هوَ مُصحف يحتوي على ( كامِل ) الكِتاب كما هوَ عِند كُل المُسلمين اليوم وبين أيديهم .. إلا إنه يحوي كذلِك ( حقّ ) تأويل ذلك الكتاب العظيم ( كُله ) .. وهوَ مِمّا علّمه الله وبيّنه لمولاتنا الكوثر عليها السلام .. عن طريق ( ملائِكة مُكلّفين ) .. لا يعلمهُم إلا الله العزيز الحكيم في كُل ( ليلة قدر ) .
انا انتظر رد باقى الاخوه والذين دخلوا الموضوع ثم احجموا عن الرد لماذا ؟
لا ادرى .
انا انتظر ردود باقى الاخوه حتى لا يدخل مخالف لحكمك يا اخ كريم .
إلا إنه يحوي كذلِك ( حقّ ) تأويل ذلك الكتاب العظيم ( كُله ) .. وهوَ مِمّا علّمه الله وبيّنه لمولاتنا الكوثر عليها السلام .. عن طريق ( ملائِكة مُكلّفين ) .. لا يعلمهُم إلا الله العزيز الحكيم في كُل ( ليلة قدر ) .
هل تستطيع ان تفيدنى بدليل من القران او اقوال الرسول او الائمه يفيد ما سبق جزاك الله كل خير .
انا انتظر رد باقى الاخوه والذين دخلوا الموضوع ثم احجموا عن الرد لماذا ؟
لا ادرى .
انا انتظر ردود باقى الاخوه حتى لا يَدخُل مُخالف لحُكمك يا اخ كريم .
أولاً ) نعوذ بالله مِن قولك لِما قُلناه لك بأنه : حُكمنا !!!!
يا محترم .. لا يحكُم على دين الله القويم .. إلا كتابه العزيز ذاته .
وما قُلناه لك هوَ حُكم الله .. لأن دليلنا عليه هوَ مِن كِتاب الله .. فيكون القول والحُكم .. هوَ قول الله وحُكمه .
ثانياً ) وإن دخل مَن يقول بخلافِه .. وقال ما قال ؟؟ فما قيمته أمام قول الله وحُكمه !!
ألا يجب على مَن يقول .. أن يأتي بدليل وبُرهان على قوله .. فإن لم يكُن معه عليه دليل .. فلا قيمة ولا وزن لقوله ؟!
فلا تنتظِر .....
المشاركة الأصلية بواسطة محبب وكريم
إقتباس: إلا إنه يحوي كذلِك ( حقّ ) تأويل ذلك الكتاب العظيم ( كُله ) .. وهوَ مِمّا علّمه الله وبيّنه لمولاتنا الكوثر عليها السلام .. عن طريق ( ملائِكة مُكلّفين ) .. لا يعلمهُم إلا الله العزيز الحكيم في كُل ( ليلة قدر ) .
هل تستطيع ان تفيدنى بدليل من القران او اقوال الرسول او الائمه يفيد ما سبق جزاك الله كل خير .
سامحك الله يا مُحترم !!!
وهل تظُن أننا نقول قول أو نُبين شيء .. ولا نستطيع أن نواجه به العالم بأثره .. ولا نعلم كيف نُثبِته ؟؟
هيّا لتعلم أننا بإذن الله نستطيع جيداً .. فنقول :
أنت تطلُب دليل مِن الكِتاب ( أو ) سُنّة الرسول .. أليس كذلك ؟؟
نحن لدينا الأدلّة في ( كليهِما ) .. فهل علِمت أننا نستطيع .. قد تظُن .. فنقول لك لتتأكّد .. فأسمع :
أولاً .. سنقول لك دليلنا مِن الكِتاب .. هوَ في سورة القدر .. يقول ربّك العظيم :
تعليق