تويت
عند خروجها امام الجميع تصرخ وتلطم كاشفه وفوق هذا سكت خاضع ذليل
اذلك الله على هذا الكلام يا مرام ....
ان كنت لا تستحين فلا تكتبي شيئاً وإلا قلب الله وجهك كالخنزير ...وإن لم تصدقي تابعي تواريخ من سب علياً
وما سبة إلا ابن زنا ....فأنتبهي
اما عن الصحابة فقتل اباك عموري منهم عدد لايعد ولا يحصى وعمك الخنزير ابن الخنزير خويلد اغتصب زوجة احدهم امامه وقتله ,والآخرين مابين قتل واعتقال ونفي ...والله أمر الرسول بوصية علي ع بالصبر ...أتخالفين الله ورسوله محمد لا عمر؟؟؟ ام ماذا يا بنت يزيد؟
ثم انت يا بنت كاشفة الزرور عيوش كيف تتهمين السيدة فاطمة التي ماتت خلف الباب لأجل الستر والحجاب بكشف الشعور؟؟؟؟
الله ينتقم منكم أجمعين يا اولاد زفر ابن ال.... كولي آمين
كانت السيدة فاطمة ع تغطي رأسها بقميص ابيها ص وقال لأكشفن شعري عند قبر أبي وادعوا عليكم إن ماخليتم عن ابن عمي...
ولم تلطم لأنها قد لُطـِمـَت بأبي هي وامي بمسمار الباب الذي ثقب ثديها ع ولطمت لطمة اخرى بلكزة السيف الذي كان بيد اباك زفر وغلامه وقيل ابن عمه العبد قنفذ لعنهما الله الى ان اسقطت جنينها بأمر من زفر اباك بإسقاط الجنين منها ليقتلها ...وكان الباقين المخانيث بربطة واحدة يشدون بعلي ع ولفلفوا عنقه بحمائل السيف وتمكن من ان ينقض على زفر اباك ليقتله لكنه تذكر أمر الله ورسوله بالصبر لأن الله سيمكن ابالؤلؤة الورد من ان يقتل اباك بعد ما اخزى الله اباك عموري على طول عمرة اللعين...ومات سكراناً فاجراً قاتلاً سارقاً لوطياً مؤبناً زانياً مغتصباً ....
والسيدة الزهراء وهي تمشي الى قبر ابيها محجبة طاهرة مستورة جاء اليها الصحابي الجليل سلمان المحمدي بأمر من علي المكبل بالقيود حتى تتوقف ولا تدعوا لأنها بدعائها كان يمكن ان تنخسف الارض بك وبأمثالك ....
امركم قريب فلا تتعجلوا ....وسيقام عليكم الحد فرداً فرداً وسترين ذلك وتذكريني
تعليق