تويت
تشكيلة نجوم أوروبا المستعدة لمواجهة منتخبنا الوطني ( تشكيلة الموت )
السلام عليكم شلونكم شخباركم حبايب انشاء الله بخير.... الخبر مترجم من اللغة الايطالية الى اللغة العربية....
"هدفا للسلام" هو اتحاد من منظمتين : 'المنظمة العالمية للسلام" و "هدف واحد من أجل الحياة" المنظمات غير الهادفة للربح. إلى جانب تعزيز المنظمات التي تراعي المباراة الودية لكرة القدم للأغراض الخيرية للعب بين المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم ومجموعة مختارة من بين اللاعبين الاكثر شهرة من العالم المعروف بـ "سفراء للسلام". هذا الحدث هو إثراء قصير قبل المباراة مابين بطل العالم السابق لكرة القدم الذين ينتمون إلى نادي انتر ميلان اشهر النوادي في العالم من حيث المشاركة الدولية وشعبية النادي.
والمباراة التي تجمع بشقيقنا العراقي انما هي لصالح العراقيين ، وهو دليل على قرب الشعب الايطالي من زملائه من أعضاء المنتخب الوطني العراقي الذين يرغبون في مستقبل من السلام والاستقرار لبلد عظيم وتاريخ ومهد للعديد من الحضارات . .
ومن اهم الانديه المشهوره في العالم التي شاركت لاعبيها في هذه المباراة الخيريه لصالح اطفال العراق....
هي الاندية الاتية :
[ ميلان ومانشستر يونايتد وتشلسي ، وريال مدريد وبرشلونة ]
وستكون المباراة رساله خير تصل الى ملايين المشاهدين في جميع انحاء العالم....
وليس ذالك فحسب .. بل المباراة ستكون دعم للمنتخب العراقي من بين المنتخبات الرياضيه في العالم.....
وسنقوم بدعم تقنية تقديم فريده من نوعها من اجل الحصول على مزيد من الاصوات الايجابيه لهذه المبادرة النبيلة.
"سفراء السلام" هم لاعبين نجوم اوربا "
واسماء اللاعبين الذي سيلعبون في فريق نجوم اوربا ضد اشقائهم العراقيين هم كالاتي:
ابوندانزييري (خيتافي)
واليساندرو نستا (ميلان)
بالاك (تشلسي)
بيكهام (غالاكسي)
كارليس بويول (برشلونة)
كوردوبا (الانتر)
كريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد )
دل بييرو (يوفنتوس)
وديدييه دروغبا (تشلسي)
فابيو كانافارو (ريال مدريد)
جيان لويجي بوفون (يوفنتوس)
اينزاغي (ميلان)
جون تيري (تشيلسي)
كاكا (ميلان)
ليونيل ميسي (برشلونة)
مالديني (ميلان)
ماتيرازي (الانتر)
مولر (ليون)
بانديف (لاتسيو)
راؤول (ريال مدريد)
وسجل (تورينو)
روتشي (لاتسيو)
رونالدينيو (ميلان)
رونالدو (ميلان)
صامويل ايتو (برشلونة)
سيلفينيو (برشلونة)
ستيفن جيرارد (ليفربول)
تيفيز ( مانشستر)
توتي (روما)
زانيتي (الانتر)
تقبلوا تحياتي
تعليق