إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عالم شيعي لا يعترف بالقرآن الكريم الموجود بأيدي المسلمين اليوم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الاتقان في علوم القران للشيخ السيوطي

    وأخرج عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وابن مردويه من طريق الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي قال‏:‏
    كان عبد الله بن مسعود يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول‏:‏ إنهما ليستا من كتاب الله‏.‏

    وأخرج البزار والطبراني من وجه آخر عنه أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول‏:‏ إنما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما وكان عبد الله لا يقرأ بهما ..أسانيدها صحيحة‏.‏

    قال ابن حجر‏:‏ فقول من قال إنه كذب عليه مردود والطعن في الروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل بل الروايات صحيحة والتأويل محتمل‏.‏

    قال‏:‏ وقد أوله القاضي وغيره على إنكار الكتابة كما سبق‏.‏

    قال‏:‏ وهوتأويل حسن إلا أن الرواية الصريحة التي ذكرتها تدفع ذلك حيث جاء فيها‏:‏ ويقول إنهما ليستا من كتاب الله‏.‏

    قال‏:‏ ويمكن حمل لفظ كتاب الله على المصحف فيتم التأويل المذكور لكن قال‏:‏ من تأمل سياق الطرق المذكورة استبعد هذا الجمع‏.‏


    http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=156&CID=10#s1


    اعتقد ان هذا كافي..

    تعليق


    • #17
      كيف تكفرون مجتهداً ولا تنظروا الى هؤلاء (( الصحابة )) الذي قالوا بالتحريف ؟!

      بسم الله الرحمن الرحيم
      وصلى اللهم على محمدً واله الطيبين الطاهرين

      نحن سألنا سؤال ولم نخرج عن الموضوع ، نريد الاجابة فقط لا غير ذالك من المواضيع الاخرى !

      هل هؤلاء الصحابة كفره كما تكفرون المجتهدين الان أم ماذا ....؟! اريد جواباً بالله عليكم

      نذكر هنا ما ورد في الصحيحين البخاري ومسلم في تحريف القران.

      عن عبدالله... (وما اُوتوا من العلم إلاّ قليلاً) قال الاعمش: هكذا في قراءتنا. والمذكور في المصاحف الشريفة: (وما أُوتيتم). صحيح البخاري رقم : 125.

      عن ابن عباس: كان عكاظ و... فنزلت: (ليس عليكم جناج ان تبتغوا فضلاً من ربّكم في مواسم الحج. صحيح البخاري رقم 1945 كتاب البيوع .

      وعن انس... فكنا نقرأ: (ان بلغوا قومنا ان قد لقينا ربّنا فرضي عنا وأرضانا) ثم نسخ بعد... صحيح البخاري رقم 2647 كتاب الجهاد. صحيح مسلم 5: 85. صحيح البخاري رقم 1328.

      وعنه أُنزل في الذين قتلوا في بئر معونة قرآن قرأناه ثم نسخ بعد: (بلغوا قومنا ان قد لقينا ربّنا فرضي عنا ورضينا عنه). صحيح البخاري 2659 كتاب الجهاد .

      وقرأ ابن عباس: (امامهم ملك يأخذ كلّ سفينة غصباً وأما الغلام فكان كافرا وكان ابواه مؤمنين.

      وفي صحيح مسلم مثله بزيادة: سفينة صالحة. صحيح البخاري ذيل 3220 كتاب الانبياء صحح مسلم 15: 142.

      عن علقمة... فقرأت عليه: (والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلّى والذكر والاَُنثى) قال والله أقرأنيها رسول الله من فيه الى في . صحيح البخاري رقم 3532 كتاب فضائل الصحابة، وانظر صحيح مسلم 6: 109

      عن ابن عباس: قال عمر لقد خشيت ان يطول بالناس زمان حتّى يقول قائل: لا نجد الرجم في كتاب الله... صحيح البخاري رقم 6441 كتاب المحاربين .

      وعن عكرمة... قال: لولا ان يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي. صحيح البخاري بعد رقم 6748 كتاب الاحكام.

      عن عمر ـ في حديث طويل ـ ثم انّا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله: (أن لا ترغبوا عن ابائكم فانّه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم) أو (أن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم…). صحيح البخاري رقم 6442 كتاب المحاربين .

      عن أبي يونس... فأملت عائشة عليَّ (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين) قالت عائشة: سمعتها من رسول الله. صحيح مسلم 1: 130، سنن النسائي 1: 236.

      عن عائشة انّها قالت كان فيما اُنزل من القرآن: (عشر رضعات معلومات يحرمن) ثم نسخ بخمس معلومات، فتوفّى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ من القرآن. صحيح مسلم 10: 29 و30 كتاب الرضاع سنن ابى داود 2: 230.

      عن عمر بن الخطاب... فكان مما أُنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلنا، فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فاخشى ان طال بالناس زمان ان يقول قائل: مانجد الرجم في كتاب الله... وانّ الرجم في كتاب الله حق. صحيح مسلم 11: 191 كتاب الحدود.

      عن عائشة: لقد نزلت آية الرجم، ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها. صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح.

      هذا ما جاء في صحيح البخاري ومسلم ، فياريت ان تتكرموا لتعطونا الجواب هل هؤلاء الصحابة كفره لانهم قالوا بالتحريف أم ماذا ؟!
      التعديل الأخير تم بواسطة علياء; الساعة 26-11-2002, 01:08 AM.

      تعليق


      • #18
        الرد على الرافضة (الشيعة)

        الرد على الرافضة (الشيعة) في اتهامهم الصحابة رضوان الله عليهم وأهل السنة بتحريف القرآن الكريم

        لفضيلة الشيخ/ ناصر الفهد



        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

        فإن بعض حمقى الروافض ممن أضلهم الله أراد أن يتهم الصحابة وأهل السنة بأنهم حرفوا القرآن، وهذا كما قيل (رمتني بدائها وانسلت)، فأخذ يجمع بعض مرويات قراءات الصحابة رضوان الله عليهم مما يخالف ما عليه الرسم العثماني اليوم؛ وذلك نحو قراءة عمر وغيره لقوله تعالى (فاسعوا إلى ذكر الله) (فامضوا)، وبعض ما نقل عن أبي بن كعب في قراءة بعض الآيات وغيرها، وجعل هذا من باب تحريف القرآن !!.
        ولا شك أن هذا القائل جمع بين الجهل بهذه القراءات وأصولها، وبين الافتراء على الصحابة، والجواب عليه من وجهين:


        الأول: بيان المقصود بالتحريف.
        والثاني: بيان قراءات الصحابة رضوان الله عليهم وأنها من باب الأحرف التي نزل بها القرآن.



        --------------------------------------------------------------------------------



        الوجه الأول:
        المقصود بالتحريف:


        اعلم أنه ليس المقصود بالتحريف هو أن يُقرأ القرآن بحرف يختلف عن الحرف الموجود في المصحف الذي بين أيدينا، وذلك أن المصحف الذي بين أيدينا هو على حرفٍ واحدٍ من سبعة أحرفٍ نزل بها القرآن - كما سيأتي بيانه إن شاء الله تعالى -، وإنما المقصود أن يزاد أو ينقص أو يُغيّر حرف من القرآن بغير حجة ولا برهان صحيح ولا نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل يجعل فيه ما ليس منه كذباً وافتراء على الله، وهذا كزيادة الروافض في قوله تعالى (يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته) فزادوا (ما أنزل إليك من ربك في علي)، وكزيادتهم في سورة الانشراح (وجعلنا علياً صهرك)، وكزيادتهم سورة الولاية وغيرها مما هو مثبت في دواوينهم.


        وتحريفهم للقرآن عليه شاهدان:
        الأول: أنه مكذوب لا يستطيعون إثبات شيء منه بسند صحيح ولا ضعيف؛ لأن كتبهم لم تؤلف إلا في وقت متأخر.
        الثاني: أنها حرفت المعنى واللفظ تبعاً لغلوهم و عقائدهم الباطلة في علي رضي الله عنه.


        والتحريف للقرآن نوعان:
        الأول: تحريف اللفظ: وهو أن يغيّر اللفظ ويبدّل من غير حجة كما سبق.
        الثاني: تحريف المعنى: وهو أن يفسّر اللفظ على معنى باطل غير مقصودٍ.
        والتحريف بنوعيه عند الروافض:
        فالأول: نحو الأمثلة التي سقناها سابقاً.
        والثاني: نحو تفسيرهم قوله تعالى (بإمام مبين) أنه علي، وتفسيرهم (البقرة) بأنها عائشة، وغيرها من حماقاتهم.



        --------------------------------------------------------------------------------



        والوجه الثاني:
        بيان قراءات الصحابة رضوان الله عليهم وأنها من باب الأحرف التي نزل بها القرآن.


        اعلم أن القرآن قد أنزله الله سبحانه وتعالى على سبعة أحرف، فقد تختلف بعض الأحرف من قراءة صحابي لآخر، وتكون من إقراء النبي صلى الله عليه وسلم لهم، وهي من الأحرف التي نزل بها القرآن، إلا أن المعنى لا يتناقض، وذلك نحو قراءة عمر وغيره لآية الجمعة (فامضوا إلى ذكر الله)، وقراءة أبي بن كعب وغيره لآية الليل (والذكر والأنثى)، وقراءة ابن مسعود لآية الكفارة (فصيام ثلاثة أيام متتابعات)، وقراءة عائشة لآية الصلاة الوسطى (حافظا على الصلوات والصلاة الوسطى صلاة العصر)، وغيرها، والأدلة على أن هذه القراءات هي من الأحرف التي نزل بها القرآن كثيرة، وسوف أذكر الأحاديث التي تبين ذلك ثم أنقل من كلام أهل العلم ما تيسر:
        التعديل الأخير تم بواسطة شبل صلاح الدين; الساعة 26-11-2002, 01:45 AM.

        تعليق


        • #19
          فقد ثبت في الصحيحين عن عروة بن الزبير أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القاري حدثاه: أنهما سمعا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:
          سمعت هشام بن حكيم يقرأ (سورة الفرقان) في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروفٍ كثيرةٍ لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكدت أساوره في الصلاة فتصبرت حتى سلم فلبّبته بردائه.
          فقلت: من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ ؟.
          قال: أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
          فقلت: كذبت فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أقرأنيها خلاف ما قرأت.
          فانطلقت به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
          فقلت: إني سمعت هذا يقرأ بسورة الفرقان على حروفٍ لم تقرئنيها.
          فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرسله، اقرأ يا هشام.
          فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كذلك أنزلت.
          ثم قال: اقرأ يا عمر. فقرأت القراءة التي أقرأني. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كذلك أنزلت، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه.

          وثبت أيضاً في الصحيحين عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
          (أقرأني جبريل على حرف، فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف).

          وثبت في صحيح مسلم عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبي بن كعب قال:
          كنت في المسجد فدخل رجل يصلي فقرأ قراءة أنكرتها عليه، ثم دخل آخر فقرأ قراءة سوى قراءة صاحبه. فلما قضينا الصلاة دخلنا جميعا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: إن هذا قرأ قراءة أنكرتها عليه، ودخل آخر فقرأ سوى قراءة صاحبه.
          فأمرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرءا فحسّن النبي صلى الله عليه وسلم شأنهما، فسقط في نفسي من التكذيب ولا إذ كنت في الجاهلية، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد غشيني ضرب في صدري ففضت عرقاً وكأنما أنظر إلى الله عز وجل فرقاً.
          فقال لي: يا أبي، أرسل إلّي أن اقرأ القرآن على حرف. فرددت إليه: أن هوّن على أمتي. فرد إليّ الثانية: اقرأه على حرفين. فرددت إليه: أن هوّن على أمتي. فرد إليّ الثالثة: اقرأه على سبعة أحرف. فلك بكل ردة رددتكها مسألة تسألنيها. فقلت: اللهم اغفر لأمتي، اللهم اغفر لأمتي، وأخرت الثالثة ليوم يرغب إلي الخلق كلهم حتى إبراهيم صلى الله عليه وسلم.

          وقد قال ابن عبد البر رحمه الله تعالى في معنى (الأحرف) (التمهيد) لابن عبد البر 8 / 281:
          (وقالوا إنما معنى السبعة الأحرف: سبعة أوجه من المعاني المتفقة المتقاربة بألفاظ مختلفة؛ نحو: أقبل وتعال وهلم، وعلى هذا الكثير من أهل العلم.
          فأما الآثار المرفوعة فمنها - وساق بسنده- :
          أن أبا جهيم الأنصاري قال: إن رجلين اختلفا في آية من القرآن، فقال أحدهما: تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الآخر: تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
          فسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها فقال: إن القرآن نزل على سبعة أحرف، فلا تماروا في القرآن، فإن المراء فيه كفر.
          -وساق بسنده- عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنزل القرآن على سبعة أحرف، لكل آية منها ظهر وبطن ولكل حد ومطلع.
          وروى حماد بن سلمة قال: أخبرني حميد عن أنس عن عبادة بن الصامت عن أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أنزل القرآن على سبعة أحرف.
          وروى همام بن يحيى عن قتادة عن يحيى بن يعمر عن سليمان بن صرد عن أبي بن كعب قال: قرأ أبي آية، وقرأ ابن مسعود آية خلافها، وقرأ رجل آخر خلافهما، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم.
          فقلت: ألم تقرأ آية كذا وكذا كذا وكذا ؟.
          وقال ابن مسعود: ألم تقرأ آية كذا وكذا كذا وكذا ؟.
          فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كلكم محسن مجمل.
          قال: قلت: ما كلنا أحسن ولا أجمل.
          قال: فضرب صدري، وقال: يا أبي، إني أقرئت القرآن. فقيل: على حرف أو حرفين ؟. فقال لي الملك الذي عندي: على حرفين. فقلت: على حرفين. فقيل: على حرفين أو ثلاثة ؟ فقال الملك الذي معي: على ثلاثة. فقلت: على ثلاثة. هكذا حتى بلغ سبعة أحرف، ليس منها إلا شاف كاف قلت: غفوراً رحيماً، أو قلت: سميعاً حكيماً، أو قلت: عليماً حكيماً، أو عزيزاً حكيماً، أي ذلك قلت فإنه كما قلت.
          وزاد بعضهم في هذا الحديث: ما لم تختم عذاباً برحمة، أو رحمة بعذاب.
          قال أبو عمر -أي ابن عبد البر -: أما قوله في هذا الحديث قلت: سميعاً عليماً وغفوراً رحيماً وعليماً حكيماً ونحو ذلك؛ فإنما أراد به ضرب المثل للحروف التي نزل القرآن عليها أنها معان متفق مفهومها مختلف مسموعها، لا تكون في شيء منها معنى وضده، ولا وجه يخالف وجهاً خلافا ينفيه أو يضاده، كالرحمة التي هي خلاف العذاب وضده وما أشبه ذلك. وهذا كله يعضد قول من قال أن معنى السبعة الأحرف المذكورة في الحديث سبعة أوجه من الكلام المتفق معناه المختلف لفظه؛ نحو: هلم وتعال، وعجل وأسرع، وانظر وأخر، ونحو ذلك، وسنورد من الآثار وأقوال علماء الأمصار في هذا الباب ما يتبين لك به أن ما اخترناه هو الصواب فيه إن شاء الله - ثم سرد ما ذكر فراجعه في التمهيد- ).

          وقال القرطبي رحمه الله تعالى في تفسير هذه الأحرف (تفسير القرطبي) 1 / 42:
          (الذي عليه أكثر أهل العلم: كسفيان بن عيينة وعبد الله بن وهب والطبري والطحاوي وغيرهم:
          أن المراد: سبعة أوجه في المعاني المتقاربة بألفاظ مختلفة؛ نحو: أقبل وتعال وهلم.
          قال الطحاوي: وأبين ما ذكر في ذلك حديث أبي بكرة قال جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: اقرأ على حرف. فقال ميكائيل: استزده. فقال: اقرأ على حرفين. فقال ميكائيل: استزده. حتى بلغ إلى سبعة أحرف. فقال: اقرأ، فكل شاف كاف، إلا أن تخلط آية رحمة بآية عذاب، أو آية عذاب بآية رحمة. على نحو: هلم وتعال وأقبل، واذهب وأسرع وعجل. وروى ورقاء عن ابن أبي نجيح عم مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب: أنه كان يقرأ (للذين آمنوا انظرونا ) ( للذين آمنوا أمهلونا) (للذين آمنوا أخرونا) (للذين آمنوا ارقبونا). وبهذا الإسناد عن أبي: أنه كان يقرأ (كلما أضاء لهم مشوا فيه) (مروا فيه) (سعوا فيه).
          وفي البخاري ومسلم قال الزهري: إنما هذه الأحرف في الأمر الواحد، ليس يختلف في حلال ولا حرام.
          قال الطحاوي: إنما كانت السعة للناس في الحروف لعجزهم عن أخذ القرآن لأنهم كانوا أميين لا يكتب إلا القليل منهم، … فوسع لهم في اختلاف الألفاظ إذا كان المعنى متفقاً، فكانوا كذلك حتى كثر منهم من يكتب وعادت لغاتهم إلى لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدروا بذلك على تحفظ ألفاظه، فلم يسعهم حينئذ أن يقرءوا بخلافها.
          قال ابن عبدالبر: فبان بهذا أن تلك السبعة الأحرف إنما كان في وقت خاص لضرورة دعت إلى ذلك ثم ارتفعت تلك الضرورة فارتفع حكم هذه السبعة الأحرف وعاد ما يقرأ به القرآن على حرف واحد.
          روى أبو داود عن أبي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبي، إني أقرئت القرآن، فقيل لي: على حرف أو حرفين ؟. فقال الملك الذي معي: قل على حرفين. فقيل لي: على حرفين أو ثلاثة؟ فقال الملك الذي معي: قل على ثلاثة. حتى بلغ سبعة أحرف. ثم قال: ليس منها إلا شاف كاف إن قلت: سميعاً عليماً عزيزاً حكيماً، ما لم تخلط آية عذاب برحمة، أو آية رحمة بعذاب.
          وأسند ثابت بن قاسم نحو هذا الحديث عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر من كلام ابن مسعود نحوه.)

          وقد تكلم شيخ الإسلام على هذا بكلام شاف كاف لمن أراد الحق، فقال رحمه الله تعالى (مجموع الفتاوى) 13/389 وما بعدها جواباً على سؤال عن قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أنزل القرآن على سبعة أحرف):
          ما المراد بهذه السبعة ؟.
          وهل هذه القراءات المنسوبة إلى نافع وعاصم وغيرهما هي الأحرف السبعة ؟
          أو واحد منها ؟.
          وما السبب الذي أوجب الاختلاف بين القراء فيما احتمله خط المصحف؟.
          وهل تجوز القراءة برواية الأعمش وابن محيصن وغيرهما من القراءات الشاذة أم لا ؟.
          وإذا جازت القراءة بها فهل تجوز الصلاة بها أم لا ؟.


          فأجاب:
          الحمد لله رب العالمين:
          هذه مسألة كبيرة قد تكلم فيها أصناف العلماء من الفقهاء والقراء وأهل الحديث والتفسير والكلام وشرح الغريب وغيرهم، حتى صنف فيها التصنيف المفرد،..ولكن نذكر النكت الجامعة التي تنبه على المقصود بالجواب، فنقول:
          لا نزاع بين العلماء المعتبرين أن الأحرف السبعة التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن القرآن أنزل عليها ليست هي قراءات القراء السبعة المشهورة بل، أول من جمع قراءات هؤلاء هو الإمام أبو بكر بن مجاهد وكان على رأس المائة الثالثة ببغداد، …
          إلى أن قال: ولا نزاع بين المسلمين أن الحروف السبعة التي أنزل القرآن عليها لا تتضمن تناقض المعنى وتضاده، بل قد يكون معناها متفقاً أو متقارباً، كما قال عبد الله بن مسعود: إنما هو كقول أحدكم: أقبل وهلم وتعال.
          وقد يكون معنى أحدهما ليس هو معنى الآخر، لكن كلا المعنيين حق، وهذا اختلاف تنوع وتغاير، لا اختلاف تضاد وتناقض. وهذا كما جاء في الحديث المرفوع عن النبي في هذا حديث (أنزل القرآن على سبعة أحرف، إن قلت: غفوراً رحيماً، أو قلت: عزيزاً حكيماً، فالله كذلك، ما لم تختم آية رحمة بآية عذاب أو آية عذاب بآية رحمة ) …
          ومن القراءات ما يكون المعنى فيها متفقاً من وجه، متبايناً من وجه، كقوله (يخدعون) و (يخادعون) و (يكذبون) و (يكذبون) و (لمستم) و(لامستم) و (حتى يطهُرن) و(يطَّهّرن) ونحو ذلك، فهذه القراءات التي يتغاير فيها المعنى كلها حق، وكل قراءة منها مع القراءة الأخرى بمنزلة الآية مع الآية يجب الإيمان بها كلها، واتباع ما تضمنته من المعنى علماً وعملاً، لا يجوز ترك موجب إحداهما لأجل الأخرى ظناً أن ذلك تعارض، بل كما قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه (من كفر بحرف منه فقد كفر به كله)…

          تعليق


          • #20
            ولذلك لم يتنازع علماء الإسلام المتبوعين من السلف والأئمة في أنه لا يتعين أن يقرأ بهذه القراءات المعينة في جميع أمصار المسلمين، بل من ثبت عنده قراءة الأعمش شيخ حمزة أو قراءة يعقوب بن إسحق الحضرمي ونحوهما، كما ثبت عنده قراءة حمزة والكسائي، فله أن يقرأ بها بلا نزاع بين العلماء المعتبرين المعدودين من أهل الإجماع والخلاف.
            بل أكثر العلماء الأئمة الذين أدركوا قراءة حمزة كسفيان بن عيينة وأحمد بن حنبل وبشر بن الحارث وغيرهم يختارون قراءة أبى جعفر بن القعقاع وشيبة بن نصاح المدنيين وقراءة البصريين كشيوخ يعقوب بن اسحق وغيرهم على قراء حمزة والكسائي.
            وللعلماء الأئمة في ذلك من الكلام ما هو معروف عند العلماء ولهذا كان أئمة أهل العراق الذين ثبتت عندهم قراءات العشرة أو الأحد عشر كثبوت هذه السبعة يجمعون ذلك في الكتب ويقرؤونه في الصلاة وخارج الصلاة، وذلك متفق عليه بين العلماء لم ينكره أحد منهم.
            وأما الذي ذكره القاضي عياض - ومن نقل من كلامه - من الإنكار على ابن شنبوذ الذي كان يقرأ بالشواذ في الصلاة في أثناء المائة الرابعة، وجرت له قصة مشهورة، فإنما كان ذلك في القراءات الشاذة الخارجة عن المصحف كما سنبينه.
            ولم ينكر أحد من العلماء قراءة العشرة، ولكن من لم يكن عالماً بها أو لم تثبت عنده كمن يكون في بلد من بلاد الإسلام بالمغرب أو غيره ولم يتصل به بعض هذه القراءات فليس له أن يقرأ بما لا يعلمه؛ فإن القراءة كما قال زيد بن ثابت: سنة يأخذها الآخر عن الأول. كما أن ما ثبت عن النبي من أنواع الاستفتاحات في الصلاة ومن أنواع صفة الأذان والإقامة وصفة صلاة الخوف وغير ذلك كله حسن يشرع العمل به لمن علمه.
            وأما من علم نوعاً ولم يعلم غيره فليس له أن يعدل عما علمه إلى ما لم يعلمه، وليس له أن ينكر على من علم ما لم يعلمه من ذلك ولا أن يخالفه، كما قال النبي: لا تختلفوا فان من كان قبلكم اختلفوا فهلكوا.
            وأما القراءة الشاذة الخارجة عن رسم المصحف العثماني، مثل:
            قراءة ابن مسعود وأبى الدرداء رضى الله عنهما (والليل إذا يغشى، والنهار إذا تجلى، والذكر والأنثى) كما قد ثبت ذلك في الصحيحين.
            ومثل: قراءة عبد الله (فصيام ثلاثة أيام متتابعات).
            وكقراءته (إن كانت إلا زقية واحدة ).
            ونحو ذلك؛ فهذه إذا ثبتت عن بعض الصحابة فهل يجوز أن يقرأ بها في الصلاة ؟.
            على قولين للعلماء - هما روايتان مشهورتان عن الإمام أحمد وروايتان عن مالك -:
            إحداهما: يجوز ذلك؛ لأن الصحابة والتابعين كانوا يقرؤون بهذه الحروف في الصلاة.
            والثانية: لا يجوز ذلك، وهو قول أكثر العلماء؛ لأن هذه القراءات لم تثبت متواترة عن النبي وإن ثبتت فإنها منسوخة بالعرضة الآخرة؛ فإنه قد ثبت في الصحاح عن عائشة وابن عباس رضى الله عنهم: أن جبريل عليه السلام كان يعارض النبي بالقرآن في كل عام مرة فلما كان العام الذي قبض فيه عارضه به مرتين والعرضة الآخرة هي قراءة زيد بن ثابت وغيره وهي التي أمر الخلفاء الراشدون أبو بكر وعمر وعثمان وعلي بكتابتها في المصاحف …
            وهذا النزاع لابد أن يبنى على الأصل الذي سأل عنه السائل وهو أن القراءات السبعة هل هي حرف من الحروف السبعة أم لا ؟.
            فالذي عليه جمهور العلماء من السلف والأئمة أنها حرف من الحروف السبعة، بل يقولون إن مصحف عثمان هو أحد الحروف السبعة، وهو متضمن للعرضة الآخرة التي عرضها النبي على جبريل والأحاديث والآثار المشهورة المستفيضة تدل على هذا القول.
            وذهب طوائف من الفقهاء والقراء وأهل الكلام إلى أن هذا المصحف مشتمل على الأحرف السبعة، وقرر ذلك طوائف من أهل الكلام كالقاضي أبى بكر الباقلانى وغيره بناء على أنه لا يجوز على الأمة أن تهمل نقل شيء من الأحرف السبعة، وقد اتفقوا على نقل هذا المصحف الإمام العثماني وترك ما سواه، حيث أمر عثمان بنقل القرآن من الصحف التي كان أبو بكر وعمر كتبا القرآن فيها ثم أرسل عثمان بمشاورة الصحابة إلى كل مصر من أمصار المسلمين بمصحف وأمر بترك ما سوى ذلك.
            قال هؤلاء: ولا يجوز أن ينهى عن القراءة ببعض الأحرف السبعة.
            ومن نصر قول الأولين يجيب تارة بما ذكر محمد بن جرير وغيره: من أن القراءة على الأحرف السبعة لم يكن واجباً على الأمة وإنما كان جائزاً لهم مرخصاً لهم فيه، وقد جعل إليهم الاختيار في أي حرف اختاروه، كما أن ترتيب السور لم يكن واجباً عليهم منصوصاً، بل مفوضاً إلى اجتهادهم؛ ولهذا كان ترتيب مصحف عبد الله على غير ترتيب مصحف زيد، وكذلك مصحف غيره.
            وأما ترتيب آيات السور فهو منزل منصوص عليه فلم يكن لهم أن يقدموا آية على آية في الرسم كما قدموا سورة على سورة؛ لأن ترتيب الآيات مأمور به نصاً، وأما ترتيب السور فمفوض إلى اجتهادهم.
            قالوا: فكذلك الأحرف السبعة؛ فلما رأى الصحابة أن الأمة تفترق وتختلف وتتقاتل إذا لم يجتمعوا على حرف واحد اجتمعوا على ذلك اجتماعاً سائغاً، وهم معصومون أن يجتمعوا على ضلالة ولم يكن في ذلك ترك لواجب ولا فعل محظور.
            ومن هؤلاء من يقول: بأن الترخيص في الأحرف السبعة كان في أول الإسلام لما في المحافظة على حرف واحد من المشقة عليهم أولا، فلما تذللت ألسنتهم بالقراءة وكان اتفاقهم على حرف واحد يسيراً عليهم وهو أرفق بهم أجمعوا على الحرف الذي كان في العرضة الآخرة، ويقولون: إنه نسخ ما سوى ذلك.
            وهؤلاء يوافق قولهم قول من يقول: إن حروف أبى بن كعب وابن مسعود وغيرهما مما يخالف رسم هذا المصحف منسوخة.
            وأما من قال عن ابن مسعود: إنه كان يجوز القراءة بالمعنى فقد كذب عليه، وإنما قال: قد نظرت إلى القراء فرأيت قراءتهم متقاربة، وإنما هو كقول أحدكم: أقبل وهلم وتعال، فاقرؤوا كما علمتم. - أو كما قال -.
            ثم من جوّز القراءة بما يخرج عن المصحف مما ثبت عن الصحابة قال: يجوز ذلك لأنه من الحروف السبعة التي أنزل القرآن عليها، ومن لم يجوّزه فله ثلاثة مآخذ:
            تارة يقول: ليس هو من الحروف السبعة.
            وتارة يقول: هو من الحروف المنسوخة.
            وتارة يقول: هو مما انعقد إجماع الصحابة على الإعراض عنه.
            وتارة يقول: لم ينقل إلينا نقلاً يثبت بمثله القرآن.
            وهذا هو الفرق بين المتقدمين والمتأخرين.
            ولهذا كان في المسألة قول ثالث - وهو اختيار جدي أبى البركات - أنه إن قرأ بهذه القراءات في القراءة الواجبة وهى الفاتحة عند القدرة عليها لم تصح صلاته؛ لأنه لم يتيقن أنه أدى الواجب من القراءة لعدم ثبوت القرآن بذلك، وإن قرأ بها فيما لا يجب لم تبطل صلاته؛ لأنه لم يتيقن أنه أتى في الصلاة بمبطل لجواز أن يكون ذلك من الحروف السبعة التي أنزل عليها.

            إلى أن قال: وكذلك ليست هذه القراءات السبعة هي مجموع حرف واحد من الأحرف السبعة التي أنزل القرآن عليها باتفاق العلماء المعتبرين، بل القراءات الثابتة عن أئمة القراء كالأعمش ويعقوب وخلف وأبى جعفر يزيد بن القعقاع وشيبة بن نصاح ونحوهم هي بمنزلة القراءات الثابتة عن هؤلاء السبعة عند من ثبت ذلك عنده كما ثبت ذلك، وهذا أيضا مما لم يتنازع فيه الأئمة المتبوعون من أئمة الفقهاء والقراء وغيرهم وإنما تنازع الناس من الخلف في المصحف العثماني الإمام الذي أجمع عليه أصحاب رسول الله والتابعون لهم بإحسان والأمة بعدهم:
            هل هو بما فيه من القراءات السبعة وتمام العشرة وغير ذلك: هل هو حرف من الأحرف السبعة التي أنزل القرآن عليها ؟ أو هو مجموع الأحرف السبعة ؟.
            على قولين مشهورين:
            والأول: قول أئمة السلف والعلماء.
            والثاني: قول طوائف من أهل الكلام والقراء وغيرهم.
            وهم متفقون على أن الأحرف السبعة لا يخالف بعضها بعضاً خلافاً يتضاد فيه المعنى ويتناقض، بل يصدق بعضها بعضاً، كما تصدق الآيات بعضها بعضاً.)



            --------------------------------------------------------------------------------


            خاتمــــــة:

            وفي الخاتمة أنبه إلى أمر وهو:
            أن الرافضي إذا نقلت له ما في صحيح البخاري وغيره مما سبق ذكره على وجود القراءات هذه في وقت النبي صلى الله عليه وسلم وإقرارهم عليها فهو بين أمرين:
            الأمر الأول: أن يصدّق بهذه الأحاديث فيكون بين حالين:
            الأول: أن يقرّ بأن هذا ليس تحريفاً فيخصم.
            الثاني: أن يقول إنه تحريف مع ذلك فيرمي رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، وقد التزمه بعض الروافض لعنهم الله فرموا الرسول صلى الله عليه وسلم بتحريف بعض الوحي وكتمانه.
            الأمر الثاني: أن لا يصدّق بهذه الأحاديث، ويقول: إنها من مصادركم - أهل السنة - وأنا لا أقبل منها شيئاً، فيقال له:
            وما نقلته من زعمك تحريف الصحابة للقرآن إنما نقلته من مصادرنا، فأنت بين أربعة أشياء:
            1- إن احتججت علينا بها لتصحيحك إياها، فيجب أن تصحّح هذه الأحاديث لأنها من مشكاة واحدة.
            2- وإن لم تصحّح هذه الأحاديث، فلا حجة لك بتلك النقول لأنها لا تصح عندك.
            3- وإن صحّحت تلك النقول، وضعّفت هذه الأحاديث فقد تناقضت.
            4- وإن قلت: أنا لا أصحّح هذا ولا هذا، ولكني أنقلها من باب إقامة الحجة عليكم من مصادركم أنتم، فنحن نقول: وهذه الإجابة عليها من مصادرنا فليست لك حجة فيها على ما زعمت ولا تدل على ما ذكرت.

            وصلى الله على نبينا محمد.

            تعليق


            • #21
              ايضا لم تدخل بالموضوع !

              بسم الله الرحمن الرحيم
              وصلى اللهم على محمدً واله الطيبين الطاهرين

              لماذا أنت متعصب لهذه الدرجه هل اغضبك احد ما يا سبل . عموما اسلوب الطبع واللصق بدون ابهان هذا لا احبه فلوا سالتك عنه شيئاً لاغمى عليك من كثرة جهلك به .
              المهم لن ادخل معك في هذا النقاش بل سأتطرق بضمن الموضوع
              أقول من اين اتيت بكلمة في علي بالاية يبدوا انك تنسى دائما بان القران الذي لدينا مطبوع من السعودية وهو ذاته يلي تقراونه ونقرئه ، يا ترى هل في كتلبكم هذه الكلمه حتى تقول انها لدينا في كتبنا والعياذ بالله ، وثانيا الوجوه الذي ذكرتها لا تفي بالغرض الذي طلبناه منكم ولا تطعم ولا تشرب ابداً ، قياريت تتكرم للمرة العاشرة وتجاوبنا على حسب السؤال لا ان نسالكم اين دياركم وتجيبونا بهاتف ؟! كن صريحاً مع نفسك واترك هذا التعصب منك وارني شطارتك بدلا من كلمات الذي لا يستعملها الا السفهاء .

              والسؤال للمرة المئة والعشرون هل هؤلاء الصحابة الذي قالوا بتحريف القران كفره أم ماذا علماً بانهم كانوا بعهد الرسول لا بزماننا هذا ايضاً ؟!
              اللهم ثبتنا على حب وطاعة أهل البيت
              التعديل الأخير تم بواسطة علياء; الساعة 26-11-2002, 02:30 AM.

              تعليق


              • #22
                اعذرك

                بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
                السلام على حفظة القرآن والمحافظين عليه
                ===================================


                شبل يا صاحبي ..

                الموضوع الذي نقلته كان عن القرآءآت .. ورغم أن لنا العديد من التحفظات على هذا الموضوع ومن هذه التحفظات أنه لوكان كل ما نقلته صحيح فلماذا كان أبو الدرداء مثلاً يرفض قرآءة من عداه لسورة الليل ؟؟ بل وينكر عليهم ويقسم الا يقرأ بقرآئتهم ؟؟واليك الدليل وكله من البخاري ، تفسير القرآن :-

                1= 4562 حدثنا قبيصة بن عقبة حدثنا سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال دخلت في نفر من أصحاب عبدالله الشأم فسمع بنا أبو الدرداء فأتانا فقال أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ) والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من في النبي صلى اللهم عليه وسلم وهؤلاء يأبون علينا *

                2= 4563 حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش عن إبراهيم قال قدم أصحاب عبدالله على أبي الدرداء فطلبهم فوجدهم فقال أيكم يقرأ على قراءة عبدالله قال كلنا قال فأيكم أحفظ فأشاروا إلى علقمة قال كيف سمعته يقرأ ( والليل إذا يغشى ) قال علقمة والذكر والأنثى قال أشهد أني سمعت النبي صلى اللهم عليه وسلم يقرأ هكذا وهؤلاء يريدوني على أن أقرأ ( وما خلق الذكر والأنثى ) والله لا أتابعهم *


                3= كتاب الاستئذان :-
                5806 حدثنا يحيى بن جعفر حدثنا يزيد عن شعبة عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة أنه قدم الشأم ح و حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة عن مغيرة عن إبراهيم قال ذهب علقمة إلى الشأم فأتى المسجد فصلى ركعتين فقال اللهم ارزقني جليسا فقعد إلى أبي الدرداء فقال ممن أنت قال من أهل الكوفة قال أليس فيكم صاحب السر الذي كان لا يعلمه غيره يعني حذيفة أليس فيكم أو كان فيكم الذي أجاره الله على لسان رسوله صلى اللهم عليه وسلم من الشيطان يعني عمارا أوليس فيكم صاحب السواك والوساد يعني ابن مسعود كيف كان عبدالله يقرأ ( والليل إذا يغشى ) قال والذكر والأنثى فقال ما زال هؤلاء حتى كادوا يشككوني وقد سمعتها من رسول الله صلى اللهم عليه وسلم *
                4= مسند أحمد / مسند القبائل :-
                26274 حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن علقمة قال قدمنا إلى الشام فأتانا أبو الدرداء فقال أفيكم أحد يقرأ علي قراءة عبد الله فأشاروا إلي قال قلت نعم أنا فقال كيف سمعت عبد الله يقرأ هذه الآية ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ) قال قلت سمعته يقرأ ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ) والذكر والأنثى قال وأنا والله هكذا سمعت رسول الله صلى اللهم عليه وسلم يقرؤها وهؤلاء يريدون أن أقرأ وما خلق فلا أتابعهم *


                الأ أن الملاحظ يا صاحبي أنك تجاهلت ردي عليك ولم ترد على قيام أبن مسعود بأنكار سورتين كاملتين من القرآن. وكذلك قيام أبي بن كعب بأضافة سورتين كاملتين الى القرآن

                فهل هذا من القرآءات أيضاً ؟؟؟؟ أرجو الرد على هذا ...
                وهذه قائمة مثبتي تحريف أبن مسعود وأبن كعب للقرآن مرة أخرى :-
                أ- الاتقان في علوم القرآن ج1 ص65
                ب- تفسير سفيان بن عيينة ص349
                ج- الجامع لأحكام القرآن ج1 ص53
                د-فنون الافنان في عيون علوم القرآن ص235
                ه-محاضرات الادباء ج2 ص434
                و- اللباب في علوم القرآ’ن ج20 568
                ز- تفسير القران لابن عبد السلام ج3 ص509
                ح- تفسير الماوردي ج4 ص570
                ط- الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري ج18 ص218
                ي- عمدة القاري في شرح صحيح البخاري ج20 ص10
                ك- أرشاد الساري لشرح صحيح البخاري ج7 ص441
                ل- الدر المنثور ج4 ص416
                م- الجامع لاحكام القرآن ج20 ص 251
                ن- مشكل الاثار ج1 ص33
                س- تأويل مختلف الحديث ص33 ( وفيه ذكر أيضاً ابي بن كعب )
                ع- السنن الكبرى ج2 ص394
                ف- الدر المنثور للسيوطي ج6 ص416
                ص- روح المعاني ج30 ص 279
                ق- تفسير الفخر الرازي ج1 ص213
                ر- روح البيان للبروسروي - ج10 ص542
                ش- تفسير أبن كثير ج4 ص611

                ت- أبن حجر العسقلاني في فتح الباري ج8 ص743
                ث- الأحكام لأبن حزم ج4 ص558
                وهناك من الخلف أيضاً :-

                ذ- مصطفى البغا شارح وضابط البخاري في شرح تفسير سورة الناس من صحيح البخاري
                خ- اسامة الخياط أمام المسجد الحرام في كتابه مختلف الحديث ص256

                ض- أبن الخطيب العالم الازهري مؤلف كتاب الفرقان (( وهذا الكتاب قصة أخرى نعود لها في ما بعد ))


                عموماَ أنا أعذرك يا صاحبي على التجاهل ، فواضح أنك نقلت موضوعك ونسخته كما هو حتى دون قرآءة ومراجعة :p

                تعليق


                • #23
                  فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب

                  للطبرسي


                  ما رايكم يا اهل الحق

                  تعليق


                  • #24
                    بارك الله فيكم يا شيعة أهل البيت

                    ملخص الكلام يا بن العلقمي

                    قال الله تعال في كتابه الحكيم
                    إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ


                    نقول: كلام الله سبحانه وتعالى فوق كلام البشر وفوق كلام كل الكائنات الموجود ...ونحن الشيعة لو جاء لنا عالم من العلماء أو جاهل من الجهلاء بكلام يخالف هذه الآية الصحيحة نرمي بكلامه عرض الحائط ولا ننظر الى كلامه لان كلام الله هو الذي يأخذ به أولاً وأخيراً لان كلام الله فوق كلام البشر

                    ثم بعد ذلك أريد ترجمة للكاتب ..والرجاء ان تكون الترجمة شاملة
                    أسمه الكامل؟؟؟:..

                    ماهو مذهب هذا الشيعي؟؟ يعني إسماعيلي زيدي جعفري ...الخ

                    أين درس ؟؟؟ في أي حوزة في أي مدرسة الخ!!!!

                    متى ولد ومتى توفي؟؟؟

                    يعني بالعربي كل شي عندك عنه أكتبه هنا

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم

                      هذة مصادركم يا اهل السنة في تحريف القران بشهادة البخاري ومسلم وغيره بدل اتهام الاخرين

                      عن علقمة: دخلت في نفر من أصحاب عبد الله الشام، فسمع بنا أبو الدرداء، فأتانا فقال: أفيكم من يقرأ؟ فقلنا: نعم، قال: فأيكم أقرأ؟ فأشاروا إلي، فقال: إقرأ، فقرأت: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى، فقال: أنت سمعتها من فيّ صاحبك؟ قلت: نعم، قال: وأنا سمعتها من فيّ النبي وهؤلاء يأبون علينا.
                      صحيح البخاري 6/210

                      وعن سعيد بن المسيب ـ وهو من أكابر التابعين ـ عن عمر قوله: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل: لا نجد حدّين في كتاب الله، فقد رجم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ورجمنا، والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها: الشيخ والشيخة فارجموهما البتة، فانا قد قرأناها.
                      صحيح البخاري 8/208 كتاب المحاربين من أهل الردة ـ باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت ، صحيح مسلم 3/1317 ، مسند أحمد 1/40 و55 ، الموطأ 2/824 : 10 ، مسند أحمد 1/36 و43 ، الإتقان في علوم القرآن 1/206 و2/42 و3/83 وقال : إن الله بعث محمداً .

                      عن أنس بن مالك (رضي الله عنه)، قال: دعا النبي (صلى الله عليه وسلم) على الذين قتلوا ـ يعني أصحابه ببئر معونة ـ ثلاثين صباحاً حين يدعو على رعل ولحيان وعصيّة عصت الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم)، قال أنس: فأنزل الله تعالى لنبيّه (صلى الله عليه وسلم) في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتى نسخ بعد: بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه
                      صحيح البخاري 5/136 ـ 137 باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة و 4/22 و26 باب فضل الجهاد والسير ، مسند أحمد 3/109 .

                      عن البراء بن عازب، قال: نزلت هذه الآية: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَصَلاةِ العَصْرِ، فقرأناها ماشاء الله، ثم نسخها الله، فنزلت: (حَافِظُوا عَلى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى)، فقال رجل كان جالساً عند شقيق له: هي إذاً صلاة العصر؟ فقال البراء: قد أخبرتك كيف نزلت وكيف نسخها الله، والله أعلم
                      صحيح مسلم 1/437 ـ 438

                      عن أبي يونس مولى عائشة أُم المؤمنين عن عائشة: أنها أمرته أن يكتب لها مصحفاً، فلما بلغت (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ) قال: فأملت علي: حافِظوا عَلى الصَّلواتِ وَالصَّلاةِ الوسطى وَصَلاةِ العَصْرِ، قالت: سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
                      الموطأ 1/138: 25، صحيح مسلم 1/437 ـ 438 ، فتح الباري 8/158

                      عن زر عن أبي بن كعب (رضي الله عنه) قال: قال لي رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ( إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن، فقرأ: لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين ومن نعتها لو أن ابن آدم سأل وادياً من مال فأعطيته سأل ثانياً وإن أعطيته سأل ثالثاً ولا يملا جوف ابن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرانية ومن يعمل خيراً فلن يكفره
                      المستدرك 2/224 وقال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي ، كنز العمال 2/567

                      عن عائشة قالت: نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها.
                      كان فيما أنزل الله من القرآن ثم سقط: لا يحرم إلاّ عشر رضعات أو خمس معلومات
                      سنن ابن ماجه 1/625

                      عن زر بن حبيش قال: قال أبي بن كعب : يا زر، كأيّن تقرأ سورة الأحزاب؟ قلت: ثلاث وسبعون آية، قال: إن كانت لتضاهي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة، وإن كنا لنقرأ منها آية الرجم، وفي لفظ: وإن في آخرها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم،
                      كنز العمال 2/567

                      والله فضيحة ,فاحت ريحتكم النتنة


                      وهناك المزيد انشاء الله

                      تعليق


                      • #26
                        اسمع

                        انا قلت ما ابغي اضحك لكن شسوي عطني مهله اشوي اضحك

                        ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

                        اسمع يا ....... انا فرحان منكم يا النواصب او فرحان بمذهبكم الجميل

                        المذهب الناصبي الجميل الي زينته في الهنود الي ملتزمين به هههه

                        وانا اقول لك انكم يا النواصب كلكم مثل هلهنود الي تارسين مساجدكم

                        وانا اقول لك لين منت مصدقني على سالفة لهنود رووح مساجدكم او شوف

                        او بعدين بعد ما ضحكنا او علشان لاتقول انا نتهرب انا الحين بارد عليك

                        انت تدري ان رب العالمين قال: ((الم ترى ربك كيف فعل بأصحاب الفيل .....))
                        يالله الحين كمل هذي الأية الي حفظوك اياها في صف الخامس

                        والحين شفة رب العالمين وش سوا فيهم يوم بغو يهدمون الكعبه

                        كيف لو منحرف القران او منتلاعب ابه وش بسوي ربنا فينا
                        وانه قال ((انا نزلنا الذكر وانا له حافظون))

                        كيف رب العالمين بيحفظ القرآن ويخلي الي حرفوه موجودين

                        هذا دليل انا لو احنا الشيعة حرفنا ونقصنا في القرآن جان بيكون مصيرنا

                        أشد من اصحاب الفيل

                        تعليق


                        • #27
                          الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حيدري جعفري
                          اسمع

                          انا قلت ما ابغي اضحك لكن شسوي عطني مهله اشوي اضحك

                          ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

                          اسمع يا ....... انا فرحان منكم يا النواصب او فرحان بمذهبكم الجميل

                          المذهب الناصبي الجميل الي زينته في الهنود الي ملتزمين به هههه

                          وانا اقول لك انكم يا النواصب كلكم مثل هلهنود الي تارسين مساجدكم

                          وانا اقول لك لين منت مصدقني على سالفة لهنود رووح مساجدكم او شوف

                          او بعدين بعد ما ضحكنا او علشان لاتقول انا نتهرب انا الحين بارد عليك

                          انت تدري ان رب العالمين قال: ((الم ترى ربك كيف فعل بأصحاب الفيل .....))
                          يالله الحين كمل هذي الأية الي حفظوك اياها في صف الخامس

                          والحين شفة رب العالمين وش سوا فيهم يوم بغو يهدمون الكعبه

                          كيف لو منحرف القران او منتلاعب ابه وش بسوي ربنا فينا
                          وانه قال ((انا نزلنا الذكر وانا له حافظون))

                          كيف رب العالمين بيحفظ القرآن ويخلي الي حرفوه موجودين

                          هذا دليل انا لو احنا الشيعة حرفنا ونقصنا في القرآن جان بيكون مصيرنا

                          أشد من اصحاب الفيل


                          أختكم



                          دموع الفجر

                          تعليق


                          • #28
                            تجاهل مستمر

                            بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
                            السلام على أصحاب العقل والانصاف
                            ========================
                            يا صاحبي يا أبن علقمي
                            أنا طبعاً سأكلمك حول ما تجاهلته من ردودي ، وأترك ردود الاخوة التي تجاهلتها للأخوة أنفسهم ..

                            1= لم ترد على مسألة أبن مسعود وأبن كعب ؟؟؟ يا صاحبي المسالأة ببساطة أنت تطالب بتكفير من يقول بالتحريف ... وأبن مسعود يقول بنقصان سورتين كاملتين من القرآن ، فيما أبي بن كعب يقول بزيادة سورتين كاملتين ، وعليه فكلاهما قائلان بالتحريف ، وعلى هذا فهل تكفرهما أم لا ؟؟؟؟؟ يا صاحبي جاوب وأنهي المسألة

                            2= يا صاحبي أيضا لم ترد على كلامي معك حول موقف أبوالدرداء من الذين عارضوه في قرآءة سورة الليل ؟

                            3= تتكلم عن صاحب فصل الخطاب وهو الذي أن صح ما نسبته اليه فبينه وبين الرسول مئات السنين وتترك صحابيان معاصران للرسول الاكرم - صلى الله عليه وآله - وشهدا نزول القرآن ورغم ذلك حذف أحدهما سورتين وأضاف الاخر سورتين

                            4= اذا كنت تتكلم عن الكتب التي خصصها أصحابها لأثبات التحريف فأرجع الى كتاب الفرقان ومؤلفه الشيخ السني الأزهري محمح محمد عبد اللطيف أبن الخطيب ، صادر عن دار الكتب العلمية في بيروت لبنان والكتاب يقع في 248 صفحة ويورد المؤلف في ص50 الى 52 منه قائمة ب12 موضع غيرها الحجاج في القرآن ...

                            5= ويمكن لك يا صاحبي إذا كنت ترى في تكفير أبن مسعود وأبن كعب حرجاً فأنا أتقبل منك أن ترسل لي رسالة خاصة تبين رأيك فيهم لنكمل النقاش ..
                            6= وأعيد قائمة من ذكروا رأي أبن مسعود في إنكاره للمعوذتين وأبن كعب في أضافته لسورتين ..:-






                            - الاتقان في علوم القرآن ج1 ص65
                            ب- تفسير سفيان بن عيينة ص349
                            ج- الجامع لأحكام القرآن ج1 ص53
                            د-فنون الافنان في عيون علوم القرآن ص235
                            ه-محاضرات الادباء ج2 ص434
                            و- اللباب في علوم القرآ’ن ج20 568
                            ز- تفسير القران لابن عبد السلام ج3 ص509
                            ح- تفسير الماوردي ج4 ص570
                            ط- الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري ج18 ص218
                            ي- عمدة القاري في شرح صحيح البخاري ج20 ص10
                            ك- أرشاد الساري لشرح صحيح البخاري ج7 ص441
                            ل- الدر المنثور ج4 ص416
                            م- الجامع لاحكام القرآن ج20 ص 251
                            ن- مشكل الاثار ج1 ص33
                            س- تأويل مختلف الحديث ص33 ( وفيه ذكر أيضاً ابي بن كعب )
                            ع- السنن الكبرى ج2 ص394
                            ف- الدر المنثور للسيوطي ج6 ص416
                            ص- روح المعاني ج30 ص 279
                            ق- تفسير الفخر الرازي ج1 ص213
                            ر- روح البيان للبروسروي - ج10 ص542
                            ش- تفسير أبن كثير ج4 ص611

                            ت- أبن حجر العسقلاني في فتح الباري ج8 ص743
                            ث- الأحكام لأبن حزم ج4 ص558
                            وهناك من الخلف أيضاً :-

                            ذ- مصطفى البغا شارح وضابط البخاري في شرح تفسير سورة الناس من صحيح البخاري
                            خ- اسامة الخياط أمام المسجد الحرام في كتابه مختلف الحديث ص256

                            ض- أبن الخطيب العالم الازهري مؤلف كتاب الفرقان (( وهذا الكتاب قصة أخرى نعود لها في ما بعد ))

                            و لأجل عيونك يا ابن علقمي أضيف اليهم معاصرين آخرين هم :-



                            أب - الشيخ حبيب الاعظمي ج1 ص185 حديث 374 من تعليقه على مسند الحميدي
                            أج -الأستاذ عبد السلام محمد هارون في كتاب ( الاف المختارة من صحيح البخاري ) ج7 ص149 في تفسير سورة الناس

                            أد- المحقق صبري عبد الخالق الشافعي في تحقيق تفسير النسائي ج2 ص625

                            أد- سعيد عباس الجليمي = == == == == ==

                            أه- الشيخ عدنان عبد القادر في كتاب برآءة السلف ص9











                            والرجاء الاجابة في هذه المرة :p

                            تعليق


                            • #29
                              ننتظر

                              بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
                              السلام على أهل القرآن
                              ================
                              نقاط عامة :-
                              1= ننتظر رد من أبن العلقمي .. هل أبن مسعود وأبي بن كعب كفار أم لا ؟؟؟ لقد ذكرنا لك أكثر من 30 مصدر نقل رأي أبن مسعود وأبن كعب ...

                              فما تعليقك ؟؟
                              ولا أسد علي وأمام ابن مسعود نعامة ؟

                              تعليق


                              • #30
                                نصركم الله يا شيعة الامام علي علية السلام 000 و افضح الله النواصب 00 ان شاء الله




                                نسألكم الدعاء

                                مع تحياتي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X