إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادات المراجع للسيد القائد دام ظلة العالي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شهادات المراجع للسيد القائد دام ظلة العالي

    أولا شهادة مربية ولصيقه كنفسة وثقته المطلقةومن هويده اليمنالسيد الامام رضوان الله علية :

    إن التأمل في الكلمات التي نطق بها روح الله في السيد القائد تُثبت عظمة هذا الإنسان في شخصيته وجهاده وعلمه ولياقته للقيادة.
    "أنا ربيت السيد الخامنئي".
    "إنه نعمة أنعمها الله علينا".
    لقد منّ الله علينا أن هدى الرأي العام لانتخاب رئيس للجمهورية ملتزم ومجاهد في خط الإسلام المستقيم، وعالمٌ في الدين والسياسة".
    "أسأل الله سلامتكم للإستمرار في خدمة الإسلام والمسلمين
    "إنه كالشمس تسطع بالنور/ "نسأل الله تعالى أن يحفظ أمثالكم ممن ليس له رأي سوى خدمة الإسلام".

    ما قاله أية الله العظمى الفاضل اللنكراني رحمة الله في السيد القائد حفظة الله :
    إن نفس الإمام قد أيّد اجتهاد ولياقة السيد الخامنئي بأنحاء وأشكال مختلفة، ومن جهة أخرى وإن لم يكن للقائد فرصة للبحث العلمي بسبب تصديه لمسائل الثورة لكني بنفسي أذكر أنه وقبل 20 سنة كان يدرّس المكاسب والكفاية وكان صاحب نظر ومجتهداً مسلمّ اجتهاده، ومن ناحية ثانية فقد أيّد عشرات المجتهدين في مجلس الخبراء اجتهاد السيد الخامنئي.
    ما قاله فيه الفيلسوف العارف الكبير أية الله جوادي أملي :
    إن رداء القيادة الذي عرج فيه رسول الله (ص) أصبح الآن رداؤك،
    ومقام القيادة الذي كان سير الإرتقاء وصل إليك،
    فالآن شيخ الفقهاء والمجتهدين سماحة آية الله العظمى الآراكي وعلماء وأساتذة وفضلاء الحوزة العلمية وكل شعب إيران وجميع مستضعفي العالم معك.

    ما قاله فية أية الله مشكيني رحمة الله :
    وقد نقل في مجلس الخبراء عدة شهادات عن الإمام بأن آية الله الخامنئي لديه اللياقة الكافية للقيادة... لذلك فإن الخبراء وبملاحظة القانون وشرائط القائد وأداء الإمام فقد عيّنوا آية الله الخامنئي قائداً.
    وأُشهد الله أن الخبراء لم يروموا من ذلك غير صلاح المجتمع والأمة.
    ما قاله فية أية الله صانعي :
    إنني أطرحها مسألة شرعية: إن التخلف عن أمر آية الله الخامنئي ذنب ومعصية كبيرة والرد عليه ردٌ على الإمام الصادق (ع) والرد على الإمام الصادق (ع) ردٌ على رسول الله (ص) والرد على رسول الله (ص) ردٌ على الله وموجب للخروج من ولاية الله ودخول في ولاية الشيطان وحسب رواية عمر بن حنظلة في باب "ولاية الفقيه" أن الرادّ عليه على حد الشرك بالله.
    (هذا الموضوع غير قابل للجدال والترهات الصبيانية ووضع للذكرى لانها تنفع المؤمنيين / فالموضوع ليس للجدال ولا للتقاتل البيني كما يهوى البعض من مرضى القلوب هداهم الله تعالى/ فهذا الموضوع للمؤمنيين الملتزمين بقيادته فقط )
    التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 10-12-2008, 11:06 AM.

  • #2
    بارك الله فيك اخ / اختي الراية الغالبة
    اللهم احفظ مراجعنا العظام وايدهم بالنصر

    تعليق


    • #3
      ولكم فائق الامتنان أنا رجل/ والعزة لمذهبنا وقادتنا .

      تعليق


      • #4
        يرفع رفع الله قدر محمد وال محمد عليهم السلام .

        تعليق


        • #5
          اللهم احفظ السيد الخامنائي ومراجعنا العظام..

          شكراً أخي الراية الغالبة على الموضوع..

          تعليق


          • #6
            وفقكم الله .

            تعليق


            • #7
              أما الذين بايعوا سماحة السيد القائد من المراجع العظام فهم :

              شيخ الفقهاء والمجتهدين آية الله العظمى الشيخ محمد علي الآراكي

              وسماحة آية الله العظمى السيد محمد رضا الموسوي الكلبيكاني

              وسماحة آية الله العظمى الشيخ هاشم الآملي وسماحة آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي (قدّس الله أسرارهم جميعاً

              كما بايعته الجامعة الكبرى في قم من خلال مؤسستيها الكبيرتين (مجلس إدارة الحوزة، وجماعة المدرّسين في الحوزة العلمية). وكذلك الحوزات والتجمعات العلمية في مشهد و أصفهان و طهران وغيرها.. ومنها جماعة علماء طهران .

              أما بخارج أيران الاسلام فقد بايعه علماء فلسطين ولبنان والعراق وباكستان وأفغانستان والهند والبحرين والكويت وغيرهم من المسلمين الشيعه

              أما عن شهادات الامام رضوان الله عليه الاضافيه فهي خلال سفر السيد الخامنئي (دام ظلّه) الى كوريا الشمالية، كان الإمام - وبحضور اب لسيد أحمد وآية الله الأردبيلي - يشاهد على شاشة التلفاز وقائع سفره وحواره مع المسؤولين الكوريين، فقال السيد أحمد للإمام: أنظروا كيف يُحسن الجواب - يقصد السيد الخامنئي (دام ظلّه)!

              فقال الإمام: إنه جدير بالقيادة .

              في اجتماع مع الإمام الخميني (قده)، قبل أشهر من عروج روحه الطاهرة، ضم رؤساء السلطات الثلاث السابقين (السيد الخامنئي (دام ظلّه)، والسيد الأردبيلي والشيخ رفسنجاني)، ورئيس الوزراء السابق حسين الموسوي والسيد أحمد (نجل الإمام)، جرى الحديث حول الفراغ القيادي الذي سيحدث بعد الإمام، وما ينص عليه الدستور بهذا الشأن، فقال: لن يحدث فراغ قيادي، إنّ لديكم مَن يسدّه . فقيل له: مَن هو؟ ، فأشار الإمام الى سماحة الخامنئي (دام ظلّه) قائلاً: هذا السيد الخامنئي .

              حين عُزِل الشيخ منتظري من منصبه كقائد مستقبلي، إلتقى الشيخ رفسنجاني الإمام بشكل خاص، وضمن حديثه قال الشيخ رفسنجاني للإمام: إنّ عَزْلكم الشيخ المنتظري سيجعلنا مستقبلاً في مواجهة طريق مسدود .

              فأشار الإمام (قده) الى عدم وجود هذا الطريق، حين قال: أليس لديكم السيد الخامنئي؟! .


              وايضا قول السيد أحمد الخميني بأنّ الإمام صرّح عدة مرات بأنّ السيد الخامنئي (دام ظلّه) مجتهد مطلق.

              وهنا شهادات علمائيه من الوزن الكبير بحق سماحته :


              شهد الإمام الخميني (قده) - أستاذه - باجتهاده أكثر من مرة، وقد أكد ذلك السيد أحمد الخميني في رسالة البيعة التي أرسلها للسيد الخامنئي (دام ظلّه) بقوله: إنّ سماحة الإمام قال باجتهادكم المطلق عدة مرات .


              2 - شهد آية الله الحائري (أستاذه الذي توفي عام 1985 م) باجتهاده أمام العديد من الطلبة.

              3 - مجلس الخبراء (الذي انتخب السيد الخامنئي دام ظلّه ) المؤلف من 74 مجتهداً، بينهم ما لا يقلّ عن خمسة عشر من كبار الأساتذة في البحث الخارج مثل:

              - آية الله مشكيني والشيخ اللنكراني والشيخ جواد آملي.

              - السيد الروحاني والشيخ المظاهري والشيخ الأميني.

              - السيد الأردبيلي والشيخ الآذري القمّي والشيخ الصانعي.

              - السيد الطاهري والشيخ الخزعلي.

              فشهادة هؤلاء - فضلاً عن باقي أعضاء المجلس - تعتبر أكثر من بيّنة على اجتهاد سماحة السيد الخامنئي (دام ظلّه).
              4 - كما أنّ كتب التأييد التي أرسلها المراجع الكبار في إيران (آية الله الكلبايكاني، المرعشي النجفي، العراقي والآملي)، إضافة الى الشيخ المنتظري والشيخ المشكيني، الى السيد الخامنئي (دام ظلّه)، هي الأخرى تكفي للتثبّت من صحة انتخاب السيد الخامنئي (دام ظلّه) بمبانيها الشرعية وشرائطها.

              تعليق


              • #8
                يتبع تحت --------
                التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 05-02-2009, 08:07 AM.

                تعليق


                • #9
                  سماحة آية الله المجاهد الشيخ أحمد جنتـي - دام ظله:
                  باسمه تعالى
                  ملاك الأعلمية عندي أن يكون الفقيه أقدر على استنباط الأحكام من مصادرها وأدلتها الشرعية، مع ملاحظة الزمان والمكان والمقتضيات؛ وأنا لا أعرف من المرشحين للمرجعية اليوم أقوى وأقدر من السيد القائد (دام ظلّه). أضف الى ذلك أن المسألة اليوم مسألة الإسلام والكفر لا مسألة الأحكام الفرعية فحسب، فليتقِ الله امرؤ ولينظر في عواقب الأمور ومكائد الشياطين وعدائهم للإسلام وعزمهم على هدم أركانه وتحطيم المسلمين الأصيلين المحمديّين، والله من ورائهم محيط.
                  ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير..
                  6 رجب 1414 هـ
                  9/9/73 هـ.ش


                  سماحة آية الله السيد رضا الأستادي

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  بعد التوجه لمصلحة العالم الإسلامي والتشيع وبعد الإلتفات بوجوب حماية وحفظ النظام الإسلامي المبارك، أُعرّف آية الله الحاج السيد علي الخامنئي قائد الثورة الإسلامية (دامت بركاته) باعتباره أحد المجتهدين الجامعين لشرائط المرجعية الذين نستطيع أن نُعرّفهم للمرجعية والتقليد.
                  رضا الأستادي - جمادي الثانية 1415


                  سماحة آية الله محمد اليزدي

                  عضومجلس الخبراء:
                  باسمه تعالى
                  مما لا شك فيه أن سماحة آية الله الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية، فقيه عظيم الشأن والمنزلة، وتتواجد فيه شرائط التقليد والمرجعية، ولديه مرجّحات عديدة، ويمكن تقليده في جميع المسائل المحتاج إليها إن شاء الله.
                  نسأل الله أن يمده بطول العمر والعزة والعظمة لقيادة وحماية نظام الحكم الإسلامي.
                  محمد اليزدي
                  2 جمادي الثانية 1414


                  السيد محمد باقر العسكري

                  أستاذ بحث الخارج:
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  جناب حجة الإسلام الشيخ محمد يزبك وبقية الإخوة الأفاضل علماء البقاع اللبناني المحترمين دام عزهم.. [جواب على سؤال وجّه إليه من قبل علماء البقاع في لبنان].
                  بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                  تسلمت رسالتَي التعزية الكريمتين بمناسبة فقد آية العظمى الشيخ الأراكي والتي تتضمن السؤال عن موضوع مرجعية آية الله العظمى السيد علي الخامنئي (دام ظله العالي).
                  وإني في الوقت الذي أبادلكم التعزية بفقدان هذا العالم الرباني أسأله تعالى أن يسد هذه الثغرة والثلمة بالسادة العظام من العلماء الأعلام وفي مقدمتهم سيدنا آية الله العظمى السيد الخامنئي، ولا شك أن سماحته بما يتمتع به من صفات معنوية عالية من العلم والتقوى والخبرة والوعي والفهم الدقيق للأوضاع السياسية والإجتماعية والشجاعة والقدرة على تشخيص المصـالح الإسلامية والموضوعات الشرعية وكذلك الموقع القيادي المتميز في النهضة الإسلامية، يصلح لمنصب القيادة والمرجعية الدينية العامة لعموم المسلمين والمؤمنين بشكل خاص. بل يتعين الرجوع إليه في الأمور الدينية ذات الصلة بالأمور الإجتماعية والسياسية العامة. وإن الإلتفاف حول قيادته ومرجعيته الدينية فيه مصلحة كبيرة للإسلام والأمة الإسلامية.
                  أسأله تعالى لكم ولجميع الإخوة الأفاضل التوفيق والتسديد وللمسلمين والمؤمنين النصر والعزة والكرامة. والسلام عليكم وعلى جميع العلماء والمؤمنين ورحمة الله وبركاته.
                  محمد باقر العسكري - الأربعاء ج2/1415


                  سماحة العلامة السيد كمال الحيدري

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                  نرفع التعازي الى الإمام المهدي المنتظر (عجل الله فرجه) والأمة الإسلامية برحيل سماحة آية الله العظمى الشيخ الأراكي (قدس الله نفسه الزكية).
                  أما بعد، فإن المرجعية الشيعية تعدّ من أهم الركائز الأساسية التي يقوم عليها حفظ وحدة أتباع مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) في زمن الغيبة، ومن هنا فإن المتصدي لها لا بد أن يتمتع بصفات معنوية عالية من العلم والتقوى والفهم الدقيق للأوضاع السياسية والإجتماعية لمختلف جوانب الحياة، ويكون قادراً على تشخيص المتغيرات الزمانية والمكانية التي لها دخل في العملية الإجتهادية سعياً لمعرفة الدافع الإسلامي ليأتي القرار المرجعي واقعياً ودقيقاً بحيث يكون قادراً على تحقيق المصالح العليا للأمة الإسلامية.
                  وفي مقدمة أولئك الذين يصلحون لتصدي هذا المنصب الإلهي المهم في الأمة سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي (دام ظله الشريف)، وذلك لما يتمتع به سماحته من طاقات علمية ورؤية عالمية مضافاً الى الموقع القيادي المتميز الذي يشغله في الوقت الراهن. بل يمكن القول إنه يتعين الرجوع إليه في الأمور الدينية ذات الصلة بالجوانب الإجتماعية والسياسية العامة، وإن الإلتفاف حول قيادته ومرجعيته الرشيدة فيه مصلحة كبيرة للإسلام والأمة الإسلامية.
                  أسأل الله تعالى التوفيق والسداد لجميع الإخوة المؤمنين، والعزة والكرامة للإسلام إنه سميع مجيب.
                  والسلام عليكم ورحمة الله..
                  السيد كمال الحيدري
                  رجب 1415
                  16/9/73 هـ.ش


                  البيان المهم لجماعة مدرّسي الحوزة العلمية فـي قم حول المرجعية

                  مكتب جماعة المدرسين/ الحوزة العلمية - قم (73/9/11 هـ.ش):
                  باسمه تعالى
                  إن موضوع المرجعية من أعظم المسائل التي لا يمكن أن تنفك وتنفصل عنها مصالح المسلمين واستقلالهم وعظمتهم، وأن تُدرس ويمعن فيها النظر بدون ملاحظة دسائس ومؤامرات الكفر والإستكبار ضد الإسلام.
                  ولهذا فإن رابطة مدرسي الحوزة العلمية بقم بحثت وتدارست في جلسات متعددة هذا الموضوع، الى أن وصلت في جلسة يوم الجمعة 11/9/73 [هـ.ش] الى هذه النتيجة، وهي أن سماحة الآيات المذكورة أسماؤهم أدناه، واجدون لشرائط المرجعية، وتقليد أي منهم جائز، والله العالم.
                  1- سماحة آية الله الحاج الشيخ محمد فاضل اللنكراني.
                  2- سماحة آية الله الحاج الشيخ محمد تقي بهجت.
                  3- سماحة آية الله الحاج السيد علي الخامنئي (القائد المعظم).
                  4- سماحة آية الله الحاج الشيخ حسين وحيد الخراساني.
                  5- سماحة آية الله الحاج الشيخ جواد التبريزي.
                  6- سماحة آية الله الحاج السيد موسى شبيري الزنجاني.
                  7- سماحة آية الله الحاج الشيخ ناصر مكارم الشيرازي. (دامت بركاتهم)..
                  أعضاء جماعة مدرسي الحوزة العلمية بقم



                  الأمين العام لحزب الله لبنان السيد حسن نصر الله:

                  سماحة آية الله العظمى الولي الفقيه القائد السيد علي الخامنئي (دام ظله الشريف)..
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                  وبعــد،
                  إنا لله وإنا إليه راجعون،
                  نبأ وفاة المرجع الأعلى للمسلمين، زعيم الحوزة العلمية آية الله العظمى الشيخ الأراكي (قدس سره)، قد أصاب منا القلوب وأدمع العيون للثلمة الكبرى التي أحدثها فقدان هذا العالم الرباني الفقيه والعارف والعابد والزاهد.
                  لكن بمزيد من التسليم والرضى بـإرادة الله سبحانه وتعالى، أتوجه الى سماحتكم بأسمى آيات العزاء لكم وللأمة الإسلامية، مدركين حجم الهموم التي تحملون، وعاقدين الأمل على مرجعيتكم الرشيدة التي باتت تمثل الركن الوثيق الذي يركن إليه المؤمنون من عباد الله يتفيأون ظلالها وينعمون بالتعبد لله بأحكامها وفتاواها ليتمكنوا من مواجهة التحديات الكبرى التي تواجه الإسلام والمسلمين والمستضعفين في العالم على كل المستويات وفي مختلف المجالات والساحات...
                  وإذ نسأل الله عز وجل، باسم أبناء أمة حزب الله في لبنان، أن يتغمّد مرجعنا الإسلامي الراحل بواسع رحمته ويجعل مثواه في جوار النبيين والأوصياء (عليهم السلام)، نتوسل إليه تبارك وتعالى أن يلهمكم وذويه وعارفيه وعلماء الحوزة العلمية وجميع أبناء الأمة الصبر والسلوان، وأن يعوّضنا عن ارتحاله المبارك بطول عمركم الشريف، وأن يوفقنا للعمل في ظل مرجعيتكم وقيادتكم إنه نعم المولى ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                  شورى حزب الله - لبنان
                  الأمين العام حسن نصر الله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                    أما الذين بايعوا سماحة السيد القائد من المراجع العظام فهم :

                    .
                    طبعاً لا يوجد من يعارض او الذين يرفضون بيعة امامك الولي الفقيه المطلق اذا يوجد نتمنى ان تنورنا مشكوراً اذا ماعليك امر

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة و تستمر المسيرة
                      طبعاً لا يوجد من يعارض او الذين يرفضون بيعة امامك الولي الفقيه المطلق اذا يوجد نتمنى ان تنورنا مشكوراً اذا ماعليك امر
                      ليس للمهاترات وكأخر رد عليك لانك جديد فقط والا فعنوان الموضوع ليس للمهاترات / فحتى الامير عليه السلام عورض ورفض وهو من هو عليه السلام ! / وهذا الموضوع لكبار الاعلام العظام من مراجعنا وأسمائهم وأضحه جليه مؤيدين ومساندين وشاهدين لسماحة السيد القائد دام عزه العالي
                      التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 07-02-2009, 11:55 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                        ليس للمهاترات وكأخر رد عليك لانك جديد فقط والا فعنوان الموضوع ليس للمهاترات / فحتى الامير عليه السلام عورض ورفض وهو من هو عليه السلام ! / وهذا الموضوع لكبار الاعلام العظام من مراجعنا وأسمائهم وأضحه جليه مؤيدين ومساندين وشاهدين لسماحة السيد القائد دام عزه العالي
                        انا اقصد من المراجع العظام ايضاً لو فقط هذا المنتدى للدعايات فقط التي تنزلها كل يوم تمجيد وتطبيل وكل من يرد عليك يكون جاهل وليس جاهل عادي لكن جاهل بمتياز تطلق عليه الجهل المركب و اخيراً اذا ماترضى على الولي الفقيه المطلق ان تضع معارضيه ضع معارضي الامام علي عليه السلام حتى لاتزعل تحياتي واشواقي الى الغالي

                        تعليق


                        • #13
                          سلاما سلاما / نتابع الشهادات التأريخيه والمواقف الداله على مكانة السيد القائد وأستحقاقه في قلوب العلماء الاعلام والمجتهدين

                          بعد وفاة السيد الكلبيكاني تحدث السيد الحائري في ندوته التي تعقد كل ليلة جمعة مع عوام الناس في قم المقدسة عن شخصية السيد الكلبيكاني قدسره ثم أراد أن يوجه الناس إلى طريقة أختيار المرجعية وحينما أ / طريقة اختيار المرجعية لإن السيد على جانب من الإحتياط ولا يصرح لصالح احد بشخصه . / يس هنا الغرض بل المقصود أنه حفظه الله تعالى أشاد بشخص السيد الخامنئ وأشار إلى أنه جملة المطروحين الآن وذكر كلمة كانت ممزوجة بعبرته وهي أنه كان ولا يزال يدعو الله في كل حجة أمام بيت الله الحرام ( الكعبة ) أن يطيل عمر هذا السيد ولو كان بنحو ينقص فيه عمره الشخصي لكي يضاف إلى عمر السيد وألفت نظر الى أن هذا الكلام مسجل بالصوة وموجود في المكتبة الصوتية الخاص بمكتبه

                          وعندما جاء في درس الأصول ( أي في نفس اليوم الذي قبل يوم القدوم ) قال لقد قلت لكم أننا سنعطل درس الفقه ونواصل درس الأصول ولكن يبدو لي بعد الصلاة أن فتح الكتب للدراسة في يوم قدوم القائد غير لا ئق ولذا أسمحولي أن نعطل كلا الدرسين ، ومن حسن الحظ أن هذا الكلام مسجل تبعا للدرس فإذا كان أحد يعلم تأريخ قدوم السيد في تلك السنة يستطيع أن يستخرج هذا الكلام من الشريط لإن ألأشرطة للسيد مؤرخة باليوم ومرقمة حسب الدروس /

                          ولا تنسى ياأخي أن هذه المواقف لسيد مثل السيد المجاهد سماحة أية الله كاظم الحائري لا ينبغي أن تعادل بصوة المقرضين من عوام الناس .إن تأييد سماحة السيد كاظم الحائري دام ظله لمرجعية السيد القائد حفظه الله لايخفى على أحد ولعل آخرها ماورد في بيان سماحته بمناسبة إستشهاد السيد الشهيد الصدر الثاني رضوان الله تعالى عليه حيث نصح المؤمنين بألتزام مرجعية السيد الخامنئي حفظه الله.



                          يقول رئيس مجلس الخبراء سماحة الشيخ هاشمي رفسنجاني: إن الإمام الخميني (قده) كان لديه اعتماد وعلاقة شديدة بآية الله الخامنئي(دام ظله)، ومن الناحية العاطفية كان يحبه، مع ان الإمام (قده) لم يكن من أهل المراعاة والمجاملة، ولكن كان يعامله بمحبة.
                          أذكر أن السيد الخامنئي(دام ظله) / كان قد أتى من السفر وذهبنا سوية لخدمة سماحة الإمام (قده)، قال الإمام في تلك الجلسة: «عندما سمعت أن الطائرة هبطت في المطار، اطمأن بالي»؛ لأن الوضع في ذلك الوقت لم يكن آمناً، وكان الإمام (قده) متوتراً. تعبير الإمام هذا كان جميلاً بالنسبة لي، فقد أظهر علاقته (قده) بالقائد المعظّم.


                          التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 07-02-2009, 01:46 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            ممكن ان نتعرف على كتب قائدك المفدى في علم الاصول لو سمحت او تنورنا عن مصير المراجع الذين يرفضون مثل هذه الشهادات ياأستاذ

                            تعليق


                            • #15
                              سلاما / هنا نبذه من دراسته سدده الله وحماه بلسانه


                              أساتذته:
                              (درست كتابي (الأنموذج والصمدية) عند الشيخ علوي نامي الذي كان بدوره يتابع دراسته العصرية في مجال الطب، ثمّ درست كتاب شرائع الإسلام للمحقّق الحلّي (رضوان الله تعالى عليه) عند والدي، ودرست عنده أيضاً ما يقرب من ثلاثة أرباع كتاب شرح اللُّمعة، وأتممت ما تبقّى منه عند المرحوم ميرزا أحمد مُدرِّس اليزدي وبعد ذلك حضرت درسَي المكاسب والرسائل عند المرحوم الحاج آية الله الشيخ هاشم القزويني (رضوان الله عليه) وبذلك تكون مدّة دراستي من اللحظة الأولى التي بدأت فيها طلبّ العلم حتّى بداية مرحلة البحث الخارج خمس سنوات ونصف، أي أنّني أنهيت السطوح خلال خمس سنوات ونصف.
                              بدأت حضور البحث الخارج عند المرحوم آية الله العظمى الميلاني (رضوان الله عليه)، وحضرت البحث الخارج أيضاً عند آية الله الحاج الشيخ هاشم القزويني (رضوان الله عليه).
                              وحضرت درس الفلسفة عند آية الله الميرزا جواد الطهراني، ثمّ شرعت بحضور درس المنظومة عند (الشيخ رضا إيسمي).
                              بعد ذلك ذهبت إلى النجف وحضت دروس الآيات العظام الحكيم والخوئي والشاهرودي والميرزا باقر الزنجاني والمرحوم ميرزا حسن اليزدي والسيد يحيى اليزدي، وفي كلّ الأماكن التي كان يوجد فيها درس.
                              من بين كلّ هذه الدروس، ارتحت كثيراً لدرس آية الله الحكيم لأسلوبه السلس وآرائه الفقهيّة المتقنة، وكذلك أيضاً درس آية الله ميرزا حسن البجنوردي الذي كان يدرّس في مسجد الطوسي.
                              لم يوافق والدي على بقائي في النجف، فعدت إلى مشهد، وبعد مدّة توجّهت إلى قم.
                              حضرت درس الإمام ثم درس آية الله الحاج الشيخ مرتضى الحائري، وكذلك درس آية الله العظمى البرودردي، ومن بين كلّ تلك الدروس، كنت أُشارك في درس الأصول للإمام بصورة مستمرّة، أما في الفلسفة فقد استفدت من درس السيّد الطباطبائي في قسم من الأسفار وقسم من الشفاء.
                              هذا وقد حصل سماحته على رتبة الاجتهاد على يد أستاذه آية الله العظمى الحائري عام 1974م بعد حضوره البحث الخارج أكثر من خمسة عشر عاماً.
                              وهنا بعضا من مؤلفاته ومنها الجديده :

                              بلغ عدد مؤلّفات سماحة القائد المفدَّى ما يقارب الأربعين، أهمّها:
                              1- كتاب الجهاد (تقريرات البحث الخارج لسماحته).
                              2- الإيمان.
                              3- النبوة.
                              4- الإمامة.
                              5- آلام الإمام علي (ع) وآلامنا.
                              6- القرآن والعترة.
                              7- من أعماق الصلاة.
                              8- الحياة السياسية للإمام الصادق (ع).
                              9- عنصر الجهاد في حياة الأئمة (ع).
                              10- بحث في الصبر.
                              11- دروس في القرآن.
                              12- ترجمة كتاب (المستقبل لهذا الدين).
                              13- الحكومة في الإسلام.
                              14- قبس من نهج البلاغة.
                              15- الشخصية السياسية للإمام الرضا (ع).
                              16- جهاد الإمام السجاد (ع).
                              ولسماحته كتابان من الأسئلة والأجوبة الفقهيّة تحت عنوان (أجوبة الاستفتاءات).
                              والجدير ذكره أن سماحة القائد (دام ظله) يجيد عدّة لغات، ولديه إلمام واسع، بالشعر والأدب.

                              الشهادات على مرجعيته أيده الله تعالى :
                              وهنا نأتي على ذكر أسماء بعض العلماء من أهل الخبرة الذين شهدا بمرجعية الإمام القائد (دام ظله).
                              1- آية الله السيّد جعفر الحسيني الكريمي.
                              2- أية الله الشيخ محمد يزدي.
                              3- آية الله الشيخ محمد علي التسخيري.
                              4- آية الله الشيخ محمد إبراهيم جناتي.
                              5- آية الله الشيخ أحمد جنتي.
                              6- آية الله السيد عباس خاتم يزدي.
                              7- آية الله السيد محمود الهاشمي.
                              8- آية الله السيد راستي كاشاني.
                              9- آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
                              10- آية الله الشيخ محمد واعظ الخراساني.
                              11- آية الله السيد جلال الدين الطاهري.
                              12- آية الله مرتضى بني فضل.
                              13- آية الله الشيخ عبّاس محفوظي.
                              14- آية الله السيد علي أكبر قرشي.
                              15- آية الله أحمد صابري الهمداني.
                              16- آية الله الشيخ رضا أستادي.
                              17- آية الله أسد الله إيماني.
                              18- آية الله الشيخ عبّاس واعظ طبسي.
                              19- آية الله إسماعيل فردوسي بور.
                              20- جماعة العلماء المجاهدين.
                              21- جامعة مدرّسي الحوزة العلميّة في قم المقدّسة.
                              (إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد) صدق الله العلي العظيم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X