يحار المرء وهو تمر علية عددا من حزم الغرائب والعجائب بختلافها فهناك الحوادث الخارقة لاصحابها وهناك حوادث فريدة من نوعها بسبب الطبيعية أو ما شاكل وغيرهما من ما يخطف الانتباة وهذة أمورا لاتشكل فارقا نوعيا عند العقل لانها من جانب فردي أو نوعي غير متضاد التأثير سلبيا / بعيدا عن الفلسفات لنعالج ظاهرة جديدة غريبة متناقضة مئة وثمانيين درجة / هذة هي شخصية صاحب العنوان التي تثير الضحك والاستغراب والتسأول والاسف والغضب أحيانا وكل هذة المشاعر تتوحد في حزمة واحدة بوقت واحد ! / وهذا بسبب ما تحووي علية هذة الشخصية المتحولة والمتغيرة والمتركبة من تناقضات ولكن سلبية غاية بالتراجعية والانحدار نحو مهاوي السلبية بمعنى الكلمة / هذا السيد لة نصيب من الدراسة في قم المقدسة ولكنة ما أن قفل راجعا حتى أدعى كونة قد تجاوز مراحل في دراستة الحوزوية وهو الان في بحوث الخارج ( أي التي لايبلغها الا جاد ومتفرغ ومركز بدراستة الدينية ولا تشغلة الشواغل والنوازل عنها فيا لعظم عقلك يسيدضياء الذي بلغ وفاق عشرات من كانوا قبلك بالدراسة ومن ليلهم ونهارهم في الجد والاجتهاد والدرس والمراجعة والمداومة والتركيز والطلب لمضان الفوائد الدينية والتحصيلات والمسيتجدات الفقهية وما شابة / فأنت بلغت من العظمة الجوفاء والبلهاء ما تدعي للغير أنك بلغت من العلم عتيا ولو بطرق غير مباشرة وغاية في الاسفاف والتحقير لشخصك وأنت لاتعلم ! / هل تريد تعرف لماذا ؟!!! ----------------
تركيبتك الفسيولوجية والكيميائية والشعورية تغيرت وتشربت حتى الثمالة بمصطلحات مستوردة منتقاة من طرف سطحي وظاهري ومتكلف وغير ذات عمق ولا حيز يعتد بة لدى العرافة والمتذوقة في الفقة ولا في اللغة ولا البيان واللاغة أصلا / أنت تختار كلمات ذات أيحاء لغوي غريب نوعا ما ليضفي عليك الرقي والقيمة الباهتة ولاتعلم أنها تساهم في كشف دجلك وغبائك وقمة جهلك أذ أنت لاتستطيع فك شفرة هذة المعاناني ولا تضاداتها ولا مدلولاتها القيمية ولا البرهانية فتتخبط في الابتلاء بكلمات ذات هذة الصبغة وهي بريئة منك براءة الذئب من دم يوسف علية السلام ! / ال فيا سيد ضياء القصة لاتحتاج كلمات للرياء والسمعة والسطحية لائحة والتخبط بين والتناقض وأضح لائح والمدلول اللغوي والعمق البياني باهت ومتأكل من بين ثنايا ما تكرر كالبغبغاء لاتعرف ما تقول ! ولكن تقول على ؟أية حال / لقد صار السيد ضياء بارعا ومتمكنا في سوق المصطلحات الغريبة والغربية والامريكية أيضا ويستوحيها من ما يتناثر من التراجم والقصص والاقلام والروايات البوليسية وغيرها مما شابهها فصار بهذا متمكنا وملما ببحوث الخارج !!! / ونتحداة هنا وأنا شخصيا أن يفك رمزيات الكلمات ومدلولاتها ( المصطلحات ) وتناقضاتها اللغوية وترادفاتها المعنوية وأرهاصاتها الايحائية ومدى عمقها الاستدلاالي وطبيعتها السياقية وشموليتها المتجلية / هو بالكاد يعرف معاني ما يقول بالعربي !!! / أن مما يثير الضحك وبشدة أن سيدضياء يتكلم بعلو وتكبر وأستعلاء وأدعاء غير مباشر بفهامتة وموسوعيتة والمامة تعلمون لماذا كل هذة الخصال القبيحة تجمعت / لانة وببساطة يحوي نفسا نكارة ومهزوزة وضعيفة وخانعة وراكنة للدنيا وغرورها وزينتها وما بها من فتنة / ------
والامثلة تكاد لاتحصى لهذة الشخصية المثيرة للجدل تارة وللاشمئزاز تارة وللغضب تارة ثانية وثالثة ورابعة / يتكلم من منطق ومنطلق الحكيم للزمانة فيما هو مبتلى فية ! ويتكلم من موقع الملم الكامل تقريبا بشؤون مجتمعة وناسة وينظر اليهم وهو أبسط الخصال التي تتطلب التواجد فية من المداراة والشعور بالغير وتحسس الفقراء والمساكين ووأهل الضعف والحاجة وما شابهها تنتفي منة ولا يديرها بالا !!! / ويدعي الالمام بالفقة بدرجة هو الان ينافس أسيادة رغما عن أنفة وجبهتة الخاضعة لاال عتوب الظلمة ورغم هامتة المنحنية لاال عتوب السفكة لدماء شعبنا وشعبة / وأسيادة الحقيقين هنا علمائنا الافاضل الاكارم الكبار رغما عن لحيتة التي أهانها بكثرة تقبيلة لاماكن غرور الظلمة في حكومتة / علمائنا الذين بلغوا من العلم شائنا وثقلا ودرجة شهد بهم لها كبار قم المقدسة ومن أهل الثقل فيها والوزن المعول عليها / يأت من لم ولا يحسن ولا يستطيع مناقشة البحوث الروائية ولا الفقهية ولا الاصولية بل ومن لا يستطيع التذوق ولا الالمام بشيء من تفرعات المسائل الفقهية الاعتيادية تفرغ شامل والمام كامل ومدلول روائي مستند على مضانة ولا مدلولة اللفظي ولا المتني / ولم يبلغ شائنا في القدرة على تشكيل أوليات التشكيل المتبلور من الخلفية التي يحظى بها رجلا يدرس بجدية حقيقية للفقة فيشكل ويوشكل بقدر ما ويستطيع المناقشة في الامور الفقهية ومسائل بعض تفرعاتها / بل هو من الاصل لايملك القدرة على مناقشة حقيقية المطالب المتعلقة بالبحوث الاعتيادية وربما هو فقير فقرا كبيرا بقواعد الصرف والنحو فيستعيظ عنها بمصطلحات جوفاء ركيكة تدعو للشفقة والضحك والحسرة على سيد من أبناء رسول الله أستبدل ------------
الروحانية والعمق الديني والركيزة الجوهرية المكللة لهذة الامور بالعقيدة الراسخة أستبدلها بالمادية والهلامية والنفسية المستأكلة والنهمة وبعدم الشبع من التزود بأفكار قاتمة وخائبة وسطحية وفقيرة في نفسها ولا تستطيع الا خداع ذوى الدرجات الدنيا من التعليم وليس في كل وقت ودائما / فكافيا المظهر المختلف عن الجوهر المتحصل في شخصية هذا المتحول والمتناقض حتى يستشف حتى الشخص الامي مدى التناقض والفرق والتضارب بين الابس والملبوس بين المظهر والمضمون بين الباطن والظاهر / فالعمامة يسيد ضياء واللحية لاتتوافق مع شخص يلهث خلف حضارة قائمة على البعد عن الله تعالى ذكرة ولا خلف وميض بريقها الكذاب الذي سرعان ما يتلاشى وهو كذلك ولاتتوافق مع مصطلحات وأفكار غاية بالانحدار والنزول والتراخي والانغماس وطلب الدنيا ونسيان الاخرة / والتعلق والتمسح بالبلاط الذي تدور حولة كالكعبة وتلحس بلسانك بعد ذلك فضيل فضيلهم من عظام السلطة الغاشمة التي تقمع شعبك وأنت تتظاهر وتراءي وتتمظهر النصيحة لغاية في نفس يعقوب وصلت لها لمزبعد قليل خداع حتى فطنلك الشعب ولفظوك وجعلوك حائرا منزويا خامد الذكر طويل الحسرة فلتنفعك فلوسك الان التي كالكلب جريت خلفها وتاجرت بقضايانا من أجلها لتنفعك لتعوضك فقدان مصداقيتك وارجاع شعبيتك وذكرك السيء على الالسن وثقة الناس المهزوزة فيك يعابد السلطان وذليل الديوان يمهرج الخليفة يمن بعت عزة تراثك وميراثك بثمن بخس لقاء بضع قريشات ستنم غدا عليها ندما مهولا / وسترى مقدار ما تلاعبت بة وتحولت عنة وتماديت فية أن سخط اللله عليك يأايها الجرذ الحقير الئيم الطباع يمن تقف مع الظالم وتدعي لايغير أفكارة الا المجنون ولكنك تناسيت أن الخائن أيضا يغير أفكارة الصائبة المستقيمة والسليقة والفطرة والحقيقية فقاتلك الله يمن أهنت رسولة صلوات الله علية بطمعك وجشعك ودجلك .
تركيبتك الفسيولوجية والكيميائية والشعورية تغيرت وتشربت حتى الثمالة بمصطلحات مستوردة منتقاة من طرف سطحي وظاهري ومتكلف وغير ذات عمق ولا حيز يعتد بة لدى العرافة والمتذوقة في الفقة ولا في اللغة ولا البيان واللاغة أصلا / أنت تختار كلمات ذات أيحاء لغوي غريب نوعا ما ليضفي عليك الرقي والقيمة الباهتة ولاتعلم أنها تساهم في كشف دجلك وغبائك وقمة جهلك أذ أنت لاتستطيع فك شفرة هذة المعاناني ولا تضاداتها ولا مدلولاتها القيمية ولا البرهانية فتتخبط في الابتلاء بكلمات ذات هذة الصبغة وهي بريئة منك براءة الذئب من دم يوسف علية السلام ! / ال فيا سيد ضياء القصة لاتحتاج كلمات للرياء والسمعة والسطحية لائحة والتخبط بين والتناقض وأضح لائح والمدلول اللغوي والعمق البياني باهت ومتأكل من بين ثنايا ما تكرر كالبغبغاء لاتعرف ما تقول ! ولكن تقول على ؟أية حال / لقد صار السيد ضياء بارعا ومتمكنا في سوق المصطلحات الغريبة والغربية والامريكية أيضا ويستوحيها من ما يتناثر من التراجم والقصص والاقلام والروايات البوليسية وغيرها مما شابهها فصار بهذا متمكنا وملما ببحوث الخارج !!! / ونتحداة هنا وأنا شخصيا أن يفك رمزيات الكلمات ومدلولاتها ( المصطلحات ) وتناقضاتها اللغوية وترادفاتها المعنوية وأرهاصاتها الايحائية ومدى عمقها الاستدلاالي وطبيعتها السياقية وشموليتها المتجلية / هو بالكاد يعرف معاني ما يقول بالعربي !!! / أن مما يثير الضحك وبشدة أن سيدضياء يتكلم بعلو وتكبر وأستعلاء وأدعاء غير مباشر بفهامتة وموسوعيتة والمامة تعلمون لماذا كل هذة الخصال القبيحة تجمعت / لانة وببساطة يحوي نفسا نكارة ومهزوزة وضعيفة وخانعة وراكنة للدنيا وغرورها وزينتها وما بها من فتنة / ------
والامثلة تكاد لاتحصى لهذة الشخصية المثيرة للجدل تارة وللاشمئزاز تارة وللغضب تارة ثانية وثالثة ورابعة / يتكلم من منطق ومنطلق الحكيم للزمانة فيما هو مبتلى فية ! ويتكلم من موقع الملم الكامل تقريبا بشؤون مجتمعة وناسة وينظر اليهم وهو أبسط الخصال التي تتطلب التواجد فية من المداراة والشعور بالغير وتحسس الفقراء والمساكين ووأهل الضعف والحاجة وما شابهها تنتفي منة ولا يديرها بالا !!! / ويدعي الالمام بالفقة بدرجة هو الان ينافس أسيادة رغما عن أنفة وجبهتة الخاضعة لاال عتوب الظلمة ورغم هامتة المنحنية لاال عتوب السفكة لدماء شعبنا وشعبة / وأسيادة الحقيقين هنا علمائنا الافاضل الاكارم الكبار رغما عن لحيتة التي أهانها بكثرة تقبيلة لاماكن غرور الظلمة في حكومتة / علمائنا الذين بلغوا من العلم شائنا وثقلا ودرجة شهد بهم لها كبار قم المقدسة ومن أهل الثقل فيها والوزن المعول عليها / يأت من لم ولا يحسن ولا يستطيع مناقشة البحوث الروائية ولا الفقهية ولا الاصولية بل ومن لا يستطيع التذوق ولا الالمام بشيء من تفرعات المسائل الفقهية الاعتيادية تفرغ شامل والمام كامل ومدلول روائي مستند على مضانة ولا مدلولة اللفظي ولا المتني / ولم يبلغ شائنا في القدرة على تشكيل أوليات التشكيل المتبلور من الخلفية التي يحظى بها رجلا يدرس بجدية حقيقية للفقة فيشكل ويوشكل بقدر ما ويستطيع المناقشة في الامور الفقهية ومسائل بعض تفرعاتها / بل هو من الاصل لايملك القدرة على مناقشة حقيقية المطالب المتعلقة بالبحوث الاعتيادية وربما هو فقير فقرا كبيرا بقواعد الصرف والنحو فيستعيظ عنها بمصطلحات جوفاء ركيكة تدعو للشفقة والضحك والحسرة على سيد من أبناء رسول الله أستبدل ------------
الروحانية والعمق الديني والركيزة الجوهرية المكللة لهذة الامور بالعقيدة الراسخة أستبدلها بالمادية والهلامية والنفسية المستأكلة والنهمة وبعدم الشبع من التزود بأفكار قاتمة وخائبة وسطحية وفقيرة في نفسها ولا تستطيع الا خداع ذوى الدرجات الدنيا من التعليم وليس في كل وقت ودائما / فكافيا المظهر المختلف عن الجوهر المتحصل في شخصية هذا المتحول والمتناقض حتى يستشف حتى الشخص الامي مدى التناقض والفرق والتضارب بين الابس والملبوس بين المظهر والمضمون بين الباطن والظاهر / فالعمامة يسيد ضياء واللحية لاتتوافق مع شخص يلهث خلف حضارة قائمة على البعد عن الله تعالى ذكرة ولا خلف وميض بريقها الكذاب الذي سرعان ما يتلاشى وهو كذلك ولاتتوافق مع مصطلحات وأفكار غاية بالانحدار والنزول والتراخي والانغماس وطلب الدنيا ونسيان الاخرة / والتعلق والتمسح بالبلاط الذي تدور حولة كالكعبة وتلحس بلسانك بعد ذلك فضيل فضيلهم من عظام السلطة الغاشمة التي تقمع شعبك وأنت تتظاهر وتراءي وتتمظهر النصيحة لغاية في نفس يعقوب وصلت لها لمزبعد قليل خداع حتى فطنلك الشعب ولفظوك وجعلوك حائرا منزويا خامد الذكر طويل الحسرة فلتنفعك فلوسك الان التي كالكلب جريت خلفها وتاجرت بقضايانا من أجلها لتنفعك لتعوضك فقدان مصداقيتك وارجاع شعبيتك وذكرك السيء على الالسن وثقة الناس المهزوزة فيك يعابد السلطان وذليل الديوان يمهرج الخليفة يمن بعت عزة تراثك وميراثك بثمن بخس لقاء بضع قريشات ستنم غدا عليها ندما مهولا / وسترى مقدار ما تلاعبت بة وتحولت عنة وتماديت فية أن سخط اللله عليك يأايها الجرذ الحقير الئيم الطباع يمن تقف مع الظالم وتدعي لايغير أفكارة الا المجنون ولكنك تناسيت أن الخائن أيضا يغير أفكارة الصائبة المستقيمة والسليقة والفطرة والحقيقية فقاتلك الله يمن أهنت رسولة صلوات الله علية بطمعك وجشعك ودجلك .
تعليق