إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ممارسة الحب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممارسة الحب

    ممارسة الحب

    كثير ما نقرأ هذه العبارة في ترجمة للأفلام الأجنبية
    في صفحات الانترنت في الجرائد في المجلات في الكتب
    يتبادر للمرأة أن العلاقة الجنسية الشرعية هي حب قبل أن تكون شهوة جنسية
    ولكن عند تطبيقها على أرض الواقع تكاد أن تكون النقيض تماماً
    فأصبحن أكثر النساء يجزمن أن العلاقة هي غاية وليست حب
    نقصد بغاية أن الغرض أو الهدف منها إشباع الشهوة
    والهدف الآخر إنجاب الأطفال
    كلنا نعلم أن الغريزة في كلا الجنسين ولكن غريزة الرجل فطرياً أقوى من غريزة المرأة غالباً ما ترى المرأة
    أن الكلام المعسول أو الرومنس بالتعبير العامي أو الملاطفة الجنسية في العلاقة الزوجية
    هو التعبير عن هذا الحب لا ننفي برغبتها في العلاقة ولكن تطلب الجانب الذي يثير عندها الإحساس بأنوثتهاأكثر بينما الكثير من الرجال يميل إلى العلاقة أكثر من الجانب الآخر
    همه الوحيد تحقيق غاياته ورغباته وخاصة في وقتنا الحالي
    فيتزوج ليضمن تحقيق رغباته أكثر من أن تكون له علاقة روح بزوجته قبل أن تكون علاقة جسد
    فالكثير من النساء يشتكون من علاقاتهم الزوجية مع أزواجهم فمن الممكن أن يطلق عليها العلاقة الناقصة أو الغير متكاملة .

    البعض من الرجال يجزمون أن العلاقة ليست غاية أكثر من كونها حب
    لو لم تكن غاية لما وجدت الغريزة حتى في الحيوانات أجلكم الله نعلم أن وجودها في الحيوانات هي فطرية للحفاظ على امتداد الكائن الحي
    وكذلك عند الإنسان هي امتداد للجنس البشري حتى يرث الله أرض ومن عليها .

    لا ننفي من وجود بعض الرجال الذي يهتمون لكيان وإحساس المرأة
    وتكون عنده العلاقة الزوجية حب تترجم لغاية أو الوصول للهدف

    فهل نظرة الرجل لهذه العلاقة غاية أم حب ؟؟

    أعلم أن الموضوع جرئ جداً وتتوقعون أن يطرح من قبل
    الرجل مع العلم أن المرأة تكون الطرف المهم في الموضوع
    والموضوع ليس مخالف للشرع أو خادش للحياء مادام أننا نعيش هذا الواقع .

    قرأت الموضوع في بعض المنتديات وسمعت الكثير من النقاشات حوله وأغلبها من النساء اللاتي أجزمنا أن العلاقة
    الزوجية هي غاية وليست حب فأردت أن أنقله حتى نصل إلى النظرة الصحيحة أو السليمة لهذه العلاقة .

    ننتظر الكثير من الآراء الصريحة سواء من الرجال أو النساء
    لنصل إلى الهدف في هذا الموضوع

  • #2
    السلام عليك

    نعم الموضوع فوق الجريء
    ولهذا احببت ان اكتب فيه
    فلايوجد (سوى خير الله عزوجل) شيء ايجابي مطلق او سلبي مطلق

    فمن ايجابيات هذا الموضوع انه يكسر طوق انعدام المزاج للكتابة في الاسرة.

    اظن احدى اختيّ زهر الشوق او دموع الغربة قالت مرة ان الزواج هو علاقة مصلحة فأحببت بوقتها ان اشاغب مع حواء في هذه المقولة.

    العبارة كانت صحيحة جداً ، كل شيء ومن ضمنها العلاقة الزوجية هي مصلحة بمفهومها العام.
    الحب نفسه مصلحة
    انا احب هذه الفتاة وليست تلك لاني اجد الراحة والانسجام ويدق قلبي مع الاولى ولااجده مع الثانية فاحب الاولى دون الثانية.
    المصلحة ليست سلبية اذا لم تكن انانية

    فالعلاقة الغريزية بين الزوجين هي مصلحة لكليهما او لأحدهما مادامت توفر له جانب الارتياح. المسألة ليست سلبية مادام كليهما يحرص على إسعاد الاخر.

    لو سألنا سؤال ماهي الغاية من الزواج ، لكانت الاجابة (تكوين اسرة - استقرار - طبخ bla bla bla لكن الاغلب لايتطرق الى الجانب الغريزي لانه يخشى ان ينظر اليه المجتمع نظرة حيوانية. انا اقول ان اهم محرّك هو لتلبية الاحتياج الغريزي ، ومن يقول غير ذلك انا بنظري انه ينظر الى الواقع من منظار لاواقعي.

    كل العناوين الاخرى من تكوين اسرة وانجاب اطفال واستقرار وطبخ لذيذ (اي عفية اني اهم شي عندي الطبخ) وغيرها كلها عناوين وسطية وجانبية. لولا الغريزة لما تزوج الرجل بإمرأة.

    عندما يدخل الرجل سن الاربعين وهو عازب يفقد رغبته بالزواج لواحد من اهم الاسباب هو ضعف الحاجة الغريزية عكس مراحل بداية العشرينات ، وحتى لو تزوجا نجد ان الثاني يكثر هذا المطلب من زوجته مقارنة بالاول الى ان تنتهي إشباع الرغبة فتبدأ مشاكل الشباب بالظهور عكس الاكبر الذي يكون زواجه اكثر عقلانيا من الشاب.

    الله عزوجل جعل الغريزة هي المحرك الاساس للتكاثر لكل الاجناس الحية ولن يشذ الانسان عنها والا لأفلست محلات بيع المكياج.

    وكلامي هذا لاينفي الحب بين الزوجين فالغريزة تسير جنبا مع جنب مع الحب والرومانسية لكن قد يطغى الجانبي الغريزي عند الزوج على الجانب العاطفي فلايعد يستعمل زوجته الالتنفيذ رغباته ، مع العلم ان هذه المسألة جعلها الله عزوجل ملطف للجو بين الزوجين ومفتاح للرضا وتنظيف حالة البغض والاختلاف فيما بينها بسبب مشاكل الحياة ولكن...

    سوء استخدام الرجل لهذا الحق وأنانيته جعلته ينظر الى زوجته انها ماكنة لااكثر لتلبي احتياجاته.

    اتمنى ان يُفهم كلامي جيداً
    لااقول ان محرك الزواج هو حالة غريزية فقط، فأنا اميل الى الاجوبة الجمعية التي تجمع عدة عوامل متظافرة لإحداث الحدث ولكن اقول ان الفطرة التي فطر الله عزوجل كل مايدب فيه الحياة هو الاحتياج الغريزي ليتم التكاثر ، ولو فكرنا قليلا لماذا هذا الجانب اقوى عند الرجل من المرأة رغم ان مقولة الامام علي عليه السلام والشهوة عشر، تسع للمرأة وواحدة للرجل، الا ان تفسيرها هو في وقت محدد وليس كل الاوقات عكس الرجل الذي شهوته في كل الاوقات هي الطاغية. فجعل الله عزوجل من هذه الفطرة في الرجل لتكون الباعث على التكاثر ولم يجعلها معكوسة لان في ذلك ستزداد الخيانات وضياع الانساب ولافي الاثنين كالرجل لان ذلك سيؤدي الى الفساد وعدم قدرة الدين على السيطرة ولافي الاثنين كالمرأة لان ذلك سيؤدي الى العزوف عن الزواج وبالتالي انقراض البشرية. اذن ماخُلقنا عليه هو افضل اختيار وهو قوله تعالى (وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ) وقوله (وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ ) ، حيث يعرّج الشيخ الوائلي على الاية الاولى فيقول المقصود هو الوظيفة وتناسق الاجزاء وليس الاستحسان الذوقي للجمال.

    اما الحب الرومانسي ، فالحب ليس هو غاية الزواج بل هو حالة مرافقة للعلاقة بين الحبيبين ، فهو كالوعاء الذي تجري بداخله كل مصالح الزواج ، فنحن نقول تزوجت فلانة لاني احبها وليس تزوجت فلانة لكي احبها ، فالحب هو مصباح يدلّي قلبك اين يجد شريكه ومتى ماوجده ستبدأ مرحلة اخرى وهي تهيئة دجاج الكنتاكي والسمك المشوي ، والدولمة ، اي الدولمة خاصة من تكون حامضة وبالچعب حشو معجّن ، عندما يرجع الرجل من عمله ويدخل عشه الزوجي ليجدها منصوبة على المادة بعد يوم متعب ، اضافة الى مآرب اخرى.

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      والله عجيب تسه واربعون شخص قرئو الموضوع ى وما في احدى رد امممممم



      ووالله شكرا كتير لك اخي الكريم صندوق العمل على ردك على الموضوع


      وجرئتك ايضااا


      لان مبين ما احد رد غيرك

      تعليق


      • #4
        على اي حب تتكلمين
        اول الحب الوفاء وووووو واخره التضحيه والفناء
        وهل تفرقين بين الحب والموده
        والجنس وانواعه
        والرغبه والشهوه
        والمفروض والمسؤليه
        والواجب والغريزه الامومه

        وبعدها نتكلم عن الموضوع

        الصقر

        تعليق


        • #5

          الأخ المحترمة فراشة لبنان سلام الله عليك :

          موضوع جميل ويحتاج لوقت للرد عليه وإن شاء الله نبدي الرأي مع

          أنني على قناعة مسبقة أنّ أي رد من سني سوف يضرب به عرض

          الحائط .

          ولكن سوف أرد قريبا إن شاء الله

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
            على اي حب تتكلمين
            اول الحب الوفاء وووووو واخره التضحيه والفناء
            وهل تفرقين بين الحب والموده
            والجنس وانواعه
            والرغبه والشهوه
            والمفروض والمسؤليه
            والواجب والغريزه الامومه
            وبعدها نتكلم عن الموضوع
            الصقر

            الي رجعه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
              الأخ المحترمة فراشة لبنان سلام الله عليك :

              موضوع جميل ويحتاج لوقت للرد عليه وإن شاء الله نبدي الرأي مع

              أنني على قناعة مسبقة أنّ أي رد من سني سوف يضرب به عرض

              الحائط .

              ولكن سوف أرد قريبا إن شاء الله



              شو خص رايك بسني او شيعي


              نحن اسلام ولا احب هذه التفرقه


              انتظر رايك بلموضوع

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                الموضوع رائع جداً وجمالية الموضوع هي الجراءة التي فيه والاجمل صاحب الموضوع !!!!

                يا اختي العزيزة ان الموضوع واسع جداً وليس من البساطة ان نفسر الموضوع على الرأي الواحد وانا شخصاً اشكرك جداً على طرح مثل هذا الموضوع المثير للجدل واسأل الله عز وجل ان يوفقك على طرح كل ماهو جميل و!!!!!!!!!

                تعريف خاص.. الحب هو الإثارة!
                وهذه التعاريف لاطباء ومحللين في علم النفس الحب بأنه «تحقيق الإثارة التي يرغبها الشخص» ويشمل هذا التعريف رابطة عاطفية مع شخص تشتاق إليه بالإضافة إلى تحقيق إثارة حسية يرغب الشخص في الحصول عليها، ويخلص الاثنان إلى نتيجة مفادها انه كلما كان فهمنا للحب افضل فان احترامنا لأهمية وقوة دوره في الصحة الجسدية والعقلية يكون اكبر .

                الحب بين العشق والروح

                زوجك.. كيف تعرفين.. ان كان يحبك لنفسك وروحك!.. أو يحبك لجسدك وتفكيره في الجنس..!.. وينتهى الحب بعد الممارسة ويدير ظهره..!.. هل الحب والشهوة يقفان معاً في صراع صريح ودائم؟!.. وهل علاقاتنا الجنسية في الزواج تعبر عن حب أم شهوة؟!.. أي.. هل أريد أن أكرمك وأقدرك وأمنحك ذاتي؟ أم هل أريد أن أستخدمك كأداة لأشبع رغبتي في الوصول إلى النشوة وأستغلك وآخذ منك؟ وووووو وهنالك الكثير من العبارات التي تقرأها مثل

                نسمع كثيرا ونقرأ عبارة «ممارسة الحب» والمعني بها بالتأكيد «الجنس»، وهو تحويل وتحوير الحب بشكله الواسع إلى فرع من فروعه غير الأساسية.... فالفرق كبير بل كبير جدا بين الحب والجنس! فهل عبارة «ممارسة الحب» صحيحة إذا كان المقصود بها «ممارسة الجنس»؟ أم أن الحب أشمل وأوسع من الجنس؟ والحب ليس هو الجنس كما يحاول البعض ترسيخه بأسلوب مادي استهلاكي، فالحب يسمو بالروح والنفس من دون إهمال لمتطلبات الجسد. والمشكلة الأكبر هي في فك الاشتباك أو إزالة اللبس فيما بين الحب والجنس، هذا الاشتباك والارتباط الذي وصل إلى درجة أن بعض الناس أعتبر الاثنين وجهين لعملة واحدة، واللبس الذي وصل أيضا في بعض الأحيان لدرجة أن بعض الناس على العكس من ذلك يؤثم ويدين كل من يلوث الحب - من وجهة نظرهم - بأدران الجنس.

                وموضوع واسع جداً وارجو ان تقبلوا تدخلي هذا البسيط واكرر شكري اليكم

                احتراااااااااااااااااااااااااااااااامي

                تعليق


                • #9
                  فراشة لبنان


                  ممارسة الحب
                  كثير ما نقرأ هذه العبارة في ترجمة للأفلام الأجنبية
                  في صفحات الانترنت في الجرائد في المجلات في الكتب

                  المطلح والذي هو عنوان للموضوع جاء عن ترجمة حرفية من اللغة الانكليزية وهو قولهم

                  Make love


                  وعليه يكون كل من بنى وجهة نظره او معلوماته على شئ خاطئ فهو خاطئ





                  يتبادر للمرأة أن العلاقة الجنسية الشرعية هي حب قبل أن تكون شهوة جنسية
                  لا اتفق معك اختي
                  حيث ان الغريزة الجنسية شئ والحب شئ اخر
                  فالغريزة حالها متغير من قوة وضعف ولكن الحب اذا مازاد فلن ينقص او يتغير



                  ولكن عند تطبيقها على أرض الواقع تكاد أن تكون النقيض تماماً
                  فأصبحن أكثر النساء يجزمن أن العلاقة هي غاية وليست حب
                  نقصد بغاية أن الغرض أو الهدف منها إشباع الشهوة
                  والهدف الآخر إنجاب الأطفال

                  وهذا هو جزء من واقع الحال وان كان خافيا على الفتاة او كونها تجهله لعفتها وطهارتها ولم يتضح لها حقيقة ما كانت تسمع او تقرا الا من بعد ما عاشت الحقيقة


                  همه الوحيد تحقيق غاياته ورغباته وخاصة في وقتنا الحالي
                  فيتزوج ليضمن تحقيق رغباته أكثر من أن تكون له علاقة روح بزوجته قبل أن تكون علاقة جسد

                  لا ننسى ان عقد الزواج لدينا يحمل اسم او عنوان عقد النكاح
                  والايات في كتاب الله صريحة تحت كلمة نكاح
                  ولكن ذاك ليس معناه ان يكون الرجل حيوانا فبمجرد شعر بالحاجة اخذ يتودد لزوجته كما تفضلتي يتكلم بمعسول الكلام ومن بعدها عاد بهيمة
                  هكذا رجل انا احتقره وازدريه
                  ولكن ليس معناه ان كل الرجال هكذا


                  فالكثير من النساء يشتكون من علاقاتهم الزوجية مع أزواجهم فمن الممكن أن يطلق عليها العلاقة الناقصة أو الغير متكاملة .


                  المشكلة هذه قائمة من الازل فلا يمكن تغير ما في البدن الا الكفن

                  فهناك اناس من هذا النوع وهناك مغايرين حيث يعتبرون الرغبة احدى ابواب اللقاء بين الزوجين الذي يدعمه الحب ويقويه







                  البعض من الرجال يجزمون أن العلاقة ليست غاية أكثر من كونها حب

                  اعتقد انه محصله ناتج كون يحبون زوجاتهم وما يجعلهم يعيشون حالة الحب وهم يعيشون غايتهم ايضا
                  وليسوا كالحيوانت عند الحاجة يبحث عن انثاه
                  نعم الحب متواجد ولكن ليس اصله الجنس بل الجنس متفرع منه ان صح التعبير




                  فهل نظرة الرجل لهذه العلاقة غاية أم حب ؟؟

                  راي انا كلاهما ولكن بمفهومه الصحيح
                  وشرطه ان يكون الحب اساسه ليجمع بين الشريكين
                  وانا لا اقصد بالحب
                  ان يسهر الزوج قبل زواجه تحت شباك زوجته ويعزف لها قيثارة حبه وهي تقف على الشرفة تتنهد وتشم زهرة بيدها وتتسائل وهي حالمة متى تنال مرادها ويتحقق حلمها حتى ذاك الحين لاتدري هذا العازف على القيثارة
                  اذئب هو او حمل وديع
                  انا لااعني بالحب هذا ابدا
                  بل الذي اعنيه قوله عز وعلا

                  سورة الروم آية21


                  ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون




                  صدق الله العلي العظيم




                  التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 19-01-2009, 02:37 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    وانا اقصد بالحب
                    ان يسهر الزوج قبل زواجه تحت شباك زوجته ويعزف لها قيثارة حبه وهي تقف على الشرفة
                    لا
                    ماخذ اللاپتوپ مالتة وگاعد مشغللهة فيلم من يوتيوپ.


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                      وانا اقصد بالحب
                      ان يسهر الزوج قبل زواجه تحت شباك زوجته ويعزف لها قيثارة حبه وهي تقف على الشرفة


                      لا
                      ماخذ اللاپتوپ مالتة وگاعد مشغللهة فيلم من يوتيوپ.

                      هههههههههههههه
                      حلوة هذه لاتوب
                      هناك امر اخر يدفنعني ان
                      اتسائل اين سقط حرف الـــــــــ لا
                      من قولي
                      ان لااقصد بالحب.......

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

                        هههههههههههههه
                        حلوة هذه لاتوب
                        هناك امر اخر يدفنعني ان
                        اتسائل اين سقط حرف الـــــــــ لا
                        من قولي
                        ان لااقصد بالحب.......

                        هذا اكيد اكلهة الداجن الملعون الوالدين
                        هذا شوكت الله يخلصنا منة
                        أكل ثلثين القرآن وماشبع جاي بعد لاحگنا للأسرة

                        تعليق


                        • #13
                          فهل نظرة الرجل لهذه العلاقة غاية أم حب ؟؟

                          لماذا نقول الرجل ؟
                          لماذا لا نقول الإنسان بشكل عام ؟!
                          اعتقد أن النظره لهذه العلاقه لا تختلف بأختلاف الجنس ذكر أو أنثى لكنها تختلف بأختلاف الشخص الممارس لها
                          فعلى حد معلوماتي هناك نساء غايتهم العلاقه فقط والحال عند الرجال
                          الحب مقدمه لممارسة العلاقه وإذا لم يتوفر الحب فلا توجد علاقه بل أن الحب يكون قمته عندما تكون هناك علاقه طبيعيه
                          العلاقه الطبيعيه مودوعه عند كل البشر ذكر كان او أنثى وتختلف في قوتها من شخص لآخر
                          ولا تكون أقوى في الرجل وأضعف في المراه بل كما قلت أنها تختلف من شخص لآخر
                          واختلافها من ذكر لأنثى من حيث القدره على إظهارها يعني ان الرجل جريء في أظهار رغبته لكن الأنثى خجوله في إظهارها
                          وكلما تعلق الشخص بالله سبحانه وتعالى كانت نظرته لهذه الغريزه أكثر رقي من حيث أنها شيء من متع الحياة ونعمه من اجل الإنسان ولها أهداف منشوده وكلما تعلق الشخص بالدنيا كانت نظرتها لها نظره حيوانيه بهيميه
                          الحب شيء جميل وقد ينتهي الحب العلاقه الطبيعيه وقد لا ينتهي
                          فكما ان هناك نساء يفكرون بالحب ايضا هناك رجال ليس لهم هدف إلا الحب وكما نسميه الحب العذري .
                          وهذا رأيي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            هذا اكيد اكلهة الداجن الملعون الوالدين
                            هذا شوكت الله يخلصنا منة
                            أكل ثلثين القرآن وماشبع جاي بعد لاحگنا للأسرة
                            هههههههههههههههههههه

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة gosoon
                              لماذا نقول الرجل ؟
                              لماذا لا نقول الإنسان بشكل عام ؟!
                              اعتقد أن النظره لهذه العلاقه لا تختلف بأختلاف الجنس ذكر أو أنثى لكنها تختلف بأختلاف الشخص الممارس لها
                              فعلى حد معلوماتي هناك نساء غايتهم العلاقه فقط والحال عند الرجال
                              الحب مقدمه لممارسة العلاقه وإذا لم يتوفر الحب فلا توجد علاقه بل أن الحب يكون قمته عندما تكون هناك علاقه طبيعيه
                              العلاقه الطبيعيه مودوعه عند كل البشر ذكر كان او أنثى وتختلف في قوتها من شخص لآخر
                              ولا تكون أقوى في الرجل وأضعف في المراه بل كما قلت أنها تختلف من شخص لآخر
                              واختلافها من ذكر لأنثى من حيث القدره على إظهارها يعني ان الرجل جريء في أظهار رغبته لكن الأنثى خجوله في إظهارها
                              وكلما تعلق الشخص بالله سبحانه وتعالى كانت نظرته لهذه الغريزه أكثر رقي من حيث أنها شيء من متع الحياة ونعمه من اجل الإنسان ولها أهداف منشوده وكلما تعلق الشخص بالدنيا كانت نظرتها لها نظره حيوانيه بهيميه
                              الحب شيء جميل وقد ينتهي الحب العلاقه الطبيعيه وقد لا ينتهي
                              فكما ان هناك نساء يفكرون بالحب ايضا هناك رجال ليس لهم هدف إلا الحب وكما نسميه الحب العذري .
                              وهذا رأيي
                              أهلا اختنا غصون
                              طال غيابك بعد آخر موضوع تحاورنا فيه ولم نكمله
                              نتمنى تواجدك بالاسرة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X