ممارسة الحب
كثير ما نقرأ هذه العبارة في ترجمة للأفلام الأجنبية
في صفحات الانترنت في الجرائد في المجلات في الكتب
يتبادر للمرأة أن العلاقة الجنسية الشرعية هي حب قبل أن تكون شهوة جنسية
ولكن عند تطبيقها على أرض الواقع تكاد أن تكون النقيض تماماً
فأصبحن أكثر النساء يجزمن أن العلاقة هي غاية وليست حب
نقصد بغاية أن الغرض أو الهدف منها إشباع الشهوة
والهدف الآخر إنجاب الأطفال
كلنا نعلم أن الغريزة في كلا الجنسين ولكن غريزة الرجل فطرياً أقوى من غريزة المرأة غالباً ما ترى المرأة
أن الكلام المعسول أو الرومنس بالتعبير العامي أو الملاطفة الجنسية في العلاقة الزوجية
هو التعبير عن هذا الحب لا ننفي برغبتها في العلاقة ولكن تطلب الجانب الذي يثير عندها الإحساس بأنوثتهاأكثر بينما الكثير من الرجال يميل إلى العلاقة أكثر من الجانب الآخر
همه الوحيد تحقيق غاياته ورغباته وخاصة في وقتنا الحالي
فيتزوج ليضمن تحقيق رغباته أكثر من أن تكون له علاقة روح بزوجته قبل أن تكون علاقة جسد
فالكثير من النساء يشتكون من علاقاتهم الزوجية مع أزواجهم فمن الممكن أن يطلق عليها العلاقة الناقصة أو الغير متكاملة .
البعض من الرجال يجزمون أن العلاقة ليست غاية أكثر من كونها حب
لو لم تكن غاية لما وجدت الغريزة حتى في الحيوانات أجلكم الله نعلم أن وجودها في الحيوانات هي فطرية للحفاظ على امتداد الكائن الحي
وكذلك عند الإنسان هي امتداد للجنس البشري حتى يرث الله أرض ومن عليها .
لا ننفي من وجود بعض الرجال الذي يهتمون لكيان وإحساس المرأة
وتكون عنده العلاقة الزوجية حب تترجم لغاية أو الوصول للهدف
فهل نظرة الرجل لهذه العلاقة غاية أم حب ؟؟
أعلم أن الموضوع جرئ جداً وتتوقعون أن يطرح من قبل
الرجل مع العلم أن المرأة تكون الطرف المهم في الموضوع
والموضوع ليس مخالف للشرع أو خادش للحياء مادام أننا نعيش هذا الواقع .
قرأت الموضوع في بعض المنتديات وسمعت الكثير من النقاشات حوله وأغلبها من النساء اللاتي أجزمنا أن العلاقة
الزوجية هي غاية وليست حب فأردت أن أنقله حتى نصل إلى النظرة الصحيحة أو السليمة لهذه العلاقة .
ننتظر الكثير من الآراء الصريحة سواء من الرجال أو النساء
لنصل إلى الهدف في هذا الموضوع
كثير ما نقرأ هذه العبارة في ترجمة للأفلام الأجنبية
في صفحات الانترنت في الجرائد في المجلات في الكتب
يتبادر للمرأة أن العلاقة الجنسية الشرعية هي حب قبل أن تكون شهوة جنسية
ولكن عند تطبيقها على أرض الواقع تكاد أن تكون النقيض تماماً
فأصبحن أكثر النساء يجزمن أن العلاقة هي غاية وليست حب
نقصد بغاية أن الغرض أو الهدف منها إشباع الشهوة
والهدف الآخر إنجاب الأطفال
كلنا نعلم أن الغريزة في كلا الجنسين ولكن غريزة الرجل فطرياً أقوى من غريزة المرأة غالباً ما ترى المرأة
أن الكلام المعسول أو الرومنس بالتعبير العامي أو الملاطفة الجنسية في العلاقة الزوجية
هو التعبير عن هذا الحب لا ننفي برغبتها في العلاقة ولكن تطلب الجانب الذي يثير عندها الإحساس بأنوثتهاأكثر بينما الكثير من الرجال يميل إلى العلاقة أكثر من الجانب الآخر
همه الوحيد تحقيق غاياته ورغباته وخاصة في وقتنا الحالي
فيتزوج ليضمن تحقيق رغباته أكثر من أن تكون له علاقة روح بزوجته قبل أن تكون علاقة جسد
فالكثير من النساء يشتكون من علاقاتهم الزوجية مع أزواجهم فمن الممكن أن يطلق عليها العلاقة الناقصة أو الغير متكاملة .
البعض من الرجال يجزمون أن العلاقة ليست غاية أكثر من كونها حب
لو لم تكن غاية لما وجدت الغريزة حتى في الحيوانات أجلكم الله نعلم أن وجودها في الحيوانات هي فطرية للحفاظ على امتداد الكائن الحي
وكذلك عند الإنسان هي امتداد للجنس البشري حتى يرث الله أرض ومن عليها .
لا ننفي من وجود بعض الرجال الذي يهتمون لكيان وإحساس المرأة
وتكون عنده العلاقة الزوجية حب تترجم لغاية أو الوصول للهدف
فهل نظرة الرجل لهذه العلاقة غاية أم حب ؟؟
أعلم أن الموضوع جرئ جداً وتتوقعون أن يطرح من قبل
الرجل مع العلم أن المرأة تكون الطرف المهم في الموضوع
والموضوع ليس مخالف للشرع أو خادش للحياء مادام أننا نعيش هذا الواقع .
قرأت الموضوع في بعض المنتديات وسمعت الكثير من النقاشات حوله وأغلبها من النساء اللاتي أجزمنا أن العلاقة
الزوجية هي غاية وليست حب فأردت أن أنقله حتى نصل إلى النظرة الصحيحة أو السليمة لهذه العلاقة .
ننتظر الكثير من الآراء الصريحة سواء من الرجال أو النساء
لنصل إلى الهدف في هذا الموضوع
تعليق