إعـــــــلان

**كريم آل البيت** · 18-12-2008, 03:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد

الزميل كريم ...

لا مانع لدي بعد إذن صاحب الموضوع

يتبع إن شاء الله

بدايةً .............

نرجوا كما قُلنا مِن ( كُل ) الموالين الكرام ( فضلاً ) .. أن يُخلّوا بيننا وبين خالِد .. ونشكرهم مقدماً لتلبية ذلك والإكتفاء بالمتابعة ( فقط ) .

وليعلموا يقيناً أن الله جل وعلا .. سيشفي قلوب المؤمنين ،

يا خالِد .. نقول :

أولاً ) لا حاجة لك لإستئذان صاحِب الموضوع .. فهو لطخ الموضوع كعادته في المواضيع الأخرى .. وهذا هوَ !!

وأنت بما أنك تبنّيت موضوعه وأيدته .. فتكون أنت كذلِك مِن أصحاب الموضوع .. وعليه لا يكون هُناك لك حاجة لإستئذانه .

ثانياً ) لنبدأ على بركة الله معك .. فنقول لك :

** متى ستفهم وتعي قول الحقّ سُبحانه : مِن ( دون ) الله ؟!!

فنسألك .. هل عِندما قال الحقّ جل شأنه لنا :

( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ) .

ففي تِلك الآية .. إن إتخذنا ما أمرنا الله بإتخاذهم ( أولياء ) .. فهل نكون قد إتخذناهم أولياء مِن الله .. أم مِن ( دون ) الله ؟!

ننتظرك .............

**خـــــالـــــد** · 18-12-2008, 10:30 PM

** متى ستفهم وتعي قول الحقّ سُبحانه : مِن ( دون ) الله ؟!!

كررتَ علي هذا السؤال مرارا وأجبتك بعددها وليس عندي إلا ما أقوله من قبل وهو أن كل شيء غير الله يعتبر من دون الله
فأخبرني ما معناها عندك فإنك تسأل فقط وحينما أسألك يكون الجواب :
إما لا حول ولا قوة إلا بالله أو إنا لله وإنا إليه راجعون ، فإخبرني بجواب غير هاتين الجملتين حفاظا على وقتي ووقتك .
---------

إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ) .

ففي تِلك الآية .. إن إتخذنا ما أمرنا الله بإتخاذهم ( أولياء ) .. فهل نكون قد إتخذناهم أولياء مِن الله .. أم مِن ( دون ) الله ؟!

أولا :

الآية التالية :

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .

لا تفيد معنى ولاية علي بمفرده فهي ليست كما تفهمون بل هي خاصة في كل من شهد الشهادتين أسودهم وأحمرهم علي وآل البيت وعمر وأبو بكر وعثمان وكل المؤمنين هم أولياء للمؤمنين

ومن أجل سواد عينيك نمشي معك لما تريد .. ونقول ماشي نزلت في علي رضي الله عنه .. فهل يصبح عندك معنى الولاية والأولياء فيهم أن تدعوهم من دون الله أو مع الله وتستغيث بهم في النوائب وتسألهم شفاء المرضى وسعة الرزق .. فتلبسهم من الألوهية ما شاء الشيطان
هل هذا هو معنى الأولياء عندك ؟
هل معنى الأولياء أن تجعلهم يتحكمون في الكون فيرزقون ويغيثون وينصرون ويحيون ويميتون وعلي يحاسب الخلائق فيدخل الجنة من يشاء ويدخل النار من يشاء .
لم يقل أحد لا تتخذهم أولياء بل على العكس اتخذهم أولياء بغضهم علامة نفاق لا تخفى وكان الصحابة يعرفون المنافقين ببغض علي رضي الله عنه .
نحن نقول اتخذهم أولياء با عتدال وعدم جنوح كمولاة أهل السنة لهم لكن لا تتخذهم أربابا وآلهه يعبدون ( أي يدعون ).. فإن من هذه صفاته ليس بشرا عاديا بل هذا إله عظيم
( مع وقف التنفيذ ) أي مع وقف الاعتراف بألوهيته فلم يبق إلا أن يقال علي سبحانه وتعالى .
وانظر معي اعتقادكم في علي مقارنة مع الله :

الله يحيي ويميت
علي يحيي ويميت
----
الله يرزق وينصر
وعلي يرزق وينصر ( مع أنه لم ينصر زوجته )
------
الله رضاه فوز وفلاح
وعلي كذلك
-------
الله يعلم الغيب
وعلي كذلك
-------
الله معصيته خسار وبوار
وعلي كذلك

--------------

الله يكشف الكروب ويفرج الهموم

وعلي كذلك

---------------------------------------------

الله يشفي من الأمراض

وعلي كذلك

------------------------------

فإذا جاء يوم القيامة حصلت الكارثة العظمى

علي يحاسب الخلائق

أما الله ..... فلا ندري ماذا يفعل يوم القيامة بعد أن خلق الخلق وأوعدهم يوم القيامة يأتي علي ويحاسب الناس فإن كان علي بهذه الصفات فماذا أبقيتم لله .... ؟

------------------------
فبهذه الصفات جعلتم علي يتفوق على الله تعالى الله عن ما تقولون علوا كبيرا ...فعلي رضي الله عنه ليس بحاجة لهذه الخزعبلات لتثبت له حبك ومعه آل البيت وعظمة آل البيت ليست بحاجة لإدخال جبريل معهم كما هنا :
http://beliefcenter.com/faq/question...id=76&qid=2036

وان سبب دخول سلمان في أهل البيت (عليهم السلام) ليس هو القرب النسبي، والا لدخل كل من كان أقرب من سلمان الى أهل البيت(عليهم السلام) من جهة النسب، بل ان دخوله كدخول جبرائيل مع أهل البيت (عليهم السلام) حينما سئل : (وانا منكم؟ فقال صلوات الله عليه : وانت منا) فصار جبرئيل يفتخر بانه من أهل بيت محمد (صلوات الله عليه وآله)، فدخول جبرئيل لم يكن بقرب نسبي فكذلك دخول سلمان لم يكن بقرب نسبي

وبلغ بأحد مشايخ الإمامية أن قال بالحرف الواحد :
أن علي فني في الله ( يعني عقيدة الاتحاد) زي ما تقول ذاب في الله فصار ( علي والله ) شيئا واحدا بعد أن كانا اثنين

أسفل الصورة لا يبدو واضحا عندي فبالإمكان الدخول للرابط والتأكد فمن ينصر الله من هذا القول البالغ في الغلو يا مسلمين فيبيض الله وجهه ويهديه ( إن شاء )
انظر لشيخ الشيعة اللنكراني ماذا يقول في علي والذي فعل به هذا هو الغلو الشديد ولا غيره وإلا فما تفسيرك لمثل هذا القول الظالم لله :

http://www.lankarani.com/ara/stf/index.php

....فمن الذي قال بمثل قولكم من قبل ؟

وهل علي وآل البيت لا تثبت ولايتهم إلا با نتقاص الله والتعدي على خصائصه الإلهية ؟
..أليس بالإمكان موالاة علي مولاة الحب والخيروالاعتدال دون الغلو فيه .. كما يفعل أهل السنة ( الوهابية تحديدا ) بلى من الممكن والممكن جدا بل وهذا هو الإسلام أصلا لكن ......

فهل هذه الولاية والأولياء التي تريدني أن أؤمن بها ويؤمن بها الناس ومن أجلها كفرتم سادات الأمة رضي الله عنهم ... هذه الولاية بهذا المعنى لا يكتمل إيماني ولن أنال رضا ربي حتى أكفر بها وأبغضها وأهلها في ذات الله

**الصدري 2** · 18-12-2008, 10:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد

قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ وَلَٰكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّىٰ نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا

يا أخ خالد ان القرأن الكريم حمال اوجه كما يقول امامنا هو حمال اوجه وجوابنا على هذه الاية هي الاية الكريمة
(( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وهذا معناه ان لله سبحانه اوليائه يختصهم بكرامات معينة
اما اتهامنا بالشرك فهو لم تستطيعوا ان تثبتوه ابدا ....فهل لديكم
اثبات بأننا عندما نقول ياحسين ...نعني انت الرب ياحسن فأدركني ( نستغفر الله ونتوب اليه )

ارجو ادرك ذلك والسلام

**خـــــالـــــد** · 18-12-2008, 11:01 PM

ليس دائما هديت للخير ... وإلا لحملنا إنما وليكم الله على غير ما هو ظاهر ولحملنا وأقيموا الصلاة لغير لفظها

**mounibe2008** · 18-12-2008, 11:26 PM

اعتقد جازما انه لو جاء الحلم في صورة عالم ليحاور بعضا من الشيعة فليس له الا سبيل من اثنين
اما مستشفى الامراض النفسية واما مستشفى الامراض العقليه
تاتيه يمين ياتيك شمال تاتيه من فوق ياتيك من تحت
تقولوا هذا العالم الشيعي يقول يجيبك انه ليس حجة عليه
تقول له ان النص من كتبك يقول لك هي ضعيفة تساله من ضعفها يجيبك بكلام غير مفهوم

**كريم آل البيت** · 20-12-2008, 04:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد

كررتَ علي هذا السؤال مرارا وأجبتك بعددها وليس عندي إلا ما أقوله من قبل وهو أن كل شيء غير الله يعتبر من دون الله

فأخبرني ما معناها عندك فإنك تسأل فقط وحينما أسألك يكون الجواب :
إما لا حول ولا قوة إلا بالله أو إنا لله وإنا إليه راجعون ، فإخبرني بجواب غير هاتين الجملتين حفاظا على وقتي ووقتك .

عظيم ........

إذاً لا بئس .. سنجعلك أنت تُجيب على نفسك وعلينا إن قُلت لنا وأجبت عمّا سألناك عنه .. فنُعيده للمرّة الرابعة .. فنسألك .. فنقول :

** عِندما قال لنا المولى جل شأنه :

( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ) .

فإن إتخذنا رسولنا الأعظم وآل بيته الأبرار .. إن إتخذناهم أولياء .. فتُرى :

هل إتخاذنا لهم أولياء .. أيكون ذلِك : مِن الله .... أم مِن ( دون ) الله ؟؟

هيّا يا خالد أجب بشكل مُباشر .. وأعلم أن خير الكلام ما قل ودل !!!

ننتظر جواب مباشر ومختصر ومُفيد ...........

يا رب تجاوب وتكون بتفهم ؟!!

**كريم آل البيت** · 21-12-2008, 04:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
كررتَ علي هذا السؤال مرارا وأجبتك بعددها وليس عندي إلا ما أقوله من قبل وهو أن كل شيء غير الله يعتبر من دون الله

فأخبرني ما معناها عندك فإنك تسأل فقط وحينما أسألك يكون الجواب :
إما لا حول ولا قوة إلا بالله أو إنا لله وإنا إليه راجعون ، فإخبرني بجواب غير هاتين الجملتين حفاظا على وقتي ووقتك .

عظيم ........

إذاً لا بئس .. سنجعلك أنت تُجيب على نفسك وعلينا إن قُلت لنا وأجبت عمّا سألناك عنه .. فنُعيده للمرّة الرابعة .. فنسألك .. فنقول :

** عِندما قال لنا المولى جل شأنه :

( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ) .

فإن إتخذنا رسولنا الأعظم وآل بيته الأبرار .. إن إتخذناهم أولياء ..

فتُرى :

هل إتخاذنا لهم أولياء .. أيكون ذلِك : مِن الله .... أم مِن ( دون ) الله ؟؟

هيّا يا خالد أجب بشكل مُباشر .. وأعلم أن خير الكلام ما قل ودل !!!

ننتظر جواب مباشر ومختصر ومُفيد ...........

يا رب تجاوب وتكون بتفهم ؟!!

**خـــــالـــــد** · 21-12-2008, 09:02 PM

قلت لك الآية ليست خاصة في علي ولا في آل البيت .... بل تشمل كلم مسلم ...
والله هو الذي أمرنا بموالاة المؤمنين وهو الذي نهانا عن دعاء الأولياء (المؤمنين طبعا)فليس هناك ولي كافر

فالموالاة لا تعني أن تتخذهم أربابا يعبدون ... الموالاة هي الحب والنصرة وتفضيلهم على غيرهم من أهل الكفر ... فماالذي حرف مسارك لإن تدعوهم وتستغيث بهم زاعما فيهم ماليس فيهم ولا لهم ؟

2 - ما رأيك بما قال اللنكراني ؟

ملاحظة :
لقرب اختباراتي في الجامعة فقد لا أكون متواجدا بشكل مستمر ..فالمعذرة

**ذئب الشيعة** · 23-12-2008, 03:34 AM

اخ خالد...حاشا لله ان نتخذ معه الهاً اخر...لكن احب ان افيدك علماً ان الاية نزلت خصيصاً...خصـــــــــــــــيصاً في حق امير المؤمنين سيد العرب علي بن بي طالب صلوات الله و سلامه عليه.....و سبب نزول الاية المباركة طويلة و جزلة لا تتسع كتب الدنيا لشرح جزء منها لمكانة صاحبها امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام....و هي معروفة للقاصي و الداني...لكن جحود النواصب المعتاد و نصبهم العداء لاهل البيت عليهم السلام...هو ما جعلهم يهمشون سبب نزول الاية و اخذوا يضحكون و يمنون انفسهم بها...و بعدهم عنها كبعد شروق الشمس عن مغربها....انتهى.

**ALQANT** · 02-01-2009, 12:02 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

أشهد أن لا إله إلآ الله و أشهد أن سيدنا محمدا رسول الله

هذا بيان الولاية الذي تدعوا اليه الاية الكريمة , فمن امن فلنفسه و من كفر فعليها , و اذكر ان من دعاء الى و لا ية علي بن ابي طالب في في غيابه في هذا الزمان فهو يدعي الى الشرك بالايمان بالله الله و ربا واحدا في الغيب , فلا يجوز الايمان بالغيب الا بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الاخر , فاطيعوا الله و اتقوه يغفر لكم ذنوبكم و يدخلكم جنات تجري من تحتها الانهار , و الله هو الغفور الرحيم .

و ها انا اعيد ما كتبته في هذا المنتدى من قبل :

(( إنما وليكم الله و رسوله و الذين امنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون ))

هذه الاية البينة يلحد بها القائمين على المذهب الشيعي بادعائهم انها نزلت بامير المؤمنين علي عندما كان راكعا يصلي واتاه رجل فقير فتصدق عليه امير المؤمنين علي بخاتمه .... الخ من الرواية المعروفة , و ان الحق في هذه الاية هو الاتي :

اولا معنى الولاية : هي امانة و وكالة وكفالة , فمن ولى احد على شيء ما فقد وكله عليه , كذلك من ولى شخص على تجارته فهو وكله عليها .

قول الله عز وجل (( وليكم الله )) اي ان الله ربكم هو كفيلكم و وكيلكم في دنياكم واخراكم و حياتكم و مماتكم و مشربكم و ماكلكم وملبسكم و رزقكم و شفائكم .... الخ من ما هي صفات الربوبية و التي لا تنبغي الا لله رب العالمين و حده .

قول الله عز وجل ( و رسوله ) اي ان الرسول الذي ارسل اليكم هو وليكم الذي يتولى امور دينكم ليخرجكم من الظلمات الى النور باذن الله ربه و يتم لكم دينكم الاسلام الحنيف , و الرسول هو محمد صل الله عليه و سلم و القران العظيم لمن لنا من بعد ما بلغ الصادق الامين رسالات ربه .

قول الله جلا وعلا ( و الذين امنوا ) و هم كل من امن من عهد سيدنا ادم الى ان تقوم الساعة , فكل من كان مؤمن بالله وحده و ملائكته وكتبه ورسله و اليوم الاخر فهو من تتولونه في امور دنياكم من تجارة وزواج و حتى امور سياسية كانتخاب رئيس او عضو برلمان او ..... الخ من الامور , و ذلك امر الله و هديه لمن تتولونهم في اموركم الدنيوية .

قول الله عز وجل (( الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة و هم راكعون )) و صفة اولئك هي ان يكونوا قائمين الصلة بالله ربهم عابدين له و شاكرين له وداعين له دعوة الحق , فكل تلك الاعمال هي صلة بالله الواحد القهار و صلة هي الصلاة .

و الذين هم متطهرون بزكاة انفسهم , والزكاة هي تزكية النفس من زينة الحياة الدنيا و متاعها وغرورها وحرامها وفسادها .

الركوع : هو الخضوع لله جلا وعلا , فالذين قائمين الصلة بالله ربهم و مزكين و مطهرين انفسهم بتزكيتها من متاع الدنيا وغرورها وهم لله خاضعين راكعين لا يريدون علوا في الارض ولا فساد فولئك الذين امر الله بولايتهم في امورنا الدنيوية .

اما من قال غير ذلك فقد افترى على الله و رسوله الكذب , و من قال ان ( الذين امنوا ) هو امير المؤمنين علي وحده فقد الحد بايات الله و اعترف على نفسه بعد الايمان و الصلاح , ف ( الذين امنوا ) هم كل الذين امنوا الى ان تقوم الساعة وهي صفة الجمع دون استثناء احد .

و لو ان المؤلفات من الاحاديث و الروايات التي تدعي تصدق امير المؤمنين علي بخاتمه صحيحة و ليست مفتراة على الله ورسوله لكان قول الله جلا وعلا ( الذي تصدق و هو راكع ) حتى انها لا تخرج بفصاحة ! و لم يقل ( الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة ) فمصطلح الزكاة غير مصطلح الصدقة .

و الا ما هي و لاية الله و ولاية الرسول و ولاية امير المؤمنين علي ؟؟ و كيف نتولاه علينا و هو متوفى ؟؟

و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .