بعدما ذكر اعتقاد أهل السنة والجماعة إجمالا، شرع في ذكر اعتقادهم تفصيلا، فقال: "ومن الإيمان بالله": مما يدخل في الإيمان بالله "الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه، وبما وصفه به رسوله -صلى الله عليه وسلم-.
الإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه، وبما وصفه به الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيما صح من سنته، هذا هو من الإيمان بالله -كما تقدم هذا-.
والإيمان بذلك يكون بإثبات ما أثبته الله لنفسه وأثبته له رسوله، وبنفي ما نفاه الله عن نفسه ونفاه عن رسوله.
يكون الإيمان بهذا بإثبات وبنفي، يقول الشيخ: "من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل". يصفون الله، يؤمنون بما وصف الله به نفسه، أو وصفه به رسوله، من غير تحريف، يعني من غير تحريف للنصوص عن وجهها، ومن غير تحريف للكلم عن مواضعه، وهو ما ذم الله به أعداءه اليهود يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ .
والتحريف معناه العام: التغيير، وهو يشمل التغيير اللفظي أو التغيير المعنوي.
فنرى عقيدة اتباع الداعي الى النار لايؤلون الآيات التي تجسّم الله عزوجل من امتلاكه يدين وقدم وعين وينزل ويجلس حفاظاً على عدم التغيير المعنوي اي تأويل الايات لكنهم لأجل ابن باز وأن لايكون ضالاً يوم القيامة فإنهم استحلّوا ( التحريف ، يعني تحريف للنصوص عن وجهها، و تحريف للكلم عن مواضعه - والتغيير المعنوي )
بعدما ذكر اعتقاد أهل السنة والجماعة إجمالا، شرع في ذكر اعتقادهم تفصيلا، فقال: "ومن الإيمان بالله": مما يدخل في الإيمان بالله "الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه، وبما وصفه به رسوله -صلى الله عليه وسلم-.
الإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه، وبما وصفه به الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيما صح من سنته، هذا هو من الإيمان بالله -كما تقدم هذا-.
والإيمان بذلك يكون بإثبات ما أثبته الله لنفسه وأثبته له رسوله، وبنفي ما نفاه الله عن نفسه ونفاه عن رسوله.
يكون الإيمان بهذا بإثبات وبنفي، يقول الشيخ: "من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل". يصفون الله، يؤمنون بما وصف الله به نفسه، أو وصفه به رسوله، من غير تحريف، يعني من غير تحريف للنصوص عن وجهها، ومن غير تحريف للكلم عن مواضعه، وهو ما ذم الله به أعداءه اليهود يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ .
والتحريف معناه العام: التغيير، وهو يشمل التغيير اللفظي أو التغيير المعنوي.
فنرى عقيدة اتباع الداعي الى النار لايؤلون الآيات التي تجسّم الله عزوجل من امتلاكه يدين وقدم وعين وينزل ويجلس حفاظاً على عدم التغيير المعنوي اي تأويل الايات لكنهم لأجل ابن باز وأن لايكون ضالاً يوم القيامة فإنهم استحلّوا ( التحريف ، يعني تحريف للنصوص عن وجهها، و تحريف للكلم عن مواضعه - والتغيير المعنوي )
هذه هي عقيدة النفاق لأتباع معاوية.
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
أحسن الله اليكم أخي صندوق العمل بارك الله بك <<< كعادك تلقطها عالطاير ما شاء الله
نعم فالسلفية يأخذون بظاهر القرآن الكريم ولهذا جعلوا من الله سبحانه وتعالى جسما .. تعالى الله عما يصفون علوا كبيرا
لهذا فليأخذوا الآية التي تصفهم حقا بظاهرها
فقد أعمى الله بصائرهم لهذا تجد في المنتدى الكثير من هذه النماذج
فالحق واضح وبيّن ولكنهم يجحدون بآيات الله استكبارا وعلوا
اللهم صل على محمد وآل محمد نعم فعلاً التفاتة جميلة اختي زهر الشوق
قال امير المؤمنين عليه السلام : : حسن وجه المؤمن من حسن عناية اللّه به. اما الكافر فوجهه كالفزيعة وطبعاً من المسلمات ان المؤمن تكون سيمات النور على وجهه واما الكافر فتكون سيماه كالعميان المذكورين
اللهم صل على محمد وآل محمد نعم فعلاً التفاتة جميلة اختي زهر الشوق
قال امير المؤمنين عليه السلام : : حسن وجه المؤمن من حسن عناية اللّه به. اما الكافر فوجهه كالفزيعة وطبعاً من المسلمات ان المؤمن تكون سيمات النور على وجهه واما الكافر فتكون سيماه كالعميان المذكورين
صدقت والله أخي مجنون بحب الحسين / سلام الله على الحسين
فوجوههم كأنها وجوه الشياطين من كثرة كذبهم على الله ورسوله فتدل على مافي قلوبهم من غل للنبي وآل بيته سلام الله عليهم أجمعين وصدق مولانا أمير المؤمنين سلام الله عليه
العمى عمى القلب وليس عمى البصر ( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) .
وقد أثنى الله على الصحابي الأعمى ابن أم مكتوم في قوله تعالى: ( عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى .. إلى قوله: وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى ) .
وكان ابن أم مكتوم ممن ينوّبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم على المدينة إذا خرج للغزو .
أما البلاء الذي أصاب الجزيرة العربية قبل أكثر من ستين سنة فبلاء نزل بالناس ومات فيه خلق كثير وأصيب الكثير من المواليد بالعمى ، ومن نرى من كبار السن هم ممن أصيب بذلك البلاء ، وهو كبلاء الطاعون الذي نزل بالشام في عهد الصحابة في سنة 17 للهجرة ومات فيه خلق كثير من الصحابة رضي الله عنه .
وما يضير أعمى البصر عماه إذا سلم له دينه
وهل البصر قد أوجب لأبي لهب الجنة ومنعها من ابن أم مكتوم رضي الله عنه ؟
وقد جاء في الحديث القدسي الصحيح : ( يقول الله عز وجل : من أذهبت حبيبتيه فصبر واحتسب ، لم أرض له ثوابا دون الجنة ) .
العمى عمى القلب وليس عمى البصر ( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) .
وقد أثنى الله على الصحابي الأعمى ابن أم مكتوم في قوله تعالى: ( عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى .. إلى قوله: وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى ) .
وكان ابن أم مكتوم ممن ينوّبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم على المدينة إذا خرج للغزو .
أما البلاء الذي أصاب الجزيرة العربية قبل أكثر من ستين سنة فبلاء نزل بالناس ومات فيه خلق كثير وأصيب الكثير من المواليد بالعمى ، ومن نرى من كبار السن هم ممن أصيب بذلك البلاء ، وهو كبلاء الطاعون الذي نزل بالشام في عهد الصحابة في سنة 17 للهجرة ومات فيه خلق كثير من الصحابة رضي الله عنه .
وما يضير أعمى البصر عماه إذا سلم له دينه
وهل البصر قد أوجب لأبي لهب الجنة ومنعها من ابن أم مكتوم رضي الله عنه ؟
وقد جاء في الحديث القدسي الصحيح : ( يقول الله عز وجل : من أذهبت حبيبتيه فصبر واحتسب ، لم أرض له ثوابا دون الجنة ) .
نسأل الله أن يرزق الجميع التجرد في طلب الحق
الأخ المحترم ،
ليس المقصود بفقد البصر ( الحِسّي ) .. الأعيُن !!!
إنما المقصود هوَ ( غضب الله ) الذي جعله الله واضِحاً على وجوههم ورؤوسهم .. فطلعُها كأنه رؤوس الشياطين ؟؟
تعليق