد الشعبية العراقية مع قائدهم وامامهم المهدي عليه السلام وطلب ان يكون الانتماء الى السيد الشهيد هو التطبيق لنهجهه وطاعة كل اوامره ومن هذه الاوامر والارشادات هو اشارتة الى اهمية التقليد وعلاقة التقليد بالظهور المقدس ولابد للشيعة من مرجع وان يكون المرجع من النجف كما اشارة سماحة السيد الشهيد ان النجف اعلم دول العالم وبعد الصلاة وزع بيانات للمولى الحسني (دام ظله العالي) على المصلين ثم بعد ذلك جرة المصافحة وابراء الذمة من كلا الطرفيين والحمد لله رب العالمين.












    ولاية الديوانية / صلاة الجمعة مع التيار الصدري في ولاية الديوانية المجاهدة

    توافد الاخيار في ولاية الديوانية المجاهدة لنصرة ومشاركة اخوانهم في التيار الصدري لحظور صلاة الجمعة الموحدة في جامع الامام علي -علية السلام- ونصرة ووفاء للسيد الاستاذ محمد محمد صادق الصدر -قدس سرة الشريف-

    بعد دخول الاخيار الانصار الى جامع الامام علي علية السلام التي تقام بة صلاة الجمعة (التيار الصدري) وبعد قلة الناصر ووفاء للسيد الاستاذ محمد محمد صادق الصدر قدس سرة الشريف فان الاخيار الانصار حظروا صلاة الجمعة مع اخوانهم جنبا الى جنب
    بعد الانتهاء من مراسيم صلاة الجمعة الموحدة مع اخوانهم في التيار الصدري فقال امام الجماعة (لااعرف كيف اعبر لكم عن شعورنا وعن امتناننا لما قدمتموه من نصرة لاخوانكم ولفكر السيد الشهيد (قدس سره)











    بغداد شعلة الصدرين :صلاة موحده مع محبي ومقلدي السيد الصدر في جامع اهل البيت}

    صلى اليوم الانصار الاخيار في الشعله جامع اهل البيت (عليه السلام)


    الذي تقام فيه صلاة الجمعه لمقلدي السيد الصدر (قدس سره )

    وقد رحب امام وخطيب المسجد بنا ترحيبا حارا"وقال اهلا وسهلا بكم في كل وقت
    واضاف قائلا"يجب اخذ الاذن الشرعي من الاعلم الحي في بقاء تقليد الميت ثم اردف قائلا"ارجوا ان تستمر هذه اللقاءات بيننا ...











    صلاة جمعة موحدة في مكتب الشهيد الصدر (قدس) في كربلاء

    أقيمت في جامع المخيم /مكتب السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس سره) صلاة جمعة موحدة بأسم
    (الشهيد الصدر المقدس)


    بإمامة الشيخ جاسم المطيري احد مقلدي الشهيد الصدر الثاني (قدس سره)

    فذهب الأخيار الأنصار من طلبة حوزة وكادر المكتب الشرعي لسماحة آية الله العظمى السيد الحسني (دام ظله) وجميع مقلدي السيد الحسني (دام ظله) في مدينة كربلاء إلى جامع المخيم لأداء صلاة الجمعة الموحدة المباركة

















    صلاة الجمعة الموحدة مع الاخوة الصدريين في قلعة سكر


    اقيمت هذا الاسبوع صلاة الجمعة المباركة الموحدة ببركة وتوجيهات قادتنا وسادتنا الوكلاء الشرعيين نصرة للسيد الشهيد محمد الصدر ووفاءا لدمائه الزكية ذهبت الجماهير الحسنية التي غطت الشارع من جامع الامام العسكري عليه السلام الى جامع الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف الذي تقام به صلاة الجمعة للاخوة الصدريين واستقبلها الاخوة الصدرين بالترحاب والصلاة على محمد وال محمد واقام الصلاة السيد سعيد الموسوي حيث تطرق بالخطبة الاولى الى دور الامام الجواد( عليه السلام ) وذكرى استشهاده بعد تعزيته للعالم الاسلامي بهذه المناسبة وتحذير الناس من الابتعاد عن ائمتهم وفهم الادوار التي مرت بها الامامية وكيفية الاستلهام منها لما يصب في مصلحة الاسلام ومذهب امير المؤمنين (عليه السلام ) وتطرق الى مكانة القائد الحقيقي للاسلام ووجوب عدم التعرض الى عمله والتدخل في ما يجب ان يفعل او لا يفعل !!!!! وفي الخطبة الثانية وهي من الموسوعة بخصوص الامام الحجة بن الحسن عجل الله فرجه الشريف وبعض الاعداء الذين ينطبق عليهم مفهوم الرجعة ويحاربون الامام ويستحقون اللعن والعذاب الدنيوي فضلا عن الاخروي ...

    وبعد الصلاة تم توزيع منشورات الوفاء للسيد الشهيد الصدر (بيان السيد الحسني دام ظله ) الذي جعل من شهر ذي القعدة شهرا صدريا مباركا وكان للاخ السيد سعيد الموسوي بعض التساؤلات اجاب عنها بوقفة مطولة تجمهر عليها الحسنيين والصدريين حيث تساائل السيد سعيد عن وضع المعتقلين وبعض الامور التي تخص بيانات السيد المولى وخصوصا الاخير (رغم اعتقالنا......) ويعتقد انه من السيد المولى ، وتمت الاجابه على جميع تساؤلاته وشرح الشيخ الوكيل بعد تبادل التحيات والسلام والمحبة وجاوب وقال له والجميع يسمع ان البيان الاخير من مجلس النخبة وشرحنا له دورهم الرئيسي في نصرة الدين واعلاء كلمة الحق وانهم يريدون تفويت الفرصه على المنتفعين والسفيانيين المتواجدين اينما كانوا وخصوصا من في الجيش والشرطة ممن يلبس الزي والعراق منه براء وكذلك تم توضيح وجهة نظر السيد المولى السيد الحسني السياسية بفصل المؤسسة الامنية العسكرية عن المؤسسة الحزبية والمليشيات اللانضامية وجعل الجيش والشرطة خارج الموضوع وهذا ما يسعى اليه كل السياسيين الحقيقيين الذين لا يعرفوا كيف يكون ذلك ؟؟!! المهم ان السيد يعمل بدور المعلم في المجتمع وقد اثنى السيد سعيد امام الجمعة على كلام واراء السيد الحسني وقال ان الناس لا تفهم ويراد اليها من يفهمها والكلام عميق ....وهذا بفضل الله وشكره وحنكة قيادتنا فنقول لبيك لبيك سيدي الصدر لبيك لبيك سيدي الحسني لبيك لبيك يا داعي الحق لبيك يا سيدنا وقائدنا الحجة بن الحسن عجل الله فرجه الشريف ..

    التكملة في الرد مع تمنياتنا لكم بالموفقية






  • #2

    صلاة الجمعة في الحلة

    أقيمت صلاة ألجمعه المباركة الموحدة في ولاية الحلة بإمامة الشيخ تحرير الكريطي وتطرق في الخطبة الأولى عن استشهاد الأمام الجواد (عليه السلام ) وعن استشهاد السيد محمد باقر الصدر (قدس سره ) وعن السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) والإمام الحسين (عليه السلام)...... وفي ا الخطبة الثانية تكلم الشيخ الكريطي عن السيد الصدر (قدس سره) وحياته النضالية والتضحية .....





















    صلاة الجمعة المباركة في البصرة الفيحاء /


    أشرقت أنوار وإشعاعات الجمعة على قلوب المصلين في مسجد الإمام الباقر عليه السلام بإمامة سماحة الشيخ أحمد البدران دام عزه وكانت خطبته الأولى بعنوان حاجة العالم للتصدي للأفكار المنحرفة التي هددت وتهدد الاسلام والتي ادخرت الملايين من أجل القضاء أو الحد من المد الإسلامي ويساعد على ذلك هو الغفلة عن الأروقة والكواليس الغربية وخصوصاً بعد الحرب العالمية الثانية وقد هيمنت على العالم فكرتان رئيسيتان
    وهما :
    1-الاتجاه الفلسفي الماركسي
    2-الرأسمالية















    ولاية الكوت القائدة/ مكتب الحي//صلاة الجمعة الموحدة مع محبي السيد الاستاذ محمد الصدر



    ببركة قائدنا وسيدنا ومولانا الوحيد الفريد الطريد الشريد المظلوم قائم ال محمد عجل الله فرجه الشريف وتنفيذا لامر مرجعنا المظلوم المولى الحبيب الحسني (دام ظله الشريف) ووفاءاً للسيد الشهيد الصدر المقدس (قدس سره) وتوحيداً للكلمة ولتقوية أواصر الإخوة والمحبة مع الأهل والأحباب من محبي السيد الاستاذ محمد الصدر اقيمت صلاة الجمعة الموحدة بين الانصار الاخيار وبين الاخوه مقلدين ومحبي السيد الاستاذ محمد الصدر(قدس سره الشريف)بامامتهم في ولاية الكوت القائدة / قضاء الحي وقد استقبلوا الانصار الاخيار استقبالاً يعبر عن البهجة والفرحة والتلاحم الحقيقي وذلك بحضور الوكيل العام لولاية الكوت القائدة والوكيل الشرعي في مدينة الحي ومدير مكتب الحي ومسؤول النصرة الالكترونية

    [










    الجمعة الموحدة في المجر الكبير مع مقلدي السيد الشهيد الصدر



    أخيار الأنصار في قضاء المجر الكبير يحضرون صلاة الجمعة الموحدة مع مقلدي السيد الشهيد(قدس سره)





    وفاءا للسيد الشهيد الصدر المقدس (قدس سره) ومن أجل تقوية الأواصر بين أبناء القضاء العزيز حضر الأخيار الأنصار صلاة الجمعة الموحدة مع مقلدي السيد الشهيد الصدر (قدس سره) في المجر الكبير ورحب الأخوة مقلدي السيد الشهيد الصدر بالأنصار الأخيار الذين حضروا الى صلاة الجمعة ..









    اقامة صلاة الجمعة المقدسة في الشام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أقيمت صلاة الجمعة المقدسة في مكتب المرجع الديني الأعلى أية الله العظمى السيد الحسني (( دام ظله )) في الشام بإمامة الشيخ قصي التميمي (( دام عزه )) وبحضور مقلدين جدد .






    وتناول في الخطبة الأولى

    التمهيد لظهور الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه

    (... ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حق المعرفة وصدقها منهم بنا...)
    من توقيعه عجل الله تعالى فرجه الصادر الى الشيخ المفيد
    لقد اضحى من المشهور في عصرنا هذا ومن الأمور التي لا يشك فيها عاقل أن هناك نوعين من الإنتظار احدهما يعبر عنه بالإنتظار السلبي وهو يعني القعود وترك العمل للظروف وحوادث الأيام والثاني هو الإنتظار الإيجابي الذي يقترن بالعمل والجهاد واعداد العدة والإستعداد لظهور الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه المبارك. ..............

    وفي الخطبة الثانية
    أحمد ربي الموفُق عباده لطاعته ، المقدّر لهم الخير في عبادته ، وأصلّي على النبَّي محمد سيد المرسلين وعلى آله المعصومين .
    اليوم هو ذكرى استشهاد مولانا وامامنا الإمام الجواد هو تاسع الأئمة الطاهرين الامام الجواد من امتزج فيه البطولة بالاستقامة والطهارة بالمجد والشرف .
    الإمام الجواد ، كان أقصر الأئمة عمراً حينما أدركته المنية ، فلقد ولد في سنة ( 195 ) هجرية وتوفي في سنة ( 220 ) ، وكل عمره ( 25) سنة فقط .
    فمن هذه الناحية تكون حياة إمامنا ذات أهمية تدعو إلى البحث أكثر ، حيث أن بعض البسطاء من الناس قد يستغربون إمامة فتى يبلغ من العمر خمس سنوات .
    حيث إن عصر الإمام الجواد (عليه السلام) كان من العصور الزاخرة بالأحداث المختلفة والتيارات المتفاوته التي تدعو إلى دراسته بصورة خاصة .
    ونحن إذ نقدم حياة الإمام (عليه السلام) ، نستعرض بعض الأحداث التاريخية التي رافقت حياته.
    الامام الجواد والده الإمام علي بن موسى الرضا وأمّه السيدة سبيكة النوبية ( وقد سماها الامام بخيزران ) والتي وفدت إلى المدينة مع من وفد من أهل إفريقيا ، فالتحقت بآل الرسول وأنجبت سيدهم الإمام الجواد (عليه السلام).. ترعرع امامنا الجواد في رعاية والده العظيم (عليه السلام) كما يترعرع الورد على كف النسيم ، يضفي عليه والده المعارف والأداب ، فتجتمع أصول الحسب بشرف المحتد ، فإذا بالمواهب تتفتح كما يتفتح الفجر عن صبح بهيج
    وإذا بمشيئة الله تتعلق على أن يكون الطفل وهو في صباه سيداً وإماماً .
    سبق الدهر كله في صباه و مشى الدهر خادماً من ورائه

    ليس غريباً إذا قلنا : إنّه لا مدخلية للعمر في تسنّم منصب الاِمامة ، ولو أن ظاهرة الاِمام الجواد عليه السلام كانت الاُولى من نوعها في الاِسلام على ما هو معهود ومعروف ! إلاّ أنها لم تكن الاُولى في العالم على مستوى حركة الاَنبياء والرسل وأوصيائهم السابقين ، فذاك عيسى بن مريم آتاه الله الحكمة والنبوة وكان في المهد صبياً ، وقبله كان يحيى ، فقد آتاه الله الحكم والكتاب وهو صبي ( وآتَينَاهُ الحُكمَ صَبِيّاً )


















    الجمعة المقدسة





    في ولاية الغري / النجف الاشرف



    أقيمت مراسيم صلاة الجمعة المقدسة في محافظة النجف الاشرف في جامع الكوثر بإمامة سماحة الشيخ مسلم البديري ( دام عزه ) حيث تطرق في خطبته الأولى إلى قضية في غاية الأهمية وهي قضية التقليد وا لها من ضرورة ملحة في الدين وخصوصا حياة الإنسان المكلف العادي لان قضية التقليد دين المرء وبه تصلح وتقبل الأعمال والأفعال وقال إن التقليد ضرورة من ضروريات الدين لايمكن تجاهله وتجاوزه لأي سبب كان ودعى المجتمع إلى إبراء ذمتهم بالإسراع إلى التقليد ومن بعدها تقليد من هو فعلا يبرئ الذمة ومن خلاله تقبل الأعمال بل على الإنسان العاقل السوي الذي يمتلك أدنى درجة من العلم والعقل النظر في أمور دينه كما قيل في أقوال الصادقين من أهل البيت ( عليهم السلام ) ابحث عن دينك حتى يقولوا عنك مجنون ومن هنا لابد للإنسان العاقل السوي إتباع صاحب الدليل والأثر العلمي ومن هو اعلم فعلا ، وتناول في خطبته الثانية جوانب من حياة الإمام الجواد ( عليه الصلاة والسلام ) العبادية والجهادية وطرح العلم وخصوصا التشريعات في حياته المقدسة كونه صغير في العمر وكذلك تطرق إلى قضية تصديه للدفاع عن المذهب والدين الحنيف من خلال تصديه للمناظرة مع كل من يريد التناظر والتحدي وبالفعل حصلت في حياته وقائع عديدة ومهمة حيث أصبحت من مرتكزات الدين ، وكانت الخطبة مؤثرة حتى تفاعل معها جميع المصلين وارتفعت الأصوات من جانبهم بنصرة الدين والصلوات وأنهى الخطيب النجفي البديري خطبته بشكر رجال الأمن من الشرطة الوطنية لتامين الحماية الكاملة للصلاة والمصلين .








    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      هذا حال الشرفاء في العالم لايقبلون الخضوع والخنوع
      لانهم تعلموا من الحسين التضحية والشجاعه والوقوف
      بوجه الباطل ونصرت الحق اين ماكانت. فاأسئل الله ان يديمك
      لنا ذخرا

      تعليق


      • #4
        العراق الموحد

        بارك الله في العراقيين نعم هذا هو الظن باهل العراق في التوحد والابتعاد عن التفرقة وكلنا مع الوحدة سيستانية وصدرية وحسنية من اجل رفعت العراق واهل العراق

        تعليق


        • #5
          [quote=اموت على السيستاني]
          بارك الله في العراقيين نعم هذا هو الظن باهل العراق في التوحد والابتعاد عن التفرقة وكلنا مع الوحدة سيستانية وصدرية وحسنية من اجل رفعت العراق واهل العراق


          كلنا مع الحق ورفع المظلوميه عن الشرفاء ونسال الله الوحدة لصف المسلمين اين ماكانوا فهذه شيمة المذهب الشريف

          تعليق


          • #6
            بالركة الله بالعراقيين النحباء اللهم احفظ العراق وشعب العراق وخلصهم من الاحتلال

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X