بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى في شأن غزوة حنين : { ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ }[التوبة/26] . ومعاوية رضي الله عنه من الذين شهدوا غزوة حنين وكان من المؤمنين الذين أنزل الله سكينته عليهم مع النبي صلى الله عليه وسلم بنص القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد
وقال تعالى : { وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }[الحديد/10] . ومعاوية رضي الله عنه ممن وعدهم الله الحسنى بنص القرآن الكريم ، فإنه أنفق في حنين والطائف وقاتل فيهما
قال تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ }[الأنفال/64] . في هذه الآية الكريمة أثنى الله تعالى على جميع المؤمنين الذين اتبعوا النبي صلى الله عليه وسلم - ومعاوية رضي الله عنه منهم - بأنهم يكفونه في جميع أموره ، أو أنهم يكفونه الحرب بينه وبين أعدائه من الكفار والمشركين ، وفي ذلك تنويه بفضلهم وبيان لعظم شرفهم
قال تعالى : { لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُوْلَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ، أَعَدَّ اللّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } [التوبة/88-89 ] . في هاتان الآيتان الكريمتان أثنى الله تعالى بهما على جميع المؤمنين الذين آمنوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، من المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فجعل لهم الخيرات ، وهي منافع الدارين .. وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار .. وفي ذلك من الفضل ما فيه ومعاوية رضي الله عنه ممن شملته هاتين الآيتين الكريمتين
قال تعالى : { مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا } سورة الفتح [29] . في هذه الآية الكريمة أثنى الله تعالى على جميع المؤمنين الذين آمنوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وأن الله وعدهم بأن لهم مغفرة وأجراً عظيماً ومعاوية رضي الله عنه ممن شملته هذه الآية شاء من شاء وأبى من أبى !
قال تعالى : { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا }[البقرة/143] . في هذه الآية خطاب إلى جميع الأمة المحمدية إلى أنها من خيار الأمم يوم القيامة وأنها ستكون شهيدة على الناس ، وأولوية الدخول في هذا الخطاب إنما هو لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ( معاوية رضي الله عنه واحد منهم ) قبل بقية الأمة الإسلامية ، إذ هم أول من وجه إليهم هذا الخطاب إذ هم الموجودون حين نزولها
قال تعالى : { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ } [آل عمران/ 110] . في هذه الآية يبين الله تعالى أنه جعل أمة محمد خير أمة .. والصحابة رضي الله عنهم ( ومعاوية واحد منهم ) هم أولى وأفضل من دخل في هذا الخطاب وحاز قصب السبق في هذه الخيرية بلا نزاع ، لأنهم أول من خوطب بهذه الآية الكريمة
قال تعالى : { وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} }[التوبة/100] . هذه الآية اشتملت على أبلغ الثناء من الله تعالى على السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والتابعين لهم بإحسان - ومعاوية رضي الله عنه منهم - حيث أخبر تعالى أنه رضي الله عنهم ..
قال تعالى : {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }[النور/55] . الوعد بالاستخلاف في هذه الآية عام يدخل تحته كل من تولى وظيفة من وظائف المسلمين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكن بشرط أن تتوفر الصفتان المذكورتان في الآية وهما : الإيمان والعمل الصالح .. فيندرج تحت هذا العموم جميع الصحابة والخلفاء الأربعة رضي الله عنهم ومعاوية رضي الله عنه من الصحابة الذين تحققت فيهم صفة الإيمان والعمل الصالح
قال تعالى : { قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى }[النمل/59] . قال الطبري : .. الذين اجتباهم لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم فجعلهم أصحابه ووزراءه .. ومعاوية رضي الله عنه من الصحابة الذين اصطفاهم الله يكونوا كتبة وحيه المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
فلله ما أعظم هذا التكريم الذي حظي به أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي ما كان ولم يكن لأحد سواهم بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وذلك لما لهم من حسن قصد وسلامة نية وصدق في نشر الدعوة الإسلامية وكل ذلك كرامة لهم وبياناً لفضلهم رضي الله عنهم وأرضاهم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
طبيعي من يُألّه الطُغاة والمستكبرين والمُجرمين ويَستميت ليجد لهم المخارج ويتأوّل ظلمهم وفسادهم سيقول أنّ الآية الكريمة تشمل معاوية بن أبي سُفيان،
فهنيئًا لكم ذلك،
نعم الخلف لخير سلف
وفّقكم الله عزّ وجلّ لكلّ خير
قال تعالى : { مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا } سورة الفتح [29] . في هذه الآية الكريمة أثنى الله تعالى على جميع المؤمنين الذين آمنوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وأن الله وعدهم بأن لهم مغفرة وأجراً عظيماً ومعاوية رضي الله عنه ممن شملته هذه الآية شاء من شاء وأبى من أبى !
يشمل ذلك كل أصحابه منذ بعثته صلى الله على وسلم وحتى وفاته عليه افضل الصلاة والسلام ومعاوية بن ابي سفيان رضي الله تعالى عنه وأرضاه واحد من هؤلاء الصحابة الذين شملتهم هذه الآية الشريفة
يشمل ذلك كل أصحابه منذ بعثته صلى الله على وسلم وحتى وفاته عليه افضل الصلاة والسلام ومعاوية بن ابي سفيان رضي الله تعالى عنه وأرضاه واحد من هؤلاء الصحابة الذين شملتهم هذه الآية الشريفة
اخي بارك الله فيك قد لونت لك باللون الاحمر شمول الذين جاءوا من بعد في الاية وهي تشمل الصحابي معاوية رضي الله عنه . فالزرع هو النبي والشطأ هو كل من ازر النبي بعد ذلك فازدادوا واستغلظ الزرع هذا .
لا تنسوا ان اهل مكة الذين يسمونهم الطلقاء لم يرتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم بل وقفوا بوجه المرتدين . بينما القبائل في الطائف واليمامة ارتدوا عن الاسلام . وهذه فضيلة لهم والله اعلم
اخي بارك الله فيك قد لونت لك باللون الاحمر شمول الذين جاءوا من بعد في الاية وهي تشمل الصحابي معاوية رضي الله عنه . فالزرع هو النبي والشطأ هو كل من ازر النبي بعد ذلك فازدادوا واستغلظ الزرع هذا .
لا تنسوا ان اهل مكة الذين يسمونهم الطلقاء لم يرتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله وسلم بل وقفوا بوجه المرتدين . بينما القبائل في الطائف واليمامة ارتدوا عن الاسلام . وهذه فضيلة لهم والله اعلم
مابقى إلا مزبلة التاريخ معاوية الكلب تنطبق عليه مثل هذي الآيات الوهابية إذا أرادوا الأخ بالآيات أخذوا بها وإذا أرادوا الأخذ بالأحاديث أخذوا بها _________ لو انطبقت هذه الآيات على هذا الجلف معاوية لما وردت أحاديث عن رسول الله في ذمه لنرى معاوية وسبه لأمير المؤمنين عليه السلام
إبن تيمية- منهاج السنة النبوية -الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
- وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي ( ع ) -رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو إبن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليهولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي.
_______
هنيئا لكم هذا الكلب معاوية وحشركم الله معه في جهنم
يشمل ذلك كل أصحابه منذ بعثته صلى الله على وسلم وحتى وفاته عليه افضل الصلاة والسلام ومعاوية بن ابي سفيان رضي الله تعالى عنه وأرضاه واحد من هؤلاء الصحابة الذين شملتهم هذه الآية الشريفة
عزيزي الآيات التي ذكرتهَا لا تشمل معاوية لا تصريحا ولا تلميحا و دونك خرط القتاد أن تثبت ذلك أما الآية التي ذكرتها أنا فهي تشمل معاوية فأين هو محله فيها وحتى يسهل عليك جوابها قل لنا متى نزلت حتى نعرف محله
نقطة أخرى ((((( والذين معه ))))) كيف استنتجت أنها تشمل الصحابة فقط هل هذه المعية محصورة فقط بمن كان مع الرسول عند نزولها أم أنها تشمل من لم يره لكنه معه قلبا وقالبا نقطة خارج الموضوع أراكم تستميتون في إثبات أن هذه الآية تشمل معاوية وتجعلوا منها فضيلة له لكنكم عندما نذكر لكم فضيلة للصديق وأميرالمؤمنين علي إستمتّم في ردها عنه إما بتضعيف الاسانيد أو تغيير معنى اللفظ باللّه عليكم إن لم يكن هذا نصب فماذا تسموه
يا عزيزي حتى النساء اللواتي بايعن النبي هن من الشطأ وان لم يحاربن ويقاتلن
يعني الحمد لله انك قيمته انه مـَرَه مو رجل
وثاني شي انه طليق يعني عمره ماامن بالرسول ولا ال بيت الرسول ص
ثالث شي انه يعلن انه مسلم لكن عمرة ماقال انه مسلم في بيته بل يتصرف كمسلم خوفاً من ان يفتضح امره عند الناس ويقتل
رابع شي شوف لمن مثل وتظاهر بأنه مسلم صارت هاي الحالة لما دخل الرسول ص لمكه وبعد فترة من دخوله ص لمكه يعني مو شي مباشر...تحديداً لما اخذ الرسول ص البيعه والعهد من هند ام معاوية على ان لا تزني...
خامس امر يكفي انه عاش ومات كافر ملحد يتظاهر بالاسلام والكفر والنفاق مالي قلبه بحيث اول ماراد يقتل قتل ال البيت ع ....وحرف كل التاريخ والسنن والشرئع بمساعدة ابو بكر وعمر وعثمان وحفصة وعائشة وغيرهم من الطلقاء واشباه الطلقاء
وانتهى به المطاف ان قاتل امام زمانه علي ع امير المؤمنين وتغوط على نفسه وعيره ابن العص بالرائحه النتنه وقت ما طلب منه الامير علي ع ان يظهر له ليبارزه في صفين....وهكذا تسلسلت ايامه غدر وخيانه وكفر وجبن وهروب وزندقه وفسق وزنا بالمحارم وغير المحارم الى ان ختمها بوضع الصليب على رقبته اللعينة بحيث حكومة المانيا طلبت ان تعمل له نصب تذكاري لأنه هدم الدين الاسلامي!!!!!
يقال ان الصحابة وفق تاريخكم كانوا من المهاجرين والانصار مو لو مومو؟
ال امية ولا واحد منهم كان لا في المهاجرين ولا في الانصار
ملزوكين بيا سيكوتين تحت خيمة الصحابة؟؟؟؟؟
هم صحابة لكن مو للرسول ص ولا لآل بيت الرسول ...لا
ولكن صحابة ابو بكر وعمر نبيكم
تعليق