بسمه تعالى : (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)([1])
(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) ([2])
وعن علي (عليه السلام) قال: كنا عند رسول الله
(صلى الله عليه وآله) فقال: اخبروني أي شئ خير للنساء ؟ فعيينا بذلك حتى تفرقنا فرجعت إلى فاطمة فأخبرتها بالذي قاله لنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وليس أحد منا علمه ولا عرفه، فقالت: ولكني أعرفه، فقالت: (خير للنساء ان لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال) فرجعت إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقلت: يا رسول الله سألتنا عن أي شئ خير للنساء وخير لهن ان لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال فقال: من أخبرك أفلم تعلمه وأنت عندي، فقلت فاطمة فأعجب ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال: ان فاطمة بضعة مني.
( أقول يعني يجب عليها ستر الواجب ويستحب لها ستر المستحب) وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أمير المؤمنين (عليه السلام) في رسالته إلى الحسن (عليه السلام)
إياك ومشاورة النساء... إلى ان قال: وأكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياه، فان شدة الحجاب خير لك ولهن من الارتياب، وليس خروجهن بأشد من دخول من لا يوثق به عليهن... الحديث.
(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) ([2])
وعن علي (عليه السلام) قال: كنا عند رسول الله
(صلى الله عليه وآله) فقال: اخبروني أي شئ خير للنساء ؟ فعيينا بذلك حتى تفرقنا فرجعت إلى فاطمة فأخبرتها بالذي قاله لنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وليس أحد منا علمه ولا عرفه، فقالت: ولكني أعرفه، فقالت: (خير للنساء ان لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال) فرجعت إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقلت: يا رسول الله سألتنا عن أي شئ خير للنساء وخير لهن ان لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال فقال: من أخبرك أفلم تعلمه وأنت عندي، فقلت فاطمة فأعجب ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال: ان فاطمة بضعة مني.
( أقول يعني يجب عليها ستر الواجب ويستحب لها ستر المستحب) وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: أمير المؤمنين (عليه السلام) في رسالته إلى الحسن (عليه السلام)
إياك ومشاورة النساء... إلى ان قال: وأكفف عليهن من أبصارهن بحجابك إياه، فان شدة الحجاب خير لك ولهن من الارتياب، وليس خروجهن بأشد من دخول من لا يوثق به عليهن... الحديث.