شهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بأن معظم أصحابه سيذهبون إلى جهنم، أخرج البخاري عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”أنا فطركم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك“! (صحيح البخاري ج7 ص206).
وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”يرد على يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي! فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، أنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى“. (المصدر نفسه).
وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم؟ قال: منهم إلا مثل هأنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم؟ قال: أنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. فلا أراه يخلص مل النعم“. (المصدر نفسه).
وبناء عليه نعرف أن هناك من (الصحابة) من سيرتدّ ولن يخلص منهم إلا مثل همل النعم أي الإبل الضالة - كناية عن القلة - أي أن معظم (الصحابة) سيذهبون إلى جهنم وبئس المصير.
والإنسان المؤمن يقوم بمراجعة تاريخ كل واحد من هؤلاء ليعرف هل بقى على الإسلام والإيمان أم عاد كافرا مرتدا أو منافقا؟ وبالتالي يقوم باتخاذ موقف إيجابي أو سلبي من هؤلاء فيوالي الصالح ويعادي ويتبرأ من الطالح أو الفاسد.
وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”يرد على يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي! فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، أنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى“. (المصدر نفسه).
وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم؟ قال: منهم إلا مثل هأنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم؟ قال: أنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. فلا أراه يخلص مل النعم“. (المصدر نفسه).
وبناء عليه نعرف أن هناك من (الصحابة) من سيرتدّ ولن يخلص منهم إلا مثل همل النعم أي الإبل الضالة - كناية عن القلة - أي أن معظم (الصحابة) سيذهبون إلى جهنم وبئس المصير.
والإنسان المؤمن يقوم بمراجعة تاريخ كل واحد من هؤلاء ليعرف هل بقى على الإسلام والإيمان أم عاد كافرا مرتدا أو منافقا؟ وبالتالي يقوم باتخاذ موقف إيجابي أو سلبي من هؤلاء فيوالي الصالح ويعادي ويتبرأ من الطالح أو الفاسد.
تعليق