أولا شهادة مربية ولصيقه كنفسة وثقته المطلقةومن هويده اليمنالسيد الامام رضوان الله علية :
إن التأمل في الكلمات التي نطق بها روح الله في السيد القائد تُثبت عظمة هذا الإنسان في شخصيته وجهاده وعلمه ولياقته للقيادة.
"أنا ربيت السيد الخامنئي".
"إنه نعمة أنعمها الله علينا".
لقد منّ الله علينا أن هدى الرأي العام لانتخاب رئيس للجمهورية ملتزم ومجاهد في خط الإسلام المستقيم، وعالمٌ في الدين والسياسة".
"أسأل الله سلامتكم للإستمرار في خدمة الإسلام والمسلمين
"إنه كالشمس تسطع بالنور/ "نسأل الله تعالى أن يحفظ أمثالكم ممن ليس له رأي سوى خدمة الإسلام".
ما قاله أية الله العظمى الفاضل اللنكراني رحمة الله في السيد القائد حفظة الله :
إن نفس الإمام قد أيّد اجتهاد ولياقة السيد الخامنئي بأنحاء وأشكال مختلفة، ومن جهة أخرى وإن لم يكن للقائد فرصة للبحث العلمي بسبب تصديه لمسائل الثورة لكني بنفسي أذكر أنه وقبل 20 سنة كان يدرّس المكاسب والكفاية وكان صاحب نظر ومجتهداً مسلمّ اجتهاده، ومن ناحية ثانية فقد أيّد عشرات المجتهدين في مجلس الخبراء اجتهاد السيد الخامنئي.
ما قاله فيه الفيلسوف العارف الكبير أية الله جوادي أملي :
إن رداء القيادة الذي عرج فيه رسول الله (ص) أصبح الآن رداؤك،
ومقام القيادة الذي كان سير الإرتقاء وصل إليك،
فالآن شيخ الفقهاء والمجتهدين سماحة آية الله العظمى الآراكي وعلماء وأساتذة وفضلاء الحوزة العلمية وكل شعب إيران وجميع مستضعفي العالم معك.
ما قاله فية أية الله مشكيني رحمة الله :
وقد نقل في مجلس الخبراء عدة شهادات عن الإمام بأن آية الله الخامنئي لديه اللياقة الكافية للقيادة... لذلك فإن الخبراء وبملاحظة القانون وشرائط القائد وأداء الإمام فقد عيّنوا آية الله الخامنئي قائداً.
وأُشهد الله أن الخبراء لم يروموا من ذلك غير صلاح المجتمع والأمة.
ما قاله فية أية الله صانعي :
إنني أطرحها مسألة شرعية: إن التخلف عن أمر آية الله الخامنئي ذنب ومعصية كبيرة والرد عليه ردٌ على الإمام الصادق (ع) والرد على الإمام الصادق (ع) ردٌ على رسول الله (ص) والرد على رسول الله (ص) ردٌ على الله وموجب للخروج من ولاية الله ودخول في ولاية الشيطان وحسب رواية عمر بن حنظلة في باب "ولاية الفقيه" أن الرادّ عليه على حد الشرك بالله.
(هذا الموضوع غير قابل للجدال والترهات الصبيانية ووضع للذكرى لانها تنفع المؤمنيين / فالموضوع ليس للجدال ولا للتقاتل البيني كما يهوى البعض من مرضى القلوب هداهم الله تعالى/ فهذا الموضوع للمؤمنيين الملتزمين بقيادته فقط )
إن التأمل في الكلمات التي نطق بها روح الله في السيد القائد تُثبت عظمة هذا الإنسان في شخصيته وجهاده وعلمه ولياقته للقيادة.
"أنا ربيت السيد الخامنئي".
"إنه نعمة أنعمها الله علينا".
لقد منّ الله علينا أن هدى الرأي العام لانتخاب رئيس للجمهورية ملتزم ومجاهد في خط الإسلام المستقيم، وعالمٌ في الدين والسياسة".
"أسأل الله سلامتكم للإستمرار في خدمة الإسلام والمسلمين
"إنه كالشمس تسطع بالنور/ "نسأل الله تعالى أن يحفظ أمثالكم ممن ليس له رأي سوى خدمة الإسلام".
ما قاله أية الله العظمى الفاضل اللنكراني رحمة الله في السيد القائد حفظة الله :
إن نفس الإمام قد أيّد اجتهاد ولياقة السيد الخامنئي بأنحاء وأشكال مختلفة، ومن جهة أخرى وإن لم يكن للقائد فرصة للبحث العلمي بسبب تصديه لمسائل الثورة لكني بنفسي أذكر أنه وقبل 20 سنة كان يدرّس المكاسب والكفاية وكان صاحب نظر ومجتهداً مسلمّ اجتهاده، ومن ناحية ثانية فقد أيّد عشرات المجتهدين في مجلس الخبراء اجتهاد السيد الخامنئي.
ما قاله فيه الفيلسوف العارف الكبير أية الله جوادي أملي :
إن رداء القيادة الذي عرج فيه رسول الله (ص) أصبح الآن رداؤك،
ومقام القيادة الذي كان سير الإرتقاء وصل إليك،
فالآن شيخ الفقهاء والمجتهدين سماحة آية الله العظمى الآراكي وعلماء وأساتذة وفضلاء الحوزة العلمية وكل شعب إيران وجميع مستضعفي العالم معك.
ما قاله فية أية الله مشكيني رحمة الله :
وقد نقل في مجلس الخبراء عدة شهادات عن الإمام بأن آية الله الخامنئي لديه اللياقة الكافية للقيادة... لذلك فإن الخبراء وبملاحظة القانون وشرائط القائد وأداء الإمام فقد عيّنوا آية الله الخامنئي قائداً.
وأُشهد الله أن الخبراء لم يروموا من ذلك غير صلاح المجتمع والأمة.
ما قاله فية أية الله صانعي :
إنني أطرحها مسألة شرعية: إن التخلف عن أمر آية الله الخامنئي ذنب ومعصية كبيرة والرد عليه ردٌ على الإمام الصادق (ع) والرد على الإمام الصادق (ع) ردٌ على رسول الله (ص) والرد على رسول الله (ص) ردٌ على الله وموجب للخروج من ولاية الله ودخول في ولاية الشيطان وحسب رواية عمر بن حنظلة في باب "ولاية الفقيه" أن الرادّ عليه على حد الشرك بالله.
(هذا الموضوع غير قابل للجدال والترهات الصبيانية ووضع للذكرى لانها تنفع المؤمنيين / فالموضوع ليس للجدال ولا للتقاتل البيني كما يهوى البعض من مرضى القلوب هداهم الله تعالى/ فهذا الموضوع للمؤمنيين الملتزمين بقيادته فقط )
تعليق