إعـــــــلان

**الراية الغالبة** · 30-11-2008, 03:28 PM

اريدك بعيدا عن التكرار

/ أعطني ردك وتخريجك البارع حول ما ذكرت أنا الفقير لله عن المعيار المختلف المتعامل بة فقهائنا العظام وشرعتنا السماوية للعمل الواحد نفسة كنتيجة وهو القتل أو الاهانة أو ما شابههما ولكن بفارق العمد من دونة وتغير الحكم المترتب كأثر هيا تفضل وفك الاشكالية التي أوقعغتم أنفسكم فيها وهي / هل تقر بالعمد لمن أحتفلوا بأهانة الكتاب لعزيز فأن قلتم بنعم فهاتوا الدليل وهو علم المنايا والنوايا المتحصل علية سلمان الفارسي (المحمدي ) وهو متشعب من علم الغيوب المحود /

وأن لاتستطيع الا الجمود على دعواكم هذة بحصول الاهانة والحرمة فالقتل أيضا حرمة وأهانة للنفس المقتولة أم لا ؟؟؟؟ فلما تغير الحكم المترتب عند جل فقهائنا بسبب منبع الفعل ودافعيتة وأصلة من بين العمد أو دونة / لن أواصل الا بعد الجواب حول هذا لاشكال الذي أوقعتم انفسكم فية والا فهو العجز والتسليم بة منكم هداكم الله يمن تذكروني بعسكر بن العاص / واتحداك ترد بعلمية وموضوعية خالية من التنطط والتقفز العشوائي /

وعن ما ذكرتة هناك من كلام رددت عليك لولا أقفال الموضوع بسبب تهكمكم الواضح وكشف قصدكم ووضوحة وهو محاولة تشويهه النظام الاسلامي وليس الحرص على كتاب الله العزيز حتى فطن لكم الاكثرية هنا بما فيهم المراقب الكريم وهذا هو ديدن المتستريين بدعاوى اسلامية قرائنية لاهداف ضيقة سياسية ولافراغ حقدهم /

وعن كلامك السابق أقول اليك أننا البحارنة نلتزم بتوصيات الامام رضوان الله علية ونصائحة وارشاداتة وهي معيارنا ولو تخلف عنها السيد القائد لتركناة! ولكنكم خلف من تهوون ويسهل لكم مأربكم وسلمكم السياسي فمرة تستتروون خلف يافطات الحرية ومرة التحرر والانعتاق ومرة الحرية الفكرية وغيرها ولم نسمع منكم شيئا بعهد السيد خاتمي وأنت تعرف لماذا رغم أدعائك فهل تقسم أنت أن ما جرى بعهدة من أستهانة شديدة قابلتة أنت كما قابلت حكومة نجاد العبد المؤمن كشف أسلوبك هدفك المشين يمن تذكرنا بابن العاص .

**الراية الغالبة** · 30-11-2008, 03:47 PM

ثم المراجع هنا ببياناتهم لم يحددوا ويتكلموا ويزبدوا بمثلك ومن شبهك لانهم يتكلموا من حرص حقيقي واضح صاف غير سلبي غير شائب بامور ثانية تزاحم الحرص على كتاب الله / مثل الاجتهاد بأبراز عيوب من تحقدوا عليهم كالنظام الاسلامي وتظنونا لانعلم عنكم فهذا توظيف سياسي مستتر بشأن ديني وهذة هي السياسة قاتل الله السياسة / فمراجعنا لاكأنتم فهم صادقيين ورعين لم يعمموا ولم يحصروا القيادة الاسلامية ولم يتهمومها مثلكك وأشباهك ولكنك غايتك غير غايتهم ومن شبهك / والا أين وبأي بيان ذكروا غمزا للقيادة الاسلامية التي تجتهدون لتشويهها حسدا من عندكم /
وازيدك هل تعلم ما سبب أقالة مهاجراني وزير الثقافة الاسبق من قبل النظام .

**الراية الغالبة** · 01-12-2008, 02:25 AM

ضرورة تحصين الجبهة الداخلية والحماية المضادة والحرب النفسية

هذا عنوان من بضع كلمات لكنة يستبطن الكثير من الاهمية الهائلة وقد تتوقف علية دولا وجمهوريات وأمم وحتى حضارات كيف ؟ : وكمثال من عهد خير الرسل صلوات ربي علية محمد بن عبد الله وعندما تعالت وتنامت لمسامعة المخالفات الكثيرة والكبيرة سواء لة شخخصيا ولتعاليمة تعاليم السماء والقراءن أو لمعارضتة بطرق غير مباشرة / بل وانتشار المنافقين فجاءة عددا من أصحابة يحثوة

على الاقتصاص والقتل لهم والراحة منهم فكان ردة العميق والحكيم ( سيقولوا محمد يقتل أصحابة ) أي قريش ستقول يقتل أصحابة لامنافقية وسيساهم بالحرب النفسية ضد جبهة الاسلام وغير قيام الحرب الداخلية وما شابهها من أمور / الامر الاخر ثبت بدولة الرسول صلوات الله علية مخالفات من مقربيين الية لم يقم عليهم القيامة كخالد بل تبرأ من فعلة وهذا ما يشنعة المستشرقة على الاسلام
ويتهمون رسولنا الاكرم بالتهاون والتنصل والعبثية القيادية !!! بل يحملوة هو المسؤلية بصفتة القائد الاعلى والملهم للاسلام بل ينتقصوا من الاسلام لانة فية من أعتدى على مسالميين وقتلهم / أيضا مخالفات عمر وابابكر في الاسلام كثيرة وجسيمة وتحمل طابعا مغايرا لخلق الرسول صلوات الله علية ولكن المتصيديين يلصقوا مخالفات هاذيين بة ! بصفتة القائد / بعصر عثمان حدثت الفتنة فصار الرسول صلوات الله علية عند المستشرقة هو المسؤل

لعدم تربية خلفائة جيدا !!! / كل بؤرة فساد وسرقة وأختلاس وقدوو صلر الاسلام هو المحاسب والسبب والفشل يلازمة / هل هذا من العدل في شيء ؟! / هنا من حاول أن يباين بين الموقفين بموقف خالد المتعمد المترصد للاهانة وبين من لم يتعمد الاهانة لكتاب الله ولو وقعت فلاحظوا الفرق / ويريد جعل النتيجتين متماثلتيين لمقدمات مختلفة دافعيتها !!! / فهل التاريخ يعيد نفسة من أستهداف لدولة الامير علية السلام الذي حكم ابن تيمية الضال

الجاهل الحاقد على دولة الامير علية السلام بسبب حروبة الداخلية والفقر والقتل وكثرة معارضية علية السلام فأتهم بالفشل والحرص على الدنيا ومحاولة تثبيت حكمة بالسيف !!! / هل هذا ما يعيدة التاريخ لجمهورية الاسلام التي يتصيد عليها البعض ويستنسخ أستنساخا مواقف مشابهه حدثت بدولة الرسول صلوات الله علية والامير علية السلام / بمحاولات مفلسة لاسقاطهما !!! / أن من

أعظم الحرمات والمحظورات والمظلمات هي محاولة أسقاط مؤمنا من عيون الناس فكيف بأسقاط كيانا جمهوريا قدم ليقوم ويخلق ويصنع الالاف المؤلفة من الضحايا وليدافع عنة مئات الالالوف من الضحايا وقدم عدة مجتهديين أرواحهم فداءا لة وألف المؤلفون كتبا فية / والمحققوون لازالوا ويؤكدون أنها الممهدة لدولة الحق الالهي لدولة العدل الالهي لدولة المنتظر القائم المهدي المؤمل عجل الله فرجة الشريف / فأي حرمة يمارسها من يحاول بتحريك من هواة

وميولة وأنانيتة أن يصادر كل هذة التضحيات الجسام بصغريات منفصلة أو كبريات مثلا غير متعمدة / وحتى لو ثبت شيئا من هذة وتلك فهل هو الحكم بفساد الشيء برمتة والحكم علية بهذا يقتضي أفساد كل ما قام علية ويترتب علية أنسحاب هذا الافساد على مكانة الشيعة وسمعتها وأعلامها وتراثها وعلمائها ومذهبها بالضرورة / فيحدث شرخا وأنهزاما نفسيا وتفتح أبواب النار الحارقة لحجتنا

وبرهاننا وعلمنا الديني والدنيوي وتتناولنا الالسن والاقلام والافكار الهدامة وتنتشر الثغرات بربوع أوطاننا وتدلهمنا الخيبة والظلمة والتراجع بكل مجال / ويبدو أئمتنا وتعاليم مذهبنا وتراثنا هشا متأكلا مستهدفا / وتضحى همتنا على بعضنا والعدو فوقنا حتى نؤكل من أطرافنا فيشمت الواصب ويضحك الطغاة وينتهب أرضنا وتتناول أطرافنا ونتعرض لسحق لذواتنا وتهدم مقدساتنا الشامخة

وتصادر أفكارنا ويعبث بتاريخنا وتضمحل مأثرنا الثمينة وكنوزنا التأريخية وسننا الموروثة من عهد أجدادنا المتشبعيين والمتشربيين بحب الال عليهم السلام / فتدخل الايدلوجية المنتحلة العبثية المستوردة وتصب بقوالب جديدة يفرضها العدو المتغطرس علينا فالمهزوم يتبع الهازم حتى بفكرة / كل هذا ما هو الا مثالات متعددة فقط وشيئا مما سوف يحدث لو سقطت جمهورية أيران الاسلامية

فهل تريدون بعد هذا يوفق ربنا الحكيم ومهدينا المنتظر لهذة المساعي الهائجة الغبية المحركها هواها والمتشبعة بالحزبية والمتسلحة بالتلون والظلامية وأدعاء الحقيقة المطلقة وهم من يستهدفون هذة الدولة بقية الله في أرضة كما سماها روح الله رضى الله عنة وأرضاة / هل تريدون الله يوفق من يحاول هدم دولة بقيتة في أرضة الا وينتقم منة مهما ساق الشبهات فالله لايخدع ولا يغالط وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .