إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا سلفيية ساعدو اخوكم المحتار بسرعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا سلفيية ساعدو اخوكم المحتار بسرعة

    يا سلفيية ساعدوا اخوكم ابو رواحة السمري في منتدى اهل الحديث بالرد على اشكالاته هنا او هناك

    انقل الان مشاركة المسكين المحتار

    السلام عليكم ورحمة الله،

    لدي بعض الأسئلة في بعض أحاديث الصفات (وغيرها فيما يتعلق بالصفات).

    لكن، قبل ذلك، أريد أن أؤكد أنني سلفي أثري في هذا الباب، بفضل ربي فما كنت لأهتدي لو لا أن هداني الله.

    وسبب الأسئلة أنني أريد أن ازداد بصيرة في هذا الباب (باب الإثبات).

    وأرجو أن يجاوب علي من لديه اطلاع في هذا الباب.

    أمر آخر، أنني أريد فهم هذه الأحاديث والآثار على فرض صحتها (إلا إذا سألت عن صحتها صمن الأسئلة)، فأعرف أن بعضها قد ضعفها بعض المحدثين، لكن الذي يزيدني بصيرة فهمها على مذهب السلف لو صحت.

    1) حديث "نور السموات والأرض من نور وجهه" والذي هو تفسير للآية {الله نور السموت والأرض}، لقد قرأت ما كتبه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه "بيان تلبيس الجهمية" وكذلك ابن القيم في "مختصر الصواعق المرسلة"، وقد بين شيخ الإسلام وابن القيم أن الآية حجة على إثبات صفة النور لله جل في علاه، وأنه نور السموات والأرض حقيقة، لكن الذي لم أفهمه في كلامهم إخراج الضوء الذي نراه في السموات والأرض من معنى نور السموات والأرض المذكور في الآية، وقرأت كلامهم أكثر من مرة ولم أفهم كيف أخرجوه وتركوه على ظاهره والحقيقة، إضافة إلى ذلك أن عدم إخراجه من المعنى يعني أن هذا الضوؤ المخلوق هو من نور الله الذي هو موصوف به (طبعا، أنا أتكلم بصفتي جاهل أسأل، ولأدعي غير ذلك).

    2) أثر عبد الله بن عمرو رضي الله عنه "خلق الله الملائكة من نور الصدر والذراعين"، قال سمير المالكي حفظه الله في كتابه "بيان الوهم والإيهام":
    قال سمير: أولا: الإسناد صحيح إلى عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، وتدليس هشام بن عروة مقبول لأنه من الطبقة الأولى، كما ذكر العلائي في جامع التحصيل [ص113] والحافظ ابن حجر في تعريف أهل التقديس [ص 46.]

    ثانياً : متى يترك الشيخ عباراته الجارحة وألفاظه النابية في حق السلف؟

    "دخول في الكيفية‍"! و "فكر برهمي"! و "ديانة البراهمة
    "!

    ليت شعري ما الذي تركه من مقالات الجهمية الغلاة في حق السلف ومذهب السلف بعد هذا؟



    يتبع

  • #2
    ثم إلى من يتوجه هذا النقد؟ إلى الإمام عبد الله أم إلى الإمام أحمد أم إلى باقي رجال الإسناد، ومنهم الراوي الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما؟!

    فإن قيل إن روايتهم له لا تدل على قبوله واعتقاده.

    فالجواب: هذا الاحتمال مع وروده، إلا أنه يبعد في مثل هذه المصنفات المفردة في تقرير عقيدة السلف والرد على مخالفيهم من المبتدعة، وعلى رأسهم الجهمية نفاة الصفات.

    والأقرب منه أنهم رووه على جهة القبول له والاحتجاج به وقد صح الإسناد إلى قائله، كما رأيت.

    وهذا الأثر رواه أبو الشيخ في العظمة [2/733] وابن مندة في الرد على الجهمية [ص 92] وقال الهيثمي في المجمع [8/134]: ((رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.))

    ورواه البيهقي في الأسماء والصفات [2/77] من طريق ابن جريج عن رجل عن عروة بن الزبير أنه سأل عبد الله بن عمرو بن العاص أي الخلق أعظم؟ قال: الملائكة. قال: من ماذا خلقت؟ قال: من نور الذراعين والصدر... الخ.

    قال البيهقي: ((هذا موقوف على عبد الله بن عمرو، راويه رجل غير مسمى، فهو منقطع، وقد بلغني أن ابن عيينة رواه عن هشام بن عروة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو، فإن صح ذلك، فعبد الله بن عمرو قد كان ينظر في كتب الأوائل، فما لا يرفعه إلى النبي عليه السلام يحتمل أن يكون مما رآه فيما وقع بيده من تلك الكتب، ثم لا ينكر أن يكون الصدر والذراعان من أسماء بعض مخلوقاته، وقد وجد في النجوم ما سمي ذراعين. وفي الحديث الثابت عن عروة عن عائشة قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : "خلقت الملائكة من نور". هكذا مطلقاً)) اهـ.

    قال سمير: وإسناد رواية البيهقي، لو صح، فإن في المتن فائدة، وهي أن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ذكر هذا الكلام في معرض الجواب لمن سأله، وهو عروة بن الزبير، وهذا يدل على اعتقاده وقبوله لذلك، كما يظهر.


    يتبع

    تعليق


    • #3
      وأما تعليل البيهقي للأثر، من حيث الإسناد، فهو يصدق على روايته، ولا يصدق على الإسناد الآخر الصحيح.

      وإني لم أسق كلام البيهقي، رحمه الله، لتقريره، فإني على علم بمذهبه، وإنما يتبين ما في أسلوب القحطاني من إساءة في حق السلف، ترفع عنها بعض المنتسبين إلى المذهب الأشعري الكلابي.

      فالبيهقي لم يجزم ببطلان الأثر، مع ضعف إسناده عنده، ولم يجزم بأنه من حديث بني إسرائيل، وإنما أورده على الاحتمال، فقال: "يحتمل أن يكون مما رآه فيما وقع بيده من تلك الكتب"، ثم اشتغل بتأويله كعادته، تبعاً لمذهبه في ذلك.

      (انتهى النقل من كتاب الشيخ سمير المالكي حفظه الله)

      السؤال، لم أفهم هذا الأثر، إذ كيف يكون صفة من صفات الله مادة لمخلوق أو تحولت فصارت أصل مخلوق من المخلوقات؟ وأنا لا أطعن في أحد، لا الإمام عبد الله بن أحمد ولا الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو، لكن أريد فهم الأثر كما ينبغي أن يفهم من غير تأويل ولا إدعاء أن له معنى مجازي.

      يوجد أثر ذكره ابن القيم في كتاب حادي الأرواح فقال:
      وقال احمد بن ابي الحواري حدثني جعفر بن محمد قال لقي حكيم حكيما فقال اتشتاق إلى الحور العين فقال لا فقال فاشتق اليهن فان نور وجههن من نور الله عز وجل فغشي عليه فحمل إلى منزله نعوده شهرا.

      لا أدري إذا كان هذا الأثر له معنى متعلق بأثر عبد الله بن مسعود السابق أو أثر عبد الله بن عمرو.

      3) في حديث الشفاعة الطويل لفظ "ثم يأتيهم في صورة غير الصورة التي رأوه فيها أول مرة فيقول: أنا ربكم فيقولون: نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه ثم يأتيهم في الصورة التي رأوه فيها أول مرة فيقول: أنا ربكم، فيقولون: أنت ربنا"

      قرأت في كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية "بيان تلبيس الجهمية" رد على من أوّل هذا الحديث (منهم في ما أذكر الدارمي) على أن الصورة الأولى هو بتغيير أعين الناظرين لا صورة صفة لله.



      يتبع

      تعليق


      • #4
        قال الحافظ ابن عبد الهادي رحمه الله في الصارم المنكي:
        وما ذكر من أمر جبير وتمثل بعضه للنبي- صلى الله عليه وسلم - في صورة دحية ، أمر لم يدل على عقل ولا شرع ، فلا يجوز المصير إليه بمجرد الرأي ،ـ بل الذي كان يأتي النبي - صلى الله عليه وسلم - في صورة دحية هو جبريل حقيقة ، ولعظيم مرتبته وعلو منزلته أقدره الله تعالى على أن يتحول من صورة إلى صورة ، ومن حال إلى حال ، فيرى مرة كبيراً ، ومرة صغيراً كما رآه النبي - صلى الله عليه وسلم - ولله سبحانه وتعالى المثل الأعلى في السموات والأرض .وقد دل العقل والنقل على قيام الأفعال الاختيارية به فهو الفاعل المختار بفعل ما يشاء ويختار ، ذو القدرة التامة والحكمة البالغة والكمال المطلق ، وقد ثبت في الصحيح أنه يتحول من صورة إلى صورة وثبت أنه يتبدى لهم في صورة غير الصورة التي رأوه فيها أول مرة ثم يعود في الصورة التي رأوه فيها أول مرة . وهذا كله حق لأن الصادق المصدوق المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى قد أخبر به ،وليس في العقل ما ينفيه ، بل جميع ما أمر به صاحب الشرع يوافقه العقل الصحيح ويؤيده وينصره ولا يخالفه أصلاً .

        (انتهى كلام الحافظ ابن عبد الهادي)

        السؤال: لم أفهم بالضبط المراد، فهل الصورتين صفتين لله؟ وهل لو قلت: الصورة الأولى هي بغضب ومن غير ضحك ومن غير كشف عن ساق، والثانية مع ما ذكرت، هل لو قلت ذلك لكنت متأولا للحديث؟

        4) حديث العظمة إزاري والكبرياء ردائي، وحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ربه في منامه عليه نعلين (لو قلنا أن الصورة الذي رأها هي صورة حقيقية لله) أو غير ذلك، فالذي لا أفهمه كيف الجمع بين ذلك وبين كبرياء وعظمة الله وأن لا شيء من مخلوقاته يمكن أن يحيطه ولو يسيرا؟

        قال الشيخ سمير المالكي في كتابه بيان الوهم والإيهام في حديث "الكرسي الذي يجلس عليه الرب عز وجل، وما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع":
        قال الشيخ سمير: وأما المتن فقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله في الفتاوى [16/435-438] أن أكثر أهل السنة قبلوه، وله شواهد، وإنما حصل الاختلاف في قوله: "فما يفضل منه إلا قيد أربع أصابع" وهذا يخالف اللفظ الآخر "فما يفضل منه مقدار أربع أصابع" وهو لفظ ابن جرير، وقد رجحه شيخ الإسلام، وأبطل اللفظ الأول وعلل ذلك بأنه "يقتضي أن يكون العرش أعظم من الرب وأكبر."

        (انتهى كلام الشيخ سمير)

        يتبع

        تعليق


        • #5
          5) حديث "رأيت ربي في أحسن صورة"، هل هذه الصورة هي صورة لله حقيقة، أم صورة مخلوقة بمعنى حجاب، كما ذكر الدارمي في أن أي مؤمن يمكن أن يرى ربه في منام في أي صورة, والصورة على قدر تقوى الرجل.

          لكن قد قال بعض السلف (منهم ابن عباس وابن مسعود) أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خص بالرؤية كما خص موسى بالكلام وإبراهيم بالخلة، فلو قلنا أن الرؤية مثل رؤية المؤمن ربه في منامه أو أن الفرق فقط في كمال الصورة، فلم نثبت شيء خاص للنبي صلى الله عليه وسلم، إلا إذا قلنا أن الرؤية هي رؤية حقيقية لصورة لله هي صفة له.

          فهل الصواب هو إثبات أن الصورة في الحديث المذكور هي صورة صفة لله تعالى.

          6) حديث "وإن جلده (أي الكافر) لأربعون ذراعا بذراع الجبار" ذكره في السنة الإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل.

          هل الذراع المقصود في الحديث هو ذراع الله؟ أنا لا أنكر إثبات الذراع لله، لكن في هذا الحديث لو قلنا أن المقصود هو ذراع الله، أليس يقتضي أن الكافر أكبر من الله (تعالى الله عن هذا التصور) أو حتى من ذراعه؟ فلو كان مجرد جلده أربعون ذراعا من ذراع الله، فكيف هو؟

          لكن إيراد الإمام عبد الله بن أحمد للحديث في كتابه في السنة (وكذلك ابن أبي عاصم) كأنه للإستدلال به على صفة الذراع:

          السؤال الأول: هل هذا الحديث يقتضي ما ذكرته، وهل ضعفه أحد من المتقدمين من أئمة السلف؟

          والسؤال الثاني: هل يمكن أن نقسم الآثار المذكورة في كتاب السنة للإمام عبد الله بن أحمد إلى قسمين، ما يذكره كأصل وما يذكره في الشواهد والمتابعات، وفي الثاني يمكن أن يذكر ما هو ضعيف أو في لفظه نكارة لكن يذكره كشاهد لإثبات الصفة من غير قصد إثبات ما هو منكر في اللفظ؟

          أنا لا أقصد أن الأئمة يذكرون في مصنفاتهم أحاديث ضعيفة لا لشيء سوى حفظ جميع ما يتعلق بالباب من الأحاديث والآثار في مكان واحد، كما يزعم البعض في كلامهم على كتاب السنة للإمام عبد الله، لكن أقصد ذكرهم ما يمكن أن يكون شاهد على شيء قبلوه واعتقدوه من غير أن يستلزم أنهم أرادوا كل شيء في لفظ الأثر.

          تنبيه: أعلم أن بعض العلماء فسر "الجبار" بـ "الملِك" أي ملك من ملوك البشر (أو العجم) لكن هذا التفسير بعيد إذ لا معنى لإيراد الحديث في الرد على الجهمية وأهل التعطيل إذ أنهم لا ينكرون إثبات الذراع للبشر.

          للفائدة، قال الشيخ سمير المالكي في كتابه القيم بيان الوهم والإيهام (في غير هذا الحديث):

          فإن قيل إن روايتهم له لا تدل على قبوله واعتقاده.
          فالجواب: هذا الاحتمال مع وروده، إلا أنه يبعد في مثل هذه المصنفات المفردة في تقرير عقيدة السلف والرد على مخالفيهم من المبتدعة، وعلى رأسهم الجهمية نفاة الصفات.

          7) قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد:
          قال الله عز و جل يذكر ما يدعو بعض الكفار من دون الله ألهم أرجل يمشون يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم، فأعلمنا ربنا جل وعلا أن من لا رجل له ولا يد ولا عين ولا سمع فهو كالأنعام بل هو أضل.
          (انتهى النقل)

          لماذا قال لا سمع بدلا من "ولا أذن" مع أن الآية فيها "آذان"؟ ولا أظن في فرق بين إثبات العين لله وبين إثبات الأذن. وقد استدل بالآية على إثبات العين.
          تنبيه: أنا لا أثبت هذا لأنني لم أرى من أثبته من السلف، لكن لا أظن أن هناك محظور في ذلك. فهل أثبته أحد من السلف (أقصد الآذان).

          8) قال ابن القيم قي كتاب التبيان في أقسام القرآن: ووصفه بأنه ذو العرش الذي لا يقدر قدره سواه وأن عرشه المختص به لا يليق بغيره أن يستوى عليه.
          وقال في نفس الكتاب قبل ذلك:
          ثم قال ( ذو العرش ) فأضاف العرش إلى نفسه كما تضاف إليه الأشياء العظيمة الشريفة وهذا يدل على عظمة العرش وقربه منه سبحانه واختصاصه به بل يدل على غاية القرب والاختصاص كمايضيف إلى نفسه بذو صفاته القائمة به كقوله { ذو القوة } { ذو الجلال والإكرام } ويقال : ذو العزة وذو الملك وذو الرحمة ونظائر ذلك فلو كان حظ العرض منه حظ الأرض السابعة لكان لافرق أن يقال : ذو العرش وذو الأرض.
          (انتهى)

          أحس أن كلامه في تفسير الآية ربما يتناقض مع إثبات قعود رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ربنا على عرشه يوم القيامة، مع أن ابن القيم يثبت الآثار في ذلك كما في النونية.

          فكيف يفهم كلام ابن القيم.

          وقريب من هذا الموضوع، هل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقعد معه على الكرسي أم العرش، فرأيت بعض ألفاظ الأثر فيها كرسي بدل عرش.

          9) أخيرا، في حديث النزول، قرأت كتاب شيخ الإسلام في شرح الحديث وعندما تكلم حول خلو أو عدم خلو العرش وقت النزول ذكر عن ابن المبارك والإمام أحمد ما يقتضي أن العرش لا يخلو من ربنا وقت النزول، ثم ذكر أحاديث في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم موسى في الإسراء والمعراج، كيف وجده في الأرض وفي السماء، ولله المثل الأعلى.

          سؤالي كتالي: قال جهمي في بلدي أن هذا الكلام يقتضي أن لله ذاتين، ذات على العرش وذات في السماء الدنيا، وأن هذا نفس إعتقاد النصارى.

          السؤال: الرد المجمل معروف "الكيف مجهول"، لكنه يزعم أننا أثبتنا كيف في قولنا أن العرش لا يخلو من الرب، فأرجو المساعدة في الرد عليه.
          (رأيت رد مختصر لشيخ الإسلام في كتابه الجواب الصحيح على شبهة مشابهة لهذه، لكنه مختصر جدا.)

          جزا الله خيرا من علمني وأفادني.


          http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=155717

          تعليق


          • #6
            تعديل في الفقرة 5:

            5) حديث "رأيت ربي في أحسن صورة" (في المنام)، هل هذه الصورة هي صورة لله حقيقة (رأها في منامه)، أم صورة مخلوقة بمعنى حجاب، كما ذكر الدارمي في أن أي مؤمن يمكن أن يرى ربه في منام في أي صورة, والصورة على قدر تقوى الرجل.

            لكن قد قال بعض السلف (منهم ابن عباس وابن مسعود) أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خص بالرؤية كما خص موسى بالكلام وإبراهيم بالخلة، فلو قلنا أن رؤيته المنامية مثل رؤية غيره من المؤمنين ربهم في منامهم أو أن الفرق فقط في كمال الصورة، فلم نثبت شيء خاص للنبي صلى الله عليه وسلم، إلا إذا قلنا أن الرؤية هي رؤية حقيقية لصورة لله هي صفة له (رأها في منامه).

            فهل الصواب هو إثبات أن الصورة في الحديث المذكور هي صورة صفة لله تعالى (رأها في منامه).


            http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=155717

            تعليق


            • #7
              يا سلفيية اخوكم المسكين لم يساعده احد في منتدى اهل الحديث بالرغم من مرور 4 ايام على موضوعه فهل عندكم الجواب الصحيح على اسئلته؟

              تعليق


              • #8
                الرجل يسأل وهو خائف أن يتهموه
                الله يعينه ويهديه

                أحسنت أخي محمد..

                تعليق


                • #9
                  دعك من ذلك السلفي وناقشنا نحن يا محمد الوائلي

                  هل تدخل معي في نقاش حول صفات الله عز وجل ؟؟

                  وكتحفيز لك اقول
                  بانكم معشر الشيعة الاثني عشرية عقيدتكم في صفات اله عز وجل عقيدة فاسدة كما هي في بقية ابواب التوحيد

                  فانتم معطلة تعطلون صفات الله سبحانه وتعالى فتجعلون صفاته عين ذاته ثم تقولون بان ربكم لا يخلو منه مكان وبالتالي لا تنزهونه عن مساكنة القاذورات وما تنزهون عنه انفسكم

                  فما رايك يا محترم هل تقبل النقاش في هذا الموضوع واكون ممتنا سعيدا بنقاشك ؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    القادسية جربناك في موضوع الشاب الامرد فعرفناك ليس من اهل الحوار

                    مجرد معاند وتهرب من التعليق على الردود وتدلس اما في موضوع الاخت رافضية حول ابن حجر فعرفناك ترفض اقوال وافعال علماء السنة وعندما تتضايق تركض الى كلام الالباني وامثاله


                    لكن عندي شرطين للنقاش معك

                    الاول ان يكون مدير الحوار الاخ الشافعي

                    الثاني لا تتبرأ من شرح اي عالم سني للايات والاحاديث وهو حجة عليك

                    هذه الشروط الرئيسة ويوجد غيرها بعد قبولك

                    لو ان عقيدة السلفيية صحيحة فاذهب واقنع السنة الاشاعرة وباقي السنة بعقيدتكم


                    ثم ان اخوك السلفي محتار فلماذا لا ترد على اسئلته ونرى عقيدتكم السلفيية السليمة


                    اخ مكتشف صحيح الرجل خائف ان يرموه بالرفض لانه يعرف ان السلفيين لا يحسنون الظن

                    تعليق


                    • #11
                      افتح الموضوع اذا

                      ولنضع الشروط سويا وسوف نتفق انا متاكد باننا سنتفق

                      تعليق


                      • #12
                        يجب ان ابلغ الاخ الشافعي واخذ موافقته ومن ثم افتح الموضوع

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                          يجب ان ابلغ الاخ الشافعي واخذ موافقته ومن ثم افتح الموضوع
                          بلغ من احببت ان تبلغ

                          فالقادسية جاهز باذن الله
                          لكن يا محمد ارجو ان تكون كفؤا للنقاش انا متاكد بانك ستكون كذلك

                          تعليق


                          • #14
                            التوفيق من الله تعالى يا زميلي القادسية

                            بانتظار من يرد على اسئلة السلفي المحتار

                            تعليق


                            • #15
                              هل ستفتح الموضوع ام افتحه انا ؟؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,092 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X