تويت
صمت دهرا ونطق .....!!!!!! ان الساحة العراقية اليوم وحتى الامس القريب تموج بصراعات ونزاعات وخصومات تتفاعل وتتشضى ويكتوي بها ابناء شعبنا الصابر الجريح وكل الانظار تتجه نحو الحل والفصل والقلب الحنون لتقول كلمة الحق لطلب رضى الله تعالى ولا تريد جزاء ولا شكورا ومن نعم الله علينا ان من بمرجعية السيد الحسني (دام ظله)وقد حدد المسار الطبيعي والصحيح وسط تلاطم الامواج والفتن اما من ذهبت به اهواء السلطة والنفوذ وعدم القدرة العلمية في استنباط الحكم الشرعي والدليل الذي يخرج نفسه اولا قبل ان يخرج الاخرين بقرارات وليست احكام !! رغم انه سوقها للشارع فتاوي واحكام ما انزل الله بها من سلطان
هذا ما شخصناه على الشيخ اليعقوبي (حفظه الله)حيث عاد لينقض كل القرارات السابقة (الاحكام حتى لايزعل)وقال ان سبب الوضع السياسي اليوم هو من جاءت به العمامة الدينية الى السلطة وقد قال سابقا ان المشاركة في الانتخابات اوجب من الصلاة والصوم واليوم عاد شيخنا يقول عنهم انهم قد خانوا الشعب ..وصمت دهرا وقد سمع القاصي والداني بالاتفاقية الامنية وهي تناقش خلف الابواب المغلقة مع علمنا الاكيد ان اكثر من ثلاثة او خمسة من حزب الفضيلة يحضرون المفاوضات الماراثونية وهو يمثل الاب الروحي للفضيلة وكذلك زيارات المفاوض العراقي للمرجعية العليا والشيخ اليعقوبي كان ممن يحضى بتلك الزيارات لم يقل ..او يشير ..او يلمح.. او ينطق ..عن موقفه تجاه الاتفاقية كونه يمثل مرجعيه حسب ادعاءه!!!!
وجاءت الصفقات والتنازلات والقرابين في مجلس النواب ولم يصرح لا الشيخ ولا الفضيلة بموقف صريح وواضح تجاه الاتفاقية نسمع الاخبار انهم شاركوا باعداد الصفقة بوثيقة الاصلاح المزعومة وحصلوا على تنازلات وقد وافقوا عليها وجاء يوم التصويت وانتظرنا منهم موقف وطني كونهم مرجعية ولكن كما توقعنا هروب وانتهاز فرص ولعب على الحبلين ولم يخرجوا بموقف وطني حازم وصريح وتخلوا عن الرفض الصريح بامتناع صريح وهذا اقرب للقبول من الرفض في العرف السياسي..
ما ذا نفسر ذلك يا شيخنا الذي خرجت علينا بقرار هزيل وضعيف يثير السخرية تجاه المواقف التي سطرها الاخيار الانصار في المعتقلات والسجون والكلاب البوليسية والتعذيب والاكراه والتبري كل ذلك لم يثني طفلة بنت الربعيين ان تقول كلمة الحق واخيار يعتقلون اكثرمن مرة ويعاودون الكرة طلبا للطاعة والثواب وجنة الخلد وانت ياشيخنا تقول(ان التصويت على الاتفاقية كان خيبة امل)اي خيبة واي امل كنت تعول علية هل انت داخل في الدوري والكأس ام هذا مصير العراق لعشرات السنيين يا شيخنا ..ياشيخنا
اي الموقف الشرعي ألم تحدد المفسدة حتى الان ثم اسأل من كنت تعول عليه حتى لا يخيب ظنك
المفاوض الامريكي القذر المحتل
ام السياسي العراق الذي قلت عنه انه خان العراق جاء عبر العمامة وانه لا يستحق الانتخاب
ام حزبك المفدى الفضيلة وانت الاب الروحي له لم ينفذ خططك التكتيكية في كسب الدوري اقصد جولة الصفقات اوعاود التسائل نريد جواب عن خيبة الامل هذه ونحن تواقون لذلك....
هذا ما شخصناه على الشيخ اليعقوبي (حفظه الله)حيث عاد لينقض كل القرارات السابقة (الاحكام حتى لايزعل)وقال ان سبب الوضع السياسي اليوم هو من جاءت به العمامة الدينية الى السلطة وقد قال سابقا ان المشاركة في الانتخابات اوجب من الصلاة والصوم واليوم عاد شيخنا يقول عنهم انهم قد خانوا الشعب ..وصمت دهرا وقد سمع القاصي والداني بالاتفاقية الامنية وهي تناقش خلف الابواب المغلقة مع علمنا الاكيد ان اكثر من ثلاثة او خمسة من حزب الفضيلة يحضرون المفاوضات الماراثونية وهو يمثل الاب الروحي للفضيلة وكذلك زيارات المفاوض العراقي للمرجعية العليا والشيخ اليعقوبي كان ممن يحضى بتلك الزيارات لم يقل ..او يشير ..او يلمح.. او ينطق ..عن موقفه تجاه الاتفاقية كونه يمثل مرجعيه حسب ادعاءه!!!!
وجاءت الصفقات والتنازلات والقرابين في مجلس النواب ولم يصرح لا الشيخ ولا الفضيلة بموقف صريح وواضح تجاه الاتفاقية نسمع الاخبار انهم شاركوا باعداد الصفقة بوثيقة الاصلاح المزعومة وحصلوا على تنازلات وقد وافقوا عليها وجاء يوم التصويت وانتظرنا منهم موقف وطني كونهم مرجعية ولكن كما توقعنا هروب وانتهاز فرص ولعب على الحبلين ولم يخرجوا بموقف وطني حازم وصريح وتخلوا عن الرفض الصريح بامتناع صريح وهذا اقرب للقبول من الرفض في العرف السياسي..
ما ذا نفسر ذلك يا شيخنا الذي خرجت علينا بقرار هزيل وضعيف يثير السخرية تجاه المواقف التي سطرها الاخيار الانصار في المعتقلات والسجون والكلاب البوليسية والتعذيب والاكراه والتبري كل ذلك لم يثني طفلة بنت الربعيين ان تقول كلمة الحق واخيار يعتقلون اكثرمن مرة ويعاودون الكرة طلبا للطاعة والثواب وجنة الخلد وانت ياشيخنا تقول(ان التصويت على الاتفاقية كان خيبة امل)اي خيبة واي امل كنت تعول علية هل انت داخل في الدوري والكأس ام هذا مصير العراق لعشرات السنيين يا شيخنا ..ياشيخنا
اي الموقف الشرعي ألم تحدد المفسدة حتى الان ثم اسأل من كنت تعول عليه حتى لا يخيب ظنك
المفاوض الامريكي القذر المحتل
ام السياسي العراق الذي قلت عنه انه خان العراق جاء عبر العمامة وانه لا يستحق الانتخاب
ام حزبك المفدى الفضيلة وانت الاب الروحي له لم ينفذ خططك التكتيكية في كسب الدوري اقصد جولة الصفقات اوعاود التسائل نريد جواب عن خيبة الامل هذه ونحن تواقون لذلك....