إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أهل السنة قصائد ومقالات ومشاعر فياضه وفخر لمنتظر الزيدي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أهل السنة قصائد ومقالات ومشاعر فياضه وفخر لمنتظر الزيدي

    هذة قصيدة الى أحمد التويجري بمناسبة الفعل الشجاع الفريد من نوعة

    إخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُ
    واقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُ
    واشتُمْهُ والعَنْ كُلَّ عُصْبَتِهِ
    شَاهَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُ
    واجْعلهُ يعلمْ أنّ أمَّتَنَا
    لا تَستَكِينُ وهامُهَا زُحَلُ
    إخلعْ حِذاءَكَ يا لِرَوْعَتِهِ
    يا لِلتَّمَرُّدِ فيهِ يَشتَعِلُ
    واصْفَعْ زَنِيماً فَوْقَ هَامَتِهِ
    واجعلْهُ كالجُرذَانِ يَنخَذِلُ
    واقذِفْ جَميعَ الخائنينَ به
    مّنْ لِلدَّنيَّةِ عِرضَهَمْ بَذَلُوا
    فَلَقَدْ كَشَفْتَ لِثَامَ سَوْأَتِهِمْ
    ولقد فَضحتَ جميعَ ما فعلوا
    إخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُ
    باسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُوا
    باسمِ الدّماءِ تَسَلُّطاً سُفِكَتْ
    باسمِ الأراملِ باسمِ مَنْ وَجِلُوا
    باسمِ الشعوبِ تَجُبّرَاً قُهِرَتْ
    باسمِ الكِرَامِ وكُلِّ مَنْ خُذِلُوا
    باسمِ الأُولى غَابَتْ حِكَايَتُهُمْ
    باسمِ القُلوبِ عَزَاؤُها الأمَلُ
    إخلعْ حِذاءَكَ أيَّها البَطلُ
    واقذِفْهُ كيما يَرتَعِدْ هُبَلُ
    إخلعْ حذاءَك فهو يُشبِهُهُ
    لكنّهُ مِنْ فِعلِهِ خَجِلُ
    واخلعه بِرَّاً مَرَّةً أخرى
    واقذِفهُ كَيْمَا الحَجُّ يَكتمِلُ


    حذاء عربي عظيم يختصر تاريخ بوش المجرم الذي أودى بحياة مئات الآلاف من أبناء الأمة العربية والإسلامية ، والذي حاول أن يواصل صلفه وتبجحه وحقارته وانحطاطه حتى اللحظة الأخيرة من أيام حكمه
    . ربما أراد بوش أن ينهي أعماله الشريرة وحقبته التاريخية الدموية بسماع المجاملات وعبارات الترحيب والامتنان من عملائه وزبانيته في المنطقة العربية الإسلامية ،
    فأتى حذاء منتظر الزيدي العربي الأصيل الغيور ليختصر تاريخ بوش الأسود ، وليقول للعالم أجمع بأن العرب شامخون وسيبقون شامخين ، وأن ليالي الحلكة التي صنعتها الأنظمة العربية لا محالة إلى زوال .

    غدا سيتفذلك بعض الكتاب قائلين بأن عمل منتظر الزيدي ليس حضاريا ، وليس من الآداب والأخلاق الإسلامية والعربية أن يقذف حذاءه بوجه رئيس أقوى دولة على وجه الأرض . هؤلاء المتفذلكون لا يرون في قتل مئات الآلاف من شعبنا العربي العراقي العظيم جريمة ، ويرون في حذاء منتظر ما يشوه وجه العرب أمام الحضارة الغربية . هذا الذي قتل أهل العراق، ودمر العراق ، وأعاد العراق إلى ما قبل التاريخ لا يستحق أدنى احترام ولا ذرة من تقدير، ولا يستحق إلا اللعنات تصبها أرامل العراق ويتامى العراق ؛ والحذاء العربي في وجهه أكبر بكثير مما يستحق .

    منتظر الزيدي لا يملك الصوارخ ولا القنابل النووية ، لكن حذاءه تفوق على كل الأسلحة الفتاكة ، واختصر بوش ومعه إدارته الأمريكية إلى مجرد فأر واه ينحني رأسه إلى جحر يأويه . لقد وجه منتظر إلى بوش إهانة عملاقة حجمها بحجم الولايات المتحدة وحجم كل من ساندها في العدوان على العراق . حذاء منتظر أصبح تاريخا ، وأصبح رمزا للثأر العربي ، وحول بوش إلى قزم لا تعلو قيمته عن قيمة الحذاء . حذاء منتظر سيدخل التاريخ، وغدا سيكتب المؤرخون ، ومنهم من سيكون عنوان كتابه : الحذاء .
    في التاريخ الآن حذاءان : حذاء خروتشوف ، وحذاء منتظر . حذاء خروتشوف كان مطرقة ، أما حذاء منتظر فكان قذيفة ثأر عربية في وجه كل طغاة الأرض الذين يتطاولون على أمة العرب . حذاء منتظر قلب السحر على الساحر ، وأعاد بوش إلى حظيرته مهانا مدحورا لا يلوي على شيء من شدة الحسرة والذهول . وربما على بوش أن يختفي أمام كل الابتسامات والضحكات التي تلاحقه ابتهاجا بما تلقى من لعنة تاريخية .


    مطلوب من كتاب العرب وحقوقييهم ومثقفيهم أن يهبوا دفاعا عن منتظر الزيدي . حكومة العراق ستنكل بمنتظر وستزجه في غياهب السجون ، لكن الواجب يفرض على الغيورين على هذه الأمة الدفاع عن منتظر وألا يتركوه فريسة لنظام عربي يأتمر بأمر أهل الغرب . منتظر سيتحول إلى رمز تاريخي ، وستتحدث عنه أجيال الأمة ، والأولى أن يكرس رجال الأمة ونساؤها طاقاتهم دفاعا عن هذا الرجل .

    حذاء منتظر قال : هذه هي الحرب على العراق . لقد قتلوا أبناء الأمة لكن أبناء الأمة سيخرجون المحتلين بالأحذية . ولو كان في وجه بوش قطرة من دم ، ولو كان في رؤوس مستشاريه ذرة من إحساس، للملموا أمتعتهم غدا وغادروا العراق .
    غدا سأطلب من أحد الفنانين صناعة تمثال لحذاء منتظر ، وسيقف شامخا في حديقة منزلي . / من قناة الاقصى تابع

  • #2
    أما عدي الزيدي الشقيق الأكبر لمنتظر فقال " الحمد لله، منتظر أثلج صدور العراقيين والثكالى واليتامى ، ما فعله منتظر يتمنى الملايين من العراقيين وفي العالم أن يفعلوا مثله ".

    وأضاف " الحمد لله، جاءته الجرأة دمروا البلد وحرقوا البلد وقتلو ا، منتظر كان دائما يقول إن أكثر من خمسة ملايين تيتموا بسبب بوش وأعوانه ".

    ومضى عدي الزيدي يقول " الحمد لله والشكر ، رفع رؤوسنا ورؤوس العراقيين الذين اتهموا بأنهم استقبلوا الأميركان بالورود ، وهذا أكبر دليل للعالم كله على أننا غير راضين عن الاحتلال وقوانين الاحتلال " .
    المصدر : وكالات
    أعلنت عائشة ابنة الزعيم الليبي معمر القذافي ورئيسة جمعية " واعتصمو ا" للأعمال الخيرية الاثنين عن منح وسام الشجاعة للصحافي العراقي الذي رشق الرئيس الاميركي جورج بوش بحذائه خلال مؤتمر صحافي في بغداد .

    وقالت الجمعية في بيان لها :" إن الصحفي منتظر الزيدي قال من خلال ذلك صراحة لا لإنتهاك حقوق الإنسان وعبر عن موقفه بقذف حذائه على وجه الرئيس الإميركي جورج بوش " ، مؤكدةً أن قرارها بمنح الزيدي وسام الشجاعة " يأتي إنسجاما مع أهدافها في المجالين القانوني وحقوق الإنسان ".

    ودعت المنظمات الدولية والحقوقية والصحافية الى التضامن مع الصحافي العراقي والضغط على الحكومة العراقية لاطلاق سراحه فورا وعدم توجيه أي تهمة له او تسليمه للسلطات الاميركية .
    ومن جانبه أعلن خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أن نحو 200 محام عربي واجنبي ابدوا استعدادهم للدفاع عن الصحافي العراقي .


    وقام الزيدي (29 عاما) برشق حذائه باتجاه الرئيس الاميركي لكن بوش انحنى وتفاداه ، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مساء الاحد، ثم شتم الرئيس الاميركي قائلا " هذه قبلة الوداع يا *** " . ( المحيط ) المصدر





    تعليق


    • #3
      كما خلد التاريخ حذاء خروشوف التي وضعها على الطاولة في الامم المتحدة، وحذاء الفنان الهولندي " فان كوخ " الذي رسمه في لوحته ذائعة الصيت؛ فإن " فردتي حذاء " الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق بهما الرئيس الأمريكي جورج بوش كتعبير عن معارضته الشديدة لاحتلال بلاده على غرار الملايين من العراقيين ستدخل ايضاً التاريخ ومن اوسع ابوابه .

      هذا الصحافي الذي يبلغ من العمر 28 سنة وبمغامرته الجريئة والوطنية هذه - التي يختلف البعض معها في الاسلوب - والتي كادت ايضاً ان تودي بحياته على الفور في قاعة تعج بحراس الرئيس الامريكي ومضيفه نوري المالكي ؛ لهي تعبير عما يجول في نفس الأغلبية العراقية الصامتة المسحوقة التي اكتوت ، وتكتوي من جراء تدهور أوضاع بلادها الأمنية والمعيشية ، ففردنا حذاء شفتا غليل ملايين الناس في شتى انحاء المعمورة واقتصا من مجرم حرب سلب للعراقيين كرامتهم وداس عليها بجنازير الدبابات .

      لكأنها بمثابة قبلة الوداع التي طبعت على جبين الرئيس الامريكي، منظر ابهج واثلج صدرو مئات الملايين من المقهورين في هذا العالم وسيتغنى بها كل المحبطين والمعذبين والذين نالهم ما نالهم من ظلم ادارة بوش ومحافظيه الجدد ، هؤلاء الذين تورطوا في مجازر العراق ، وتلطخت ايديهم في دماء ابنائه .

      الرئيس الامريكي لم ولن ينس هذا الموقف، وكما يقال "الاعمال بالخواتيم" وختامها أحذية وليس مسك ! الامريكيون والغرب عموماً وجهوا احذيتهم بكل المقاسات و " بيضهم وطماطمهم" إلى مسؤوليهم – توني لبير نموذجاً - وفي مناسبات ومظاهرات كانت منددة في غزو العراق وبالتالي ولو اعطي العراقيون البسطاء الفرصة للتعبير عما يجول بمشاعرهم تجاه الرئيس بوش، مثل بقية الشعوب الغربية الاخرى ، لكانت النتيحة هي كما فعل منتظر الزيدي !

      أنا شخصياً لا اشارك ولن اشارك بعض الصحافيين العراقيين في اعتذارهم للرئيس الامريكي عما فعله زميلهم ، بل اقول أن هذا الصحافي يمثل وجه العراق الحقيقي وجه كل عراقي شريف اراد ان يقول للعالم : بالاحذية يكون وداع القتلة والمجرمين الذين سلبوا اطفال العراق فرحتهم وقتلوهم بالقنابل العنقودية واليورانيوم المستنفد والاسلحة المحرمة دوليا في الفلوجة والبصرة والقائم .

      كل الشعب العراقي سيتحدث بعد اليوم عن حذاء الزيدي، وسيقولون هاهو بوش قد نال جزاءه قبل أن يغادر البيت الابيض وهو يلوذ بغبار الهزيمة ، وهاهي امريكا لم تستطع ان تحمي وجه رئيسها من الاهانة ، وعلى مرأى من العالم كله ... فردتا حذاءك يا منتظر ستدخل التاريخ من اوسع ابوابه بعد أن انهيت بهما كرامة بوش ، ورسمت آخر صورة له امام العالم وهو يتلقى احذية العراقيين ! / الكاتب خالد محمود ( العربية نت )
      التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 16-12-2008, 12:41 PM.

      تعليق


      • #4
        لو رمى هذا المدعو فرده نعله على بوش في الشارع او رماه بالبيض او الطماطة لم يعترض احد
        ولكن بفعله هذا وجهة لكمة قوية للاعلام والصحافة العراقية ولم يحترم شخص رئيس الوزراء او العلم العراقي
        يا اخي
        اعتراضنا على هذه النقطة

        كان من المفروض به ان يلتزم بالاداب العامة والاداب المهنية

        تقبل مروري

        تعليق


        • #5
          الاعلام العراقي أهم من الاطفال والارامل والضحايا بابوغريب وأمتهان كرامتهم ؟! / ثم العلم العراقي لم يصاب بل العلم الامريكي وتأكد / ولا ظأداب مع من أسقط كل مفردات الادب والاحترام بل والانسانية / أنها تشكل رد طبيعي على حكومة الاجرام وبالطرقة التي يستوعبها هم فالحمار لايعرف المنطقية والحضارية والاسلوب الائق / ما فعلت للشعوب هذه البرتكولات المصطنعة التافهه الا مزيدا من الرجعية والتقهقر .

          تعليق


          • #6
            من منا يا اخي لم يتأذى من المناظر التي ذكرتها

            ولم نتعرض دفاعا عن بوش

            لا يا اخي
            انما نريد ان نظهر بالصورة اللائقة حتى امام اعدائنا

            الا توافقني الرأي؟؟

            بالمناسبة وبعيدا عن هذه المواضيع انا نسيت ان اهنئك بالعيد وكل عام وانتم بالف خير يا اخي وصديقي الراية الغالبة اشتقنا للمناقشة والحوار معكم ههههههههههههه

            تقبل مروري

            تعليق


            • #7
              الائقة للائق / ولو تأذيت ما قلت هذا القول أبدا لايعقل ابدا /السنة والشيعة وغيرهم يؤيدون وذريعة المظهر الائق لاشيء أمام من لايحترمنا ولايقدرنا ولايحفل بنا أبدا بل يسرق قوتكم ويرهن عراقكم ويروع أطفالكم / ولم يبقى بالعراق شيء يخاف عليةمن الخسارة والتشويهه هولاء رعاة بقر هذه ثقافتهم نحن نرجم الشياطيين وهذا شيطان رجيم بقالب بشري /

              وبعيدا عن هذة المواضيع أحسن لانها غالبا للاستهلاك وأفراغ المخزون الشخصي والخلفيات الفكرية / فكلا يتكلم من منبع نظرتة وأقتناعة وميولاتة الشخصية وما تشرب منة أفكار ربما خاطة وربما لا/ نهنئك بعيدا عن بوش لعنة الله/ الان مصير هذا البطل مجهول هل يبرر ما يفعل بة من ظلم وقسوة وهو على اي حا

              ل تعرض للكثيرمن بهيمية التعامل ومكانة مجهول / كانت عبارة الامن العراقي الاولى لة : فشلتنا مع ضيوف العراق ! / ل كن لم يسأل نفسة هذا الثور كيف لم يفشل ممن لم يفشل وهو يعذب ويعري الرجال والنساء بابوغريب ويقتل الاطفال العزل ! .

              تعليق


              • #8
                [quote=الراية الغالبة]كما خلد التاريخ حذاء خروشوف التي وضعها على الطاولة في الامم المتحدة، وحذاء الفنان الهولندي " فان كوخ " الذي رسمه في لوحته ذائعة الصيت؛ فإن " فردتي حذاء " الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق بهما الرئيس الأمريكي جورج بوش كتعبير عن معارضته الشديدة لاحتلال بلاده على غرار الملايين من العراقيين ستدخل ايضاً التاريخ ومن اوسع ابوابه .

                هذا الصحافي الذي يبلغ من العمر 28 سنة وبمغامرته الجريئة والوطنية هذه - التي يختلف البعض معها في الاسلوب - والتي كادت ايضاً ان تودي بحياته على الفور في قاعة تعج بحراس الرئيس الامريكي ومضيفه نوري المالكي ؛ لهي تعبير عما يجول في نفس الأغلبية العراقية الصامتة المسحوقة التي اكتوت ، وتكتوي من جراء تدهور أوضاع بلادها الأمنية والمعيشية ، ففردنا حذاء شفتا غليل ملايين الناس في شتى انحاء المعمورة واقتصا من مجرم حرب سلب للعراقيين كرامتهم وداس عليها بجنازير الدبابات .

                لكأنها بمثابة قبلة الوداع التي طبعت على جبين الرئيس الامريكي، منظر ابهج واثلج صدرو مئات الملايين من المقهورين في هذا العالم وسيتغنى بها كل المحبطين والمعذبين والذين نالهم ما نالهم من ظلم ادارة بوش ومحافظيه الجدد ، هؤلاء الذين تورطوا في مجازر العراق ، وتلطخت ايديهم في دماء ابنائه .

                الرئيس الامريكي لم ولن ينس هذا الموقف، وكما يقال "الاعمال بالخواتيم" وختامها أحذية وليس مسك ! الامريكيون والغرب عموماً وجهوا احذيتهم بكل المقاسات و " بيضهم وطماطمهم" إلى مسؤوليهم – توني لبير نموذجاً - وفي مناسبات ومظاهرات كانت منددة في غزو العراق وبالتالي ولو اعطي العراقيون البسطاء الفرصة للتعبير عما يجول بمشاعرهم تجاه الرئيس بوش، مثل بقية الشعوب الغربية الاخرى ، لكانت النتيحة هي كما فعل منتظر الزيدي !

                أنا شخصياً لا اشارك ولن اشارك بعض الصحافيين العراقيين في اعتذارهم للرئيس الامريكي عما فعله زميلهم ، بل اقول أن هذا الصحافي يمثل وجه العراق الحقيقي وجه كل عراقي شريف اراد ان يقول للعالم : بالاحذية يكون وداع القتلة والمجرمين الذين سلبوا اطفال العراق فرحتهم وقتلوهم بالقنابل العنقودية واليورانيوم المستنفد والاسلحة المحرمة دوليا في الفلوجة والبصرة والقائم .

                كل الشعب العراقي سيتحدث بعد اليوم عن حذاء الزيدي، وسيقولون هاهو بوش قد نال جزاءه قبل أن يغادر البيت الابيض وهو يلوذ بغبار الهزيمة ، وهاهي امريكا لم تستطع ان تحمي وجه رئيسها من الاهانة ، وعلى مرأى من العالم كله ... فردتا حذاءك يا منتظر ستدخل التاريخ من اوسع ابوابه بعد أن انهيت بهما كرامة بوش ، ورسمت آخر صورة له امام العالم وهو يتلقى احذية العراقيين ! / الكاتب خالد محمود ( العربية نت )
                والله انه رفعة راس للعراقيين
                ومن يقول عليه ضيف فلماذا لايضيفه في بيته
                واين دماء العراقيين والارامل والايتام من هذا الضيف
                فان الحذاء عند العراقيين اشد من الرصاص
                لانها تعبر عن تقدير خاص للذين دمروا العراق

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X