إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أ قوال ابن تيمية في فضل علي رضي الله عنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أ قوال ابن تيمية في فضل علي رضي الله عنه

    أ قوال ابن تيمية في فضل علي رضي الله عنه:

    ويذكر المؤلف بعضاً مما قاله شيخ الإٍسلام رحمه الله في حق أمير المؤمنين علي وذكر فضله ومن ذلك قوله:
    فضل علي وولايته لله وعلو منزلته عند الله معلوم لله الحمد, من طرق ثابتة أفادتنا العلم اليقيني
    ,

    ]ولا يحتاج معها إلى كذب ولا إلى ما لا يُعلم صدقه))
    منهاج السنة 8/ 165 , ويقول رحمه الله في موضع آخر من الكتاب نفسه:


    وأما علي رضي الله عنه فلا ريب أنه ممن يحب الله ويحبه الله.
    وبتفصيل أكثر عن مكانة علي, يقول ابن تيمية:

    ((وكتب أهل السنة من جميع الطوائف مملوءة بذكر فضائله ومناقبه,

    وبذم الذين يظلمونه من جميع الفرق، وهم ينكرون على من سبّه, وكارهون لذلك,

    وما جرى من التسابّ والتلاعن بين العسكرين, من جنس ما جرى من القتال,

    وأهل السنة من أشد الناس بغضاً وكراهة لأن يتعرض له بقتال أو سب

    بل هم كلهم متفقون على أنه أجلّ قدراً, وأحق بالإمامة, وأفضل عند الله وعند رسوله وعند المؤمنين
    من معاوية وأبيه وأخيه الذي كان خيراً منه,

    وعلي أفضل من الذين أسلموا عام الفتح, وفي هؤلاء خلق كثير أفضل من

    معاوية, وأهل الشجرة أفضل من هؤلاء كلهم, وعلي أفضل جمهور الذين بايعوا تحت الشجرة,

    بل هو أفضل منهم كلهم إلاّ ثلاثة*, فليس في أهل السنة من يقدم عليه أحداً غير الثلاثة, بل يفضلونه على جمهور أهل بدر وأهل بيعة الرضوان, وعلى السابقين

    الأوّلين من المهاجرين والأنصار))
    منهاج السنة 4 / 396.

    3-أقوال شيخ الإسلام في قتلة الحسين:

    لم يكن هذا الموقف من ابن تيمية, وهو ما عليه أهل السنة محصوراً في الإمام علي,

    بل إن أهل السنة يحبون ويوقرون آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من غير غلو,
    ويبغضون من يكرههم, كما يتضح من قول شيخ الإسلام في شأن قتلة الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما إذ يقول في

    ((مجموع الفتاوي)):

    وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله,
    أو رضي بذلك, فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين,

    لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.

    ويقول أيضاً: والحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً, وقتلته ظالمون معتدون.

    4-مكانة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة والجماعة.

    ويختم المؤلف رسالته بما عليه أهل السنة وما يدينون به تجاه آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم,

    وينقل هنا قول ابن تيمية كما جاء في ((العقيدة الواسطية)):


    ويحبون (أي أهل السنة) أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولونهم ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال يوم غدير خم: ((أذكركم الله في أهل بيتي)) رواه مسلم.

    وفي مجموع الفتاوى سئل شيخ الإسلام عن محبة آل البيت فقال:

    محبتهم عندنا فرض واجب, يؤجر عليه … ومن أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين, لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.
    [/COLOR]

  • #2
    مفتريات ابن تيميّة
    وأحد علمائكم الذي اشتهر بشدة عدائه للشيعة الأبرار الأخيار، هو أحمد بن عبد الحليم الحنبلي، المعروف بابن تيمية، المتوفى سنة 728 هجرية وهو حاقد لا على الشيعة فحسب، بل يكمن في صدره بغض الإمام علي (ع) والعترة الطاهرة.
    ولو يطالع أحدكم مجلدات كتابه المسمى بـ: " منهاج السنة " لوجدتم كيف يحاول الرجل أن يخدش في كل فضيلة ومنقبة ثابتة للإمام علي بن أبي طالب وأبنائه الطيبين والعترة الطاهرين!
    فكأنه آلى على نفسه أن لا يدع فضيلة واحدة من تلك الفضائل والمناقب ـ التي لا تعد ولا تحصى لأهل البيت (ع) ـ إلا يردها ويرفضها أو يشكك فيها ! حتى التي أجمعت الأمة على صحتها ورواها أصحاب الصحاح.
    ولو أردت أن أذكر لكم كل أكاذيبه وأباطيله لضاع الوقت، ولكن أذكركم لكم نبذة من كلامه السخيف وبيانه العنيف! لكي يعرف جناب الشيخ عبد السلام، أن الافتراء والكذب من خصائص وخصال بعض علمائهم لا علماء الشيعة!!
    والعجب أن ابن تيمية بعد ذكر أباطيله وأكاذيبه وافترائه على الشيعة المؤمنين، يقول في الجزء الأول من " المنهاج " صفحة 15: لم تكن أية طائفة من طوائف أهل القبلة مثل الشيعة في الكذب، فلذا أصحاب الصحاح لم يقبلوا رواياتهم ولم ينقلوها!
    وفي الجزء العاشر، صفحة 23 يقول: أصول الدين عند الشيعة أربعة : " التوحيد والعدل والنبوة والإمامة " ولم يذكر المعاد، مع العلم أن كتبنا الكلامية التي تبين عقائد الشيعة منشرة في كل مكان وفي متناول كل إنسان.
    وكما أشرنا في بعض مجالسنا السالفة: فإن الشيعة تعتقد أن أصول الدين ثلاثة: التوحيد والنبوة والمعاد، وبحث عن عدل الباري سبحانه ضمن التوحيد، وتجعل الإمامة جزء النبوة.
    وفي الجزء الأول، صفحة 131، من " منهاج السنة " يقول: إن الشيعة لا تعتني بالمساجد، فمساجدهم خالية من المصلين، غير عامرة بصلاة الجمعة والجماعة، وبعض الأحيان يحضر بعضهم في المسجد فيصلي فرادى!!
    وجهت خطابي حينئذ إلى الشيخ عبد السلام وقلت: أيها الشيخ! أسألك وأسأل الحاضرين، أما تنظرون بأعينكم إلى مساجد الشيعة في بلادكم وهي عامرة أوقات الصلوات بكثرة المصلين وإقامة الجماعة بالمؤمنين؟!
    وهذه إيران، وهي عاصمة الشيعة، نجد في كل مدينة منها، بل في كل قرية منها مساجد عديدة، مبنية بأحسن شكل وأجمل بناء وهندسة، وفي أكثرها، أو كلها، تقام الصلوات في أوقاتها جماعة.
    (عرضت لهم تصاوير عن صلوات الجماعة لعلماء الشيعة).
    وأنتم العلماء! راجعوا كتبنا الفقهية سواء المفصلة أو المجملة ، كالرسائل العملية لمراجع ديننا المعاصرين، تجدون فيها فصولا ومسائل كثيرة في ثواب الصلاة في المسجد وصلاة الجماعة، فإن ثوابها أضعاف الصلاة في البيت أو الصلاة فرادى.
    ويستمر ابن تيمية في افترائه على شيعة أهل البيت (ع) في نفس الصفحة فيقول: الشيعة لا يحجون بيت الله الحرام كسائر المسلمين، وإنما حجهم يكون زيارة القبور، وثواب زيارة القبور عندهم أعظم من ثواب حج بيت الله الحرام، بل هم يلعنون كل من لا يذهب إلى زيارة القبور!!
    " ضحك الشيعة من هذا الكلام ضحكا عاليا "
    والحال أنكم إذا راجعتم موسوعاتنا الفقهية، وكتبنا العبادية، لرأيتم مجلدات عديدة باسم: كتاب الحج، وهي تحتوي على آلاف المسائل عن كيفية أداء الحج وأحكامه ومسائله الفرعية.
    وكل فقيه يقلده الناس في الأحكام الشرعية لابد أن ينشر كتابا باسم " مناسك الحج " حتى يعمل مقلدوه وتابعوه وفق ذلك.
    ورأى جميع فقهائنا الكرام وعلمائنا الأعلام: أن تارك الحج ـ المستطيع الذي يترك الحج عنادا ـ كافر، يجب الاجتناب منه والابتعاد عنه، عملا بالآية الكريمة: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين)(15).
    والتزاما بالحديث الشريف: " يقال لتارك الحج: مت إن شئت يهوديا أو نصرانيا ".
    فهل بعد هذا كله، يترك الشيعة حج بيت الله؟!
    ثم بإمكانكم أن تذهبوا عند قبور أئمة أهل البيت (ع) وهي أفضل المزارات عند الشيعة، واسألوا الزائرين وحتى السوقيين منهم والقرويين: أن أداء الحج، أين يكون وكيف يكون؟؟ تسمعون الجواب منهم: إنه يكون في مكة المكرمة... إلى آخره.
    ثم نجد هذا الرجل المفتري الكذاب، وهو: ابن تيمية، يتهم أحد مفاخر العلم والدين، وأحد كبار علماء المسلمين، وهو الشيخ الجليل، والحبر النبيل ، العلامة محمد بن محمد النعمان، المعروف بالشيخ المفيد (قدس سره)، فيقول: إن له كتابا باسم: " مناسك حج المشاهد " بينما لم يكن لفضيلة الشيخ المفيد هكذا كتاب وإنما له كتاب باسم: " منسك الزيارات " وهو في متناول الأيدي، ويحتوي على التحيات والعبارات الواردة قراءتها عند مشاهد ومراقد أئمة أهل البيت (ع).
    ولو راجعتم كتب الشيعة التي ألفت في الزيارات والمزارات تجدون فيها تأكيد المؤلفين على أن زيارة المشرفة والمراقد المتبركة، مندوبة وليست واجبة.
    وإن أكبر دليل قاطع، وبرهان ساطع، على كذب ابن تيمية وافترائه علينا، أنكم تشاهدون في كل عام عشرات الآلاف من الشيعة يحجون ويقصدون بيت الله الحرام في الموسم، ويحضرون في الموقف بعرفات والمشعر الحرام مع إخوانهم المسلمين من سائر المذاهب.
    وقد ورد في كتب الأدعية عندنا أهل البيت (ع)، في أدعية شهر رمضان المبارك، أن يقرأ في الليل والنهار وفي الأسحار: اللهم ارزقني حج بيتك الحرام في عامي هذا وفي كل عام، ولا تخلني من تلك المواقف الكريمة، والمشاهد الشريفة، و زيارة قبر نبيك والأئمة (ع).
    ويقول الحاقد المعاند، في الجزء الثاني من كتابه " منهاج السنة ": الشيعة ينتظرون إمامهم الغائب، ولذلك في كثير من البلاد كمدينة سامراء، يذهبون إلى سرداب هناك ويهيئون فرسا أو بغلا أو غيره، ويصيحون وينادون باسم إمامهم ويقولون: نحن مسلحون ومهيئون لنكون معك ونقاتل بين يديك، فاظهر واخرج!!
    ثم يقول: وفي أواخر شهر رمضان المبارك يتوجهون نحو المشرق وينادون باسم إمامهم حتى يخرج ويظهر.
    ويستمر في خزعبلاته قائلا: ومن بينهم من يترك الصلاة، حتى لا تشغلهم الصلاة عن إدراك خدمة الإمام (ع) لو ظهر.
    فهذه الأراجيف والكلام السخيف من ابن تيمية الجلف العنيف، ليس بعجيب، لكني أتعجب من بعض علماء مصر وسوريا، الذين كنا نعتقد أنهم أهل علم وتحقيق لا أهل وهم وتحميق!! كيف قلدوا ابن تيمية وكرروا خزعبلاته الهزلية وكلماته الهستيرية.
    مثل: عبد الله القصيمي في كتابه " الصراع بين الإسلام والوثنية ".
    ومحمد بن ثابت المصري في كتابه " جولة في ربوع الشرق الأدنى ".
    وموسى جار الله في كتابه " الوشيعة في نقد علماء الشيعة "
    وأحمد أمين المصري في كتابيه: " فجر الإسلام " و " ضحى الإسلام ".
    وغير هؤلاء من دعاة التفرقة والطائفية وأصحاب الجاهلية العصبية.
    وهناك بعض الجاهلين منكم اشتهروا بالعلم والتحقيق، وانتشرت كتبهم، وأصبحت عندكم من المصادر المعتمدة حتى أخذتم كل ما جاء فيها حول الشيعة وجعلتموها من المسلمات الحتمية.
    منهم محمد بن عبد الكريم الشهرستاني، وهو من علمائكم وكتابه " الملل والنحل " مشهور عندكم، وقد أصبح من مصادركم المعتمدة، بينما أهل العلم والتحقيق يرفضون هذا الكتاب ولا يعتمدون عليه أبدا، لأنه مشحون بالأخبار الضعيفة، بل الأخبار الباطلة المخالفة للواقع!
    فمثلا: ضمن وصفه للشيعة الاثني عشرية يقول: بعد الإمام محمد التقي، الإمام علي بن محمد النقي ومشهده في مدينة قم بإيران!!
    بينما كل من عنده اطلاع عن تاريخ الإسلام وعلم الرجال، يعلم أن الإمام علي بن محمد النقي (ع) مرقده في مدينة سامراء بالعراق، وتعلوه قبة ذهبية عظيمة لامعة، أمر بتذهيبها المرحوم ناصر الدين شاه، الملك القاجاري الإيراني.
    ومن هنا نعرف مدى علم الشهرستاني وتحقيقاته العلمية والتاريخية حول الشيعة!! فيسمح لنفسه أن ينسب إليهم أنهم يعبدون علي بن أبي طالب، وأنهم يعتقدون بتناسخ الأرواح والتشبيه، وما إلى ذلك، مما يدل على جهله وعدم اطلاعه على الملل والنحل!!
    يكفينا هذا المقدار في هذا الإطار، وقد ذكرته ليعرف الشيخ من الكاذب والمفتري، فلا يقول بعد هذا: إن علماء الشيعة يكذبون ويفترون على علماء العامة،

    تعليق


    • #3
      هدم قبور أهل البيت (ع) في البقيع
      إن الأمم المتمدنة في العالم تبني قبور شخصياتها من العلماء والقادة والملوك والزعماء وتحافظ عليها وتحترمها، وحتى القبور الوهمية والمراقد الرمزية باسم قبر الجندي المجهول.
      ولكن مع الأسف الشديد، إن فرقة من الذين يدعون أنهم مسلمون، ويزعمون أن مخالفيهم في عقائدهم الشاذة التي ما أنزل الله بها من سلطان، مشركون، وهي الفرقة الوهابية، هجموا بكل وحشية، بالأسلحة الفتاكة، الجارحة والنارية، على مراقد أئمة أهل البيت النبوي (ع) ومنتسبيهم في البقيع بالمدينة المنورة وهدموا قبابهم المقدسة، وساووا قبورهم ومراقدهم الطاهرة بالأرض، وسحقوها سحقا، وذلك في اليوم الثامن من شوال سنة 1324 هجرية.
      فكأنهم أسفوا على عدم وجودهم مع أسلافهم الذين رشقوا جنازة الحسن المجتبى السبط الأكبر للنبي المصطفى بالسهام والنبال،أو مع أسلافهم الذين سحقوا جسد الحسين الشهيد سبط الرسول وقرة عين الزهراء البتول وأجساد أهله وأنصاره المستشهدين معه بخيولهم.
      ولكن إذا لم يدركوا ذلك الزمان ولم ينالوا من أجساد آل النبي الكرام، فقد نالوا من قبورهم وسحقوا مراقدهم المقدسة!
      فتلك قبور أبناء رسول الله وعترته الطاهرة في البقيع، وقبور شهداء أحد وسيدهم حمزة سيد الشهداء (ع) في أحد، وقبور غيرهم من الصحابة الكرام، مهدومة مهجورة، ليس هناك سقف يستظل به الزائرون، ولا مصباح وسراج يستضيء بنوره الوافدون، بمرأى من المسلمين، وهم أحق من غيرهم بحفظ تلك المعالم الفاخرة والمراقد الطاهرة، فقد قال النبي (ص): حرمة المسلم ميتا كحرمته حيا. وكم عندنا وعندكم من الأخبار الصحيحة المروية في فضل زيارة قبور المؤمنين، وأن رسول الله (ص) يذهب إلى البقيع ويستغفر للأموات ولنعم ما قيل:
      لمن القبور الدارسات بطيبةعفت لها أهل الشقا آثاراقل للذي أفتى بهدم قبورهمأن سوف تصلى في القيامة ناراأعلمت أي مراقد هدمتها؟!هي للملائك لا تزال مزارافلم هذه المعاملة السيئة مع آل النبي (ص) ومع أئمة أهل البيت (ع)؟! وهم الذين جعلهم الله عز وجل في المرتبة العليا والدرجة العظمى، وجعلهم سادة المسلمين وقادة المؤمنين.

      تعليق


      • #4
        هتك حرمة النبي الأكرم (ص) في الصحيحين
        نجد في صحيحي البخاري ومسلم أخبار تخالف الاحتياط والحمية الإسلامية ويأباها كل مؤمن غيور!
        منها: ما نقله البخاري في صحيحه ج2 ص 120، باب اللهو بالحراب ، ونقله مسلم في صحيحه: ج1 باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد، عن أبي هريرة عن عائشة، قالت: وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب في المسجد، فإما سألت رسول الله، وإما قال تشتهين تنظرين؟ فقلت: نعم، فأقامني وراءه، خدي على خده، وهو يقول: دونكم يا بني أرفده، حتى إذا مللت، قال: حسبك ؟! قلت: نعم، قال: فاذهبي.....اذن يا سيف اللة المسلول هل ترضى انت ان ينقل الصحاح مثل هذا الروايات؟؟؟ وان المصدر هي صحاحكم وليس افتراء من الشيعة مثل ما قلت ...أرجو الجواب عن سؤالي هل ترضى مثل هذا التجاوز على الرسول (ص) ان ينقلة البخاري في صحيحة ؟؟؟؟انا متاكد انك تحب الرسول (ص) ولا ترضى هذا التجاوز ....واللة لو قرات كتب الشيعة لا تجد اي تجاوز على الرسول(ص)

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سيف الله المسلول10
          أ قوال ابن تيمية في فضل علي رضي الله عنه:

          ويذكر المؤلف بعضاً مما قاله شيخ الإٍسلام رحمه الله في حق أمير المؤمنين علي وذكر فضله ومن ذلك قوله:
          [B]
          ((فضل علي وولايته لله وعلو منزلته عند الله معلوم لله الحمد, من طرق ثابتة أفادتنا العلم اليقيني,

          ]ولا يحتاج معها إلى كذب ولا إلى ما لا يُعلم صدقه))
          منهاج السنة 8/ 165 , ويقول رحمه الله في موضع آخر من الكتاب نفسه:


          وأما علي رضي الله عنه فلا ريب أنه ممن يحب الله ويحبه الله.
          وبتفصيل أكثر عن مكانة علي, يقول ابن تيمية:

          ((وكتب أهل السنة من جميع الطوائف مملوءة بذكر فضائله ومناقبه,

          وبذم الذين يظلمونه من جميع الفرق، وهم ينكرون على من سبّه, وكارهون لذلك,

          وما جرى من التسابّ والتلاعن بين العسكرين, من جنس ما جرى من القتال,

          وأهل السنة من أشد الناس بغضاً وكراهة لأن يتعرض له بقتال أو سب

          بل هم كلهم متفقون على أنه أجلّ قدراً, وأحق بالإمامة, وأفضل عند الله وعند رسوله وعند المؤمنين
          من معاوية وأبيه وأخيه الذي كان خيراً منه,

          وعلي أفضل من الذين أسلموا عام الفتح, وفي هؤلاء خلق كثير أفضل من

          معاوية, وأهل الشجرة أفضل من هؤلاء كلهم, وعلي أفضل جمهور الذين بايعوا تحت الشجرة,

          بل هو أفضل منهم كلهم إلاّ ثلاثة*, فليس في أهل السنة من يقدم عليه أحداً غير الثلاثة, بل يفضلونه على جمهور أهل بدر وأهل بيعة الرضوان, وعلى السابقين

          الأوّلين من المهاجرين والأنصار))
          منهاج السنة 4 / 396.

          3-أقوال شيخ الإسلام في قتلة الحسين:

          لم يكن هذا الموقف من ابن تيمية, وهو ما عليه أهل السنة محصوراً في الإمام علي,

          بل إن أهل السنة يحبون ويوقرون آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من غير غلو,
          ويبغضون من يكرههم, كما يتضح من قول شيخ الإسلام في شأن قتلة الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما إذ يقول في

          ((مجموع الفتاوي)):

          وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله,
          أو رضي بذلك, فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين,

          لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.

          ويقول أيضاً: والحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً, وقتلته ظالمون معتدون.

          4-مكانة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة والجماعة.

          ويختم المؤلف رسالته بما عليه أهل السنة وما يدينون به تجاه آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم,

          وينقل هنا قول ابن تيمية كما جاء في ((العقيدة الواسطية)):


          ويحبون (أي أهل السنة) أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتولونهم ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال يوم غدير خم: ((أذكركم الله في أهل بيتي)) رواه مسلم.

          وفي مجموع الفتاوى سئل شيخ الإسلام عن محبة آل البيت فقال:

          محبتهم عندنا فرض واجب, يؤجر عليه … ومن أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين, لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً.
          اخي الكريم هل تعلم ان ابن تيميه يتهم الزهراء عليها اليسلام في السرقه ويبرر موقف ابو بكر اقتحامه لبية الزهراء واليك ماجاء في كتابه منهاج السنه الجزء الثامن صفحه 291 انه حينما دخل ابو بكر على بيت الزهراء دخل ليفتش عن اموال المسلمين الموجوده في بيت الزهراء عليها السلام وانت الان تنقل عنه اقواله بحق الامام علي عليه السلام وهو مكفر من قبل علماء اهل السنه والدليل موجود وانت تنقل عنه وا سوئتاه عليك يا اخي الفاظل

          تعليق


          • #6
            اذا كنت تريد ان تعرف الدليل تكفير ابن تيميه عند مذاهب اهل السنه اقراء ومشاركتي في منتدا عقائد وسيره وتاريخ
            واسم الموضوع الحكم بكفر ابن تيميه في المذاهب الاربعه وانشاء الله يهديك ويهدي الجميع الى الحق والنور والرشاد

            تعليق


            • #7
              واضح حب ( أبن تيمية ) للأمام علي عليه السلام من خلال كتابه ( منهاج السنة ) وكيف أنكر عشرات الأحاديث الصحيحة بحق علي عليه السلام , ياهذا المسمى بسيف الله روح صرف بضاعتك على غيرنا احسن الك وأوفر بالجهد .

              تعليق


              • #8
                الرابع: أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وداً ، وهذا وعد منه صادق .
                ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم ، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فإنَّ عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ،


                ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه ويقاتلونه !!.


                ==================
                واذا عدنا لشرح ابن تيمية....


                فان الله قد وعد بان يجعل للمؤمنين ودا

                وان هذا قد حصل لعامة الصحابة !!!

                لان هذا وعد صادق من الله....

                لكن الامر لاينطبق على علي ع .....بزعم ابن تيمية...

                وهذا يعني..


                اما ان وعد الله لم يكن صدقا.....وحاشا..

                واما ان ابن تيمية كذاب ناصبي..


                اذ ان معرفة الايمان تقاس بحب الفرد لعلي...

                ولايقاس علي ع بحب ببغض بعضهم له لعنة الله عليهم !!

                وانتم مخيرون...


                بين تصديق ابن تيمية وتكذيب الله ورسوله المصطفى ص الذي يقول

                ياعلي لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الا منافق

                وحديث

                علي قسيم الجنة والنار


                وعشرات الاحاديث...


                واما ان تصدقوا الله ورسوله وتكذبوا ابن تيمية !!




                تعليق


                • #9
                  وهذا رابط كلام ابن تيمية اخزاه الله...

                  http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3441


                  ================
                  وهذا كلام احمد بن حنبل الذي ينقض كلام ابن تيمية بالكامل !!

                  قال وسمعت محمد بن منصور يقول كنا عند أحمد بن حنبل فقال: له رجل يا أبا عبد الله ما تقول في هذا الحديث الذي يروى أن علياً قال: "أنا قسيم النار "


                  فقال: وما تنكرون من ذا أليس روينا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لعلي: " لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق "


                  قلنا بلى قال: فأين المؤمن قلنا في الجنة قال: وأين المنافق قلنا في النار قال: فعلي قسيم النار.

                  =============
                  وفي رواية اخرى

                  ما جاء في تاريخ دمشق(301/42):
                  من طريق أبي حامد الحضرمي نا محمد بن منصور الطوسي قال سمعت أحمد بن حنبل وقد سأله رجل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم (علي قسيم النار) فقال هذا حديث مضطرب طريقه عن الأعمش ولكن الحديث الذي ليس عليه لبس قول النبي صلى الله عليه وسلم (يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق)وقال الله عز وجل: إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار
                  فمن أبغض عليا رضي الله عنه فهو في الدرك الأسفل من النار



                  ويقول ابن الجوزي
                  في العلل المتناهية(944/3):
                  "وقد فسر هذا الحديث أحمد بن حنبل على تقدير الصحة فقال لأنه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق"

                  =============
                  اذا فان الذين يقول ابن تيمية انهم يبغضون علي ع ويسبونه ويقاتلونه

                  وان كانوا

                  كثيرا من الصحابة و التابعين
                  فلهم قول احمد...

                  ولكن الحديث الذي ليس عليه لبس قول النبي صلى الله عليه وسلم (يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق)وقال الله عز وجل: إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار
                  فمن أبغض عليا رضي الله عنه فهو في الدرك الأسفل من النار



                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X