بسم الله الرحمن الرحيم
في شتاء العام الفائت 1428هـ واثناء توزيع مكرمةخادم الحرمين الشريفين من بطانيات ودفايات وملابس شتويه اثناء تعرض بعض مناطق المملكه لموجة برد .الذي حصل هو بالتفصيل تأتي التبرعات سواء من المحسنين او من الحكومه الى مدير عام فرع وزراة العدل بمنطقة عرعر / احمد بن عثمان الصغير وهو من القصيم اصلا تأتيه التبرعات بحكم انه رجل دين وثقه والحاصل هو العكس ومعظم سكان مدينة عرعر يعرفونه ولكنهم لايستطيعون الكلام عنه .
هذا الانسان احمد الصغير على علاقه باحدى النساء القذرات وهي من الجنسيه السوريه اصلا حضرت الى منزل الشيخ احمد الصغير لاستلام البطانيات والدفايات وبرفقتها جارتها وبعد طرقن الباب فتح الشيخ احمد الباب ودخلت عيه السوريه برفقة جارتها وبعد الدخول بقليل خرجت السوريه وبقيت الاخرى وفور خروج السوريه من الباب قام الشيخ بالهجوم على الاخرى مما دفعها الى الصياح ومحاولة الاستنجاد بزوجها واخيها الذين يقفون بالشارع مفعلا دخلا عليه وضرباه ضربا مبرحا .
الذي حصل هو ان المرأه الثانيه لاتعلم وقد اتفق الشيخ عثمان مع السوريه بان تحضر اليه من النساء التي تعرفهن وهي احضرت جارتها ضنا منها بانها لاتمانع وهذا هو الذي جعل الشيخ عثمان الصغير يظن انها من النساء اياهن .
الجدير بالذكر ان الشيخ احمد لازال يخطب الجمعه في احدى جوامع عرعر ولااحد يستطيع تحريك ساكنا . المشكله ان هذا الرجل يواجه الناس على انه مظلوم .
فبعد بلاغ الشرطه لم تستطع الشرطه القبض عليه لانه قصيمي والحكومه كلها يحكمها القصمان الذين يتعنصرون لبعضهم ومنطقة عرعر منطقى باديه مغلوب على امرهم .
تعليق